المهم ..لاشيئ جديد ... سوى زيادة حرب الاستنزاف والاغارات السريعة السريعة والخاطفة والزيادة الكبيرة باستخدام صواريخ م\د بعد الدعم التركي الكبير
اليوم يدخل اليوم الـ 50 من بدء الحملة البرية وسبقها 3 شهور قصف جوي ..
تم كسر الحملة البرية قبل 3 أسابيع وامتصاص الهجوم وشن هجوم معاكس بمواقع مفاجئة اي اقتحام خط الدفاع عن القرى العلوية بريف حماة الغربي والاحتفاظ بتلك المواقع واصبح كل تركيز عصابة بشار وخلفهم الروس منع سقوط المزيد من المواقع
لذلك الخريطة هي نفسها لم تتغير
الاحمر المناطق التي احتلتها عصابة الاسد خلال 50 يوم من بدء الحملة البرية ( 90 كم مربع أي 10*9 ) بلدتين و 10 قرى
الاخضرالمناطق التي فتحها الثوار والمجاهدون اخر يومين ( 35 كم مربع أي 7*5 )
علما ان مساحة ادلب تقارب الـ 10000 كم مربع وتضم مالايقل عن 1300 مدينة وبلدة وقرى وتلة
الازرق المناطق التي احتلتها قوات النظام السوري خلال 43 يوم من بدء الحملة البرية وقبلها شهر كامل من القصف الجوي العنيف
الاصفر المناطق التي حررها الثوار عبر فتح جبهات غير متوقعة
1714 حصيلة الخسائر البشرية منذ بدء الحملة البرية في يومها الـ 50 ===========
يرتفع إلى (1714) شخص ممن قتلوا منذُ بدء التصعيد الأعنف على الإطلاق ضمن منطقة “خفض التصعيد” في الـ 30 من شهر نيسان الفائت، وحتى يوم الثلاثاء الـ 18 من شهر حزيران الجاري، وهم
446 مدني بينهم 108 طفل و94 مواطنة ممن قتلتهم طائرات النظام و”الضامن” الروسي بالإضافة للقصف و الاستهدافات البرية، وهم (52) بينهم 16 طفل و16 مواطنة في القصف الجوي الروسي على ريفي إدلب وحماة، و(43) بينهم 9 مواطنات و5 أطفال استشهدوا في البراميل المتفجرة من قبل الطائرات المروحية، و(247) بينهم 49 مواطنة و62 طفل وعنصر من فرق الإنقاذ استشهدوا في استهداف طائرات النظام الحربية، كما استشهد (65) أشخاص بينهم 10 مواطنات و9 أطفال في قصف بري نفذته قوات النظام، و(36) مدني بينهم 15 أطفال و8 مواطنات في قصف الفصائل على السقيلبية وقمحانة ومخيم النيرب وأحياء بمدينة حلب وريفها الجنوبي،
699 مقاتل من الجيش السوري الحر وهيئة تحرير الشام والفصائل الاسلامية والجهادية في جراء ضربات الروس والنظام الجوية والبرية وخلال اشتباكات معها، بينهم 469 من الجهاديين،
569 عنصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها في استهدافات وقصف وتفجيرات واشتباكات مع المجموعات الجهادية والفصائل.
