الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

40618468_1017624661753886_6603371793644257280_n.jpg
 

بعد تصاعد التوتر مع الروس والتحالف وبرواتب تبلغ عشرات آلاف الليرات…

القوات الإيرانية تجنِّد أكثر من 2000 مقاتل سوري ضمن قوات تتبع لها بشكل مباشر ومدعومة منها

=====================

3 سبتمبر,2018

%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%88-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-780x405.jpg

لم تكتف القوات الإيرانية بممارسة تمددها العسكري داخل الأراضي السورية، عبر استقدام عناصر من الحرس الثوري الإيراني أو من الميليشيات الموالية لها من جنسيات لبنانية وعراقية وأفغانية وإيرانية وآسيوية، بل تعدى ذلك إلى تعمد الإيرانيين لإنشاء قوة موالية لها بشكل مباشر، قوامها عناصر من الجنسية السورية، ياتمرون بأمر القوات الإيرانية ويقاتلون معها، دونما العودة إلى النظام السوري أو قواته،


وحصل المرصد السوري لحقوق الإنسان على معلومات من عدد من المصادر الموثوقة عن قيام القوات الإيرانية بتجنيد أكثر من 2000 مقاتل من الجنسية السورية، القسم الأكبر منهم ينحدر من محافظة دير الزور، ممن تطوعوا في صفوف هذه القوات التي أكدت المصادر للمرصد السوري أنها تتلقى الدعم المادي والعسكري واللوجستي المباشر من القوات الإيرانية العاملة على الأراضي السورية.


المصادر أكدت للمرصد السوري أن تعداد المقاتلين في هذه القوة، والبالغ الفي شخص، يتلقون رواتب مقدمة لهم من الجانب الإيراني المسؤول عنهم، من مبلغ 48 ألف ليرة سورية وصولاً إلى 75 ألف ليرة سورية، تتفاوت بحسب المنصب وبحسب القِدم في الخدمة، وسط استمرار التحركات الإيرانية لجذب المزيد من العناصر إلى قواتها، التي تتعرض بين الحين والآخر لضربات إسرائيلية أو من التحالف الدولي، والتي كان آخرها ما نشره المرصد السوري لحقوق الإنسان عن أن رتلاً مؤلفاً من القوات الإيرانية والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية تعرض لضربات من طائرات لا يعلم ما إذا كانت تابعة للتحالف الدولي، خلال مرورها على مقربة من منطقة التنف التي تسيطر عليها قوات التحالف الدولي والفصائل المدعومة منها، في القطاع الشرقي من ريف حمص، ما تسبب بوقوع خسائر بشرية، حيث وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل 8 على الأقل من القوات الإيرانية والمسلحين الموالين لها، وإصابة 11 آخرين على الأقل بجراح متفاوتة الخطورة


وكان المرصد السوري نشر في الـ 8 من حزيران / يونيو الفائت من العام 2018، أنه مع اتساع حجم المطامع الروسية والبحث الإيراني عن المكتسبات والمنافع، تتسع الهوة بين الطرفين على الأراضي السورية، فقد حصل المرصد السوري لحقوق الإنسان على معلومات من عدد من المصادر الموثوقة، والتي أكدت للمرصد السوري أن الخلاف الروسي – الإيراني في سوريا، يشهد تصاعداً واحتداداً مع تزايد التعنت الإيراني تجاه تنفيذ المقترحات التي تمليها روسيا في سوريا، لتزيد من حجم ما تحصِّله على الجغرافيا السورية،


فقد أفادت المعلومات للمرصد أن قيادة القوات الروسية طلبت من حزب الله اللبناني سحب عناصره وقواته من مطار الضبعة العسكري والقواعد الموجودة في ريفي حمص الغربي والجنوبي الغربي، إلا أن حزب الله لم ينسحب إلى الآن من المنطقة، وما جرى من أنباء عن انسحابات، لم تكن إلا انسحابات إعلامية، فيما لا يزال الحزب متوجداً في مواقعه بالقطاعين الغربي والجنوبي الغربي لمدينة حمص، كما أكدت مصادر أخرى موثوقة للمرصد السوري أن مواقع الحزب تشهد بين الحين والآخر عمليات تبديل للقوات المتواجدة في المنطقة، بوحدات جديدة، وهذا الأمر خلق توتراً بين القوات الروسية وحزب الله اللبناني، ليتزامن مع التوتر المتصاعد الحاصل بين حزب الله والقوات الإيرانية من جهة، والروس من جهة أخرى، حول الوضع في الجنوب السوري،


