الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

مقتل 7 عناصر من قوات النظام بانفجار لغم بريف حماة

بلدي نيوز - حماة (أحمد العلي)
قُتل سبعة عناصر من قوات النظام، وأصيب آخرون، ليلة أمس الاثنين، إثر انفجار لغم أرضي بريف حماة الشمالي.
وقال مصدر محلي لبلدي نيوز إن سبعة عناصر من قوات النظام قتلوا وأصيب آخرون بجروح، جراء انفجار لغم أرضي على محور قرية (بريديج) بريف حماة الشمالي.
وأضاف المصدر أن العناصر المتمركزة في قرية (بريديج) حاولت التقدم باتجاه قرية (الجنابرة)، بيد أن لغماً كانت قد زرعته قوات النظام سابقاً، انفجر بهم.
في الغضون، قصفت قوات النظام والميليشيات التابعة لها بالمدفعية والرشاشات الثقيلة، أطراف مدينة اللطامنة وقريتي (الجنابرة، ولحايا) بريف حماة، ما تسبب بدمار أصاب المناطق المستهدفة.
الجدير بالذكر بأن قوات النظام تواصل قصفها المناطق المحررة، رغم اتفاق سوتشي لإنشاء منطقة عازلة الموقع بين تركيا وروسيا.
 
قتلى لقوّات النظام في محاولة تقّدّمٍ لهم شرق إدلب، فهل بدأت المعركة المرتقبة!!

تمكّنت “هيئة تحرير الشام” صباح اليوم الثلاثاء من القضاء على 10 عناصر تابعين لـ قوّات النظام، بينهم 4 قناصين، وذلك إثر استهدافهم من قبل تحرير الشام خلال محاولتهم التسلل على نقطة متقدّمة في “تل السلطان” بريف إدلب الشرقي، وفقًا لـ “عبدالله أبو علي” مراسل وكالة “ستيب الإخبارية”.
جاء ذلك بعد أيام على العملية العسكرية التي نفّذنها “تحرير الشام” ضدَّ قوّات النظام وميليشياته، والتي أسفرت عن مقتل 20 عنصرًا وجرح آخرين، ردًّا على ضحايا “جرجناز” في إدلب، وخروقات النظام المستمرة على (منطقة منزوعة السلاح).
وأشار مراسل الوكالة إلى أنَّ تحرير الشام رفعت جاهزيتها العسكرية، وأمرت بالتجهّز والاستعداد في خطوط التماس المباشرة مع قوّات النظام، تخوفًا من أي عمل ضدّهم.
يأتي ذلك بالتزامن مع تصريحات مصدر عسكري تابع للنظام السوري، أكّد نيّة حكومة الأسد بشنِّ عمل عسكري على جبهات ريفي حماة الشمالي وإدلب الجنوبي، في حال استمرار تصعيد الجماعات التي وصفها بـ “الإرهابية” بهجماتها على المواقع العسكرية التابعة للأسد.
ويوم أمس، قُتل 7 وجرح عدد من عناصر قوّات النظام جرّاء انفجار حقل ألغام أرضية، على جبهة قرية “بريديج” الخاضعة لسيطرة النظام في ريف حماة الغربي، جاء ذلك عقب محاولة تسلل وتقدّم لهم على جبهة بريديج.
وقبل أيام، هاجمت قوّات النظام وميليشياتها نقاط تمركّز عناصر “جيش العزّة” في محور الزلاقيات جنوبي بلدة اللطامنة بريف حماة الشمالي، وأسفر الهجوم عن مقتل 23 عنصرًا وجرح نحو 14 آخرين.


 
خسائر فادحة للأسد جرّاء العاصفة المطرية ببادية السويداء، وداعش يواصل هجماته


تجددَّت المعارك بين تنظيم الدولة (داعش) وقوّات النظام السوري والميليشيات المساندة له و (القوّات الرديفة) في منطقة “تلول الصفا” ببادية السويداء.
وفي التفاصيل، أفاد مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في البادية السورية “حمزة العنزي” أنَّ قوّات النظام وبسبب عدم قدرتها على التقدّم، عمدت على استخدام المدافع الثقيلة وراجمات الصواريخ لاستهداف التنظيم من مسافات بعيدة، والتي لا تحقق الهدف المطلوب بالنسبة لها.
وأوضح “العنزي”، أنَّ تنظيم الدولة كثّف زرع كمائنه في الجروف الصخرية والأودية الوعرة بالبادية، الأمر الذي أعاق أي محاولة تقدّم للنظام على محاور التنظيم، والذي اكتفى بقصف مدفعي وجويّ على نقاط تواجد الأخير، وسط استمرار تنظيم الدولة بإسقاط عناصر الأسد عبر “القنص” والكمائن.
في حين، شهدت مناطق “تلول الصفا” فيضانات نتيجة الأمطار الغزيرة التي هطلت قبل أيام، والتي تسببت بغرق عتاد وآليات وخيّم قوّات النظام، وتعطيل العديد من الآليات وتلف بعضها، بالإضافة لـ فقدان عنصرين خلال السيول المطرية.
حيث أرسلت قوّات النظام العديد من الآليات بهدف نقل العتاد الغارق في بادية ريف السويداء الشرقي، بالإضافة لـ نقل ضباط وعناصر الجيش إلى المشافي عقب تعرضهم للعاصفة، تزامن ذلك مع إرسال قوّات النظام السوري العديد من الجرافات والآليات التي تعمل على شق طرق جديدة في عمق البادية.
وقبل يومين، قُتلت مجموعة كاملة من (القوّات الرديفة) المصالحة من مدينة “الحراك” بدرعا، والتابعة لـ الفرقة الرابعة، عُرف منهم (وائل أبو سالم، عمران قداح، وليد خالد الزعبي، أبو صياح)، كما جُرح 15 آخرين تمَّ تحويل قسم منهم إلى مدينة بصرى الشام وقسم آخر إلى دمشق، وذلك جرّاء الهجمات المتكررة لـ تنظيم الدولة على مواقع تمركز قوّات النظام.


