الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

DhliDQNXUAAvslf.jpg
 


مدير المرصد السوري: الطائرات الحربية والمروحية التابعة للنظام السوري تقصف مدينة أم المياذن الواقعة شمال بلدة نصيب،

وهذا القصف يأتي بعد يومين من توقف العمليات العسكرية، وجاء أيضا بعد عودة النازحين من المناطق الحدودية إلى منازلهم لتباغتهم الطائرات مجددا وتقصف مناطقهم،

وهذا يؤكد ماقلنا سابقا بأن لاثقة بالنظام السوري ووعوده ولا بالاحتلال الروسي والتزاماته، وبعد هذه الغارات نعتقد أن عودة النازحيين ستتوقف نتيجة المخاوف من اجرام النظام.
 

قصف جوي واقتحام بلدات المصالحات مع الروس والتي عاد لها النازحين
==============



توقف عودة النازحين إلى بلداتهم وقراهم عقب معاودة الطائرات الحربية والمروحية استهداف بلدات ريف درعا الشرقي في أم المياذن ومدينة درعا و أطرافها منذ فجر اليوم الأحد،

فيما تأتي عملية تجدد القصف الجوي والصاروخي هذه، بعد توقفها منذ يوم أمس الأول الجمعة الـ 6 من تموز / يوليو من العام الجاري 2018، كما تأجلت عملية إجلاء رافضي الاتفاق بين الروس وممثلي محافظة درعا، نحو الشمال السوري، حيث كان من المرتقب أن تبدأ اليوم عملية تسجيل الراغبين بالانتقال نحو الشمال السوري لبدء تحضيرات نقلهم نحو مناطق سيطرة القوات التركية والشمال السوري.
 


نشر المرصد السوري قبل ساعات أنه أقدمت قوات حرس الحدود الأردنية على إطلاق النار على النازحين السوريين الذين يحاولون العبور باتجاه الأراضي الأردنية،



وذلك بعد توقف عودة النازحين إلى بلداتهم وقراهم عقب معاودة الطائرات الحربية والمروحية استهداف أم المياذن ومدينة درعا و أطرافها منذ فجر اليوم الأحد،

المرصد السوري
 

بعد أكثر من 120 ضربة جوية من الروس والنظام عليها…

قوات النظام تسيطر على بلدة أم المياذن وتسعى لتوسعة سيطرتها بجنوب مدينة درعا

==================


8 يوليو,2018

Om-Elmiathin-Daraa-%D8%A3%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%B0%D9%86-%D8%AF%D8%B1%D8%B9%D8%A7-4-780x405.png



محافظة درعا – المرصد السوري لحقوق الإنسان::

رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان تنفيذ الطائرات الحربية والمروحية الروسية والتابعة للنظام لأكثر من 120 غارة مستهدفة مناطق في بلدة أم المياذن، الواقعة في الريف الشرقي لمدينة درعا، على الطريق الدولي الآخذ إلى معبر نصيب الحدودي، ما أجبر المقاتلين على الانسحاب منها وأفضى لسيطرة قوات النظام على البلدة، وسط مخاوف على حياة المدنيين داخل البلدة، والذين يلف الغموض مصيرهم،

كما سيطرت قوات النظام على بلدة الطيبة، دون وقوع أية اشتباكات بين قوات النظام والفصائل العاملة في المنطقة،

في حين حذرت قوات النظام من اقتحام بلدة نصيب الحدودية و”القضاء على المقاتلين فيها”، وطالبت من وسطاء استلام لجان شعبية للبلدة.