2472 حصيلة الخسائر البشرية منذ بدء تطبيق اتفاق سوتشي بين بوتين واردوغان حول ادلب في 17-9-2018 ====================
وثق المرصد السوري منذ بدء الإتفاق الروسي – التركي استشهاد ومصرع ومقتل ((2472 )) شخصاً في مناطق الهدنة الروسية – التركية خلال تطبيق اتفاق بوتين – أردوغان وثقهم المرصد السوري، وهم
814 مدني بينهم 221 طفل و170 مواطنة عدد الشهداء في القصف من قبل قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهدافات نارية وقصف من الطائرات الحربية، ومن ضمنهم 66 شخصاً بينهم 21 طفل و12 مواطنة استشهدوا وقضوا بسقوط قذائف أطلقتها الفصائل،
852 مقاتل من الجيش السوري الحر وهيئة تحرير الشام والفصائل الاسلامية والجهادية قضوا وقتلوا في ظروف مختلفة ضمن المنطقة منزوعة السلاح منذ اتفاق بوتين – أردوغان، من ضمنهم 529 مقاتلاً من الجهاديين،
خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” تهاجم قوات سوريا الديمقراطية في ريف دير الزور الشرقي وتقتل عنصر وتصيب آخرين بجراح =================
18 يونيو,2019
دقيقة واحدة
محافظة دير الزور – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: هاجم مسلحون من خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” نقطة تتبع لقوات سورية الديمقراطية عند أطراف بلدة خشام بريف دير الزور الشرقي، ما أدى إلى مقتل عنصر من قسد وإصابة آخرين بجراح، ومع سقوط مزيد من الخسائر البشرية، يرتفع إلى 310 من المقاتلين والمدنيين والعاملين في المجال النفطي والمسؤولين في جهات خدمية، ممن اغتيلوا ضمن 4 محافظات هي حلب ودير الزور والرقة والحسكة بالإضافة لمنطقة منبج في شمال شرق محافظة حلب، والتي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية حيث رصد المرصد السوري اغتيال هذه الخلايا لـ 84 مدني من ضمنهم 3 أطفال ومواطنتان في ريف دير الزور الشرقي وريف الحسكة ومدينة الرقة وريفها ومنطقة منبج، إضافة لاغتيال 222 مقاتلاً من قوات سوريا الديمقراطية بينهم قادة محليين في المناطق ذاتها، فيما قضى 4 من عناصر التحالف الدولي، كما أحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان سقوط عشرات الجرحى جراء عمليات الاغتيال هذه.
فيما نشر المرصد السوري في الـ 12 من شهر حزيران الجاري، أنه قضى عنصران من تنظيم “الدولة الإسلامية” أثناء محاولتهم زرع عبوة ناسفة على طريق حقل العمر النفطي في الضفة الشرقية لنهر الفرات ضمن محافظة دير الزور، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري فإن العنصرين قاموا بالإنضمام لصفوف قوات سوريا الديمقراطية في وقت سابق بعد تسوية أوضاعهم ليعملا عقب ذلك ضمن خلايا “الدولة الإسلامية” العائمة والتي تنشط بمناطق سيطرة قسد في دير الزور. ونشر المرصد السوري اليوم الأربعاء الـ12 من شهر حزيران / يونيو، أعلن تنظيم “الدولة الإسلامية” عن قتله لعنصر من قوات سوريا الديمقراطية من أبناء قرية الزر بريف دير الزور وذلك عقب اختطافه قبل نحو أسبوع، في حين انفجرت عبوة ناسفة بسيارة تابعة لقوات سوريا الديمقراطية في قرية أبو حردوب بريف ديرالزور الشرقي، ما أسفر عن مقتل اثنين من قسد وإصابة آخرين بجراح.
ونشر المرصد السوري في السادس من شهر حزيران الجاري، أنه رصد انفجار عبوة ناسفة بالقرب من قناة الري في بلدة الشحيل بريف ديرالزور الشرقي دون معلومات عن خسائر بشرية، كما انفجرت عبوة ناسفة بالقرب من دوار العتال بأطراف مدينة البصيرة شرق دير الزور وذلك عند مرور سيارة تقل مدنيين ما أدى لوفاة طفل من أبناء بلدة غرانيج وجرح ثلاثة أطفال آخرين من أبناء مدينة البصيرة، كما عمد مسلحون من خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” إلى اغتيال مقاتل من قوات سوريا الديمقراطية في قرية طيب الفال بالقرب من مدينة البصيرة، وذلك بإطلاق النار عليه.
كما نشر المرصد السوري في الثالث من شهر حزيران الجاري، أنه في إطار“غزوة الثأر لولاية الشام” من قبل تنظيم “الدولة الإسلامية” انفجرت عبوة ناسفة ظهر اليوم بسيارة عسكرية تابعة لقوات سوريا الديمقراطية في بلدة الشحيل بريف دير الزور الشرقي، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية، ونشر المرصد السوري في الـ 31 من شهر أيار/ مايو الفائت علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن مسلحين مجهولين يستقلون دراجة نارية عمدوا إلى اقتحام منزل شخص في قرية سويدان جزيرة بريف ديرالزور الشرقي مساء أمس الخميس، وعمدوا إلى قتل الشخص بإطلاق النار عليه وإصابة زوجته بجراح، فيما أبلغت مصادر المرصد السوري أن الشخص الذي جرى اغتياله يعمل مع قوات سوريا الديمقراطية.