 
فيديو يظهر معارك عنيفة بين تنظيم “الدولة” و”قسد” شرق الفرات



نشرت الأمريكية تسجيلًا مصورًا من الخطوط الأمامية للمعارك الدائرة بين تنظيم “الدولة الإسلامية” و”قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) شرق الفرات.
ويظهر التسجيل الذي نشرته الشبكة اليوم، الثلاثاء 13 من تشرين الثاني، تعرض منطقة هجين آخر معاقل التنظيم إلى قصف عنيف من قبل طائرات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية.
كما يظهر صعوبة تقدم القوات الكردية باتجاه مناطق التنظيم، وسط مساندة نارية من طائرات التحالف، إضافة إلى استخدام مقاتلي القوات الكردية لأدوات بدائية في علاج المصابين.


ولم توضح الشبكة تاريخ التسجيل، إلا أنه تزامن مع إعلان “قسد” استئنافها لعملياتها العسكرية ضد التنظيم بعد توقف استمر لأسبوع.
وبحسب بيان أمس، الأحد، فإن استئناف العملية جاء نتيجة اتصالات مكثفة بين القيادة العامة لـ”قسد” وقادة التحالف الدولي بقيادة أمريكا.
وأعلنت “قسد” أنها ستواصل معركتها ضد التنظيم، وأنها ملتزمة بإنهائه وتدمير وتتبع الخلايا النائمة له، داعية المدنيين إلى تجنب مراكز التنظيم.
ويعتبر جيب هجين في ريف دير الزور آخر المعاقل التي يتحصن بها تنظيم “الدولة” شرق الفرات، وصعد من هجماته خلال الأسبوعين الأخيرين.
وكانت وكالة “أعماق” التابعة للتنظيم قالت، إن 40 مدنيًا قتلوا، الجمعة الماضي، جراء قصف للتحالف الدولي على مدينة هجين.
لكن المتحدث باسم التحالف الدولي، شون ريان، نفى عبر “تويتر” السبت، استهداف المدنيين، واعتبر أن التحالف يراقب المناطق قبل استهدافها بأنه خالية من المدنيين.
وتشن طائرات التحالف الدولي غارات جوية متكررة على أحياء منطقة هجين.
وحذرت الأمم المتحدة من الخطر الذي يهدد الآلاف من المدنيين لا سيما النازحين شرق الفرات.
وقالت في تقرير لها، في 16 من تشرين الأول الماضي، إن نحو ألف مدني معرضون للخطر في منطقة هجين شرقي دير الزور، بينما نزح نحو سبعة آلاف مدني من المنطقة التي تشهد معارك منذ أسابيع.


للمزيد:
 
الحرب في سوريا
محافظة ادلب - تل طوقان
هيئة تحرير الشام تشن هجوم على مواضع الجيش السوري ( النظام ) في منطقة تل طوقان شرق ادلب


Dr4JBS8X4AEPRsa.jpg
 
الحرب في سوريا
دير الزور هجين
تنظيم الدولة ( داعش ) يشن هجوم على المليشيات الكردية ( قوات سوريا الديمقراطية ) في منطقة حقل التنك النفطي


Dr4BbXQWoAAxQ0f.jpg
 





تشهد منطقة تل ابيض السورية حالة استنفار تحسبا لعملية عسكرية تركية باتت وشيكة على ما يبدو ضد وحدات الحماية الكردية التي تدعمها واشنطن وتصنفها انقرة تنظيما ارهابيا. و...

 


‏.






خضع عددٌ من الطلبة السوريين العسكريين الذي يتلقون تدريبات عسكرية في روسيا، لامتحان في “مواد روسية”، في اليومين الماضيين. وفق ما نقلته وكالة (نوفوستي) للأنباء. وظهر ...
 




يوسف العوض "ابو شادي " القيادي في الوية سيف الشام


ابو سليمان قائد لواء العز - الوية سيف الشام


بعد تسوية الوضع


 
عودة
أعلى