الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

بعض الفطائس الدروز


DjGTDYNU0AAX_kx.jpg


DjGTEfwUYAAo8mZ.jpg

DjGTFOgUcAAa47k.jpg




DjGTIyeU8AEXnqS.jpg


DjGULUUXsAAH38Z.jpg


DjGUVK8XsAA2Ucw.jpg

DjGUVfZXsAAf5Qu.jpg

DjGUVwIW4AAL7jI.jpg
 
زيارة مجلس سوريا لديمقراطية لدمشق مجلس سوريا الديمقرطية الادارة السياسية لمناطق شرق الفرات زار دمشق اليوم من اجل مسستقبل الاكراد والتسريبات تقول انهم جوبهوا بثلاث لاءات سورية ( لا للفدرالية لاللحكم الذاتي لاللمليشيات ) هل استوعبت سوريا الدرس العراقي مع الاكراد
DjJIiDXXgAYAO1G.jpg
 
مصير إدلب بين دعوات التسوية وشبح العدوان
https://www.baladi-news.com/ar/categories/list/1/تقارير
بلدي نيوز – (تركي المصطفى)

تتوغل هذه الورقة في عمق التشابكات المعقدة والغامضة حول مصير المناطق المحررة في الشمال السوري وعلى رأسها محافظة ادلب، في محاولة لتحليل هذه التشابكات وفكفكة طلاسمها, وتتوقف عند التنافس بين الحلفاء والخصوم على توسيع رقع النفوذ على الخارطة السورية أو تدعيمها وبالأخص بين "أنقرة وموسكو" فيما يتعلق بمحافظة إدلب.

وتنظر الورقة في الاستعداد والتأهب العسكري لفصائل المعارضة تحسبا لأي عدوان محتمل من نظام الأسد والإيرانيين. كما تركز على دور اللوبي الإعلامي الإيراني في بث الشائعات المتعلقة بمصير ادلب.

وتختم الورقة بملمح استشرافي لسيناريوهات مصير ادلب، في ظل التجاذبات الراهنة، وهو، بلا ريب، مصير لا ينفك عمَّا ينتظر باقي المناطق المحررة في الشمال السوري.

مقدمة

مع تهاوي مناطق الجنوب السوري وترحيب إسرائيل بعودة الأسد إلى الشريط الحدودي الفاصل بين سوريا والأراضي التي تحتلها إسرائيل, وصرف نظر واشنطن ودول الغرب عن تغيير نظام الأسد والغموض الذي اكتنف نتائج قمة هلسنكي الأسبوع الفائت فيما يتعلق بالملف السوري, يبدو الحديث عن مصير المناطق المحررة في الشمال السوري متشابكا وسط كل هذا السيل من التغيرات الميدانية, والتداخلات السياسية التي تتسم بالتعقيد الشديد وتضارب استراتيجيات أطراف الصراع, حلفاء وفرقاء (تل أبيب وموسكو) حيث يتسع الخلاف بينهما لترتيب وضع الجنوب وإيجاد حل للميليشيات الشيعية الإيرانية, ويتعاظم الصراع بين (موسكو وواشنطن) في منطقة وادي الفرات لتقاسم الكعكة السورية, كما يحتدم النقاش بين حلفاء الضرورة (موسكو وأنقرة) حول ادلب وباقي الشمال السوري المحرر في ظل شهية مفتوحة للميليشيات الإيرانية ومعها نظام الأسد لقضم ما تبقى من مناطق محررة.

إزاء ذلك يبرز نشاط اللوبي الإعلامي الإيراني بشكل ملفت للنظر، خاصة في توجيه الأنظار إلى محافظة ادلب من خلال عشرات الصحافيين والكتاب والإعلاميين العرب، وبالأخص اللبنانيين الذين جنّدتهم المخابرات الإيرانية لتشويه ممنهج لمحافظة ادلب؛ باستغلال الأحداث العرضية التي تجري في المناطق المحررة وتجميل صورة نظام الأسد وحلفائه الإيرانيين والروس الذين أوغلوا في دماء السوريين حتى الرقبة, والتركيز على الدور التركي ووصفه بالمحتل, فيما تظهر الميليشيات الإيرانية على شكل "مقاومة للهيمنة الغربية والاحتلال الإسرائيلي".

هذه التطورات، وضعت محافظة إدلب ومحيطها المحرر، كهدف محتمل للثلاثي القاتل (نظام الأسد والإيرانيين والروس), مما استدعى تحصين فصائل المعارضة المسلحة لخط الجبهة استعدادًا للدفاع عن مناطقهم، لتتحول المناطق المحررة إلى ثكنة عسكرية تحوي أكثر من 100 ألف مقاتل معارض ينتظرون لحظة النفير العام لمعركة قد تبدل شكل التحالفات القائمة في حال حدوثها دون حسم نتائجها الميدانية.

