الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

صورة لمقاتلين غربيين يقاتلون بشكل مباشر في الرقه بعد الخسائر الكبيرة التي تعرضت لها مليشيات قسد هناك ..


DFFMchKW0AADBih.jpg
 
Short-News
المزيد
#يحدث_الان
معارك طاحنة في البلدات الحدودية بين تحرير الشام واحرار الشام
سرمدا
الدانا
بابسقا
 
اعماق
8 قتلى و43 جريحا حصيلة القصف المدفعي والجوي الأمريكي على مدينة الرقة خلال اليومين الماضيين!
 
ريف #إدلب

توسع الاقتتال بين الهيئة وأحرار الشام في #ريف_إدلب لتشمل #سراقب و #سرمدا و #خان_السبل و #أريحا وساحة #باب_الهوى
بعد هدنة النظام
 
ناشطون
مقتل 25 عنصرا من الجيش السوري وتدمير مدفعين وشاحنة عسكرية وآلية رباعية الدفع بهجوم لمقاتلي الدولة في وادي الوعر قرب الحدود السورية العراقية
 
وزير الداخلية اللبناني يؤكد اعتقال الشبان الذين ظهروا في تسجيل مصور وهم يعتدون بالضرب على لاجئ سوري في لبنان

 
#إدلب مقطع فيديو لمظاهرة شعبية لأهالي مدينة سراقب خرجت باتجاه الجسر الشمالي "جسر إفس" لوقف الاقتتال الدائر بين أحرار وتحرير الشام، قوبلت باستهداف بعدة قذائف هاون سقطت في موقع قريب دون أي إصابات.

 
هيئة تحرير الشام تسيطر على مدينة حارم بالكامل وبذلك تحاصر اشرار الشام في معبر باب الهوى من جميع الجهات عدا تركيا
 
سمارت نيوز :
سوريا، حارم: موقع انفجار سيارة مفخخة استهدفت مقرا لـ"حركة أحرار الشام الإسلامية" في بلدة أرمناز التابعة لمنطقة حارم بإدلب،
شمالي البلاد، يوم 19 تموز 2017، وأسفر التفجير عن مقتل خمسة أشخاص وجرح العشرات بينهم نساء وأطفال،
أسعفوا إلى مشاف في بلدات مجاورة. ويأتي التفجير متزامنا مع اقتتال "أحرار الشام" و"هيئة تحرير الشام" في مدن
وبلدات عدة بعموم المحافظة، وسط مطالب شعبية بتحييد المدنيين عن الاقتتال.
 

اتصالات روسية أمريكية أردنية بشأن الهدنة
==================

| 2017-07-18 22:19:15
b02300a87695cf22e23a9d4c.jpg

درعا - جيتي

قال نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف في معرض تعليقه على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول الجهود للتوصل إلى "هدنة ثانية" في سوريا، إن الجانب الروسي على اتصال بالشركاء الأمريكيين حول إقامة مناطق تخفيف التوتر بسوريا والمواضيع الأخرى المطروحة للنقاش في سياق عملية أستانا للتفاوض حول التسوية السورية.

وتابع بحسب وسائل إعلام روسية: "من الطبيعي أنه مع تسريع وتائر العمل على هذا الاتجاه وتراكم الخبرة، فإن ذلك يتيح لنا مواصلة اتصالاتنا بهذا الشأن وتعميقها".

من جانب آخر، أجرى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اتصالا هاتفيا مع نظيره الأردني أيمن الصفدي، ركز على الشأن السوري.

وخلال هذه المكالمة بحث لافروف والصفدي الإجراءات التي تتخذها روسيا والأردن وبعض الدول الأخرى لإحلال نظام وقف إطلاق النار في سوريا، ولاسيما في سياق تنفيذ المذكرة الموقعة من قبل ممثلي روسيا والأردن والولايات المتحدة في 7 يوليو/تموز الجاري حول إقامة منطقة لتخفيف التوتر جنوب غربي سوريا. كما تم خلال المكالمة التشديد على ضرورة احترام سيادة سوريا ووحدة أراضيها بمراعاة أحكام القرار الدولي رقم 2254.

ونقلت وكالة "سبوتنيك" في وقت سابق من، اليوم الثلاثاء، عن مصدر وصفته بالمطلع، قوله إن روسيا والولايات المتحدة قد تعلنان هدنة ثانية في سوريا، في منتصف آب المقبل، لتشمل ريف حمص والغوطة الشرقية.

وكانت روسيا والولايات المتحدة كشفتا عن اتفاق هدنة، يشارك في تطبيقه الأردن، جنوب سوريا، يشمل مناطق في أرياف القنيطرة والسويداء ودرعا. وجاء الإعلان عن الاتفاق هذا بعد أول لقاء بين الرئيسين، الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب، على هامش قمة العشرين، في هامبورغ يوم 7 يوليو/تموز الجاري. وأكد الطرفان أنهما يعملان على توسيع هذه التجربة الناجحة، وإعلان هدن مماثلة في مناطق سورية أخرى.​
 

إسرائيل ضمن اتفاق الجنوب.. الروسي مرتبك و"الحرّ" أكثر رشاقة*
======================


| 2017-07-19 12:49:53
e11f6d69d4a647ec1f00027d.jpg

عناصر المقاومة في درعا - جيتي

لم تنتهِ بعد تفاصيل اتفاق الجنوب السوري المعلن باتفاق ثلاثي أمريكي روسي أردني، إذ ليس واضحاً حتى للطرف الأميركي كيف سيتم تطبيق الاتفاق على الأرض.

