الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )




الحرب في سوريا

شرق الفرات

الولايات المتحدة تنصب راداران في منطقتي الشدادي وكوباني شرق الفرات في المنطقة التي تسيطر المليشيات الكردية السورية ( قسد ) لتاسيس منطقة حضر طيران على غرار المنطقة التي انشأتها في التسعينات شمال الخط 36 لحماية اكراد العراق

DlnAk5tW0AALYAh.jpg

 

المعلم يهدد باجيتاح ساحل تركيا


وليد المعلم البرميل المتحرك في قرية السمرا الارمنية اخر قرية في ريف اللاذقية على الساحل الملاصقة لتركيا يهدد ويتوعد باحتلال ساحل تركية

 
بعد التحرير الامريكي المزعوم
الرقة عطشى.. أكثر من 30 ألف مدني بلا ماء في الريف الغربي

بلدي نيوز – الرقة - (محمد العثمان)

انقضت تسعة أشهر منذ أن أعلنت قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، السيطرة على مدينة الرقة وما حولها بعد سيطرة دامت سنوات لتنظيم "داعش"، وعلى الرغم من تقديم دعم بملايين الدولارات من دول عدة، لاتزال تماطل في تنفيذ المشاريع الخدمية وتوفير احتياجات السكان الأساسية للبقاء وعلى رأسها مياه الشرب.

وفي الصدد؛ قالت مصادر خاصة لبلدي نيوز؛ إن قرى ومزارع (العدنانية، يعرب، ربيعة، القحطانية، حطين، الحليسات، الجلاء، ميسلون)، في ريف الرقة الغربي يشكل سكانها أكثر من 30 ألف نسمة، بالإضافة للنازحين من قرى دير الزور الغربي، يعانون جميعا من انقطاع المياه منذ ستة أيام بشكل كامل.

وبحسب المصادر فإن انقطاع الماء ناتج عن عطل فني في مضخة مياه "العدنانية"، وذلك جراء الضرر الكبير الذي أصاب كبل الكهرباء الخاص بالمضخة نتيجة الحمولة الزائدة من قبل العاملين في المضخة، وهم يتبعون للجنة الخدمات في مجلس الرقة المدني، ولفتت المصادر إلى أن "لجنة الخدمات" حالت دون إرسال ورشات لإصلاح العطل.
وقال "عبد الرحمن العبيد" من قرية "مزرعة العدنانية" لبلدي نيوز: "نعاني من انقطاع مياه الشرب منذ ستة أيام، ومع ارتفاع درجات الحرارة والزيادة على طلب المياه، لم يكن من خيار سوى شراء المياه على نفقتنا الخاصة".

وأضاف، "قدمنا عدّة شكاوي لمجلس الرقة المدني ولجنة الخدمات، دون الحصول على أي ردٍ، لو وجِد أي قيادي في "ب ي د" في منطقتنا، لكانوا سارعوا بإصلاح العطل على الفور".

الجدير بالذكر أن تشكيلات وتجمعات مدنية من محافظة الرقة في المغترب، اتهمت "قسد" بإعاقة عودة أهالي وسكان المدينة إلى بيوتهم، بسبب انتشار الفساد والرشاوى والإهمال الواضح والمتعمد لشؤونهم، وشؤون المدينة الممتلئة بالألغام وركام الأبنية المدمرة.

وسيطرت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" على مدينة الرقة، في شهر تشرين الثاني/أكتوبر من العام الماضي، عقب أربعة أشهر من المعارك المتواصلة مع تنظيم "داعش"، استشهد فيها مئات المدنيين، ودمّرت المدينة والبنى التحتية بشكل شبه كامل.

 
"يني شفق" تكشف عن تحركات عسكرية أمريكية خطيرة في شمال سوريا تهدد أمن تركيا


الدرر الشامية:
كشفت صحيفة "يني شفق" التركية، اليوم الاثنين، عن تحركات عسكرية أمريكية خطيرة في شمال سوريا تهدد الأمن القومي التركي.