ادلب في مواجهة الإرهاب الدولي المنظّم

ترتبط محافظة "إدلب" بتاريخ بطولي، تجسّد في "جبل الزاوية وكفر تخاريم وإسقاط" وغيرها من المناطق التي استعصت على الاستعمار الفرنسي لسوريا (1920-1946) يقودهم إبراهيم هنانو وعقيل السقاطي وغيرهما من قادة الثورة ضد الفرنسيين, في الوقت الذي كان فيه جدّ الأسد الحالي يتشبث بالمحتل الفرنسي. وظلّت ادلب على مدار القرن العشرين منطلقا للثورات والاحتجاجات, وهو ما شهدته المحافظة من ثورة وعصيان في حقبة الأسد الأب في ثمانينات القرن الماضي والتي ارتكب فيها مجازر دامية ضد المدنيين في جسر الشغور وقرى جبل الزاوية, وعاقب المحافظة بحرمانها من كل سبل الحياة رغم أهميتها الاستراتيجية كبوابة سوريا الشمالية إلى تركيا وأوروبا، يقطنها حاليا قرابة 4 ملايين نسمة جلّهم من العرب السنّة بينهم حوالي مليون ونصف نازح من مناطق سورية أخرى, وتخلو من الشيعة الذين هجّرهم الإيرانيون في اتفاق "الفوعة كفريا" الأخير, وللدروز حضور في "جبل السماق"، وللمسيحيين كذلك في "إدلب المدينة، وجسر الشغور".

تصاعدت أهمية إدلب "المحافظة المنسية" إثر تماهيها السريع مع الثورة لتشكل حاليًا أهم وآخر قلعة للمعارضة السورية, وباتت رقما صعبا في المحافل الدولية المتعلقة بالشأن السوري.

كان إصرار الروس على تهجير الثوار والمدنيين إلى محافظة إدلب دون غيرها خطّة منظمة لدفع مجاميع المعارضة إلى محرقة واحدة على غرار ما تقوم به من جرائم بمشاركة إيران ونظام الأسد تحت ذريعة محاربة الإرهاب, كما فعلت في حلب وغوطة دمشق والجنوب السوري, ولكن ادلب تختلف عن كل المناطق السورية من حيث العدد والعدّة والجغرافية والظروف السياسية.

موسكو تتمسك بضرورة طرد من تصفهم بــ"الإرهابيين" من سوريا عموما ومن ادلب على وجه الخصوص في إشارة لكل المناوئين لنظام الأسد دون التفريق بين فصائل الجيش السوري الحر أو الفصائل الإسلامية دون الالتزام بتعهداتها واتفاقاتها المعروفة بمناطق خفض التصعيد, وهو ما فعلته من شن عمليات عسكرية انتهت بسيطرتها على حلب ثم الغوطة الشرقية، وصولا إلى الجنوب السوري بعد أن عقدت تفاهمات مع الولايات المتحدة والأردن وإسرائيل انتهت بوصول قوات النظام إلى حدودها الجنوبية للمرة الأولى منذ ستة أعوام, ولكن العقبة السياسية التي تعترض الروس وتقف عائقا أمام تنفيذ عدوانها على ادلب هو تضارب المصالح مع شركائها في أستانا.

تشابك المصالح الإقليمية والدولية

تواجه موسكو صعوبات بالغة التعقيد رغم ايحائها بالعدوان على إدلب, فقد ذكر قائد مركز المصالحة الروسي في سوريا، اللواء أليكسي تسيغانكوف، أن مليشيات الاسد مضطرة لاتخاذ تدابير مناسبة من أجل تحقيق استقرار الوضع بعد إطلاق طائرات مسيرة هجومية من المناطق الخاضعة لسيطرة المسلحين ".

ومع تزايد التلميحات الروسية للعدوان على إدلب يمكن توصيف التحركات العسكرية الأخيرة على جبهات جبلي الأكراد والتركمان في ريف اللاذقية الشمالي، على أنها تحضير عسكري لمعركة قادمة في المنطقة, ويعزز هذا الرأي تكثيف ميليشيات الأسد لقصفها مواقع فصائل المعارضة المسلحة من مرابض المدفعية التي تم تثبيتها مؤخراً قرب خطوط التماس.

وفي سياق هذه التطورات, تحدث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قبل أيام مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وحذر خلال الحديث من أن استهداف المدنيين في إدلب قد يدمر روح اتفاق أستانا.

وقال مستشار الرئيس التركي ونائبه في حزب "العدالة والتنمية"، ياسين أقطاي: "لن يجرؤ النظام على الهجوم على إدلب، والقضية ستُبحث بلا شك خلال لقاء الرئيسين التركي والروسي المرتقب نهاية الشهر الحالي. كما أن الرئيس أردوغان حذر الرئيس بوتين من هذه الخطوة على مسار المفاوضات في أستانة، والتي تعني في حال حصولها تقويض هذا المسار ونهايته".

وردد أكثر من مسؤول تركي بأن إدلب "خط أحمر" بالنسبة لتركيا. ومن المرجح أن تتمسك روسيا باتفاقية خفض التصعيد السارية اعتباراً من العام 2017 كسبب لإنقاذ نفسها من المشاركة في الهجوم".

من هنا, ترتبط معركة إدلب ارتباطًا وثيقًا بالموقف التركي الذي يتمسك ويدافع عن مقررات آستانا في اتفاقيات خفض التصعيد الخاصة بإدلب والواقعة تحت النفوذ التركي الكبير حيث تتمركز القوات المسلحة التركية بكثافة في مناطق درع الفرات وفي عفرين، وهي تدعم مجاميع من فصائل الجيش السوري الحر التي ساندتها في القضاء على تنظيم "ب ي د" في عفرين. وبعبارة أخرى، فإنه في حال تفكير الروس بدعم ميليشيات الأسد وإيران في العدوان على إدلب، ستواجه روسيا وأحلافها ما يصل إلى 100 ألف مقاتل في إدلب, عدا عن الجيش التركي الذي يرفض وجود قوات نظام الأسد على تخومه, لذلك فإنّ المعركة ستتسع شمالًا وغربًا وجنوبا، ما يعني دخول كل المناطق المحررة في دائرة الصراع، بل قد يكون ذلك مدخلًا لمواجهة تُفضي إلى صراع إقليمي دولي.