فصائل الجيش الحرّ في الجنوب أظهرت مستوى متقدّماً من "البراغماتية"، فهي ملتزمة بالاتفاق دون أن تلتزم، وهي ليست مشكلتها، بل مشكلة الأطراف التي شاركت في الاتفاق المُعلن عنه خلال قمة العشرين في هامبورغ بألمانيا، لكن الروسي مرتبكٌ في تنفيذ تعهداته بإبعاد الإيرانيين وحزب الله اللبناني عن الجنوب، أما الأمريكي فيريد اتفاقاً يبدأ فيه مرحلة جديدة مع الروس الذين أرسلوا طلائع شرطتهم إلى مناطق يسيطر عليها النظام شمال درعا والسويداء في إشارة لرغبة في التطبيق، فيما الأردنيون منشغلون في تأمين حدودهم ويبدو أنهم الأقرب إلى الاتصال المباشر والقدرة في التأثير على فصائل الجيش الحرّ، لكنهم يخشون مطامع غير معلنة للإسرائيليين، أو تمييعاً يسمح باختراقات في الحدود الشمالية الشرقية من ناحية البادية، إذا لا يبدو أنها مشمولة بالاتفاق، وهذا يشكل مصدر إزعاج وقلق مزمن.

أين هو الإسرائيلي بالضبط.. تقول المعلومات إن إسرائيل كانت حاضرة إما بشكل مباشر أو عبر الأميركيين والروس معاً، لكنّ مطالبها أصعب من أن تطبّق دفعة واحدة، وخلال زيارته الاخير إلى فرنسا قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إن إسرائيل غير راضية عن اتفاق الجنوب، والحقيقة هي أن مطالب الأخير كانت أكبر من قدرة الأطراف على فرضها في سلة واحدة، فهم يريدون فتح أكثر من معركة، واحدة منها في محيط منطقة "بيت جنّ" والأخرى عند "مثلث الموت" الواصل بين درعا والقنيطرة وريف دمشق، كما يريدون وضع 80 حاجزاً عسكرياً دون تحديد هويتها روسية كانت أم أمريكية أم مختلطة داخل المناطق القريبة من حدود الجولان المحتلّ، ويحاولون توسيع المنطقة وصولاً إلى "سعسع" في ريف دمشق.

ومجمل المطالب الإسرائيلية يعرقلها وجود ميليشيا إيرانية، وهو ما يجب على روسيا أن تجدّ له حلّاً، وتتقاطع الرغبة الإسرائيلية برغبة أردنية أمريكية، وحتى مصلحة لفصائل الجيش الحرّ في درعا والقنيطرة.

أجواء اتفاق الجنوب أضف إلى دلالاته تؤشر إلى رغبة دوليه بأن يتم تثبيت قواعد مرحلة جديدة على الأرض في الداخل أكثر منها في الخارج، فمؤتمرات جنيف باتت حدثا "فلكلوريا" تشارك فيها شخصيّات نمطيّة وغير قادرة على التلاقي، فيما "أستانة" ضاع فيها أصحابها الروس، ويمكن أن تشكل عبئاً عليهم خلال المرحلة القادمة ما قد يدفع لتشتيت مكوناتها من قبل نفس الجهة التي عملت على تجميعها.

من مؤشرات التحوّل في هذه الأثناء أن مجموعة المنظمات الموجّهة دولياً والعاملة في حقل الدّعم، تبحث عن دخول مرحلة "بناء السلام – Peacebuilding" وبأي ثمن، لذلك فإن الوضع في الجنوب مدفوعاً بهذه الرغبة ربما يكون أرضاً ملائمة للبدء في تطبيق هذا المشروع.

التقطت جميع الأطراف اتفاق الجنوب، وبقيت عقدته الأكبر إيران، بينما اللاعب الأكثر رشاقة ومهارة في الحركة هو الجيش الحرّ الذي ربما يكسب مزيداً من الثقة خصوصاً وأن له دوراً كحليف للطرف الأقوى، ويزيد من رشاقته إذا استطاع التخففّ من أعباء المرحلة السابقة بوجود مشروع خارجيّ لإنعاش البيئة المحلية اقتصادياً، ودعم البنية الإدارية والتنظيمية، لكنّ هذا المسار يتطلب وعياً بأهمية المرحلة المقبلة، هل تكون الحرب خارج حدود الاتفاق بنفس العناصر، أم هناك احتمالات لتوسيع الجغرافيا التي يشملها الاتفاق.. ليس الأمر واضحاً بعد، لكن راقبوا أجواء الغوطة ربما تأتي بعض الإجابات من هناك.​
 
عودة
أعلى