الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )



صفحات النظام تعترف بإرتفاع خسائر النظام فوق المتوقع بعد فشله حتى الان باقتحام الحجر الاسود ومخيم اليرموك ورغم شراسة القصف الجوي للنظام وروسيا مطالبة القيادة العسكرية بصنع صواريخ ذات قوه تدميريه اكبر ..



DdFjjjSWkAAaxcC.jpg


DdFjjjSX4AAzCr2.jpg

 
“ فوج جباب ”.. أبرز قواعد الدفاع الجوي في الجنوب
===


عنب بلدي – درعا

مع التصعيد العسكري الإسرائيلي- الإيراني في سوريا، تصدر الواجهة الحديث عن كتائب الدفاع الجوي التي تُركز إسرائيل هجماتها عليها، وباتت قوات الأسد توليها أهمية كبيرة في الجنوب السوري باعتبارها خط الدفاع الأهم عن الجبهة الجنوبية للعاصمة دمشق.

تنتشر العديد من كتائب وأفواج الدفاع الجوي من منطقة الكسوة في ريف دمشق باتجاه الجنوب، وتتوزع بين محافظات القنيطرة ودرعا والسويداء.


ورغم السيطرة الجغرافية الواسعة لفصائل المعارضة في الجنوب، ما زالت قوات الأسد تحتفظ بعدد من مواقع الدفاع الجوي، بينها “الكتيبة 110″ قرب مدينة الصنمين، و”الكتيبة 613″ قرب بلدة ناحتة، و”الكتيبة 60” قرب بلدة السحيلية.

بالإضافة لحاميات مطار خلخلة العسكري في السويداء، لكن الاسم الأكثر تداولًا بينها على الإعلام خلال الأسابيع الماضية، هو “فوج جباب” للدفاع الجوي، المتهم بالوقوف خلف إسقاط الطائرة الحربية الإسرائيلية، في شباط الماضي.

نقطة ارتكاز إيرانية
===

جنوب العاصمة دمشق، وعلى بعد 40 كيلومترًا إلى الغرب من خط وقف إطلاق النار في الجولان المحتل، يقع “الفوج 189” للدفاع الجوي ضمن تشكيلات قوات الأسد، أو ما يُعرف اختصارًا بـ “الفوج 89″، أو “فوج جباب” لمحاذاته لبلدة جباب في ريف درعا، ويرتكز الفوج على نقاط عسكرية متوزعة بين بلدتي جباب وموثبين، ويُقدر عدد العناصر داخله بأكثر من 150 عنصرًا.

ولا تملك فصائل المعارضة معلومات دقيقة حول وجود شخصيات إيرانية بينهم، لكن سيطرة الميليشيات الإيرانية على مباني جامعتي اليرموك وقاسيون على بعد كيلومترات قليلة من “الفوج”، يرجح فرضية أنه يخضع لإشراف من المستشارين الإيرانيين.

عند اندلاع الثورة السورية، وكغيره من القطع العسكرية التابعة لقوات الأسد، تم تعزيز “فوج جباب” بمدافع هاون ومدافع ميدانية وراجمات صواريخ قصيرة المدى، تم استخدامها لقصف المدن والبلدات المحيطة بالمنطقة، وبشكل خاص قرى منطقة اللجاة، بحسب ما قاله الملازم المنشق عن الفوج، محمد البليلي لعنب بلدي.

كما تم تعزيزه ببطاريات صواريخ متوسطة المدى المجهزة لحمل الحاويات العنقودية، والتي تم استخدامها فعلًا بشكل منتظم في قصف درعا البلد في أثناء معركة “الموت ولا المذلة”، وكذلك في الحملة العسكرية التي شنتها قوات الأسد على الغوطة الشرقية في ريف دمشق.

بعد تزايد النفوذ الإيراني جنوبي سوريا، استغلت إيران الموقع الاستراتيجي لـ “فوج جباب” وأعادت تثبيته كنقطة ارتكاز في الدفاع الجوي لحماية القواعد الإيرانية في دمشق ومحيطها من الغارات الإسرائيلية،
وأعيد تأهيل بطاريات الدفاع الجوي “S 200” روسية الصنع، وكذلك من المرجح أنه تم تزويد “الفوج” بأنواع أحدث من وسائط الدفاع الجوي، لكن تعزيز التحصينات داخل تل النبي يوشع، مكّن قوات الأسد من إخفاء هذه الوسائط.


