#ايران
تحكم بالسجن 12 عاما على رحيم محمودي ازار ومصطفى زينب بعد ان قامت مليشيات الاسد بالقاء القبض عليهم في مشفى حلب خلال علاجهم
يذكر ان المقاتلان اصيبا خلال معارك عفرين قبل شهور، وهم يقاتلون في صفوف المليشيات الانفصالية، وتم اسعافهم الى مشفى في حلب، وعند اكتشاف مليشيات الاسد انهم ايرانيون، قاموا بتسليمهم على الفور للايرانيين الذين نقلوهم الى ايران حيث تم استجوابهم ومحاكمتهم بتهم
- الانتساب لمجموعة معارضة للنظام
- الخيانة والتآمر
- المشاركة في اجندة مناهضة للنظام
مقطع صوتي مسرب ل "محمد صبرا" نائب رئيس الهيئة العليا للمفاوضات سابقا
المقطع المسرب يتحدث فيه محمد صبرا وهو كبير المفاوضين السابق ويقول فيه ان هناك خلافات بين المعارضة الخارجية، فهناك من لايقبل ببقاء بشار الاسد ويشدد على التمسك بالقرار 2254 وهناك من ارتخى ليتقرب من روسيا ويقبل ببقاء الاسد
وحسب المقطع، قال قدري جميل اما ان تقبلوا بضم منصتي موسكو والقاهرة، او سيتم الغاء الهيئة العليا للمفاوضات وبالتالي الغاء القرار 2254 الاممي (حكومة انتقالية غير طائفية كاملة الصلاحيات خلال ستة اشهر من العملية السياسية ثم انتخابات)
عرض ديمستورا بديلا عن القرار الاممي وهو موضوع السلال الاربعة وبعد رفضه من قبل الهيئة العليا للمفاوضات بحجة عدم الغاء شرعية القرار 2254
نصر الحريري اكد مع ديمستورا على موضع السلال الاربعة وتم الضغط على الهيئة العليا للمفاوضات لالغاء موضوع العملية السياسية وعدم التطرق للقرار الاممي ولبيان جنيف
ديمستورا ونصر الحريري يركزون على موضوع اللجنة الدستورية او عدم التركيز على التعاقب الزمني لقرار جنيف وبالتالي يمكن اجراء انتخابات في ظل وجود الاسد دون تشكيل حكم انتقالي. اي انه تم التنازل عن التعاقب الزمني الضروري للقرار الاممي بسبب ضغوط دولية، وحيث انه لايمكن اجراء انتخابات في سوريا في ظل سيطرة الاجهزة الامنية لمليشيات الاسد، فان اجراءها يعني بقاء الاسد
هناك اختراق لهيئة التفاوض من قبل مخابرات الاسد، وتم تغيير وتدمير هيئة المفاوضات ، بعد ان اشتكى ديمستورا ان هيئة المفاوضات السابقة لم تكن مرنة (قبول بقاء الاسد)، وحتى وصلت هيئة التفاوض الحالية الى شكلها الحالي والتي تقبل بأي شيء يريده ديمستورا
منصة موسكو والقاهرة يريدون بقاء الاسد، وفرضوا من قبل ديمستورا وتم تفسير الحكم الانتقالي على انه مناصب نواب لبشار الاسد وليس تغييره.
علاء عرفات رفض ان يقول ان بشار الاسد ارتكب جرائم وقال ان المعارضة ايضا ارتكبت جرائم
كما في الملاكمة تقسم الحرب الى جولات (معارك) ويمكن تقسيم حرب تشرين الى 4 جولات رئيسية
وضع المشير احمد اسماعيل علي والفريق سعد الدين الشاذلي خطة الحرب، وبالفعل كانت خطة محكمة لعبور القناة بهدف تحرير المناطق التي احتلتها اسرائيل عام 1967 بعد رفض اسرائيل تنفيذ القرار الاممي 242 والقاضي بانسحابها من تلك المناطق. طار الملك حسين ليخبر اسرائيل بالخطة، بعد ان سربها له نائب رئيس الاركان السوري اللواء عبد الرزاق الدردري، لكن اسرائيل لم تصدقه
معركة 6 اكتوبر
استطاع الجيش المصري تحطيم خط بارليف، والعبور شرق القناة، مدعوما بصواريخ مضادة للدروع ساجر ومناظير ليلية ومنظومات سام 6 والتي كانت وقتها فخر الصناعة السوفييتية، لكن الجيش المصري دخل عميقا في سيناء بدون تغطية من الطيران او من منظومات السام
على الجبهة السورية، استطاع الجيش الاسرائيلي المكون من 40 دبابة صد 500 دبابة سورية (الدبابات الاسرائيلية تتفوق بأجهزة رؤية ليلية)، لكن هذه القوات تمكنت من الوصول الى اطراف بحيرة طبرية بعد تدمير 28 دبابة اسرائيلية، سمي على اثرها المقدم الاسرائيلي افادور كهلاني بالاسطورة.