من هنا، لا ترى موسكو أي مصلحة في بدء حرب مع تركيا, وإذا قام الطيران الروسي بمساندة الميليشيات الشيعية الإيرانية وتلك التابعة للأسد، فإن فرصة اندلاع اشتباكات مباشرة بين القوات الروسية والقوات التركية (أو وكلاء كل منهما) ستكون عالية.

عمليا, على مدار عامين, تبذل تركيا جهودا كبيرة في ترسيخ وجودها في الشمال السوري, وهي غير مستعدة للتخلي عن هذه المناطق التي ترى فيها عمقا استراتيجيا لمواجهة ما تراه تهديدا إرهابيا كرديا على طول حدودها، وتعمل على تنظيم المناطق الواقعة تحت نفوذها من خلال إرساء نظام حكم جديد, وتقديم خدمات أساسية, وإصدار بطاقات تعريفية لمواطني تلك المناطق وتمييز نفسها عن باقي حلفائها من إيرانيين وروس يعيثون فسادا في المناطق التي يحتلونها.

من هنا سيواجه الروس ومعهم الإيرانيون ونظام الأسد تأهبا تركيا كبيرا لخوض حرب قد تكون هي الأشرس في فصل الحرب السورية حفاظا على مكتسباته كقوة كبرى فاعلة في الملف السوري.

وبناء على ما سبق, فالمصلحة الروسية لا تقتضي دعم الأسد في عدوانه على إدلب إدراكا منها بتكاليف الحرب الباهظة في منطقة تحتوي على مئات الآلاف من المقاتلين المعارضين المدعوم غالبيتهم من تركيا, وأقصى ما تقتضيه المصلحة الروسية الراهنة تفكيك فصائل المعارضة ودمجها بقوة عسكرية واحدة وفق ضوابط تركية. وهذا ما جرى الحديث عنه في تقديم تركيا مقترحات لروسيا من أجل التوصل إلى حل يضمن تجنيب إدلب هجوماً عسكرياً وإنهاء تواجد التنظيمات "الإرهابية" وذلك من خلال سعيها لإقناع الفصائل العسكرية العاملة في إدلب بتسليمها جميع الأسلحة الثقيلة في المدينة، وأن تبقى هذه المناطق تحت إدارة تركية أوسع في الفترة المقبلة, على أن تضمن تركيا عدم العدوان على إدلب.

كما أن مراكز قوى في الفريق الروسي، لا يسعدها انتهاء الحرب في سوريا أو حسمها في الشمال السوري، حيث أن إطالة أمد الحرب في العموم السوري، تتيح الفرصة لتعيد ترتيب نفسها في "سوريا المفيدة" كقوة تفرض خيارها السياسي والعسكري، وهذا ترجمة عملية لاستراتيجية الروس منذ احتلالهم سوريا قبل ثلاث سنوات.

استعداد المعارضة

تأخذ فصائل المعارضة العسكرية في إدلب بعين الاعتبار التحضيرات القائمة للعدوان الروسي وحلفائه والمخاطر التي تواجه المناطق المحررة في حال عدم اتخاذها بمختلف تياراتها خطوات جادة نحو تنسيق عسكري عالي المستوى على الأرض, وتقديم خطط تكتيكية تستطيع بموجبها إيقاف الاندفاعة العدوانية على محاور الجبهات الممتدة من أطراف جبل التركمان في ريف اللاذقية الشمالي الشرقي مرورا بسهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي وصولا إلى مورك بالقرب من خطوط التماس في ريف حماة الشمالي, مع تثبيت نقاط دفاعية حصينة على الشريط الممتد من على أطراف سكة حديد الحجاز انطلاقا من مورك حتى الراشدين جنوب غرب حلب.

في السياق هذا, أكد "صلاح الكردي" قيادي في هيئة تحرير الشام، استعداد الهيئة لصد هجمات النظام على كامل مناطق إدلب وجبهة الساحل السوري، تزامناً مع التهديدات التي يطلقها الروس وحلفاؤهم.

وقال "الكردي" إن "المجاهدين مستعدون لصد أي عدوان من النظام والمليشيات الموالية له على المناطق المحررة، وخاصة جبهة الساحل".

وأضاف -حسب وكالة إباء التابعة للهيئة- أنهم في المكتب العسكري "وعلى مرّ شهور عملوا على تدشيم وتحصين نقاط الرباط، كما رفع المجاهدون في جبال الساحل جاهزيتهم العسكرية لصد أي محاولة".

وتأتي تحركات قوات نظام الأسد منذ أن ردّت فصائل المعارضة على اعتداءات النظام المتكررة, وذلك بشن هجوم على مواقعه في جبل التركمان أوائل تموز/يوليو، وقتلها العشرات من عناصر الميليشيات، كذلك اتهام الروس فصائل المعارضة بهجمات متتالية من الطائرات المسيرة على قاعدة حميميم.