على صعيد متصل رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان اشتباكات عنيفة تدور بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جانب، والفصائل المقاتلة والإسلامية من جانب آخر، على محاور في جنوب مدينة درعا، في محاولة من قوات النظام للتقدم والوصول إلى طريق دمشق – عمان القديم،

فيما جاء هذا التصعيد فجر اليوم تزامناً مع استهداف تجمع لقوات النظام والقوات الروسية بريف مدينة درعا، ما تسبب بسقوط قتلى وجرحى،

فيما نشر المرصد السوري قبل ساعات أنه ل أقدمت قوات حرس الحدود الأردنية على إطلاق النار على النازحين السوريين الذين يحاولون العبور باتجاه الأراضي الأردنية، وذلك بعد توقف عودة النازحين إلى بلداتهم وقراهم عقب معاودة الطائرات الحربية والمروحية استهداف أم المياذن ومدينة درعا و أطرافها منذ فجر اليوم الأحد، إذ كان المرصد السوري رصد عودة أكثر من 60 ألف نازح إلى بلداتهم وقراهم عقب عملية الهدوء التي شهدت المحافظة في اليومين الماضيين،

كذلك وثق المرصد السوري صباح اليوم استشهاد 3 مواطنين على الأقل جراء القصف من قبل الطائرات الحربية والمروحية على مناطق في بلدة أم المياذن ومحيطها، في الريف الشرقي لمدينة درعا، فيما أصيب آخرون بجراح، ليرتفع إلى 162 مدنياً بينهم 32 طفلاً و33 مواطنة عدد المدنيين الذين استشهدوا منذ الـ 19 من حزيران / يونيو من العام الجاري، في الغارات والقصف الصاروخي والمدفعي المكثف من قبل الروس والنظام على محافظة درعا وانفجار ألغام فيهم، فيما تأتي عملية تجدد القصف الجوي والصاروخي هذه، بعد توقفها منذ يوم أمس الأول الجمعة الـ 6 من تموز / يوليو من العام الجاري 2018، كما تأجلت عملية إجلاء رافضي الاتفاق بين الروس وممثلي محافظة درعا، نحو الشمال السوري، حيث كان من المرتقب أن تبدأ اليوم عملية تسجيل الراغبين بالانتقال نحو الشمال السوري لبدء تحضيرات نقلهم نحو مناطق سيطرة القوات التركية والشمال السوري.

 
وثيقة مسربة تثبت دعم الإمارات للحملة الروسية بعلم من المخابرات الجوية السورية و بوساطة مصرية و بعض ((القيادات الثوريه))

36874293_2137741646483551_8904726729537355776_n.jpg

صورة بامكان اي شخص ان يزورها ويضع اسم اي بلد واي شخصية لايريدها .

هذه ليست مصدر بل هو ترويج للاكاذيب لحاجة في نفس يعقوب بغرض الاساءة للامارات وكأن روسيا عاجزة عن تمويل حملتها في سوريا ..

هل لديك مصدر يعتد به غير هذه الترهات التي لايصدقها عاقل
 
صورة بامكان اي شخص ان يزورها ويضع اسم اي بلد واي شخصية لايريدها .

هذه ليست مصدر بل هو ترويج للاكاذيب لحاجة في نفس يعقوب بغرض الاساءة للامارات وكأن روسيا عاجزة عن تمويل حملتها في سوريا ..

هل لديك مصدر يعتد به غير هذه الترهات التي لايصدقها عاقل

مصدر الصورة هو موقع مرآة سوريا https://syrian-mirror.net/ar/بالوثائق-الإمارات-هي-من-مولت-التدخل-العسكري-الروسي-ضد-شعب-سوريا/

لو كانت قطر او تركيا او ايران لما اهتممت هكذا.
 
مصدر الصورة هو موقع مرآة سوريا https://syrian-mirror.net/ar/بالوثائق-الإمارات-هي-من-مولت-التدخل-العسكري-الروسي-ضد-شعب-سوريا/

لو كانت قطر او تركيا او ايران لما اهتممت هكذا.
موقع ليس له مصداقية ولايعد مصدر موثوق كل ماعليك فقط التجول داخله وستجده يطبل لتركيا والاخوان ويروج الاشاعاتو الاخبار المسيئة للامارات .
المصدر صورة تتناقلها مواقع صاحبة هوى معين كلنا نعلم ماهو ... الموضوغ يعود لك ولضميرك في نقل الاخبار وتحري مصداقيتها
 
