أنباء عن قيام روسيا بحل الفيلق الخامس فرع درعا والقنيطرة بعد رفض الثوار سابقا "متصالحين" في " درعا والقنيطرة " دعم قوات نظام الأسد في المعركة المحتملة لإدلب ، و بدلاً من ذلك قررت روسيا والنظام إعطاء هم للمصالحين حديثا خيارات الإقامة الجبرية لمدة 6 أشهر قبل الخدمة الإلزامية أو الانضمام إلى الفرقة الرابعة
نقلت مصادر صحفية عن دبلوماسي روسي :" أنه في حال فشلت مساعي بوتين أردوغان غدا الاثنين في قمة سوتشي من أجل الحل السياسي وتشجيع المصالحات، فلن يكون ثمة بديل عن إطلاق عملية عسكرية محدودة ودقيقة لتحييد الجزء الأكبر من الخطر الإرهابي في إدلب" والجيش السوري لا يزال يرسل التعزيزات للوحدات في جبهات محيط ادلب ووزير الدفاع يتفقد جاهزيتها
دائما ببيانات وزارة الدفاع عن الغارات والاعتداءات الصهيونية يتم نسيان الجزء الذي يدمر اهداف داخل سورية و هذا الجزء تقع مسؤولية رده على نظام الحكم و الذي لا يهمه رد اي اعتداء و حفظ كرامة بلده .. بل همه الكرسي و الحفاظ عليه ..
و لان اسرائيل خبرت ان غاية هذا النظام هو الحفاظ على كرسيه .. فهي تستمر بإعتداءاتها لانها امنت ان هناك نظام جبان لا يرد ..
ملاحظة : الغارات كانت في محيط مطار دمشق الدولي .. و اصوات انفجارات في مطار الضمير (قد تكون اصوات اطلاق صواريخ دفاع جوي) ..
فيديو ... دمشق في 1931 على تويتر اٌقام الدنيا ولم يقعدها ...
تابعو التعليقات وخاصة فيما يتعلق بحجاب النساء
صور من الفيديو:
دمشق
مبنى السرايا الذي بناه العثمانيون وتحول لمركز الحاكم الفرنسي ثم الى مبنى لوزارة الداخلية السورية ثم الى مبنى لاحدى الوزارات السوريةالى الآن ..وصور للترام القطار الكهربائي الذي دخل لدمشق 1907 ميلادية واوقفه البعثيون 1963 وجلبو باصات المازوت
انقلاب حافلة ( باص ) على طريق اثريا خناصر ( في جنوب حلب ) فجرا تحمل 45 عسكري من عناصر الجيش العربي السوري الملتحقين بالخدمة حديثا وهناك بعض الاصابات الخطيرة /مصادر موالية للنظام
نداء سوريا:
أُصيب العشرات من عناصر قوات النظام السوري ممن تم تجنيدهم حديثاً في انقلاب حافلة لهم على طريق "إثريا - خناصر" بريف حلب .
وأفادت مصادر إعلامية موالية للنظام أن حافلة تقل 45 عنصراً من المجندين تعرضوا لحادث مروري "مجهول" وقد نقل العديد منهم إلى غرف العناية المشددة بسبب حالتهم الخطرة .
وحمّل موالون النظام مسؤولية مقتل وإصابة العناصر بسبب تجاهله لحالة الطريق السيئة ورفضه إغلاقه وافتتاح غيره، مشيرين إلى أن الحوادث تتكرر بشكل يومي وتصيب المدنيين والعسكريين .
يُذكر أنه في شهر أيار الماضي قُتل 24 عنصراً من قوات الأسد وحينها ادّعى النظام أنهم تعرضوا لحادث سير مروري على طريق "حلب - إثريا" كما قُتِل رئيس أركان ميليشيات الدفاع المحلي أو ما يسمى بـ "فيلق المدافعين عن حلب" العميد "هيثم نايف" مع عدد من العناصر ومساعده الملازم "علاء الحسن" في حادث مماثل .