من هنا, تشي تحركات ميليشيات الأسد العسكرية عن اقتراب معركة محدودة جغرافيا, تشمل الريف الشمالي الشرقي لمحافظة اللاذقية والمرتفعات الجبلية المطلة من الجهة الغربية على مدينة جسر الشغور, وقد اتخذت فصائل المعارضة خطوات عملية لصدّ أي عدوان مرتقب ومن بينها تشكيل غرفة عمليات مشتركة للفصائل العاملة في تلك المناطق, وتنظيم محاور القتال وتدعيمها بالمقاتلين والعتاد العسكري بمختلف أنواعه.

اللوبي الإعلامي الإيراني في إدلب

يبرز النشاط الإعلامي الإيراني بشكل ملفت للنظر، خاصة في توجيه الأنظار إلى محافظة إدلب من خلال عشرات الصحافيين والكتاب والإعلاميين العرب، وبالأخص اللبنانيين الذين جنّدتهم المخابرات الإيرانية لتشويه ممنهج لمحافظة ادلب؛ باستغلال الأحداث التي تجري في المناطق المحررة وتجميل صورة نظام الأسد وحلفائه الإيرانيين والروس.

وتمثل بيروت رأس حربة لهذا اللوبي المندفع بالإضافة إلى الاسترزاق بدوافع تنبع من التزامهم الايديولوجي لتدعيم زعامة حسن نصر الله القائمة على ميليشيا طائفية ينتمون إليها عقائديا أو سياسيا، ويدعم طموحهم هذا تخريب النسيج الوطني في المنطقة تلبية لمصالح الوليّ الفقيه، من خلال تشويه فصائل المعارضة السورية بكل تياراتها بالتركيز على مظلومية "الفوعة وكفريا", ودمغ الفصائل ذات الطابع السني والمناوئة لسياسة الولي الفقيه على أنها تكفيرية ذات أصول قاعدية وداعشية.

وتدور رحى المعركة الإعلامية في إدلب على هذا المنحى التشخيصي عبر مختلف وسائل الإعلام، في مواجهة إيرانية قذرة تغازل الغرب في تصدرها لما تسميه "الإرهاب السني" وتقديم نفسها نيابة عن الأميركيين والغرب والروس والإسرائيليين في الدعوة لإبادة محافظة كاملة وفق أجندات تتقاطع مصالحها بمنافع مشتركة مع إيران التي تعاني انقساماً حاداً في كيانها الداخلي، ومواجهة مرتقبة مع واشنطن, لذلك تقدم نفسها من خلال لوبيها الإعلامي الناشط في المنطقة بطريقة مبتذلة كشفت زيفها وحقيقة مقاصدها في الدعوة إلى تغيير شكل المنطقة العربية ولو على حساب إبادة أمّة.

الخاتمة

بالنظر إلى وضع محافظة إدلب كهدف محتمل لعدوان الثلاثي القاتل (نظام الأسد والإيرانيين والروس), فإن فصائل المعارضة المسلحة تعمل على تحصين خط الجبهة استعدادًا للدفاع عن مناطقهم، لتتحول المناطق المحررة إلى ثكنة عسكرية تحوي عشرات آلاف المقاتلين ينتظرون لحظة النفير العام لخوض معركة قد تبدل شكل التحالفات القائمة في حال حدوثها دون حسم نتائجها الميدانية.

أما الجانب الآخر المتمثل بالروس والذي يملك قرار الحرب من عدمه, فتدفعه المصالح المتعارضة لدى كافة أطراف الحرب، في سياق مصالحه العليا التي تقتضي عدم دعم الأسد في عدوانه على إدلب إدراكا من موسكو بتكاليف الحرب الباهظة في منطقة تحتوي على مئات الآلاف من المقاتلين المعارضين المدعوم غالبيتهم من تركيا, وأقصى ما تقتضيه المصلحة الروسية الراهنة قيام تركيا بتفكيك فصائل المعارضة ودمجها بقوة عسكرية واحدة منضبطة إلى أن تصل مختلف القوى الإقليمية والدولية إلى حدٍّ أدنى من التوافق على شكل الصيغة السياسية للنظام الجديد بسوريا.
 
فطس صباح اليوم صقر انور الخطيب متأثرا بإصابته التي تعرض لها في قرية الشبكي

37898311_1858659904169542_6329029400402591744_n.jpg
 

تفاصيل مهمة ودقيقة عن الهجوم على #السويداء
=====================

DjIVu7aX0AElHyl.jpg


قبل صلاة فجر يوم الأربعاء الموافق 25/7/2018 انطلق ما يقارب المئة مقاتل من تنظيم الدولة المتواجدين في مناطق بئر قصب وتل دكوة والصفا في الصحراء الواقعة شمال محافظة السويداء جنوب سوريا ذات الأغلبية الدرزية في غزوة كبيرة باتجاه قرى درزية تقع جنوب شرق وجنوب وجنوب غرب المدينة المذكورة في محاولة للسيطرة عليها.


وقد كان الهدف من هذه الغزوةأسر آلاف الدروز رجالا ونساءً وأطفالا لاستخدامهم كأوراق مقايضة لتبييض سجون النصيرية من أهل السنة “ والكلام بين القوسين هو نصا لمقاتل من التنظيم موجود في تلك المنطقة.


