الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

مدير المرصد السوري:

تنظيم “الدولة الإسلامية” شن هجمات مكثفة خلال الخمسة أيام الفائتة، استهدفت قوات النظام والمسلحين الموالين لها في دير الزور وريف حمص الشرقي،

وأدت تلك الهجمات لمقتل ما لا يقل عن ٧٥ عنصرا من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، بينهم 4 عناصر نظاميين روس بالاضافة لـ 5 مرتزقة روس آخرين من مرتزقة روس والذين يعملون في البادية سورية بالقرب من حقول النفط،

وتنظيم “الدولة الإسلامية” استطاع احتجاز العديد من الأسرى لم تعلم جنسيتهم حتى اللحظة وقد يكون من بينهم عناصر روس،


والتنظيم بدأ منذ نحو شهرين شن هجمات منظمة ضد قوات النظام أدت لمقتل أكثر من ٦٠٠ عنصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها،


ومنذ ليل أمس وحتى فجر اليوم قتل ١١ عنصرا من قوات النظام والمسلحين الموالين لها على يد التنظيم،


والمعارك بين تنظيم “الدولة الإسلامية”والنظام السوري منفصلة عن المعارك المشتعلة بين التنظيم وقوات سوريا الديموقراطية، والأخيرة تحاول السيطرة على بلدة هجين المحاصرة والتي يتحصن بها أكثر من ٦٥ قياديا من تنظيم “الدولة الإسلامية”

فيديو لكلام مدير المرصد لمن يرغب:

 

مدير المرصد السوري :

ولم يكن بين القتلى ايرانيين أو من حزب الله بل كانوا من قوات النظام بالاضافة لمرتزقة روس وعناصر روسية.
 
مدير المرصد السوري:

ردا على تحركات النظام والروس لشن عملية عسكرية في الجنوب السوري، كان هناك مبادرة من قبل فصائل المعارضة في درعا للتكتل بكيان عسكري واحد لمحاربة قوات النظام،

لكن من المرجح أن حشود النظام هي وسيلة روسية للحصول على تنازلات للتوصل لمصالحات في تلك المنطقة،

وفي حال فكر الروس تنفيذ عملية عسكرية فسيواجهون مقاومة شرسة ولن تكون تلك المعركة سهلة بالنسبة لهم أو لقوات النظام،

وقد تخلط الأوراق في الجنوب السوري خصوصا بعد تهديدات الولايات المتحدة التي حذرت النظام من شن أي عملية عسكرية،

والروس يقومون بتصدير أنفسهم كطرف محايد وغير مؤيد لنظام بشار الأسد، ويريدوننا أن ننسى أن طائراتهم وقواتهم قتلت أكثر من ثمانية آلاف مدني سوري، وروسيا ساعدت نظام بشار الأسد لاستعادة نحو ٦٠ بالمئة من الأراضي السورية والتي أصبحت محتلة تحت سلطة موسكو،

وروسيا هي قوة احتلال داخل الأراضي السورية وتعمل على السيطرة والهيمنة على المناطق السورية،

وبشار الأسد هو تلميذ عند بوتين وينفذ الأوامر الروسية فقط، وروسيا أيضا لاتهتم بقوات النظام ونحن شاهدنا الاذلال التي نفذته الشرطة الروسية بحق ضباط وعناصر الجيش النظامي وتلك الاهانات بالحقيقة هي اهانة لبشار الأسد ونظامه وليس للعناصر أو الضباط.
 


بعد تهجير الآلاف من سكان حرستا ومقاتليها….سلطات النظام تفرج عن معتقلين منها من سجني صيدنايا والمزة

علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن سلطات النظام، عمدت للإفراج عن معتقلين في سجونها ومعتقلاتها، من سكان غوطة دمشق الشرقية، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري...
SYRIAHR.COM

 
أحد إعلامي #قسد المدعو تاج كودرش يبرر افعال النظام في #ديرالزور و يدعو لقتل أبناء محافظة دير الزور بقنبلة نووية على خلفية شجار بين شبان اكراد و آخرين من #ديرالزور في #اليونان يوم أمس .

DeJnbufWAAI1PW1.jpg

 
خالد حسن
==

"يبدو أن نظام دمشق بات أقرب إلى الخيار الإيراني فيما يتعلق بمعركة الجنوب السوري.. لذا تواصل دمشق مدفوعة من إيران تعزيز قواتها وآلياتها إلى الجنوب، حيث تطرح خيارات مشابهة لغوطة دمشق، وقبل ذلك شرق حلب"
 

"هدنة الجنوب" بين حافَتين:

تحذيرات أمريكية وتلويح النظام بسياسة "الأرض المحروقة" مدفوعا من إيران

=============

2018-5-27 | خدمة العصر
dea8f9243de0d9aaf51216311f255722.jpg


كتب الصحفي السوري، إبراهيم حميدي، مدير مكتب صحيفة "الحياة" في دمشق سابقا، أن "هدنة الجنوب" السوري تقع بين حافتين: أفكار أميركية - أردنية مع روسيا مرفقة بتحذيرات أمريكية للحفاظ على اتفاق "خفض التصعيد" وتنفيذه بنوده، ومنها إبعاد ميلشيات "حزب الله" والتنظيمات التابعة لإيران من جهة، وتشجيع طهران لدمشق للذهاب إلى الحل العسكري والتلويح بسياسة "الأرض المحروقة" من جهة ثانية.

