الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

استهداف جنود من التحالف بعبوة ناسفة في الرقة

بلدي نيوز - الرقة (محمد العثمان)

تعرض مجموعة من جنود التحالف يرافقهم عناصر من قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، لاستهداف بعبوة ناسفة بالقرب من جامع "النور" في مدينة الرقة.
وقال مراسل بلدي نيوز في الرقة، إن عبوة ناسفة استهدفت دورية لجنود من التحالف و"قسد" في منطقة "جامع النور" شمالي غربي مركز مدينة الرقة، ما أدّى لإصابة عدد من عناصر "قسد"، دون أن يُصاب جنود التحالف.

وأشار مراسلنا، أن عناصر "قسد" فرضوا طوقا أمنيا حول مكان التفجير عدة ساعات، إلى أن تم إخلاء المنطقة من العناصر المصابين.

وفي الصدد؛ تبنى تنظيم "داعش" العملية، وقالت وكالة "أعماق"، "استطاع التنظيم تفجير عبوة ناسفة على عجلةٍ لـ "قسد" كانت برفقة رتلٍ لعناصر من القوات الأمريكية، بالقرب من جامع النور، ما أدّى لإعطابها وقتل وإصابة 4 منهم".

وشهدت محافظة الرقة عشرات عمليات الاغتيال والتفجيرات بعبوات ناسفة، وألغام أرضية وذخائر عنقودية غير منفجرة، أودت بحياة عشرات العسكريين من "قسد" خلال الأشهر التي أعقبت سيطرة "قسد" على المحافظة.
 
بعد السعودية.. دولة خليجية ثانية تتعهد بـ50 مليون دولار لمناطق ميليشيات "قسد"

qsd.jpeg


الدرر الشامية:
تعهدت دولة خليجية ثانية، دفع 50 مليون دولار لصالح التحالف الدولي ضد "تنظيم الدولة" لإعادة إعمار المناطق الخاضعة لسيطرة ميليشيات "سوريا الديمقراطية - (قسد)".

وقال بريت مكجيرك، ممثل الرئيس الأمريكي المشرف على محاربة "تنظيم" في سوريا والعراق، اليوم السبت، إن الإمارات دفعت 50 مليون دولار جزء من خطة أمريكية لجمع 300 مليون دولار لإعادة إعمار شمال شرقي سوريا.

وأضاف "مكجيرك" في مؤتمر صحفي عبر الهاتف: أن "حلفاء التحالف الدولي، بقيادة الولايات المتحدة، تعهدوا بالمساهمة في التمويل الجديد وعلى رأسهم السعودية والإمارات، بما مجموعة 150 مليون دولار".

وكانت الإدارة الأمريكية أعلنت، أمس، عن إلغاء مشروع بتكلفة 200 مليون دولار، كانت مخصصة لإعادة الاستقرار شمال شرقي سوريا.

وكانت المملكة العربية السعودية أعلنت، أمس، عن تقديمها مبلغ 100 مليون دولار لإعادة الإعمار والاستقرار شرقي سوريا، وخاصة في مدينة الرقة.
 
"مخابرات الأسد" تغدر بـ"فصائل المصالحة" في درعا وتعتقل عناصرها

الدرر الشامية:
واصلت مخابرات "نظام الأسد"، اليوم السبت، خرق اتفاق "التسوية" في ريف درعا، واعتقلت عدة عناصر من فصائل المصالحات في الريف الشمالي.

وأفادت مصادر ميدانية، بأن مخابرات النظام نفّذت حملة مداهمات في بلدة محجة بريف درعا الشمالي، اعتقلت خلالها أربعة عناصر من فصائل "المصالحات" بذريعة أن هؤلاء الأربعة كانوا يقاتلون مع "تنظيم الدولة".

يأتي هذا بعد يوم من مداهمة عناصر من فرع المخابرات الجوية التابع لنظام الأسد منازل المدنيين في بلدة المليحة الغربية بريف درعا الشرقي.


وأسفرت الحملة عن اعتقال "مدني" وتوجيه الشتائم والإهانات للرجال والنساء وسرقة بعض ممتلكات المدنيين، ما يعزز الشكوك بجدية اتفاقات التسوية والمصالحات التي يبرمها النظام مع "الثوار" الذين يجرونها معه.

وقاتل عدد من "فصائل المصالحة" التابعة سابقًا للجيش الحر أبرزها "جيش الثورة" و"قوات شباب السنة" و"المجلس العسكري في القنيطرة" بجانب قوات النظام في المعارك التي خاضتها الأخيرة في مناطق مختلفة في جنوب سوريا.