وذكرت الصحيفة التركية، أن الولايات المتحدة قامت بتحصين قواعدها ومطاراتها الواقعة شرقيّ نهر الفرات، فضلًا عن تزويدها برادارات حديثة لإقامة منطقة حظر جوي تغطي مناطق سورية تحتلها ميليشيا حزب الاتحاد الديمقراطي وأذرعته العسكرية، بهدف منع تركيا من مكافحة المنظمة.

ونقلت الصحيفة عن مصادر محلية، قولها: "إن التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، يعمل على تعزيز حماية قواعده في كلّ من محافظات دير الزور، الحسكة، وحلب شرق الفرات".



وأضافت المصادر، أن واشنطن نصبت أجهزة رادار متطورة في قواعدها العسكرية في عين العرب "كوباني" ورميلان بالحسكة بأنظمة رادار حديثة ومتطوّرة، تمهيدًا لإقامة حظر جوي في المنطقة الممتدة من منبج إلى دير الزور شمالي شرقي سوريا".

وأوضحت أن الهدف من هذه الخطوة الأمريكية تقسيم مناطق سوريا على غرار ما حدث في العراق، ومن جهة أخرى تمكين عناصر الميليشيات الكردية الانفصالية هناك.

وترى الصحيفة أن التحرّكات الأمريكية هذه تهدف إلى مواجهة العمليات العسكرية التركية التي تشنها ضدّ الميليشيات الكردية وأذرعتها سواء في سوريا أو العراق.



وتجدر الإشارة إلى أن المبعوث الأمريكي الجديد إلى سوريا جيمس جيفري، وقبل تعيينه، قدم مقترحات خطية، تضمنت فرض حظر جوي وبري شرق سوريا في مسعى للقضاء على "تنظيم الدولة" ومنع ظهوره، ووقف التمدد الإيراني في المنطقة.
 
تركيا طلبت من روسيا تأجيل معركة إدلب، فما حقيقة حلّ تحرير الشام نفسها؟

قالت وكالة “سبوتنيك” الروسيّة: إنَّ السلطات التركيّة طالبت قوّات النظام عبر الجانب الروسي، التمهّل حتّى الرابع من شهر أيلول / سبتمبر القادم لحلّ ’’هيئة تحرير الشام‘‘ في محافظة “إدلب” قبل إطلاق النظام عمليته العسكريّة المرتقبة هناك.

ونقلت الوكالة عن مصدر عسكري بقوّات نظام الأسد، أمس الأحد، قوله: إنّ ’’الطلب التركي تضمّن إعطاء مهلة أخيرة لتركيا لمدّة عشرة أيام على أن تسعى أنقرة خلالها إلى إقناع (هيئة تحرير الشام)، الواجهة الحالية لتنظيم جبهة النصرة بحلّ نفسها”. مضيفًا: أنّ “الجانب الروسي نقل الرغبة التركيّة بتعهّدها للقيام بمحاولة إقناع تنظيم ’’جبهة النصرة‘‘ وحلفائه بحلّ أنفسهم أو الوصول لأيّ حلّ سياسي مع حكومة نظام الأسد”.

وفي سياق متصل، تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الاثنين، أنباءً عن “بدء تحرير الشام حلّ نفسها” وبدوره نفى “أبو أحمد الشامي” القيادي في الهيئة، تلك الأنباء قائلًا: إنّه “خبر عاري عن الصحة، وأننا في الهيئة عاهدنا الله وأهلنا في الشام بأنّنا مستمرون حتّى النصر أو الشهادة، وكل ما تسمعون عن الهيئة هو مكر وحقد قبل المخذلين والمرجفين”.