فبعد غوطة دمشق وريف حمص، وفقا لتقديرات الكاتب، تركز النقاش حول الوجهة المقبلة للمعارك والتسويات في سوريا: جنوب غرب، شمال غرب، شمال شرق. والفرق بين المناطق هو عمق الانخراط الخارجي. وقال إن اتفاقات "خفض التصعيد" شرق دمشق وشمال حمص حصلت بضمانة روسية ورعاية مصرية،

غير أنه في الاتفاقات الأخرى كان هناك انخراط مباشر عسكري ودبلوماسي لدول مجاورة وأمريكا وروسيا. إذ إن اتفاق "خفض التصعيد" في جنوب غرب البلاد حصل باتفاق روسي - أميركي - أردني بعيداً عن عملية آستانة، فيما يقع اتفاق إدلب ضمن عملية آستانة التي تضم روسيا وتركيا وإيران. أما منطقة شمال شرقي البلاد، فإنها محكومة باتفاق "منع الصدام" بين الجيشين الأميركي والروسي اللذين اعتبرا نهر الفرات خط الفصل بينهما بعد معاركهما ضد "داعش".

ومن الواضح أنه بعد الغوطة وحمص، كما أورد الصحفي السوري، حسمت دمشق خياراتها بدفع قواتها وتنظيمات تدعمها إيران إلى الجنوب وشمل ذلك قوات العميد سهيل الحسن المعروف بـ"النمر" والفرقة الرابعة و"لواء القدس" التابع لـ"الجبهة الشعبية - القيادة العامة" بزعامة أحمد جبريل بعد الانتهاء من معارك مخيم اليرموك قبل أيام.

وتسيطر فصائل معارضة على سبعين في المائة من محافظة درعا، وعلى أجزاء من مركز المحافظة. وتتمركز في المدينة القديمة الواقعة في القسم الجنوبي من درعا فيما تسيطر قوات النظام على الجزء الأكبر شمالاً، حيث الأحياء الحديثة ومقرات مؤسسات الحكومة.

وقد وُقعت في عمان، 8 نوفمبر الماضي، مذكرة تفاهم لتنفيذ الاتفاق الثلاثي الأمريكي والروسي والأردني في الجنوب السوري، وتضمنت تأسيس مركز رقابة في عمان لتنفيذ الاتفاق واحتفاظ المعارضة بسلاحها الثقيل والخفيف، وتحديد خطوط القتال، وبدء تبادل تجاري مع مناطق النظام، وتشكيل مجلس محلي معارض، واحتمال عودة اللاجئين من الأردن أو نازحين قرب الحدود

ومن منظور موسكو، كما أورد الكاتب، فالخطة التي ضمنت تعاوناً روسيا أميركيا، تعني القضاء نهائيّاً على "جبهة النصرة" و"جيش خالد" التابع لـ"داعش".

وقدمت حينها إدارة ترمب تنازلاً بأنها جمدت البرنامج السري لدعم فصائل المعارضة بتنسيق مع "غرفة العمليات العسكرية" بقيادة "وكالة الاستخبارات الأميركية" (سي آي إيه) في الأردن. ونهاية العام الماضي، أوقف الدعم العسكري والمالي فعلياً لـ35 ألف مقاتل معارض في "جبهة الجنوب".

وقال الكاتب إنه منذ نوفمبر الماضي جرت سلسلة لقاءات أميركية - روسية - أردنية لتنفيذ الاتفاق الثلاثي، وتبادلت واشنطن وموسكو الاتهامات، فالأولى تقول إن "موسكو لم تلتزم إبعاد (القوات غير السورية) بين 5 و15 كيلومتراً في المرحلة الأولى، و20 - 25 كيلومتراً في المرحلة الثانية. وموسكو التي نشرت بعض نقاط المراقبة ضمن منطقة فصل تلف خط القتال بين النظام والمعارضة، تقول: "إن واشنطن لم تلتزم محاربة (النصرة) و(جيش خالد)".