موقع ليس له مصداقية ولايعد مصدر موثوق كل ماعليك فقط التجول داخله وستجده يطبل لتركيا والاخوان ويروج الاخبار المسيئة للامارات .
المصدر صورة تتناقلها مواقع صاحبة هوى معين كلنا نعلم ماهو

أساسا كل المواقع التي مع الثورة غير موثوقة.. الموثوق فقط وكالة سانا النصيرية عفوا السورية الشقيقة أنصحك بمتابعتها كي تتجنب الاخبار المسيئة للامارات وتجد اما يسرك حول تركيا والاخوان.
 
أساسا كل المواقع التي مع الثورة غير موثوقة.. الموثوق فقط وكالة سانا النصيرية عفوا السورية الشقيقة أنصحك بمتابعتها كي تتجنب الاخبار المسيئة للامارات وتجد اما يسرك حول تركيا والاخوان.
انت فعلا تثق في النصيرية بدليل انك وضعت صورة من قبلهم تدعي ان الامارات تدعمهم فكيف صدقت صورتهم التي تدعي انها مسربة ان لم يكونوا لديك من الثقات ؟؟
 

10 مقاتلين بينهم 5 مصريين وليبيين ومن جنسيات أخرى غير سورية من تنظيم حراس الدين قضوا في ريف إدلب خلال انفجار ألغام بهم على خطوط التماس مع القوات الايرانية
=====================



8 يوليو,2018


%D8%B1%D9%8A%D9%81-%D8%A5%D8%AF%D9%84%D8%A8-780x405.jpg


محافظة إدلب – المرصد السوري لحقوق الإنسان::

علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن 10 مقاتلين على الأقل من عناصر تنظيم حراس الدين قضوا جراء تفجيرات في الريف الجنوبي الشرقي لإدلب، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري لحقوق الإنسان فإن 10 مقاتلين على الأقل قضوا وفقد الاتصال مع اثنين آخرين، جراء انفجار ألغام بهم خلال اقترابهم إلى خطوط التماس مع القوات الايرانية والروسية و قوات النظام والمسلحين الموالين لها في منطقة، حيث استهدفتهم قوات النظام وأثناء انسحابهم انفجرت بهم ألغام كانت زرعت في المنطقة، تسببت بقتل 10 على الأقل من العناصر والقياديين، من ضمنهم 5 مقاتلين من جنسيات غير سورية أحدهم مصري الجنسية وآخر من الجنسية الليبية، ولا تزال جثثهم متواجدة في منطقة تقاطع النيران بين قوات النظام ومناطق تواجد الفصائل.

يشار إلى أن فصيل حراس الدين كان نفذ هجمات قبل أيام على محور أرض الوطى في جبل الأكراد، بريف اللاذقية الشمالي، كما أن فصيل حراس الدين المنشق في وقت سابق عن هيئة تحرير الشام والمبايع لتنظيم القاعدة، عمد في أواخر نيسان / أبريل من العام الجاري إلى تنفيذ هجمات مع فصائل متحالفه معه ضد قوات النظام في ريف حماة الشمالي

 
محافظة درعا – المرصد السوري لحقوق الإنسان::

أكدت مصادر متقاطعة للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن قوات النظام تمكن مع المسلحين الموالين لها من التقدم والسيطرة على كتيبة الدفاع الجوي الواقعة في غرب مدينة درعا، والتي تمكِّن قوات النظام من إغلاق الطريق بين الفصائل المتواجدة في مدينة درعا وريف درعا الغربي،

فيما تستمر الاشتباكات بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل المقاتلة والإسلامية من جهة أخرى، على محاور في جنوب مدينة درعا، في محاولة من قوات النظام السيطرة على طريق دمشق – عمان القديم والذي يمرق من مدينة درعا وجنوب شرقها نحو الحدود السورية – الأردنية،

حيث تأتي عمليات التقدم هذه من قبل قوات النظام في إطار الهجوم الذي بدأ اليوم للسيطرة على مزيد من المناطق في أعقاب عودة القصف الجوي إلى التصاعد واستهداف مجموعة من عناصر قوات النظام والقوات الروسية في مدينة درعا.
 