معركة 8 اكتوبر
تم صد هجوم كبير للجيش الاسرائيلي وتم تدمير 3 الوية دبابات له على الجبهة المصرية.
على الجبهة السورية، جرت معركة وادي الدموع حيث خسرت القوات السورية مئات الدبابات بقصف الطيران الاسرائيلي نتيجة عدم نشر متعمد لمنظومات الدفاع الجوي. كما لم يسمح للقوات العراقية بالمشاركة في المعركة، اما قوات الدرع المغربية (مشاة) فقد تركت وحدها بعد ان شاهدت انسحاب الدبابات السورية او تركها تعمل في ارض المعركة. والمتابع العسكري يعلم ان الدبابات السورية وضعت هناك لتدمر في هذه الحرب
في سيناريو مشابه لما حصل في عام 1967 عندما انسحبت القوات السورية دون قتال امام الجيش الاسرائيلي وتركت معداتها ودباباتها وانسحب قاداتهم على الحمير الى دمشق، وتم اعلان سقوط القنيطرة في اذاعة دمشق قبل سقوطها الحقيقي، يقول جيرمي بوين في كتابه (ستة أيام: كيف شكلت حرب 1967 الشرق الأوسط): " وصلنا للقنيطرة من دون أي عائق، كان هناك غنائم في كل مكان. كل شيء كان لا يزال يعمل، محركات الدبابات، معدات الاتصال، تم التخلي عن كل شيء لصالحنا. سيطرنا على القنيطرة دون قتال". يذكر ان اشهر القادات الذين انسحبوا وقتها اللواء أحمد سويداني، العميد احمد المير، العقيد عزت جديد، المقدم رئيف علوان، النقيب رفعت الأسد. اتصل وقتها وزير الصحة والذي كان يقوم بجولة ميدانية بحافظ اسد ليقول له ان القنيطرة لم تسقط كما اعلنت اذاعة دمشق، فشتمه حافظ اسد وطلب منه عدم التدخل فاعتذر ثم عاد الى دمشق ليعتذر مرة اخرى للاسد
معارك 16 الى 24 اكتوبر
تحولت المبادرة للاسرائيليين، حيث انسحبت القوات السورية بتعليمات من دمشق دون اي اسباب من المناطق التي دخلتها، فتبعها الجيش الاسرائيلي ووصل الى اطراف بلدة سعسع وكادوا ان يدخلوا دمشق لولا تدخل القوات العراقية والتي كانت محيدة بشكل شبه كامل بأوامر من دمشق
نجح الاسرائيليون في تدمير اغلب دبابات الفرقة 21 والفرقة 4 المصرية، وخسرت مصر حوالي 220 دبابة الى 254 دبابة. كما عبر الجيش الاسرائيلي بقيادة شارون عبور عكسي الى غرب القناة، واستطاع محاصرة الجيش الثالث المصري في سيناء، وكاد أن يحتل مدينتي السويس والاسماعيلية
مابعد 24 اكتوبر
وافق الاطراف على وقف اطلاق النار بعد وساطة من كيسنجر، الذي ساهم في صياغة اتفاق سلام بين مصر واسرائيل في مخيم كامب ديفيد،مقابل انسحاب اسرائيل من سيناء، وبما ان سوريا لم تكن مشمولة بالاتفاق حيث ان الاسد كان قد باع الجولان في عام 1967 فبدأ بمهاجمة الاتفاق، وروج اعلاميا انه لايريد السلام مع اسرائيل، فهو كان بحاجة للعب بعواطف الناس بعدائه لاسرائيل حتى يتمكن من اقناعهم ببقائه كرئيس في ظل الجدل الذي اجتاح الشارع وقتها عن شرعية حكم رئيس نصيري للأكثرية السنية. انسحبت اسرائيل من مدينة القنيطرة بعد عام ودخلها حافظ الاسد ليعلن الانتصار على اسرائيل.
يذكر أن الاتفاق ابقى الاسرائيليين كمواطنين من الدرجة الاولى في سيناء، ومنع الجيش المصري من ادخال اي قوات لسيناء (الا محدودة ولضرورات قصوى، وبدون مضادات طيران)، وتم منع الفلسطينيين تحديدا من الدخول لسيناء.