لكن الاتفاق، مع هذا، بقي صامداً مع وقف عمليات القصف والعمليات الهجومية. وخلال معارك غوطة دمشق حاول معارضون الاستنفار لـ"نجدة الغوطة"، فجاء الجواب من السفارة الأميركية في عمان برسالة بعثت إلى قادة فصائل "الجبهة الجنوبية" في "الجيش الحر"، بالتحذير من المبادرة بأي عمل عسكري ينتهك خفض التصعيد.

وقال الصحفي السوري إنه مع اقتراب التعزيزات إلى درعا وإجراء ميلشيات إيرانية عمليات إعادة انتشار وبث حملات دعائية، بدأ حلفاء المعارضة البحث في الخيارات. واستنادا لمعلوماته، فإن مساعد نائب وزير الخارجية، ديفيد ساترفيلد، عكف في الأسبوع الماضي على صوغ مقترح تشارك فيه مع دول إقليمية.

وتضمن العرض الذي كان مقررا بحثه مع الجانب الروسي: انسحاب جميع الميليشيات السورية وغير السورية إلى عمق 20 - 25 كيلومتراً من الحدود الأردنية ونقل مقاتلي المعارضة وأسرهم إلى إدلب شمال سوريا وعودة جيش النظام إلى الحدود وعودة مؤسسات الدولة إلى درعا، إعادة فتح معبر نصيب بين سوريا والأردن، إضافة إلى تشكيل آلية أميركية - روسية للرقابة على تنفيذ هذه البنود.

لكن، وفقا لما أورده الكاتب، مفاوضات داخل إدارة ترمب رجحت خط وزير الخارجية ومستشار الأمن القومي الجديدين مايك بومبيو وجون بولتن، خصوصاً أن ساترفيلد على وشك ترك منصبه، إذ أعلنت الخارجية الأميركية أمس بياناً تضمن تحذيراً من أنها ستتخذ "إجراءات حازمة ومناسبة"، ردّاً على انتهاكات وقف إطلاق النار، قائلة إنها تشعر بقلق بشأن تقارير أفادت بقرب وقوع عملية عسكرية.

وقال الصحفي السوري إن الحديث عن سحب الميلشيات المدعومة من إيران من جنوب سوريا والضغط لالتزام "هدنة الجنوب" اقترن بأمرين: استمرار الغارات الإسرائيلية على مواقع إيرانية وأخرى تابعة ل"حزب الله" في سوريا، وحديث الرئيس بوتين بعد لقائه بشار الأسد الأسبوع الماضي عن ضرورة انسحاب جميع القوات الأجنبية من سوريا.

وقد حدَد مبعوث الرئيس الروسي، ألكسندر لافرينييف، المقصود بجميع القوات ذاكراً بالاسم إيران و"حزب الله" وتركيا وأميركا، الأمر الذي رد عليه ناطق باسم الخارجية الإيرانية بان وجود إيران بناء على طلب "الحكومة الشرعية".

واعتبر دبلوماسيون، كما أفاد الكاتب، ذلك أنه إشارة إلى شقوق إضافية بين روسيا التي تملك اتفاقات رسمية مع دمشق تضفي شرعية على وجود قاعدتي طرطوس وحميميم من طرف وإيران التي سعت ولم تنجح للحصول على صك قانوني يضفي شرعية على وجود قواتها في سوريا من طرف آخر، وأن دمشق تحاول الموازنة بين "الحليفين، لكن ذلك يزداد صعوبة مع اقتراب المعارك من مناطق تفاهمت موسكو مع دول خارجية حولها، ما بدا أن دمشق باتت أقرب إلى الخيار الإيراني فيما يتعلق بمعركة الجنوب".

ونقل الصحفي السوري عن أحد الدبلوماسيين قوله إن الأيام الماضية شهدت "إعادة انتشار" لقوات تنظيمات تابعة لإيران، إذ "عادت الميليشيات و(حزب الله) بضعة كيلومترات بعيداً من الحدود الأردنية، لكن بقيت أقرب إلى الجولان. إذ إن (حزب الله) تحرك في مواقعه في معسكر البعث وهضبة تل أيوب 4 - 5 كيلومترات إلى بلدتي حمريت ونبع الفوار، كما أن عناصر الحرس الثوري انتقلت من درعا المدينة إلى ازرع، لكنها بقيت على جبهات القتال الشمالية، إضافة إلى انتقال لواء القدس الفلسطيني من مخيم اليرموك إلى درعا".