اطلاق الرصاص على النازحين من قبل ميليشيات المرتد الخائن - أحمد العودة - صهر خالد المحاميد زلمة دحلان وموسكو

 
إيران: باقون في سوريا رغم معارضة روسيا
============


%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1-%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%A7%D9%86-780x405.jpg


أكدت إيران مجدداً أنها ستبقي قواتها العسكرية في سوريا بالرغم من معارضة حليفتها روسيا لذلك، حيث دعت موسكو إلى إخراج قوات الحرس الثوري وكافة الميليشيات التابعة لها من سوريا.


وأعلن المساعد الخاص لرئيس البرلمان الإيراني للشؤون الدولية، حسين أمير عبداللهيان، بأن تواجد ما وصفهم بـ”المستشارين العسكريين” الإيرانيين سیستمر في سوريا تحت ذريعة “مكافحة الإرهاب” بالرغم من أن كل مبررات بقاء إيران سلبت منها في ظل هزيمة تنظيم “داعش” على يد التحالف الدولي.

ووفقا لوكالة “فارس”، فقد أكد عبداللهيان خلال استقباله السفير الفلسطيني في طهران صلاح الزواوي، الأحد، أن بلاده “ستواصل دعمها الحازم للمقاومة”، وهو وصف تطلقه إيران على الميليشيات الموالية لها في المنطقة.


وكان عدد ضباط الحرس الثوري لقوا مصرعهم في سوريا خلال الأيام الأخيرة منهم خبير المتفجرات بالحرس الثوري في سوريا، محمد إبراهيم رشيدي (32 عاما) الذي قتل بتفجير لغم أرضي على طريق تدمر – دير الزور.

كما أنه قبل أسبوعين فقدت إيران قياديا آخر في الحرس الثوري الإيراني وهو العميد شاهروخ دايي بور، الذي كان مسؤولا لقوات إيران في حلب وضواحيها والمحافظات الشمالية المجاورة لها، ما أثار التساؤلات حول مدى انتشار وتواجد القوات الإيرانية وميليشياتها خاصة في ظل الخلاف الإيراني – الروسي المتصاعد هناك.

وعقب إعلان روسيا عن ضروة سحب إيران قواتها وميليشياتها من سوريا، باتت القوات الإيرانية أهدافا مكشوفا لطيران التحالف والطيران الإسرائيلي وقد تعرضت خلال الأسابيع الأخيرة لعدة غارات في مختلف المناطق فقدت خلالها العشرات من عناصرها وسط تكتم الإعلام الإيراني.

وتستمر طهران بنشر قوات الحرس الثوري في سوريا وتقديم الأموال للأسد 6 مليارات دولار سنويا ومساعدات أخرى مثل النفط وقروض ائتمان بقيمة 5.6 مليار دولار بينما تعيش إيران أزمة اقتصادية في ظل انهيار العملة الوطنية التاريخي وارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة.​


المصدر: العربية.نت

 

وأكدت مصادر في المعارضة لـ «الحياة» أن المرحلة التالية لتسليم معبر نصيب تتضمن «تسليم قوات شباب السنة بقيادة أحمد العودة المناطق الخاضعة لسيطرتها من غرب السويداء حتى المعبر إلى النظام،

وتسليم غرفة عمليات البنيان المرصوص المناطق الممتدة من نصيب حتى خراب الشحم جنوب غربي مدينة درعا،

وفي المرحلة الثالثة يبسط النظام سيطرته على المناطق من خراب الشحم حتى حوض اليرموك».

وفي ختام هذه المراحل، يكون النظام استعاد السيطرة على كل حدوده مع الأردن، باستثناء جيب يسيطر عليه جيش خالد المبايع لتنظيم «داعش» ، والذي يتمركز في مثلث الحدود الأردنية – السورية مع الجولان المحتل.
 
عودة
أعلى