310 حصيلة عمليات ثأر تنظيم الدولة الاسلامية ( داعش ) ضد قسد اخر 3 شهور ===================
يرتفع إلى 310 شخص من المقاتلين والمدنيين والعاملين في المجال النفطي والمسؤولين في جهات خدمية، ممن اغتيلوا ضمن 4 محافظات هي حلب ودير الزور والرقة والحسكة بالإضافة لمنطقة منبج في شمال شرق محافظة حلب، والتي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية
حيث رصد المرصد السورياغتيال هذه الخلايا لـ :
84 مدني من ضمنهم 3 أطفال ومواطنتان في ريف دير الزور الشرقي وريف الحسكة ومدينة الرقة وريفها ومنطقة منبج،من العاملين في المجال النفطي او التجارة النفطية مع قوات سورية الديمقراطية او التعامل مع قسد
222 مقاتلاً من قوات سوريا الديمقراطية بينهم قادة محليين في المناطق ذاتها،
4 على الأقل من عناصر التحالف الدولي،
كما أحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان سقوط عشرات الجرحى من قوات سورية الديمقراطية جراء عمليات الاغتيال هذه.
الاحصائية من الشهر 3 من هذا العام وحتى 18 حزيران ( يونيو ) 2019
النيران تلتهم نحو 400 ألف دونم من الأراضي الزراعية شرق الفرات متسببة بموت 10 أشخاص وخسائر مادية تصل لنحو 180 مليار ليرة سورية ( 300 مليون دولار ) ==============
18 يونيو,2019
تشهد مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية في منطقة شرق الفرات استمرار المأساة الإنسانية التي تتمثل بحرائق متواصلة لا تزال تلتهم أراضي المواطنين الزراعية ممتدة من ريفي الحسكة والرقة وصولاً إلى عين العرب وريفها وريف منبج بريف مدينة حلب،
حيث علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الحرائق المتواصلة في المنطقة منذ أقل من شهر التهمت حتى اللحظة التهمت أكثر من 39 ألف هكتار أي نحو 400 ألف دونم، وفقاً لمزارعين ومسؤولين عن الدوائر الزراعية شرق الفرات
وأبلغ خبراء اقتصاد المرصد السوري أن الحرائق هذه تسببت بخسائر مادية فادحة تقدر بأكثر من 179 مليار ليرة سورية ( 300 مليون دولار ) ،
ونشر المرصد السوري يوم أمس الاثنين، أنه ضمن سلسلة الحرائق الأكبر والأضخم على الإطلاق والتي تشهدها منطقة شمال شرق سوريا، رصد المرصد السوري حرائق جديدة التهمت مساحات ضخمة من الأراضي الزراعية في مناطق الدرباسية والجوادية وعامودا وقرى أليان موسى وكورا ومناطق أخرى ضمن ريف محافظة الحسكة، كما اندلع حريق ضخم ببعض المحاصيل الزراعية الواقعة بالقرب من مركز الثروة الحيوانية الذي حدده النظام السوري مركزاً لاستلام الحبوب في مدينة القامشلي، يأتي ذلك في ظل عدم قدرة المؤسسات المدنية والعسكرية من الحد من ظاهرة الحرائق التي تجتاح مناطق شمال شرق سوريا.