وفي تصريح لوكالة “ستيب الإخبارية” قال المعارض السياسي “سمير نشار”: إنَّ تركيا تُعاني من إرباك شديد في موقفها، فهي تحت ضغط شديد من روسيا لتنفيذ التزاماتها بموجب اتفاق خفض التصعيد، وخاصّة فرض نفوذها في إدلب ومحاربة هيئة تحرير الشام والفصائل التي ترفض المصالحات كما جرى مع المناطق الأخرى، وتركيا يبدو حتى الآن لم تتمكن من احتواء ليس فقط تحرير الشام، وإنّما الفصائل التي هُجّرت من باقي المحافظات الذين رفضوا المصالحات في مناطقهم رغبةً بالتحصّن والقتال في إدلب، مما يُشكّل عقدة إضافية، كذلك الفصائل المؤيدة لتركيا من فيلق الشام إلى أحرار الشام ضمن تشكيل الجبهة الوطنية للتحرير، أغلبهم من أبناء المنطقة من الصعب عليهم محاربة أقاربهم المتواجدين ضمن الهيئة وتسود العقلية المناطقية والعائلية بينهم.

وأشار “نشار” إلى أنَّ تركيا حاليًا بدون حلفاء إقليمين أو دوليين ومضطرة للتأقلم مع الموقف الروسي في ظلّ توتر علاقاتها مع أمريكا، حيث تجد روسيا وإيران والنظام أنَّ ذلك يخدم أجندتها، وأنّها اللحظة المناسبة لمحاولة استعادة إذا لم يكن كامل المناطق المحررة في حماه وإدلب وحلب واللاذقية، لكن على الأقل قضم المناطق المشرفة على أوتوستراد حلب – اللاذقية وحلب – دمشق، ومحاولة فصل إدلب عن اللاذقية في منطقة جسر الشغور وفصل إدلب عن حلب، فهناك عمل عسكري قريب ربّما بعد اجتماع أردوغان وبوتين للاتفاق النهائي على هذا الأمر، فيما تكمن مخاوف النظام وحلفائه في فشل الهجوم إذا تمكّنت الفصائل من احتوائه لأنّهم سيقاتلون في مناطق واسعة جدًا بين أربع محافظات والقصف الجوّي لن يكون بفاعلية ما جرى بالمناطق الأخرى. بحسب رأيه.

وحول قدرة تركيا على احتواء هيئة تحرير الشام، أوضح “نشار” أنَّ هذا واضح من خطاب الجولاني، فتركيا لم تستطع إقناع الهيئة بحلّ نفسها والاندماج مع الآخرين رغم إثارة موضوع المدنيين والجوانب الإنسانيّة المتعلّقة بهم، عدا عن موقف تركيا الحرج تجاه السوريين إن تبدو متعاونة مع الروس والنظام في تطويع إدلب.

بينما اعتبر المعارض السياسي الدكتور ”زكريا ملاحفجي” في حديثه لـ “ستيب”: أنّ تركيا قادرة على حلّ هيئة تحرير الشام بأيّ صورة ممكنة، لدورها الكبير في الشمال السوري والمؤثر على القوى العسكريّة والقطاعات المدنيّة هناك، بالإضافة إلى الاستياء الشعبي من ممارسات الهيئة.

ومن جهته، ذكر السيّد “معتصم السيوفي” معارض من الغوطة الشرقية ومدير مؤسسة “اليوم التالي” لوكالة “ستيب”: أنَّ وجود تحرير الشام هو ذريعة استعادة النظام لإدلب، فعند أحداث الغوطة حاولت الفصائل سحب هذه الذريعة لكن الروس رفضوا المبادرة واستمرّوا في الهجوم، وأعتقد أنّ هناك تفاهماً إقليمياً ودولياً على استعادة النظام السيطرة على كامل سوريا بما فيها مناطق الأكراد في مرحلة لاحقة، وأصبحت النغمة الدوليّة اليوم تتراوح ما بين المطالبة بإصلاح سياسي وخروج إيران، وما بين المطالبة بتغيير من ضمن النظام بعيدًا عن شخص الأسد. بينما يُريد الإيرانيون والروس دفن مباحثات جنيف، وسط إعادة الإعمار دون ربطه بالحلّ السياسي.
 