عدد المقاتلين الذين هاجموا القرى الدرزية جنوب وجنوب غرب السويداء كان بحدود المئة وعشرين مقاتلا مقسمين على ست سرايا، كل سرية مكلفة بالسيطرة على قرية محددة الاسم،


وكان اختيار المقاتلين حسب رغبة الجندي الذي يريد المشاركة ولم يُلزم أي أحد بالانضمام لهذه العملية، فكان هؤلاء الذين نفذوا هذه الغزوة يعدون من أشرس مقاتلي التنظيم وأشدهم بأسا وحتى خبرة، فقد كان أغلب المشاركين في هذه العملية هم من مقاتلي مخيم اليرموك الذين خاضوا معارك شرسة هناك وأوقعوا خسائر فادحة في صفوف قوات النظام السوري والميلشيات الموالية له مما اضطره إلى التفاوض معهم بعد أن أنكر الأمر مرارا في البداية ليقوم بعدها بإخلائهم وفق شروط حَدَّدُوها إلى ريف السويداء الجنوبي.


قبل انطلاق الغزوة التي كان يقودها ما يسمى ” والي دمشق “ ( أبو أيوب العراقي ) وهو نفسه قائد التنظيم أيام معارك جنوب دمشق في (مخيم اليرموك والحجر الأسود)،


أصدر ”الوالي“ تعليمات لجنوده كان أبرزها أوامره لهم بقتل كل قادر على حمل السلاح وأسر النساء والأطفال ”لمقايضتهم بأسرى أهل السنة في سجون النصيرية وفكاك أسرى المسلمين“.


وقد قالت لنا مصادر خاصة أن التنظيم أدخل تسعة ”انغماسيين“ إلى داخل مدينة السويداء قبل انطلاق الغزوة بسبعة أيام في عملية أمنية بالغة التعقيد، وكان ينوي من خلالهم مهاجمة مراكز أمنية داخل المدينة وعلى رأسها المربع الأمني الذي يضم أهم الدوائر التابعة للنظام بالتزامن مع الهجوم على ريف المدينة لعمل حالة من الإرباك والانهيار في صفوف القوات السورية والميلشيات الدرزية المكلفة بالدفاع عن المدينة والتي تعيش حالة من الراحة الأمنية نسبيا كونها لم تتعرض لأي هجمات حقيقية في تلك المناطق.


انطلقت الغزوة كما أشرنا قبل فجر يوم الأربعاء باتجاه قرى (الشبكي والشريحي ورامي والكسيب وطربا ودوما والمتونة) في ريف محافظة السويداء بعدد ثلاث سيارات لكل سرية متجهة إلى قرية من القرى المذكورة، ويركب كل سيارة خمسة إلى سبعة أشخاص، ومع وصول السيارات إلى القرى المذكورة والسيطرة عليهن تفاجأ المسلحون بعدما بدأوا بإعدام عدد من الرجال الدروز في أول وصولهم وبعد ساعة تقريبا، تفاجؤوا بإطلاق نار كثيف من أسطح ونوافذ أغلب البيوت، وكان الحال متشابها تقريبا في أغلب القرى المذكورة ما عدا قرية رامي التي حصلت فيها المجزرة الكبيرة والتي سنتحدث عنها لاحقاً، ومع إطلاق النار الكثيف باتجاه مسلحي التنظيم حتى من بعض النساء -على حد قول من نجا- داخل تلك القرى قُتِلَ عدد من مسلحي التنظيم وجرح بعض آخر واحترقت أو تعطلت أغلب آلياتهم التي جاءوا على متنها، يُشار أيضا إلى أن طبيعة البيوت الحجرية في تلك القرى وتباعدها عن بعضها جعلت العناصر المهاجمين مكشوفين ويصعب تنقلهم بين أزقتها المكشوفة مع إطلاق النار الكثيف باتجاههم، فحدث إرباك كبير داخل صفوفهم وتعذر انسحابهم باتجاه مناطق سيطرتهم فاضطروا إلى مواصلة الاشتباك مع أهالي القرى،


وقال لنا أحد المصادر من داخل التنظيم أن أحد المسلحين الناجين أخبره أنه بعد ساعتين من الاشتباك مع أهالي القرى تفاجئنا بإمدادات ”بالآلاف“ من المدنيين الدروز جاءت لمؤازرة القرى الواقعة تحت الهجوم، يقول: ومع تواصل الاشتباك استطاع بعضنا الانسحاب بعد أربع ساعات من الهجوم بأخذ سيارات من أهالي القرية بقوة السلاح بينما لم يستطع أغلبنا الانسحاب فقاموا بتفجير أحزمتهم بعد نفاذ ذخيرتهم.

في أحدى القرى التي تمت مهاجمتها كان هناك كتيبة للنظام بالقرب منها، فاقتحمتها سرية يقودها شخص يدعى ”أبو راضي“ فقتلوا جميع عناصر الثكنة، وكان فيها دبابة وآليات فأخرج أحد عناصر التنظيم رمانة يدوية وألقاها وسط الدبابة، فعاتبه بقية الأفراد أن الدبابة صالحة للعمل وأنهم قد يحتاجونها لإكمال الهجوم أو اتخاذها كدرع للتحصن، وأثناء كلامهم بدأ أهالي القرية يطلقون النيران باتجاههم بكثافة من منازل تقع أعلى الكتيبة، فقُتِل جميع المهاجمين إلا واحدا؛ انسحب باتجاه منزل خلفه وادي وظل يشتبك مع الدروز حتى المساء، ولم يستطيعوا الاقتراب منه، ولما حل الظلام أكمل انسحابه باتجاه الوادي فشعروا به وأمطروه بوابل كثيف من نيران أسلحتهم لكنه نجا وظل راكضا باتجاه الجبال فوجد بيت ”بدوٍ رُحَّل“ (تبين أنهم عرب سنة) فاضطر إلى اللجوء إليهم مهما كانت العواقب بعد أن أنهكه العطش والجوع وتقطع السبل، فلما شاهدوه تحركت فيهم النخوة العربية، فآووه وأطعموه وأشربوه ثم أوصلوه إلى أقرب نقطة للتنظيم على بعد 15 كيلو، ولعلنا نتحدث عن تفاصيل هذا المشهد بمقال منفرد لما فيه الكثير من المعاني الجميلة.