ونشر المرصد السوري أمس الـ 16 من شهر حزيران / يونيو الجاري أن حرائق متواصلة تلتهم أراضي المواطنين الزراعية ضمن منطقة شرق الفرات، حيث التهمت النيران أراضي زراعية جديدة امتداداً من شرق مدينة القامشلي وصولاً إلى معبدة بريف الحسكة، وسط محاولات متواصلة لإخمادها من قبل الأهالي وقسد والإدارة الذاتية،
ونشر المرصد السوري يوم أمس السبت، أنه في ظل الحرائق المتواصلة التي تلتهم محاصيل المواطنين الزراعية شرق الفرات، وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل 9 أشخاص من بينهم 5 مدنيين ومواطنة وعنصرين من قوات الصناديد العربية وعنصر من قوات الأمن الداخلي “الآسايش” أثناء محاولتهم إخماد الحرائق التي امتدت إلى مناطق في ريف تل كوجر وتل علو وكري فاتي بريف محافظة الحسكة ليرتفع إلى 10 عدد عناصر قسد والمدنيين وقوات الآسايش الذين قضوا أثناء محاولتهم إخماد الحرائق التي المستمرة شرق الفرات.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان قد نشر في الـ 13 من شهر حزيران / يونيو الجاري وثق المرصد السوري مفارقة عنصر من قوات سوريا الديمقراطية للحياة أثناء محاولته إطفاء الحرائق التي تلتهم منطقة شرق الفرات، على صعيد متصل علم المرصد السوري أن الإدارة الذاتية بدأت بشراء محصول القمح والحنطة من المواطنين الذين عمدوا إلى حصد محاصيلهم الزراعية قبل وصول الحرائق إليها ضمن المناطق التي لم تلتهما النيران بعد، حيث تشتري الحنطة بـ 160 ليرة سورية، والشعير بـ 100 ليرة سورية، بعد فشل النظام السوري بخلق فتنة وأزمة في المنطقة بعرضه شراء المحاصيل من الحنطة بـ 185 ليرة إلا أنه فشل في ذلك، كما أضافت المصادر للمرصد السوري أنه جرى القبض على عدد من مسلحين موالين للنظام بتهمة افتعالهم الحرائق شرق الفرات،
ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان صباح اليوم الخميس، أنه تتواصل المأساة الإنسانية في منطقة شرق الفرات في ظل الحرائق المتواصلة التي تلتهم محاصيل المواطنين الزراعية هناك، المرصد السوري رصد امتداد النيران إلى قرى رقاص وشاش وبير عرب بريف تل أبيض على الطريق الواصل إلى مدينة عين العرب (كوباني)، حيث تحتاج الحرائق هذه إلى إمكانيات دول متقدمة للمساهمة في إخمادها، كما تعتبر هذه المنطقة المخزون الغذائي لسورية من القمح والشعير، خبراء اقتصاد أكدوا للمرصد السوري أن الخسائر على خلفية الحرائق هذه تفوق 90 مليار ليرة سورية في منطقة شرق الفرات، بعد احتراق عشرات الآلاف من الدنمات خلال الأيام القليلة الفائتة،
كما كان المرصد السوري نشر يوم أمس الأربعاء، أنه رصد حرائق جديدة اندلعت بريف محافظة الحسكة، حيث التهمت النيران عدد كبير من الأراضي الزراعية ضمن مناطق كورتك ومتين ودرب حسان وقرتل وكوشكار وبئر حبش والمنطقة الممتدة بين مدينتي كوباني وتل أبيض وقرى جدوع وخربة أسعد وبوير وخراب عسكر والسويدية وخربة بلكا بريف محافظة الحسكة وسط محاولات مستمرة لإخمادها وذلك ضمن سلسلة الحرائق الأكبر والأضخم على الإطلاق والتي تشهدها المنطقة.
ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الـ11 من شهر حزيران / يونيو الجاري أن حرائق جديدة اندلعت في ريف محافظة الحسكة، حيث التهمت النيران عدد كبير من أراضي زراعية ضمن عامودا وتل حميس وتل براك وأراضي زراعية على مقربة من طريق الحسكة القديم، وسط محاولات مستمرة لإخمادها وذلك ضمن سلسلة الحرائق الأكبر والأضخم على الإطلاق والتي تشهدها المنطقة، حيث نشر المرصد السوري صباح اليوم، جرى السيطرة على الحرائق التي التهمت مساحات شاسعة ضمن أراضي زراعية في ريف محافظة الحسكة، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري فإن الإدارة الذاتية والهلال الأحمر الكردي وقوات سوريا الديمقراطية بمشاركة كبيرة من كافة مكونات وأطياف المواطنين المتواجدين في منطقة القحطانية وريفها بريف الحسكة، وذلك بعد ساعات من العمل المتواصل حيث كانت النيران قد التهمت أراضي زراعية على مساحات واسعة تقدر مساحتها بأكثر من 40 ألف دونم أي نحو 70 بالمية من إجمالي الأراضي الزراعية في القحطانية وريفها، وهو أكبر حريق تشهده المنطقة على الإطلاق، إذ واجه العاملين على إخمادها صعوبة بالغة جداً نظراً لتوسعها وامتدادها بشكل سريع بفعل الرياح،
على صعيد متصل علم المرصد السوري أن النيران التهمت صباح اليوم الثلاثاء أكثر من 800 دونم في قرية سنجق سعدون التابعة لمنطقة عامودا بريف الحسكة. كما نشر المرصد السوري يوم أمس الاثنين، أن حرائق تلتهم مساحة كبيرة جداً من الأراضي الزراعية شرق مدينة القامشلي بريف محافظة الحسكة، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري فإن حرائق اندلعت ضمن أراضي زراعية وصلت إلى امتداد نحو 40 كلم حيث وصلت الحرائق إلى قرى بأبسي وخشنية وتوكل وآلة قوس وأليان بريف القامشلي، وسط صعوبة بالغة يواجها الأهالي في إخماد النيران، وأبلغت مصادر المرصد السوري أن المنطقة يتواجد فيها المئات من آبار النقط، وسط مأساة تشهدها المنطقة من احتراق أراضي المواطنين الزراعية،
ونشر المرصد السوري في الثامن من شهر حزيران الجاري، أن قوات حرس الحدود التركي عمد إلى إضرام النيران عند الحدود التركية – السورية عند الطرف المقابل للجزيرة السورية، وفي التفاصيل التي رصدها المرصد السوري بالصوت والصورة أن عملية إضرام النيران التي عمد إلى تنفيذها حرس الحدود التركي أدت إلى تمدد النيران إلى الناحية السورية وعلى وجه التحديد الأراضي الزراعية التابعة للدرباسية الأمر الذي أدى إلى حرق محاصيل زراعية كثيرة للمواطنين هناك، وسط وصول فرق الإطفاء إلى المنطقة لكنها تجد صعوبة بالغة في إخماد النيران نتيجة استهداف حرس الحدود بالرصاص لأي شخص يحاول الاقتراب من الحدود السورية – التركية، كما علم المرصد السوري أن أكثر حرائق التهمت نحو ٦٠٠ دونم من الأراضي الزراعية بالقرب من قرية العزيزية التابعة لرأس العين جراء إطلاق نار مكثف من قبل حرس الحدود التركي يوم أمس الجمعة، وعلى صعيد متصل رصد المرصد السوري حرائق اندلعت في حرش ناحية بلبل بريف عفرين، ووادي حاج حسنلي وادي معصره بين تاتارا و حج حسن في التابعة لناحية جنديرس بريف عفرين أيضاً.
ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الـ 24 أيار/ مايو الفائت أنه في ظل النشاط الكبير لخلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” ضمن مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية في منطقة شرق الفرات هذا النشاط المتمثل باغتيالات واستهدافات بالرصاص وتفجير العبوات والألغام بالإضافة لعمليات انتحارية بالمفخخات والأحزمة الناسفة، يعمد التنظيم إلى توسعة رقعة نشاطه إلى جانب آخر بعيداً عن عمليات القتل حيث يستهدف أرزاق وأملاك المواطنين، وذلك عبر إضرام النيران ضمن أراضي زراعية تعود ملكيتها لأشخاص مدنيين أو لهم صلة بقوات سوريا الديمقراطية، حيث رصد المرصد السوري عدة عمليات في هذه السياق خلال الأيام القليلة الفائتة، إذ عمدت خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” إلى إحراق مئات الهكتارات من محصول القمح في أراضي زراعية عدة في بلدة مركدة وقرية مجيد التابعة لمركدة في ريف محافظة الحسكة، بالإضافة لإضرام النيران في أكثر من 30 ألف هكتار ضمن أراضي زراعية ممتدة من ريف الرقة وصولاً إلى ريف حلب الشمالي الشرقي في منطقة شرق الفرات، حيث نشر المرصد السوري منذ أيام، أنه رصد اندلاع حرائق ضخمة ضمن المنطقة الواقعة من ريف الرقة وصولاً إلى ريف حلب الشمالي الشرقي في منطقة شرق الفرات، حيث التهمت النيران نحو 30 ألف هكتار من الأراضي المتواجدة في تلك المنطقة، فيما استغرق إخماد الحرائق ساعات طويلة على الرغم من قدوم فوج إطفاء الرقة إلا أن معظمهم لا يعلم كيفية وآلية إطفاء الحرائق الأمر الذي أدى إلى تأخر إخماد الحرائق وذلك وفقاً لشريط مصور حصل عليه المرصد السوري لحقوق الإنسان.