ويذكر أن عشرات الدعاوي القضائية قدمت في الأونة الأخيرة ضد قادات الفصائل بخصوص انتهاكات للحق الخاص، بما فيها حالات الخطف والإعدام الميداني، وذلك بتحريض من "نظام الأسد" بهدف الانتقام من الذين فضلوا البقاء في محافظة درعا ورفضوا التهجير.


وكان "نظام الأسد" توصّل لاتفاق "مصالحة" برعاية روسية مع فصائل الجيش الحر العاملة في محافظة درعا الشهر الماضي يقضي بتهجير الرافضين للتسوية إلى الشمال المحرّر وتسليم السلاح للنظام.
 
تحرك عسكري أمريكي "غير مسبوق" في تركيا بمساعدة دولتين عربيتين

الدرر الشامية:
كشفت صحيفة "الرأي" الكويتية، اليوم السبت، عن تحركات عسكرية أمريكية "غير مسبوقة" في تركيا، بالتعاون مع دولتين عربيتين.

ونقلت الصحيفة عن مصادر أمريكية رفيعة المستوى، عن إكمال وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" استعداداتها للانسحاب من قاعدة "إنجرليك" الجوية، جنوب شرق تركيا، في حالة طلب الجانب التركي ذلك، نتيجة للتوتر القائم بين الجانبين الآن.

وأردفت الصحيفة أن الولايات المتحدة ستستعين بقواعدها الجوية في دولة ( قطر، والكويت )، لتعويض تخليها عن قاعدة "إنجرليك" بتركيا.


وأضافت الصحيفة أن "البنتاغون" سيستعين بالأسطول السادس المرابط في إيطاليا والبحر الأبيض المتوسط، والذي يعمل تحت إمرة القيادة الأوروبية، لتعزيز عدد مقاتلاتها، في حال دعت الحاجة لذلك.

وأوضحت الصحيفة إلى أن الطلعات التي تقوم بها المقاتلات الأمريكية انطلاقًا من قاعدة "إنجرليك" قد تقلصت بشكل كبير بعد القضاء شبه التام على "تنظيم الدولة" في العراق وسوريا.

ومن الناحية العسكرية لاتزال قاعدة "إنجرليك" لها أهمية قصوى لدى الولايات المتحدة، فالقواعد الموجودة في الكويت أو قطر تقلص من فاعلية القوات الأمريكية.


وتفرض على تلك المقاتلات التحليق فوق مناطق المعارك لفترات طويلة حتى تكون مستعدة للتدخل فورًا عند الحاجة، كما أن الطيران في الأجواء السورية منهك للطيارين الأمريكان، ومكلف ماديًا.
 
‏‎
مقتل عنصر من ميليشيا يحمل الجنسية الهولندية جراء المعارك الدائرة مع تنظيم الدولة في ريف دير الزور الشرقي

39468337_209370233266914_3287403174205325312_n.jpg
 
اغتال مجهولون (عبد الخالق وهبة) اليد اليمنى لـ "عميل الأسد" (بسام ضفدع) أحد مشايخ مدينة كفربطنا الذي سلّم مناطق في الغوطة الشرقية لميليشيا الأسد النصيرية خلال الحملة العسكرية على الغوطة قبل أكثر من ستة أشهر.
Dk6K_FKWsAIoE9N.jpg
 
اعترف باغتصاب أطفال "وما هو أفظع" وأطلق سراحه في سوريا من قبل النظام النصيري

_VA5Se-c




 

هل تعلم

بلدة كسب بريف اللاذقية عند الحدود التركية سكانها هم من الأرمن , سكان كسب يتكلمون اللغة الأرمنية, اللغة الأرمنية تدرس في مدارس كسب إلى المرحلة الثانوية

وايضا لارمن اللاذقية وطرطوس وحلب كذلك

ما تاريخ تواجدهم ؟
 
يُمثّل مصير الشمال السوري أبرز تصريحات صُنّاع القرار على الساحة السوريّة، وسط تسريبات مختلفة عن تفاهمات دوليّة لمنع هجوم لنظام الأسد على محافظة “إدلب” يُهدّد به الروس بذريعة وجود “هيئة تحرير الشام” (جبهة النصرة) وهذا ما أكده وزير الخارجية الروسي “سيرغي لافروف” خلال لقائه الأخير مع وزير الخارجية التركي “جاويش أوغلو” باعتبار أنّها منظّمة “إرهابية”. وللوقوف على ذلك التقت وكالة “ستيب الإخبارية” مع السيّد “مصطفى سيجري” رئيس المكتب السياسي لـ “فرقة المعتصم” والمعني بشؤون الجيش الحرّ في المنطقة، وأجرت الحوار التالي:

