الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


شرعي جيش الاسلام سمير كعكة ابو عبد الرحمن ..كان سابقا يشتم ويهاجم اردوغان ...

36003124_2124022147855501_6937382969233375232_n.jpg
 

قبل ساعتان ·

مدير المرصد السوري:

لاتزال روسيا مستمرة بنشر الأكاذيب واختلاق الروايات الكاذبة، ولم يكن هناك أي هجوم من قبل جبهة النصرة أو أي فصائل أخرى كما يروج الاعلام الروسي،

والهجوم كان من قبل قوات النظام وميليشيات بقيادة الجرو سهيل الحسن المدعوم روسيا،

وايضا لاصحة لما روجه الروس عن انشقاقات في صفوف الفصائل وانضمامها لميليشيات روسيا، فالفصائل التي تقاتل في ريف درعا الشرقي هي من أبناء ريف درعا وليس بينها مجموعات جهادية أو عناصر من خارج سوريا،

وقوات النظام عادت لاستخدام البراميل المتفجرة على مدينة درعا بعد قصفها بنحو ٦٠ صاروخ أرض أرض،

ووصل عدد النازحين لنحو ٢٠ ألف نازح فروا إلى المناطق الأكثر قربا من الحدود الاردنية

 

معارك طاحنة تدور داخل بصرى الحرير واستمرا التصعيد على محافظة درعا يرفع أعداد الشهداء إلى 28 مدني ويزيد من تعداد النازحين ليبلغوا نحو 20 ألف نازح
===============


محافظة درعا – المرصد السوري لحقوق الإنسان::

مع استمرار التصعيد على محافظة درعا، تواصل أعداد الشهداء المدنيين ارتفاعها، حيث وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان استشهاد مدنيين اثنين من عائلة واحدة جراء قصف طائرات حربية على مناطق في بلدة الحراك بريف درعا الشرقي صباح اليوم الاثنين، كما خلف القصف عدداً من الجرحى مما يرشح ارتفاعاً في عدد الشهداء،



وبذلك يرتفع إلى 28 على الأقل من بينهم سيدة وابنها إضافة لـ 6 مواطنات وطفلتان اثنتان، وعنصران اثنان من الدفاع المدني، عدد الذين وثق المرصد السوري استشهادهم في قصف جوي ومدفعي وصاروخي من قبل قوات النظام والمسلحين الموالين لها على عدة قرى وبلدات في الريف الدرعاوي.


على صعيد متصل تتواصل الاشتباكات العنيفة على محاور في القطاع الشرقي من ريف درعا، بين قوات النظام مدعمة بالمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية من جانب، والفصائل الإسلامية والمقاتلة من جانب آخر، حيث تتركز المعارك الطاحنة في بلدة بصر الحرير، في محاولة متواصلة من قبل قوات النظام للتقدم في المنطقة والسيطرة على البلدة، بغطاء ناري مكثف ومتواصل، إذ تستمر الطائرات الحربية بتحليقها في سماء المنطقة، بالتزامن مع تنفيذها غارات متجددة على بلدات وقرى بالقطاع الشرقي لدرعا، تترافق مع استمرار القصف الصاروخي بالقذائف والصواريخ التي يعتقد أنها من نوع أرض-أرض قريبة المدى، وسط استهداف الفصائل العاملة في ريف درعا لطائرة حربية خلال تنفيذها المزيد من الغارات في ريف درعا

في حين رصد المرصد السوري تصاعد أعداد النازحين داخل محافظة درعا، لنحو 20 ألف نازح من قرى وبلدات اللجاة وبلدات الكرك الشرقي وناحتة وبصر الحرير والمليحة الشرقية والمليحة الغربية ومليحة العطش ومناطق أخرى في القطاع الشرقي من ريف درعا، نحو مناطق قريبة من الحدود السورية – الأردنية، وسط مخاوف من تصاعد حركة النزوح بشكل أكبر، نتيجة العمليات العسكرية التي جرت في شرق المحافظة، نتيجة استمرار التصعيد من قبل الطائرات الحربية والمروحية، ومن قبل قوات النظام، بعد إخفاق الأطراف الدولية في إيجاد حل لوضع الجنوب السوري، مع استمرار التعنت من قبل القوات الإيرانية وحلفائها والمسلحين المدعومين منها، في الانسحاب من المنطقة وفقاً للشروط الإقليمية والدولية المفروضة لتحقيق الحل في الجنوب السوري

المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر يوم أمس الأحد أيضاً، أنه مع استمرار التصعيد من قبل الطائرات الحربية والمروحية، ومن قبل قوات النظام، تتواصل حركة النزوح للمواطنين السوريين من أبناء ريف درعا الشرقي، نحو مناطق بعيدة عن جبهات القتال ومواقع القصف، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان نزوح مئات الأشخاص من قرى وبلدات اللجاة وبلدات الكرك الشرقي وناحتة وبصر الحرير والمليحة الشرقية والمليحة الغربية ومليحة العطش ومناطق أخرى في القطاع الشرقي من ريف درعا، نحو مناطق قريبة من الحدود السورية – الأردنية، حيث ارتفع لأكثر من 17200 عدد المواطنين الذين نزحوا من مساكنهم بقرتهم وبلداتهم في شرق درعا، وسط مخاوف من تصاعد حركة النزوح بشكل أكبر، نتيجة العمليات العسكرية التي جرت في شرق المحافظة، بعد إخفاق الأطراف الدولية في إيجاد حل لوضع الجنوب السوري، مع استمرار التعنت من قبل القوات الإيرانية وحلفائها والمسلحين المدعومين منها، في الانسحاب من المنطقة وفقاً للشروط الإقليمية والدولية المفروضة لتحقيق الحل في الجنوب السوري،