إذ أن القوات الإيرانية لا تزال رافضة للطرح الروسي بالانسحاب من محافظتي درعا والقنيطرة وكامل الجنوب السوري نحو مناطق أخرى في وسط سوريا،

وأضافت المصادر للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن القوات الإيرانية فرضت شرطاً لانسحابها نحو البادية ووسط سوريا، وهو إخلاء القوات الأمريكية وقوات التحالف الدولي لقاعدة التنف على الحدود السورية – العراقية، كشرط لها لمغادرة الجنوب السوري، الذي تعمل روسيا مع النظام للتوصل لحل حول المنطقة من خلال مباحثات محلية مع الفصائل وإقليمية مع الدول المجاورة لسوريا.


وفي الصعيد ذاته فقد أضيف مسبب ثالث لتصاعد التوتر الروسي – الإيراني على الأراضي السوري، ألا وهو ما حصل عليه المرصد السوري لحقوق الإنسان من معلومات من مصادر موثوقة أكدت بأن اتفاقاً جرى بين روسيا وتركيا، بشكل غير معلن، يقوم على إنهاء الوجود الإيراني بشكل كامل في الشمال السوري، حيث تسعى كل من روسيا وتركيا من خلال توافق مشترك على إجبار القوات الإيرانية على الانسحاب ودفعها لذلك عبر دفع من دولة إقليمة للتصعيد ضدها في شمال وغرب مدينة حلب، خلال الأسبوع الأخير،


كما أن هذا التوتر الروسي – الإيراني، شق الصف داخل قيادات وضباط في قوات النظام، بين موالين للروس وآخرين موالين لإيران، التي تتواجد بقوات من حرسها الثوري مع قوات حزب الله اللبناني وميليشيا موالية لها من جنسيات سورية وعراقية ولبنانية وأفغانية وآسيوية،


فيما نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الـ 23 من أيار / مايو من العام 2018، أنه بالتزامن مع الحديث المحلي والإقليمي والدولي الدائر حول بقاء أو انسحاب القوات الإيرانية والميليشيات المسلحة الموالية والتابعة لها، فإن المرصد السوري لحقوق الإنسان لم يرصد حتى الآن أية عمليات انسحاب للقوات العسكرية الإيرانية والميليشيات الأفغانية والآسيوية والعراقية وحزب الله اللبناني من مواقعها العسكرية على الأراضي السورية، حيث لا تزال تتمركز القوات آنفة الذكر في مواقعها العسكرية المنتشرة في معظم المناطق السورية، وتتوزع هذه المواقع ما بين منطقة الكسوة وريف دمشق الجنوبي الغربي، والريف الجنوبي لحلب، ومحيط بلدتي نبل والزهراء بريف حلب الشمالي، وفي الريف الشرقي لإدلب والريفين الشمالي والجنوبي لحماة وسهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي، والقلمون وسهل الزبداني وريف حمص الجنوبي الغربي والبوكمال وباديتي حمص ودير الزور،


كما حصل المرصد السوري لحقوق الإنسان لحقوق الإنسان من مصادر موثوقة على أعداد القوات الإيرانية والميليشيات الموالية لها من جنسيات لبنانية وعراقية وأفغانية وإيرانية وآسيوية، حيث قدر العدد بأكثر من 32 ألف مقاتل غير سوري،


فيما وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ انطلاقة الثورة السورية في آذار / مارس من العام الجاري 2011 وحتى يوم الـ 23 من أيار / مايو من العام الجاري، مقتل الآلاف منهم، حيث قتل ما لا يقل عن 7806 من العناصر غير السوريين ومعظمهم من الطائفة الشيعية من المنضوين تحت راية الحرس الثوري الإيراني والميليشيات التابعة لها من أفغان وعراقيين وآسيويين، و1649 على الأقل من عناصر حزب الله اللبناني
 