• ماذا يمثّل ملف هيئة تحرير الشام لفصائل المعارضة شمال شرقي حلب ؟
– بالتأكيد منذ إعلان تشكيل “جبهة النصرة” في أواخر عام 2011 وإعلان الارتباط المباشر بتنظيم القاعدة وإلى الآن وعلى الرغم من التغيير المستمرّ للاسم، إلا أنَّها كانت الخنجر الأخطر في خاصرة الثورة السوريّة بشكل عام، والجيش الحرّ بشكل خاص، من خلال اعتداءاتها المتكرّرة، وعمليات القتل والغدر بالمجاهدين والثوار الأوائل، وأيضًا على الصعيد السياسي كان لها التأثير الكبير في دعم رواية النظام وإضعاف موقف المعارضة، وبالنسبة لنا تُعتبر “عدو” لا يختلف عن النظام وداعش والـPKK.

• هل الجهات الدوليّة المتنفّذة في سوريا تُريد إنهاء هذا الملف، أم أنّها تُريد استمراره ولماذا ؟
– من خلال التجربة الشخصيّة والاطلاع المباشر أُؤكد أنَّ معظم الجهات المتنفّذة في سوريا “لا تريد إنهاء تنظيم جبهة النصرة” بل على العكس ساعدت جدًا في تمكينه من فرض السيطرة على كثير من المناطق وعلى حساب الجيش الحرّ، وتعتبر التنظيم مصلحة وأداة لتمرير مشاريعها التي تتعارض مع آمال وتطلّعات الشعب السوري.

• هل هناك نوايا لصدامات مباشرة بينكم وبين تحرير الشام مجددًا ؟
– حاليًا نعتبر حماية الشمال السوري من أيّ هجمات من طرف النظام والميليشيات الإيرانية الإرهابية “أولوية بالنسبة لنا”، ولكن بالتأكيد لن يكون لجبهة النصرة أيّ دور في مستقبل سوريا.

• ما هي رؤيتك لمستقبل الشمال السوري في ظلّ التهديدات المستمرّة من قِبل النظام والروس ؟
– نعتقد أنَّ قرار بدء عمل عسكري على الشمال من عدمه مُرتبطٌ بشكلٍ كاملٍ بـ “التفاهمات التركيّة الروسيّة”، وعليه لا يمكن القول بأنَّ الشمال دخل مرحلة الأمان لأنَّ الواقع يقول بأنَّه لا يوجد تفاهم كامل بين الروس والأتراك، وأيضًا لا يمكن القول بأنَّ معركة ستبدأ خلال ساعات لأنَّه أيضًا لم يصلْ الخلاف التركي الروسي إلى درجة التصعيد الكامل، فروسيا لن تُفرّط بعلاقتها مع الأتراك، وتركيا معنية بحماية المدنيين وتأمين المنطقة.

• ما هو واجب الفصائل العسكريّة، وكيفية التعاطي بمسؤولية تجاه ما يُخطّط لها ؟
– بالتأكيد يقع على عاتق الفصائل العسكريّة التعامل من موقع الواجب والمسؤولية، وبعيدًا عن الموقف السياسي الخارجي، فبدايةً عليهم تأمين المنطقة وحماية حدودها من خلال دعم الجبهات والإعداد الصحيح للمقاتلين، ورسم الخطط المستقبليّة والتعامل وكأنَّ معركة ستبدأ خلال ساعات، وأيضًا الأخذ بعين الاعتبار بأنَّ النظام لم يسبق له أن التزم بأيّ قرار سياسي، وأنَّ العملية السياسيّة لم تتقدمْ، ونحنُ معنيين بتحرير كامل الأراضي السوريّة، وإنهاء حكم الأسد وعدم الركون والاستسلام بسبب الوضع الدولي والإقليمي الداعم له.

• كيف ترى مشروع “الجبهة الوطنية للتحرير”، وما هو تعليقك على من يصفه بابتلاع الإخوان المسلمين للمناطق المحرّرة ؟
– جمع فصائل إدلب وما حولها في جسم واحد حاليًا، هو أمر جيّد وخطوة بالاتجاه الصحيح، ولكن يجب الانتقال للخطوة الثانية وهي انضمام الجبهة إلى “الجيش الوطني” وإنهاء الحالة الفصائليّة، ودعم المؤسسة العسكريّة، وتقديم أصحاب الكفاءة والاختصاص من عسكريين وضباط منشقّين، مع الحفاظ على القادة الثوريين وتمكينهم من قيادة الأجسام السياديّة والأمنية لأنّهم الضامن الوحيد للحفاظ على مكتسبات الثورة وتضحيات الشهداء.