النيران تلتهم نحو 400 ألف دونم من الأراضي الزراعية شرق الفرات متسببة بموت 10 أشخاص وخسائر مادية تصل لنحو 180 مليار ليرة سورية ( 300 مليون دولار ) ==============
18 يونيو,2019
تشهد مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية في منطقة شرق الفرات استمرار المأساة الإنسانية التي تتمثل بحرائق متواصلة لا تزال تلتهم أراضي المواطنين الزراعية ممتدة من ريفي الحسكة والرقة وصولاً إلى عين العرب وريفها وريف منبج بريف مدينة حلب،
حيث علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الحرائق المتواصلة في المنطقة منذ أقل من شهر التهمت حتى اللحظة التهمت أكثر من 39 ألف هكتار أي نحو 400 ألف دونم، وفقاً لمزارعين ومسؤولين عن الدوائر الزراعية شرق الفرات
وأبلغ خبراء اقتصاد المرصد السوري أن الحرائق هذه تسببت بخسائر مادية فادحة تقدر بأكثر من 179 مليار ليرة سورية ( 300 مليون دولار ) ،
ونشر المرصد السوري يوم أمس الاثنين، أنه ضمن سلسلة الحرائق الأكبر والأضخم على الإطلاق والتي تشهدها منطقة شمال شرق سوريا، رصد المرصد السوري حرائق جديدة التهمت مساحات ضخمة من الأراضي الزراعية في مناطق الدرباسية والجوادية وعامودا وقرى أليان موسى وكورا ومناطق أخرى ضمن ريف محافظة الحسكة، كما اندلع حريق ضخم ببعض المحاصيل الزراعية الواقعة بالقرب من مركز الثروة الحيوانية الذي حدده النظام السوري مركزاً لاستلام الحبوب في مدينة القامشلي، يأتي ذلك في ظل عدم قدرة المؤسسات المدنية والعسكرية من الحد من ظاهرة الحرائق التي تجتاح مناطق شمال شرق سوريا.
ونشر المرصد السوري أمس الـ 16 من شهر حزيران / يونيو الجاري أن حرائق متواصلة تلتهم أراضي المواطنين الزراعية ضمن منطقة شرق الفرات، حيث التهمت النيران أراضي زراعية جديدة امتداداً من شرق مدينة القامشلي وصولاً إلى معبدة بريف الحسكة، وسط محاولات متواصلة لإخمادها من قبل الأهالي وقسد والإدارة الذاتية،
ونشر المرصد السوري يوم أمس السبت، أنه في ظل الحرائق المتواصلة التي تلتهم محاصيل المواطنين الزراعية شرق الفرات، وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل 9 أشخاص من بينهم 5 مدنيين ومواطنة وعنصرين من قوات الصناديد العربية وعنصر من قوات الأمن الداخلي “الآسايش” أثناء محاولتهم إخماد الحرائق التي امتدت إلى مناطق في ريف تل كوجر وتل علو وكري فاتي بريف محافظة الحسكة ليرتفع إلى 10 عدد عناصر قسد والمدنيين وقوات الآسايش الذين قضوا أثناء محاولتهم إخماد الحرائق التي المستمرة شرق الفرات.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان قد نشر في الـ 13 من شهر حزيران / يونيو الجاري وثق المرصد السوري مفارقة عنصر من قوات سوريا الديمقراطية للحياة أثناء محاولته إطفاء الحرائق التي تلتهم منطقة شرق الفرات، على صعيد متصل علم المرصد السوري أن الإدارة الذاتية بدأت بشراء محصول القمح والحنطة من المواطنين الذين عمدوا إلى حصد محاصيلهم الزراعية قبل وصول الحرائق إليها ضمن المناطق التي لم تلتهما النيران بعد، حيث تشتري الحنطة بـ 160 ليرة سورية، والشعير بـ 100 ليرة سورية، بعد فشل النظام السوري بخلق فتنة وأزمة في المنطقة بعرضه شراء المحاصيل من الحنطة بـ 185 ليرة إلا أنه فشل في ذلك، كما أضافت المصادر للمرصد السوري أنه جرى القبض على عدد من مسلحين موالين للنظام بتهمة افتعالهم الحرائق شرق الفرات،
ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان صباح اليوم الخميس، أنه تتواصل المأساة الإنسانية في منطقة شرق الفرات في ظل الحرائق المتواصلة التي تلتهم محاصيل المواطنين الزراعية هناك، المرصد السوري رصد امتداد النيران إلى قرى رقاص وشاش وبير عرب بريف تل أبيض على الطريق الواصل إلى مدينة عين العرب (كوباني)، حيث تحتاج الحرائق هذه إلى إمكانيات دول متقدمة للمساهمة في إخمادها، كما تعتبر هذه المنطقة المخزون الغذائي لسورية من القمح والشعير، خبراء اقتصاد أكدوا للمرصد السوري أن الخسائر على خلفية الحرائق هذه تفوق 90 مليار ليرة سورية في منطقة شرق الفرات، بعد احتراق عشرات الآلاف من الدنمات خلال الأيام القليلة الفائتة،
كما كان المرصد السوري نشر يوم أمس الأربعاء، أنه رصد حرائق جديدة اندلعت بريف محافظة الحسكة، حيث التهمت النيران عدد كبير من الأراضي الزراعية ضمن مناطق كورتك ومتين ودرب حسان وقرتل وكوشكار وبئر حبش والمنطقة الممتدة بين مدينتي كوباني وتل أبيض وقرى جدوع وخربة أسعد وبوير وخراب عسكر والسويدية وخربة بلكا بريف محافظة الحسكة وسط محاولات مستمرة لإخمادها وذلك ضمن سلسلة الحرائق الأكبر والأضخم على الإطلاق والتي تشهدها المنطقة.
ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الـ11 من شهر حزيران / يونيو الجاري أن حرائق جديدة اندلعت في ريف محافظة الحسكة، حيث التهمت النيران عدد كبير من أراضي زراعية ضمن عامودا وتل حميس وتل براك وأراضي زراعية على مقربة من طريق الحسكة القديم، وسط محاولات مستمرة لإخمادها وذلك ضمن سلسلة الحرائق الأكبر والأضخم على الإطلاق والتي تشهدها المنطقة، حيث نشر المرصد السوري صباح اليوم، جرى السيطرة على الحرائق التي التهمت مساحات شاسعة ضمن أراضي زراعية في ريف محافظة الحسكة، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري فإن الإدارة الذاتية والهلال الأحمر الكردي وقوات سوريا الديمقراطية بمشاركة كبيرة من كافة مكونات وأطياف المواطنين المتواجدين في منطقة القحطانية وريفها بريف الحسكة، وذلك بعد ساعات من العمل المتواصل حيث كانت النيران قد التهمت أراضي زراعية على مساحات واسعة تقدر مساحتها بأكثر من 40 ألف دونم أي نحو 70 بالمية من إجمالي الأراضي الزراعية في القحطانية وريفها، وهو أكبر حريق تشهده المنطقة على الإطلاق، إذ واجه العاملين على إخمادها صعوبة بالغة جداً نظراً لتوسعها وامتدادها بشكل سريع بفعل الرياح،
على صعيد متصل علم المرصد السوري أن النيران التهمت صباح اليوم الثلاثاء أكثر من 800 دونم في قرية سنجق سعدون التابعة لمنطقة عامودا بريف الحسكة. كما نشر المرصد السوري يوم أمس الاثنين، أن حرائق تلتهم مساحة كبيرة جداً من الأراضي الزراعية شرق مدينة القامشلي بريف محافظة الحسكة، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري فإن حرائق اندلعت ضمن أراضي زراعية وصلت إلى امتداد نحو 40 كلم حيث وصلت الحرائق إلى قرى بأبسي وخشنية وتوكل وآلة قوس وأليان بريف القامشلي، وسط صعوبة بالغة يواجها الأهالي في إخماد النيران، وأبلغت مصادر المرصد السوري أن المنطقة يتواجد فيها المئات من آبار النقط، وسط مأساة تشهدها المنطقة من احتراق أراضي المواطنين الزراعية،
