الاقتتال متواصل بين الجبهة الوطنية للتحرير وبين هيئة تحرير الشام في الريف الغربي لحلب، وتسببت القتال باستشهاد ومصرع 9 مدنيين ومقاتلين، والغلبة إلى الآن لهيئة تحرير الشام، والاشتباكات تجري بالقرب من المنطقة التي من المفترض أن تكون منطقة ضمن المنطقة المزمع نزع السلاح منها وفقاً للاتفاق الروسي - التركي،
والمنطقة الأخيرة، لا تشهد أية انسحابات معلنة للفصائل وتشهد كذلك خروقات للهدنة التركية - الروسية المطبقة منذ منتصف آب / أغسطس العام 2018،
والاقتتال جرى على خلفية محاولة تحرير الشام إلى اعتقال قيادي في الجبهة الوطنية، ومحاولات التهدئة لم تنجح، وهذا ما أدى لاندلاع الاشتباكات من جديد،
والمجموعات "الجهادية" إذا لم ترضخ للارتفا الروسي - التركي، سيكون هناك اقتتال واسع في إدلب، بين الجبهة الوطنية المدعومة تركيا وبين الفصائل "الجهادية"، وهل يمكن للجبهة الوطنية من القضاء على أكثر من 30 ألف مقاتل "جهادي" متواجدين في إدلب، وننتظر ما ستؤول إليه المباحثات الروسية - التركية لتطبيق اتفاق المنطقة منزوعة السلاح،
وتلو الصفا في بادية ريف دمشق على حدود السويداء، وهناك خسائر بشرية كبيرة في صفوف طرفي الاشتباك، والتنظيم يشترط وقف العملية ضد منطقة تلول الصفا، والمختطفون والمختطفات اشترط التنظيم فدية مالية تبلغ مليون دولار مقابل الإفراج عن كل واحد منهم
لم يقتل أي قيادي من تنظيم "الدولة الإسلامية" بالضربات الصاروخية البالستية الإيرانية على جيب التنظيم الأخير في شرق نهر الفرات، ومن ضمن الـ 8 الذين قضوا وقتلوا 3 عناصر من الجنسية العراقية،
كذلك فإن انفجاراً ضرب مدينة اعزاز في القطاع الشمالي من ريف حلب، وتسبب بوقوع خسائر بشرية كبيرة،
والمعارك العنيفة لا تزال مستمرة في الجيب الأخير للتنظيم، عند الضفاف الشرقية لنهر الفرات، والأيام الستة الأخيرة تسببت بسقوط خسائر بشرية كبيرة في صفوف طرفي القتال، وهناك الكثير من الألغام المزروعة من قبل التنظيم مع تفجيرات انتحارية
والـ 48 ساعة الأخيرة تسببت في مقتل 26 على الأقل من عناصر التنظيم،
ومعركة تحرير الشام والجبهة الوطنية للتحرير لا تزال مستمرة، مع استنفار واستقدام تعزيزات تسبب في ارتفاع أعداد الخسائر البشرية لنحو 10 أشخاص من مدنيين ومقاتلين
المواجهات مستمرة بين الجبهة الوطنية للتحرير وهيئة تحرير الشام لليوم الثاني على التوالي في القطاع الغربي من ريف حلب، المحاذي لريف إدلب الشمالي، وأدى الاقتتال لسقوط خسائر بشرية من المدنيين والمقاتلين، من ضمنهم 3 مدنيين،
وهيئة تحرير الشام تمكنت من التقدم والسيطرة على قرى في المنطقة، رغم استقدام الجبهة الوطنية لتعزيزات عسكرية من عفرين ومناطق سيطرة قوات "درع الفرات"، والغلبة كانت للهيئة نتيجة وجود آليات عسكرية وقوات كبيرة تابعة للهيئة،
وبعض الفصائل تحدثت سابقاً عن أرقام كبيرة للقوات العسكرية بغية الحصول على دعم عسكري كبير، والجرد التركي أوضح للفصائل بأن المطلوب هو من يحمل السلاح ونوع السلاح الذي يحملونه، وكافة الفصائل المقربة من تركيا قد لا تصل لبضعة عشرات الآلاف من المقاتلين
المواجهات مستمرة بين الجبهة الوطنية للتحرير وهيئة تحرير الشام لليوم الثاني على التوالي في القطاع الغربي من ريف حلب، المحاذي لريف إدلب الشمالي، وأدى الاقتتال لسقوط خسائر بشرية من المدنيين والمقاتلين، من ضمنهم 3 مدنيين،
وهيئة تحرير الشام تمكنت من التقدم والسيطرة على قرى في المنطقة، رغم استقدام الجبهة الوطنية لتعزيزات عسكرية من عفرين ومناطق سيطرة قوات "درع الفرات"، والغلبة كانت للهيئة نتيجة وجود آليات عسكرية وقوات كبيرة تابعة للهيئة،
وبعض الفصائل تحدثت سابقاً عن أرقام كبيرة للقوات العسكرية بغية الحصول على دعم عسكري كبير، والجرد التركي أوضح للفصائل بأن المطلوب هو من يحمل السلاح ونوع السلاح الذي يحملونه، وكافة الفصائل المقربة من تركيا قد لا تصل لبضعة عشرات الآلاف من المقاتلين
27 مختطف حتى اللحظة بينهم ما لا يقل عن 17 طفلا لا يزالوا مختطفين من قبل تنظيم "الدولة الإسلامية"، والشريط المصورالذي يظهر إعدام إحدى المختطفات خرج من تنظيم "الدولة الإسلامية" ولكن لم نتأكد حتى اللحظة ما إذا كان فعليا من قبل التنظيم أم لا،
حيث أظهر إعدام لأول مرة نشهده من قبل من يدّعوا أنهم عناصر التنظيم، وبمكان لا يحمل شعار تنظيم "الدولة الإسلامية"، وهنالك اعتصام لا يزال مستمر لليوم الثالث على التوالي للتضامن مع المختطفين وأهاليهم،
ونظام بشار الاسد قال أنه يتفاوض مع التنظيم، هذا التنظيم الذي يفترض أنه الخاطف قدم مطالب تتعلق عن معتقلين من عناصر التنظيم في سجون النظام، بالإضافة لدفع فدية وقدرها مليون دولار عن كل مختطف لدى التنظيم "في حال أنه فعلاً يختطف هؤلاء المدنيين" من محافظة السويداء، ولم يجري حتى الآن أي إنسحاب حقيقي حتى اللحظة،
وانسحب فيلق الشام من ريف حلب الجنوبي وضواحي حلب الغربية، وبعض مدافع الهاون الثقيلة من قبل جيش إدلب الحر بريف معرة النعمان، حتى المجموعات المدعومة من قبل تركيا لم تنفذ أي انسحاب حتى اللحظة.