نشرت صحيفة "كوميرسانت" الروسية ما قالت إنه نسخة عن توجيه سري أعدته الأمم المتحدة يقيّد إعادة الإعمار في سوريا ويربطه بأهداف سياسية تشترط رحيل رئيس النظام السوري بشار الاسد

 



هددت باريس على لسان وزير خارجيتها "جان ايف لودريان" بثأر غربي إذا استجاب الأسد لما وصفه بإغراءات استخدام السلاح الكيمياوي في إدلب. واعتبر "لودريان" الأحد أن نظام بشار...

 

انفجار بريف مدينة سلمية في شرق حماة يقتل ويجرح 16 شخصاً على الأقل
===================

محافظة حماة – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: سمع دوي انفجار مساء اليوم الأحد الثاني من أيلول / سبتمبر الجاري م العام 2018، منطقة المبعوجة الواقعة في ريف مدينة سلمية، بريف حماة الشرقي، والتي كانت تعرضت سابقاً لمجزرة على يد تنظيم “الدولة الإسلامية”،


وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الانفجار ناجم عن انفجار طال حافلة نقل على الطريق الواصل بين البلدة ومدينة سلمية، ولا يعلم ما إذا كان ناجماً عن لغم أرضي أو عبوة ناسفة، حيث تسبب الانفجار في سقوط خسائر بشرية مؤكدة إذ قضى ما لا يقل عن 5 أشخاص على الأقل، وأصيب أكثر من 11 آخرين بجراح متفاوتة الخطورة، حيث لا يزال عدد من قضى قابلاً للازدياد لوجود جرحى إصاباتهم بليغة.
 

انباء عن خلاف بين روسيا واسرائيل حول ابعاد الايرانيين 85 كم عن الحدود السورية.

حيث تصر تل ابيب ان ال 85 كم تتضمن دمشق، وتصر روسيا على انها لا تتضمنها
 



المليشيات الانفصالية تبدأ 3 دورات عسكرية في عين عيسى


- دورة احمد محيميد لمدة شهرين للقادة العسكريين وتضم 55 قيادي

- دورة هوزان درباسية للقناصين لمدة شهر ونصف، وتضم 30 قناصا


- دورة مظلوم قامشلو لمهندسي المتفجرات والالغام، لمدة شهر ونصف لعدد 20 مهندس


 




قوات فرنسية وامريكية تبدأ بعمليات التنقيب عن الآثار في محيط بلدة المنصورة بريف الرقة الغربي وقرب قلعة جعبر وبلدة الجرنية وغرب مدينة الطبقة في منطقة الكرين.

حيث شو هدت آلات الحفر الكبيرة وعدد من الجنود تقوم بعملية مسح للمنطقة بأجهزة مخصصة لهذه العملية.

 



انتشر خبر هروب حوالي 1100 مقاتل من فصائل المصالحات في الجنوب السوري نحو الشمال المحرر.


حقيقة الامر ان هناك اعداد كبيرة من المقاتلين السابقين في الجنوب السوري والغوطتين وريف حمص والذين يهربون من مليشيات الاسد ويأتون الى الشمال المحرر بعد اكتشافهم زيف الوعود الروسية لهم او بعد طلبهم للخدمة الالزامية او تخوفهم من الاعتقالات التي تقوم بها مخابرات الاسد.

اما اعدادهم الدقيقة فلا يمكن حصرها حيث يضاف اليهم عشرات الهاربين من التجنيد الالزامي، بالاضافة لعائلات تهرب من المستوى المعيشي المتدني في مناطق سيطرة الاسد، حيث يبلغ متوسط دخل العائلة في مناطق سيطرة الاسد 25 الف ليرة سورية ( 55 دولار )

 



شعب التجنيد العسكري في دمشق مزدحمة كأفران الخبز لدى المليشيات لاستخراج ورقة سماح بالسفر لمن هم بين عمر 17 الى 42


يوجد خارج شعب التجنيد، وسطاء يقومون باخراج الورقة عبر رشوة موظفي شعب التجنيد ب 5000 ليرة ( 11دولار )

 
عودة
أعلى