جميع القرى المُهاجَمة كانت فيها الخسائر قليلة ما عدا قرية ”رامي“، فقد كانت القرية الوحيدة التي استطاع فيها التنظيم قتل أكثر من مئة رجل هناك، ثم أسر أربعين امرأة وطفل ووضعهم داخل شاحنة ونقلهم باتجاه مناطق سيطرة التنظيم قبل وصول الإمدادات من القرى والبلدات المجاورة، ويتواجد هؤلاء الأسرى حاليا في مناطق سيطرة التنظيم في ريف السويداء حيث ينوي -حسب المصادر التي أخبرتنا- مبادلتهم بأسيرات لدى النظام السوري.


يُشار إلى أن الانغماسيين التسعة تزامن هجومهم على مقرات أمنية ونقاط عسكرية داخل مركز مدينة السويداء مع الهجوم على الريف، وقد فجر أربعة منهم أنفسهم فيما قتل الباقون خلال الاشتباكات،


كما تمكنت سرية من الوصول إلى خلف نقاط النظام السوري وقطعت طريق دمشق-السويداء واشتبكت مع الأرتال التي جاءت للمؤازرة وأحرقت أربعة آليات ثم انسحبت ليلاً.


وقد تحدثت وكالة أعماق عن العملية بالقول: ”هاجم مقاتلو الدولة الإسلامية اليوم مواقع لقوات النظام والميليشيات الموالية له في مناطق متفرقة من السويداء، وتنوعت الأهداف بين مقرات أمنية ونقاط عسكرية وغيرها، حيث اقتحم 9 انغماسيون مواقع في مدينة السويداء، واشتبكوا مع قوات النظام لساعات، وفجر 4 من الانغماسيين أحزمتهم الناسفة، فيما قتل الباقون خلال المواجهات.


وفي محور آخر، اقتحمت مجموعات من مقاتلي الدولة الإسلامية قرى ريف السويداء الشرقي، حيث دارت مواجهات عنيفة بمختلف أنواع الأسلحة، واستمرت حتى ساعات المساء، سقط خلالها عشرات القتلى والجرحى من قوات النظام، فيما دمر مقاتلو الدولة الإسلامية 4 آليات لقوات النظام شرقي المحافظة، إحداها تحمل مدفعا رشاشا، كما تمكنت مجموعة من مقاتلي الدولة من الوصول إلى طريق دمشق - السويداء، وخوض اشتباكات مع القوات المتواجدة في المنطقة والقادمة لإسنادها.


وأسفرت الهجمات عن سقوط أكثر من 235 قتيلا من قوات النظام والميليشيات الموالية له، وإصابة نحو 200 آخرين“ انتهى كلام أعماق.


وقد أكدت لنا مصادر من داخل التنظيم أن 70 من عناصره المهاجمين قُتِلوا خلال العملية برمتها، وكان من أبرز الأسماء الذين علمنا مقتلهم هم (أبوفاروق حليوى وأبوحسام حسبة وأبومحمد الفسطيني وآخرين) لكن أهم شخصية قتلت خلال الهجوم هو القيادي (أبوبكر الجولاني)، ويعد هؤلاء المهاجمين من أشرس مقاتلي التنظيم في تلك المنطقة وقد كان اختيارهم لتلك الغزوة حسب رغبتهم.


يُذكر أن هذا الهجوم على مدينة السويداء هو الأكبر على المدينة منذ اندلاع الثورة السورية عام 2011، وتعد المدينة موالية للرئيس السوري، ومن أبنائها المجرم الدرزي عصام زهر الدين الذي برز اسمه في مجزرة مسرابا بريف دمشق في 2012، والتي راح ضحيتها عشرات في إعدامات ميدانية، وكذلك في صورته الشهيرة بجنب الجثث المعلقة، وقد قتله تنظيم الدولة في 18 أكتوبر تشرين الأول 2017 في حويجة صكر في ديرالزور، وهناك الآلاف من أبناء الطائفة الدرزية الذين يخدمون كجنود في جيش الأسد السويداء والقنيطرة.


وقد تضاربت الأنباء بخصوص عدد القتلى الفعلي خلال هذه العملية الكبيرة التي لم يستطع تنظيم الدولة تحقيق الهدف الحقيقي من ورائها وهو أسر أعداد كبيرة من الدروز لمقايضتهم بالأسرى في سجون الأسد، وقد تراوحت الأرقام المتداولة بين 250 و450 من قوات النظام والدروز.


لو حصل ما أراده تنظيم الدولة من وراء هجومه على السويداء وأسر الآلاف هناك لكانت أكبر صفقة تحرير في التاريخ الحديث.