في حين يشار إلى أنه تعد هذه الغارات الروسية التي بدأت ليل أمس على محافظة درعا، أول غارات تنفذها الطائرات الروسية على المحافظة منذ نحو عام، عند بدء تطبيق اتفاق الجنوب السوري الذي جرى التوصل إليه بين كل من روسيا وأمريكا والأردن، في الـ 9 من تموز / يوليو من العام الفائت 2017، فيما جاء تصاعد القصف والنزوح نتيجة العمليات العسكرية التي جرت في شرق المحافظة، بعد إخفاق الأطراف الدولية في إيجاد حل لوضع الجنوب السوري، مع استمرار التعنت من قبل القوات الإيرانية وحلفائها والمسلحين المدعومين منها، في الانسحاب من المنطقة وفقاً للشروط الإقليمية والدولية المفروضة لتحقيق الحل في الجنوب السوري.

 
مزيد من الاغتيالات تطال عناصر من قوات سوريا الديمقراطية في ريف دير الزور
===========


%D9%82%D8%B3%D8%AF-2.jpg


محافظة دير الزور – المرصد السوري لحقوق الإنسان::

قضى عنصر من قوات سوريا الديمقراطية بإطلاق النار عليه من قبل مسلحين مجهولين في بادية بلدة خشام الواقعة في الريف الشرقي لدير الزور وذلك ليل أمس الأحد الـ 24 من شهر حزيران / يونيو الجاري، ضمن عمليات الاغتيالات التي تطال عناصر من قوات سوريا الديمقراطية في الآونة الأخيرة،

ونشر المرصد السوري صباح أمس الأحد، أنه قضى عنصر من قوات سوريا الديمقراطية وأصيب آخر بجراح، وذلك جراء إطلاق الرصاص عليهما من قبل مسلحين مجهولين أثناء خروجهما من حقل العمر النفطي بريف دير الزور الشرقي،

كما كان نشر المرصد السوري يوم أمس الأول السبت، أنه رصد عمليات اغتيال شهدتها مناطق في الريف الشرقي لدير الزور، طالت أشخاص من عناصر قوات سوريا الديمقراطية وآخرين يعملون في تجارة وتهريب السلاح، حيث أكدت المصادر الموثوقة للمرصد السوري أن مجهولين يستقلون دراجة نارية أطلقوا النار على عنصر من قوات سوريا الديمقراطية ينحدر من بلدة العشارة، في أطراف قرية درنج، ما تسبب بمفارقته للحياة على الفور،

في حين اغتال مسلحون مجهولون شخصاً مع ابن عمه من قرية السجر كانا يعملان في تهريب الأسلحة،

كما اغتيل عنصر سابق في تنظيم “الدولة الإسلامية” من أبناء قرية الزر بإطلاق النار عليه في قرية الطكيحي بشرق دير الزور ما تسبب بمفارقته للحياة.

 
بصرى الحرير : معركة مكثفة مستعرة على جبهة بصرى حرير. كل محاولات اقتحامها فاشلة من قبل النظام تليها القصف جوي وصاروخي مكثف ومن ثم هجوم جديد. الثوار المدافعون يصدون عبر استخدام م\د #TOW ، واحد منهم مقابل BMP.

 
احتفل السوريون في المناطق المحررة من الإرهاب شمالي #سوريا بفضل عمليتي "درع الفرات" و"غصن الزيتون" بالفوز الذي حققه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بالانتخابات الرئاسية

Dgf82tEX0AA_Cb5.jpg


Dgf82W3XkAAdGlY.jpg


Dgf82TiWkAEDFs7.jpg


Dgf82VoWsAASzQv.jpg

 



الزعيم طيب اردوغان ل محرم اينجة : اول امس


انت تهدد اللاجئين بالطرد ان فزت بالرئاسة التركية غدا 24 حزيران 2018م .


بكل تأكيد أنت و المرشحة آق شنار التي تشاطرك الرأي ، لن تطردوا السوريين أصحاب الشركات والمصانع ورجال الأعمال الذين يقيمون في الفنادق ذات الخمسة نجوم ،
إنما عينكم على السوريين العمال المساكين والأرامل واليتامى والشباب الذين فروا من سطوة الأسد كي لايكونوا قتلة في جيشه وهم يعيلون آباءهم وأمهاتهم المسنين الذين لا معيل لهم .


هولاء ليس لهم حق التصويت كي يقصوك عن منصب الرئاسة بقوة الصندوق ،
ولكن لهم قلوب معلقة بعرش الرحمن السلطة العليا في هذا الكون، وفي فجر يوم الانتخاب ستتلقى دعوات ليس بينها وبين الله حجاب .



وبعد صلاة العشاء من اليوم ذاته
سترى أثر هذه الدعوات ان الله لايجمع عليهم مصيبتين : الأسد وانت .



وسترى بعينك فوز الطيب اردوغان كي تقر عيونك بتركيا قوية ، وتقر عيون الترك بالحريات وتقر عيون اللاجئين بكرم الضيافة وأمان العيش
 
عودة
أعلى