ونشر المرصد السوري في الثامن من شهر حزيران الجاري، أن قوات حرس الحدود التركي عمد إلى إضرام النيران عند الحدود التركية – السورية عند الطرف المقابل للجزيرة السورية، وفي التفاصيل التي رصدها المرصد السوري بالصوت والصورة أن عملية إضرام النيران التي عمد إلى تنفيذها حرس الحدود التركي أدت إلى تمدد النيران إلى الناحية السورية وعلى وجه التحديد الأراضي الزراعية التابعة للدرباسية الأمر الذي أدى إلى حرق محاصيل زراعية كثيرة للمواطنين هناك، وسط وصول فرق الإطفاء إلى المنطقة لكنها تجد صعوبة بالغة في إخماد النيران نتيجة استهداف حرس الحدود بالرصاص لأي شخص يحاول الاقتراب من الحدود السورية – التركية، كما علم المرصد السوري أن أكثر حرائق التهمت نحو ٦٠٠ دونم من الأراضي الزراعية بالقرب من قرية العزيزية التابعة لرأس العين جراء إطلاق نار مكثف من قبل حرس الحدود التركي يوم أمس الجمعة، وعلى صعيد متصل رصد المرصد السوري حرائق اندلعت في حرش ناحية بلبل بريف عفرين، ووادي حاج حسنلي وادي معصره بين تاتارا و حج حسن في التابعة لناحية جنديرس بريف عفرين أيضاً.
ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الـ 24 أيار/ مايو الفائت أنه في ظل النشاط الكبير لخلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” ضمن مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية في منطقة شرق الفرات هذا النشاط المتمثل باغتيالات واستهدافات بالرصاص وتفجير العبوات والألغام بالإضافة لعمليات انتحارية بالمفخخات والأحزمة الناسفة، يعمد التنظيم إلى توسعة رقعة نشاطه إلى جانب آخر بعيداً عن عمليات القتل حيث يستهدف أرزاق وأملاك المواطنين، وذلك عبر إضرام النيران ضمن أراضي زراعية تعود ملكيتها لأشخاص مدنيين أو لهم صلة بقوات سوريا الديمقراطية، حيث رصد المرصد السوري عدة عمليات في هذه السياق خلال الأيام القليلة الفائتة، إذ عمدت خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” إلى إحراق مئات الهكتارات من محصول القمح في أراضي زراعية عدة في بلدة مركدة وقرية مجيد التابعة لمركدة في ريف محافظة الحسكة، بالإضافة لإضرام النيران في أكثر من 30 ألف هكتار ضمن أراضي زراعية ممتدة من ريف الرقة وصولاً إلى ريف حلب الشمالي الشرقي في منطقة شرق الفرات، حيث نشر المرصد السوري منذ أيام، أنه رصد اندلاع حرائق ضخمة ضمن المنطقة الواقعة من ريف الرقة وصولاً إلى ريف حلب الشمالي الشرقي في منطقة شرق الفرات، حيث التهمت النيران نحو 30 ألف هكتار من الأراضي المتواجدة في تلك المنطقة، فيما استغرق إخماد الحرائق ساعات طويلة على الرغم من قدوم فوج إطفاء الرقة إلا أن معظمهم لا يعلم كيفية وآلية إطفاء الحرائق الأمر الذي أدى إلى تأخر إخماد الحرائق وذلك وفقاً لشريط مصور حصل عليه المرصد السوري لحقوق الإنسان.
كان الاكراد يظنون انهم باحتلالهم للمناطق العربية وخاصة الزراعية منها فإنهم سيحصلون عبر المحاصيل الزراعية على مردود مالي كبير نحو نصف مليار دولار سنويا ولكن بسبب الحرائق المفتعلة خسرو مالايقل عن 300 مليون دولار كحد أدنى ولسة الخير لقدام يالصوص