بفضل "جنود المصالحة".. قتلى الأسد من العلويين في اللاذقية يتناقصون ================================ شهدت محافظة اللاذقية تناقصا بأعداد القتلى التي تصل إليها من جبهات الاشتباك مع فصائل المقاومة خلال الأسابيع الأخيرة.
قتل خلال النصف الثاني من الشهر الثامن والنصف الأول من هذا الشهر 14 عسكريا من محافظة اللاذقية، واستأثرت "جبلة" بحصة الأسد من القتلى، حيث تعتبر المزود الأكبر لقوات الأسد بالضباط والعناصر المتطوعين في ميليشيات "الدفاع الوطني"، بينما كان نصيب "القرداحة" قتيلا واحدا.
ووثقت "زمان الوصل" من خلال المتابعة أسماء القتلى والقرى التي ينتمون وأماكن مقتلهم، وكان بين القتلى ثلاثة ضباط "عميد ونقيبان" و11 عنصرا وهم:
1 – العميد يائيل يونس – قتل في تدمر وهو من ريحانة متور منطقة جبلة، وكان قد تعرض لعدة إصابات سابقة.
2 – النقيب رغيد يونس سلكان -قتل في السويداء وهو من قرية سربيون منطقة جبلة.
3 – النقيب طلال إبراهيم – قتل في ريف اللاذقية قرية وهو من قرية السراج منطقة القرداحة.
4 – لؤي جميل إسماعيل – قتل في القامشلي من قبل وحدات الحماية الكردية وهو من قرية البرجان منطقة جبلة.
5 – علي حافظ صالح – قتل في السويداء وهو من قلعة بني قحطان منطقة جبلة.
6 – جعفر هيثم حمودة – قتل في دمشق وهو من قرية زاما منطقة جبلة.
7 – مغيث محمد ناصر – قتل في القامشلي من قبل وحدات الحماية الكردية وهو من قرية بترياس منطقة جبلة.
8 – وليد محمد رشيد – قتل في جبلة وهو من سكان اللاذقية.
9 – أسعد علي خضور – قتل في درعا وهو من أبناء قرية عين الكروم حماة ومن سكان اللاذقية.
10 – حسين حسن حجيرة – وهو من قرية كلماخو ومن سكان حي الجبيبات في مدينة جبلة.
11 – علي محمد أسعد – وهو من ناحية القطيلبية ومن سكان حي الجبيبات الغربية في مدينة جبلة.
12 – مجد محمد رحال – قتل في السويداء وهو من سكان اللاذقية.
13 – حيدر عبود – مجند قتل في حادث سير وهو أخ للقتيل سائر عبود وكلاهما من ناحية الدالي.
14 – حسن مخلوف – قتل في القامشلي من قبل وحدات الحماية الكردية وأصبح أبا لطفلين بعد مقتله بأيام.
وتعد حصيلة القتلى هذه خلال 30 يوما الأقل منذ بداية الحراك المسلح للثورة السورية، بينما عزا محلل عسكري لـ"زمان الوصل" انخفاض أعداد القتلى إلى التناقص الكبير في أعداد جيش الأسد، وتجنبه للمعارك المباشرة، من جهة، وزجه لمتطوعين أو متعاقدين أو أبناء المناطق التي وقّعت "مصالحات" مؤخرا، سواء في غوطة دمشق أو ريف حمص الشمالي أو جبال القلمون أو أبناء محافظة درعا.
وشهدت الأشهر الأخيرة ارتفاع في نسبة القتلى من أبناء هذه المناطق، وخصوصا مع زجهم على جبهات تنظيم "الدولة" في ريف السويداء أو في البادية شرقا باتجاه دير الزور، أو بوضعهم على الخطوط الأولى في مواجهة فصائل المقاومة الثورية على تخوم محافظة إدلب وريف حماة الشمالي وجبهة ريف اللاذقية وجبهات حلب.