في موازاة ذلك، يقول الكاتب، بعثت دمشق مقترحاً عبر وسطاء إلى دول إقليمية تضمّن: انسحاب "حزب الله" وميلشيات إيران 25 كيلومتراً بعيدا من خط فك الاشتباك من هضبة الجولان المحتلة، لكن في الوقت نفسه تواصل دمشق مدفوعة من إيران تعزيز قواتها وآلياتها إلى الجنوب، حيث تطرح خيارات مشابهة لغوطة دمشق، وقبل ذلك شرق حلب. ويعني ذلك عمليّاً، وفقا للكاتب، دفع المعارضة للاختيار بين ثلاثة نماذج: "أنموذج دوما"ن الذي طبق شمال غوطة دمشق، و"أنموذج حمورية" في الغوطة، التي تعرضت لسياسة "الأرض المحروقة"، و"أنموذج سقبا"، الذي يقع في الوسط بين النهجين.​

 
صور من أحد المدارس في الحجر الأسود، عرضتها مصادر مؤيدة بعد انسحاب التنظيم من الحجر وسيطرة ميليشيات النظام على المنطقة.

DeKrZErU8AAlUfJ.jpg

DeKrZivUQAAQIDT.jpg

DeKraCaV4AE-DZ9.jpg

DeKraXGU8AAMU-f.jpg
 

وسائل إعلام بلجيكية تكشف عن عمليات مخابراتية شمال سوريا
================






كشفت وسائل إعلام بلجيكية أن أفرادا من دائرة المخابرات العامة والأمن البلجيكية أجروا عمليات استطلاع سرية في شمال سوريا وأفادت قناة "في أر تي" البلجيكية أنه تم تنفيذ مهمتين سريتين في سوريا عام ألفين وستة عشر، مضيفة أن عناصرها تفاوضوا مع الميليشيات الكردية الانفصالية بشأن تعاون عسكري محتمل، ويأتي ذلك رغم تصريحات لوزير الدفاع ستيفن فاندبوت، نفى خلالها أي وجود للجيش البلجيكي على الأرض في سوريا
 
روسيا تعترف بمقتل 4 من جنودها شرق سوريا
====










أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأحد، عن مقتل 4 جنود روس بنيران تنظيم "داعش" في سوريا.

وجاء في بيان الوزارة "هاجمت عدة مجموعات مسلحة إرهابية مجموعة مدفعية للقوات السورية في دير الزور، وقتل على الفور اثنان من المستشارين الروس، الذين كانوا يسيطرون على المجموعة، بينما أصيب 5 آخرون ونقلوا مباشرة إلى المستشفى العسكري الروسى".

وأضاف البيان أن الأطباء حاولوا بكل استطاعتهم إنقاذ حياة إثنين من الجنود المصابين، لكن جميع محاولاتهم باءت بالفشل، هذا وسيتم تقديم جوائز الدولة لقيادة جميع الجنود الروس.

وأشار البيان إلى أن القوات السورية بالمشاركة مع المستشارين والجنود الروس استطاعوا قتل 43 إرهابيا خلال المعركة التي استمرت حوالي ساعة، وتمكنوا أيضا من تدمير 6 عربات مثبتة عليها أسلحة ثقيلة.

بالمقابل، قال مركز "نورس للدراسات" إن الروس المفقودين هم من اعتقلهم التنظيم في الإغارات التي شنها على مواقع النظام وإيران في 22 الشهر الجاري في فيضة (ابن موينع وقرب تدمر وبادية الميادين)، حيث أسر بالإضافة إلى الجنود الروس معمما شيعيا ومجموعة كاملة من ميليشيا الدفاع الوطني.
 
روسيا تعترف بمقتل 4 من جنودها شرق سوريا
====










أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأحد، عن مقتل 4 جنود روس بنيران تنظيم "داعش" في سوريا.

وجاء في بيان الوزارة "هاجمت عدة مجموعات مسلحة إرهابية مجموعة مدفعية للقوات السورية في دير الزور، وقتل على الفور اثنان من المستشارين الروس، الذين كانوا يسيطرون على المجموعة، بينما أصيب 5 آخرون ونقلوا مباشرة إلى المستشفى العسكري الروسى".

وأضاف البيان أن الأطباء حاولوا بكل استطاعتهم إنقاذ حياة إثنين من الجنود المصابين، لكن جميع محاولاتهم باءت بالفشل، هذا وسيتم تقديم جوائز الدولة لقيادة جميع الجنود الروس.

وأشار البيان إلى أن القوات السورية بالمشاركة مع المستشارين والجنود الروس استطاعوا قتل 43 إرهابيا خلال المعركة التي استمرت حوالي ساعة، وتمكنوا أيضا من تدمير 6 عربات مثبتة عليها أسلحة ثقيلة.

بالمقابل، قال مركز "نورس للدراسات" إن الروس المفقودين هم من اعتقلهم التنظيم في الإغارات التي شنها على مواقع النظام وإيران في 22 الشهر الجاري في فيضة (ابن موينع وقرب تدمر وبادية الميادين)، حيث أسر بالإضافة إلى الجنود الروس معمما شيعيا ومجموعة كاملة من ميليشيا الدفاع الوطني.


4 جيش روسي نظامي

5 مرتزقة واغنر
 
عودة
أعلى