أخيرا وقبل أن أنهي تحرير المقال وصلتني معلومات أن خمسة أفراد من المهاجمين وصلوا اليوم سالمين بعد أن أنقذهم البدو وهم هائمين تائهين في الصحراء.



نقلا عن حساب الموصل لأهلها

هل معنى ذلك أن الدروز مقاتلين أشداء وهبوا جميعا كرجل واحد ؟!
 
التعديل الأخير:
أعتقد أن ابن تيمية تراجع آخر حياته عن هذه الفتاوي وعلى العموم كل يؤخذ من قوله ويرد عليه الأ المصطفى عليه الصلاة والسلام ؟
ابن تيميه لم يخطئ في فتواه في عهد الرسول لم يكن هنالك جماعات ضاله فقط مسلمين و كفار و المنافقين
بعد موت الرسول بفتره بدات تظهر الجماعات الضاله التي تنسب نفسها للاسلام
مثال الدروز هم يهود ينسبون نفسهم للاسلام قاتلهم الله و النصيريه كفرو بالله بتعظيم المخلوق قاتلهم الله
و هذا يصدق بقول الرسول صلئ الله عليه و سلم :"افترقت اليهود على إحدى و سبعين فرقة ، فواحدة في الجنة و سبعين في النار ، و افترقت النصارى على اثنين و سبعين فرقة فواحدة في الجنة و إحدى و سبعين في النار ، و الذي نفسي بيده لتفترقن أمتي على ثلاث و سبعين فرقة ، فواحدة في الجنة و ثنتين و سبعين في النار ، قيل يا رسول الله من هم ؟ قال : هم الجماعة" و في لفظ اخر "من كان على ما أنا عليه وأصحابي" و هم اهل السنه هم الوحيدون من يتبع القران و السنه
 
ابن تيميه لم يخطئ في فتواه في عهد الرسول لم يكن هنالك جماعات ضاله فقط مسلمين و كفار و المنافقين
بعد موت الرسول بفتره بدات تظهر الجماعات الضاله التي تنسب نفسها للاسلام
مثال الدروز هم يهود ينسبون نفسهم للاسلام قاتلهم الله و النصيريه كفرو بالله بتعظيم المخلوق قاتلهم الله
و هذا يصدق بقول الرسول صلئ الله عليه و سلم :"افترقت اليهود على إحدى و سبعين فرقة ، فواحدة في الجنة و سبعين في النار ، و افترقت النصارى على اثنين و سبعين فرقة فواحدة في الجنة و إحدى و سبعين في النار ، و الذي نفسي بيده لتفترقن أمتي على ثلاث و سبعين فرقة ، فواحدة في الجنة و ثنتين و سبعين في النار ، قيل يا رسول الله من هم ؟ قال : هم الجماعة" و في لفظ اخر "من كان على ما أنا عليه وأصحابي" و هم اهل السنه هم الوحيدون من يتبع القران و السنه

كل فرقة تعتقد انها هي الفرقة الناجية والباقيات في النار
ف 73 فرقة ترى انها على حق وباقي الفرق باغية وضالة

ندعو ربنا ان يبعد عنا الفتن ما ظهر منها وما بطن
 
ابن تيميه لم يخطئ في فتواه في عهد الرسول لم يكن هنالك جماعات ضاله فقط مسلمين و كفار و المنافقين
بعد موت الرسول بفتره بدات تظهر الجماعات الضاله التي تنسب نفسها للاسلام
مثال الدروز هم يهود ينسبون نفسهم للاسلام قاتلهم الله و النصيريه كفرو بالله بتعظيم المخلوق قاتلهم الله
و هذا يصدق بقول الرسول صلئ الله عليه و سلم :"افترقت اليهود على إحدى و سبعين فرقة ، فواحدة في الجنة و سبعين في النار ، و افترقت النصارى على اثنين و سبعين فرقة فواحدة في الجنة و إحدى و سبعين في النار ، و الذي نفسي بيده لتفترقن أمتي على ثلاث و سبعين فرقة ، فواحدة في الجنة و ثنتين و سبعين في النار ، قيل يا رسول الله من هم ؟ قال : هم الجماعة" و في لفظ اخر "من كان على ما أنا عليه وأصحابي" و هم اهل السنه هم الوحيدون من يتبع القران و السنه

لاشك في كفر عقائد الدروز لكن هل معنى ذلك انه يجب قتلهم وسبي نسائهم وغنم اموالهم على الدوام وفي كل زمان ومكان ؟؟!! يا اخي هم ليس الكفار الوحيدون على الكوكب هناك الكثير من الديانات والفرق والملل الكافرة هل الحكم ينطبق عليهم جميعاً ؟؟!!
 
