التاريخ يعيد نفسه باذن الله حينما اجتاح المغول الدوله العباسيه تساقطة واحده تلؤاء الاخراء مثل المدن المحرره الان و قد كان المسلمين في وقت الغزو المغولي لم تكن لهم رغبه في القتال و كانو يستسلمون مثل الثوار الان و اخر مدينه تسقط للمغول كانة بغداد العاصمه والان درعاء اخر مدينه تسقط وهي تعتبر عاصمه الثوره ولم يكن امام المغول الا مصر و تنهك بيضة الاسلام
والان لم يبقى الا ادلب بشرى خير بادن الله ان شاء الله ان تعاد الاحداث و ينصر الله الثوار و المجاهدين كما نصر قطز و جيشه واعتذر على الاطاله