الان بعد 45 عاما على المعركة بين القوميون العرب وحليفهم الاسد من جهة والاسرائيليين من جهة اخرى، نجد انه وبوجود أنظمة عميلة في الدول العربية، لم يعد بالامكان المقارنة بين الجيش الاسرائيلي والجيوش العربية. @nors2017
حي مشاع الاربعين بمدينة حماة 2010 وبعد 2012 عندما تم جرفه وتدميره من قبل عصابة بشار
In Hama, the Mashaa al-Arbaeen neighborhood was razed entirely to the ground by the Assad regime in 2012. HRW: "This was collective punishment of communities suspected of supporting the rebellion." 2010 vs 2012 v
عتبرت وسائل إعلام موالية، أن أزمة الخبز التي تشهدها مناطق سيطرة النظام، مفتعلة من قبل الحكومة، فيما تشهد العاصمة #دمشق انتشاراً واسعاً لمراكز" الدعارة" تحت مسمى "مراكزمساج" للعلاج الطبيعي .
من جانب أخر، تستنفر الأجهزة الأمنية في الساحل السوري، تخوفاً من عبوات من زيت الزيتون، مصدره محافظة إدلب .
٧ تشرين الأول ٢٠١٥ - فصائل الجيش السوري الحر ترتكب مجزرة بدبابات وعتاد النظام خلال معارك ريف حماة الشمالي، بعد أقل من أسبوع على بدء الاجتياح الروسي المساند للنظام، الذي ترافق بتشكيك لافروف بتواجد الجيش الحر في سوريا.
المعركة كان قد بدأها النظام مدعوما بالغطاء الجوي الروسي للسيطرة على مواقع المعارضة في ريفي حماة الشمالي وإدلب الجنوبي وسهل الغاب، ودمر للنظام في ذلك اليوم نحو ٢٤ دبابة عسكرية و٨ عربات bmb وعدد من المدافع الثقيلة ومنصات إطلاق الصواريخ وعربات نقل الجنود، دمروا بالكامل بصواريخ فصائل الجيش الحر العاملة في المنطقة.
يذكر بأن المناطق التي كانت مستهدفة في تلك المعركة تخضع لمنطقة نزع السلاح البادئ إنشائها عقب اتفاق سوتشي التركي الروسي.
الأغلبية الشوفينية وحقوق الأقليات !
فقط في سورية: على الأغلبية أن تتنكر لحقوقها القومية و تتنازل عن هويتها اللغوية والتراثية والدينية وتتخلى عن أي حق دستوري لها في رسم ملامح الدولة والمحددات الاساسية والقانونية التي تحافظ على هويتها بما يحقق مصالحها السياسية والثقافية والاستراتيجية، وبهذا فقط ستكون الأغلبية "ديمقراطية غير إقصائية او شوفينية "
لكن عليها ان لا تنسى بنفس الوقت بأن تُشجع على الاعتراف الدستوري بحقوق الأقليات القوميّة والإثنية والمذهبية والدينية [كما ترتأي لنفسها]، لكي تبرهن الأكثرية على "حسن نواياها" وتبعث الطمأنينة في صدور الأقليات !
——
كلنا نتحدث عن حقوق، لا احد يتحدث عن واجبات بالحد الأدنى من الأخلاق.
نعم هي ثورة ضدّ الاستبداد
الثورة السورية من اكثر احداث القرن الواحد والعشرين نبلاً و أصالة. على مختلف المستويات السياسية والعسكرية، و كل ما مر بها من نماذج انتهازية او مسيئة هو شيء لا يذكر بالنسبة لكتلة الثورة الشعبية العامة التي حملت أهداف وقيم نبيلة تلخصت بالرغبة بالتحرر من نير الاستبداد والظلم والقهر.
صحيح أن المعارضة عانت من التشتت وانقسمت إلى مجموعات ارتبط كل منها بمصالح دولة معينة تقوم بدعمها منفردة مما ساهم في اضعافها، لكن التكالب الدولي على الشعب السوري الساعي الى ترسيخ هذه الانقسامات وابقاء الدعم اللامحدود للنظام هو اعظم أسباب الانكسارات التي تعرض لها الشعب السوري، فلا داعي لجلد الذات او تحميل الشعب السوري ومعارضته المسؤولية عما جرى له.
الثورة منتصرة وان تأخرت بوادر هذا الانتصار، فالشعب السوري سيشق طريقه للحياة مجدداً.