• برأيك هل التعهّدات التركية كافية لمنع النظام من التقدّم باتجاه إدلب، أم أنّها ستتملص كما فعلت أمريكا في الجنوب السوري ؟
– تركيا دولة شقيقة وعمق استراتيجي للشعب السوري، والشمال السوري جزء من أمنها القومي، نحنُ نثق بتركيا والتعاون بيننا مستمرّ، وخضنا أهم العمليات العسكريّة في حربنا المشتركة ضد “الإرهاب” وحقّقنا نموذجًا متقدّمًا على خلاف المناطق الأخرى، ولكن أولًا وأخيرًا نحنُ المعنيين بحماية أرضنا وعرضنا، وفي مثل هذه الحالات الاعتماد على النفس واجب وأخذ الاحتياطات واجب أيضًا.

• كيف تصف الجانب الأمريكي في الصراع شمال سوريا، وهل ما زلتم تتلقون الدعم من وزارة البنتاغون ؟
– للأسف الأداء الأمريكي سلبي وغير جيّد، سعينا وبقوّة من أجل تحقيق مصالح مشتركة، إلا أنَّ الإدارة الأمريكيّة الحاليّة والسابقة تتعامل مع الملف السوري من منظور التخوّف من التمدّد العثماني، وتعتبر الجيش السوري الحرّ جهة موالية لتركيا، ومن باب الانصاف أيضًا فصائل الحرّ لم تكُ على قدر من المسؤوليّة والوعي في العمل على طمأنة الجانب الأمريكي، وإيصال حقيقة الواقع، في أنّنا قوى سوريّة نعمل لصالح بلدنا ووطننا، نعم تربطنا بتركيا علاقات مميّزة، وكما قُلت بدايةً هي “عمقنا الاستراتيجي”، ولدينا معها حدود أكثر من “900 كم” وقرابة عشائريّة على طول الحدود، وتحتضن على أراضيها أكثر من أربعة مليون سوري، وتُعتبر أيضًا شريان الحياة بالنسبة لنا، ومن غير المنطقي أن نُفرّط بعلاقاتنا معها، أو نتخذ منها “عدوًا” على غرار ما تفعل قوّات سوريا الديمقراطية، ولكن أيضًا ليس لنا خيار إلا الصبر والاستمرار بالعمل وتقريب وجهات النظر بهدف تحقيق تقارب تركي – أمريكي بما يخصّ الملف السوري، فبالنهاية هدفنا إنهاء حكم الأسد وبناء سوريا المستقبل بنظام حكم ديمقراطي قائم على العدالة والحرية والمساواة، وعلاقات مميزة مع المحيط الإقليمي والدولي.




 

أكد مسؤول أمريكي أن التوترات الأخيرة بين الولايات المتحدة وتركيا لم تؤثر على العمليات المشتركة في مدينة منبج السورية.

وفي وقت سابق أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن خارطة الطريق المشتركة بين تركيا والولايات المتحدة بشأن منبج لن تتأثر بالتوترات بين البلدين.


 
ما تاريخ تواجدهم ؟

منتصف القرن التاسع عشر جاؤو من محيط الاسكندرونة وانطاكية وانشأو قرية كسب على اثار قرية قديمة مهجورة تعود لالاف السنين اضافة لقرية السمراء على البحر الارمنية بجوار كسب

كسب و جبل التركمان وقرى اخرى كاناو يتبعون لواء اسكندرون قبل فصلهم من قبل فرنسة وضمهم لدولة العلويين بغية زيادة المكون السني فيها وتحويلها الى حكومة اللاذقية المستقلة ثم دمجها مع الدول السورية كدولة حلب ودولة دمشق ودولة الدروز واقليم ديرالزور ذو الادارة الذاتية واقليم الحسكة ذو الطابع الذاتي القريب من الانفصالي ....


وعند انشاء دولة العلويين قامت فرنسة بسلخ المناطق السنية مثل جبل التركمان وجسر الشغور من اللاذقية ثم سلخت جبل الاكراد واعطته ادارة ذاتية ولم تدخلهم بالاحصاء والهدف تقليل السنة لزيادة العلويين

لاحظ ملاصقتها تماما للحدود التركية والخط الاصفر خط الحدود

ويقال ان الحدود الاصلية هي عند راس البسيط

-3ZKuTwcBk5XFgZCfkVrxvDt-wIAGpQXT323eScjdIE.jpg
 

هيئة تحرير الشام تعتقل عدد من دعاة المصالحات والخيانة مع النظام المجرم في مدينة وحارم وسلقين وعزمارين
 
عودة
أعلى