لاشك في كفر عقائد الدروز لكن هل معنى ذلك انه يجب قتلهم وسبي نسائهم وغنم اموالهم على الدوام وفي كل زمان ومكان ؟؟!! يا اخي هم ليس الكفار الوحيدون على الكوكب هناك الكثير من الديانات والفرق والملل الكافرة هل الحكم ينطبق عليهم جميعاً ؟؟!!
و السؤال الاكثر عقلانية لو ابن تيميه بيننا اليوم هل سيفتي بمثل هذه الفتوة او على الاقل يفتي بعقيدة التي يعتقدة الدروز دون تحديد اسمهم
لان بكل صراحة لو افتي بسبي نساء كل من هو مخالف وقتل الرجل و ذبح المقاتلين فاعلم ان (المسلمين ) اليوم اضعف بكثيير من العام المضي على الاقل فما بالك باكثر من الف عام يعني ستسبى نساء المسلمات ويذبح رجالهم في اول غزوا امريكي على اي دولة مسلمة سترى نساء مسلمات يعرضن في التلفاز كخادمات في بيوت امريكة ويتم التعام معهن كالعبيد
 
لاشك في كفر عقائد الدروز لكن هل معنى ذلك انه يجب قتلهم وسبي نسائهم وغنم اموالهم على الدوام وفي كل زمان ومكان ؟؟!! يا اخي هم ليس الكفار الوحيدون على الكوكب هناك الكثير من الديانات والفرق والملل الكافرة هل الحكم ينطبق عليهم جميعاً ؟؟!!

احذر أخي الراية كلامك بمثابة القول ان أحكام الاسلام لا تصلح لكل زمان ولكل مكان.
 

‏حصيلة أسماء المعتقلين المقتولين تحت التعذيب في سجون النظام و الذين سلمت أسماؤهم لسجلات الأحوال المدنية من مختلف المحافظات السورية حتى الآن هي :

1000 شهيد من داريا
750 شهيد من الحسكة
550 شهيد من حلب
450 شهيد من تلكلخ بريف حمص
450 شهيد من معضمية الشام
30 شهيد من يبرود
533 شهيد من اللاجئين الفلسطينين


المجموع : 3763 شهيداً

رحمهم الله
 
بيان التنظيم اوضح ان عدد المهاجمين غير معلوم الا الانغماسين التسعه بمدينة السويداء والذين شاهدت جثث بعضهم تم التمثيل بها من قبل الشبيحة الدروز واما حساب الموصل لاهلها الذي تهكم على داعش اثناء معركة الموصل ولامها على تدمير المدينة وقتل الالف بها بقصف التحالف الدولي يدعي انه لديه معلومات عن عدد المهاجمين وعدد السيارات والسرايا والاهداف المرسومة التي جندي داعش لايعلم عنها الا حين التوجه للهدف من قادته لكي لايتسرب توقيت الهجوم للنظام النصيري والرافضي ...

عاد اليوم وقلص العدد بدعوى عودة 21 مقاتل



 
يا حرام ابن تيمية صار ذو وجهين يصدر فتوى بشبابه ثم يتراجع عنها في شيخوخته ...

ولمن لايعلم فابن تيمية شارك بنفسه بحملات تأديب النصيرية والدروز والشيعة مع سلطان المماليك ابن قلاوون .. ناهيك عن قتال التتار وبقية امارات الصليبية .. تعرض للسجن 20 مرة ومات في السجن في اخر فترة بعد سجنه لنحو 6 شهور ...

 


هذا الخبر لم يجد له صدى ومتابعين ومتضامنين ومتعاطفين معهم ولو برع معشار واحد بالمليار مما ناله الصعاليك الدروز .. رغم كونهم مسلمين سنة ككما يظهر لنا


قلتها سابقا ابحثو عن البيت الابيض و الكرملين وحقوق الاقليات كي يرضى عنهم
 
  • تم الاتفاق مع النظام السوري على خارطة طريق مدتها 36 شهرا, تكون نتيجتها عودة النظام الى كافة مناطق سيطرة قسد بمفاصلة الخدمية والأمنية والحدودية .

  • خلال هذه المدة تلتزم قسد بتسليم السلاح تدريجا مقابل امتيازات في لامركزية الحكم من خلال مجالس محلية.

  • اما النظام فسبيدأ بالدخول قبل نهاية هذا العام للبدء في العمل بالامور الادارية والخدمية للمناطق تلك وبدايتها السدود .

  • سيتبع هذا الاتفاق المبدئي جلسات يتم الاتفاق فيها على باقي البنود والتفاصيل .

  • اي كلام عن عدم الوصول الى الاتفاق او عن كون الاجتماع فرصة لجس النبض هو عار عن الصحة ويصب في خانة الاعلان عن الاتفاق على جرعات كما يحدث قبل اي اتفاق تم مسبقاً.


 

تصرف سليم من الهيئة وان شاء الله اعدام مدوي باصدار مميز



مصدر عسكريّ لشبكة "حماة الآن" : حملة أمنية تشنّها هيئة تحرير الشام على مناطق جنوبي إدلب بعد ورود معلومات حول اجتماعٍ ما بين عدد من وجهاء تلك المناطق ومركز المصالحة الروسي بهدف تسليمها لجيش النظام ، حيث تم اعتقال عدد من هؤلاء ويستمر البحث عن آخرين .


تمكّن المكتب الأمني التابع لهيئة تحرير الشام فجر اليوم من إلقاء القبض على عدد من رؤوس المصالحات في قريتي #الهبيط و #كفرعين وعدد من القرى الأخرى. وعدد المقبوض عليهم أكثر من 9 مخاتير و وجهاء



 

خبر غريب ....

ضابط بالجيش التركي يؤكد لاهالي مدينة حلفايا ( محتلة من عصابة بشار في شمال حماة ) بأنه قريبا سيتم وضع نقطة مراقبة تركية في حلفايا لضمان عودة النازحين اليها

ec19af4dd4c4d4e878723a7a1a66d5f4-300x334.jpg
 
عودة
أعلى