فصائل تنشق عن “تحرير الشام” وتنضم لـ “حراس الدين”، ورحال يوضّح السبب!؟

أعلنت ست فصائل منضوية تحت راية “هيئة تحرير الشام” عبر بيانٍ نشرته على مواقع التواصل الإجتماعي إنشقاقها عن الهيئة وإنضمامها لـ فصيل “حراس الدين” التابع لتنظيم القاعدة.

وجاء في البيان الذي أصدرته كل من “مجموعة ثقيل بقيادة أبو قتادة الحمصي، مجموعة ميدانيين بقيادة عزام الشامي، مجموعة تفخيخ بقيادة سيف الله المهاجر، مجموعة أبو اليمان الشامي، مجموعة أبو زيد البادية، مجموعة أبو الخير الدرعاوي”، تأكيدهم البيعة لـ زعيم تنظيم القاعدة “أيمن الظواهري”.

ومن جانبه صرّح العميد والمحلل العسكري “أحمد رحال” لـ وكالة “ستيب الإخبارية”، أنَّ انشقاق هذه المجموعات عن هيئة تحرير الشام مع قادتها وانضمامها لتنظيم حراس الدين يحمل مؤشرات كثيرة، خصوصاً أنها مجموعات تحمل طابع متشدد ومعروفة مسبقاً أنها مبايعة لـ تنظيم القاعدة أو متبنية نهجه.

وتابع، على الرغم من قرار “تحرير الشام” بالمواجهة إلّا أنه من الواضح أنَّ هذه الفصائل تُشكك بحقيقة مواجهة الأخيرة، أو لربما سنشهد قريباً اتخاذ إجراء ما بحق الهيئة، وهو ما دفع هذه الفصائل للانشقاق عنها.

ورجّح رحال أنَّ الهيئة تعرّضت لضغط ما من أجل التغاضي عن هذه الحادثة، بعد أن تم تحذيرهم للتخلص من المتشددين بين صفوفهم، وعليه أعلنت هذه الفصائل انشقاقها وانضمامها لـ فصيل “حراس الدين”.

 
العمليا ت ضد قوات قسد الكردية اصبحت يومية
ناشطون
مقتل 4 من عناصر PKK إثر انفجار عبوة ناسفة قرب قرية أصيلم البراشمة بريف الرقة الشمالي
مقتل وإصابة 3 من الـPKK بهجوم على حاجز لهم فى الرقة ووقوع عنصر رابع منهم فى الأسر
مقتل 3 من الـPKK بأعيرة نارية في قرية "الجرذي" بريف دير الزور
مقتل عنصر من الـPkk بسلاح كاتم قرب جسر قرية "أبو خشب" بريف دير الزور
 



قوات الإحتلال الروسي استلمت أمس المواقع العسكرية بالتلول الحمر بالقرب من بيت جن .

التلول الحمر عبارة عن تلين متصلين القوات الروسية اخدت التل الفوقاني وهو محصن ببلوكوسات وغرف. أما التل التحتاني ففيه ميليشيات الأسد التابعة للواء 90.

فوج الحرمون الخائن لم يبقى له أي نقطة في التلول بعد أن سلمهم اياها الخائن اياد كمال المعروف باسم مورو بعد جولة قام بها مع قوات الإحتلال الروسي على التلول والسرايا وقمة حربون.


1 التل الفوقاني,

2 التل التحتاني.

أما المراصد العالية تابعة للكيان الصهيوني.

DlnzdP3W0AAJ73X.jpg

 



أهالي البلدة يتظاهرون رداً على الإعلام الروسي بأن الدفاع المدني يحضر لمسرحية قصف البلدة بالسلاح الكيماوي.

DlndheaWsAA185R.jpg

DlndiM1XoAAnmlq.jpg
 




سفير أمريكا للتحالف الدولي وليام روباك يزور أحد المواقع العسكرية التابعة لقسد في ريف دير الزور الشمالي اليوم.


 
عودة
أعلى