دور قيادي
==

وبحسب الملازم المنشق، شارك “فوج جباب” في المواجهات التي وقعت بين قوات الأسد وجيش الاحتلال الإسرائيلي، بل كان له دور قيادي في عمليات التصدي بالمقارنة مع كتائب الدفاع الجوي المجاورة، عبر إطلاق أعداد أكبر من الصواريخ من داخله، واكتفاء الكتائب الأخرى القريبة منه بتكثيف استخدام رشاشات الـ 23 التقليدية، وهو ما يُفسر تعرضه لهجمات إسرائيلية بشكل أكبر، آخرها في ليلة العاشر من أيار الحالي، عندما أصابت إسرائيل “الفوج” بصاروخين تسببا في اندلاع الحرائق داخله ومقتل وجرح عدد من عناصر قوات الأسد تم إسعافهم إلى مشافي الصنمين ودمشق، بحسب ما علمت عنب بلدي من مصادر عسكرية حينها.

على الجانب الآخر تكتفي فصائل المعارضة في عموم سوريا بدور المتفرج على هذه المواجهة، ورغم بعض النداءات التي أطلقها بعض الناشطين، يطالبون فيها فصائل المعارضة باستغلال الضربات الإسرائيلية والتقدم إلى المواقع المستهدفة، لا يبدو الأمر بهذه البساطة على أرض الواقع، فالهجمات الإسرائيلية مركزة على منظومات الدفاع الجوي وبعض المواقع المختارة بدقة، وليست على نقاط الدفاع الرئيسية الفاصلة بين قوات الأسد والمعارضة.

كما أن جلّ المواقع المستهدفة بعيدة نسبيًا عن خطوط الاشتباك، فضلًا عن أن فصائل المعارضة ليست جاهزة أساسًا لخوض معارك واسعة جنوبي سوريا بعد أن كُبلت باتفاقية “تخفيف التوتر”، منذ تموز 2017.

الخريطة العسكرية وضعت “فوج جباب” خارج حسابات المعارضة، رغم أن السيطرة عليه تعني السيطرة على الأوتوستراد الدولي، ويُلزم ذلك فصائل المعارضة بالسيطرة أولًا على “اللواء 134- دبابات” في منطقة المسمية وكامل القطع العسكرية المحيطة به من شرق الأوتوستراد، والسيطرة على مدينة الصنمين و”الفرقة التاسعة” المجاورة لها غرب الأوتوستراد، وهي المعطيات التي لا يبدو أن المعارضة جاهزة لها عسكريًا، قبل أي حسابات أخرى.



للمزيد:

 
تشكيل جديد يقوده “فيلق الشام” بدعم تركي في إدلب
====


تترقب محافظة إدلب شمالي سوريا ولادة تشكيل عسكري جديد من فصائل “الجيش الحر”، بدعم رئيسي من تركيا، بحسب ما قالت مصادر عسكرية لعنب بلدي.

وأضافت المصادر، التي طلبت عدم ذكر اسمها، اليوم، السبت 12 من أيار، أن التشكيل المدعوم تركيًا يضم فصائل “الحر” في الشمال أبرزها “جيش إدلب الحر”، “جيش العزة”، “جيش النصر”، “الفرقة الساحلية الأولى”.


بالإضافة إلى “فيلق الشام” الذي يرأس التشكيل، والذي دخل إلى التحالف العسكري الجديد بعد ضغوط كبيرة.


وقدمت تركيا دعمًا عسكريًا ولوجستيًا في الأشهر الماضية للفصائل المذكورة، والتي انضوت مؤخرًا في غرفة عمليات “دحر الغزاة”.

وبحسب المصادر، لم تتلق الفصائل الدعم التركي إلا مرة واحدة، مشيرةً إلى أن التشكيل يستثني “جبهة تحرير سوريا” و”هيئة تحرير الشام”.

ويتزامن الحديث عن التحالف العسكري الجديد مع تحركات تركية لاستكمال نشر نقاط المراقبة في إدلب، بموجب اتفاق “تخفيف التوتر”.

وفي شباط الماضي، حصلت عنب بلدي على معلومات أفادت بأن تركيا تسير في رسم هيكلية عسكرية جديدة لفصائل إدلب، على غرار مناطق “درع الفرات” شمالي حلب.

وقالت ثلاثة مصادر عسكرية لعنب بلدي حينها، إن فصائل “الجيش الحر” العاملة في محافظة إدلب تلقت من الحكومة التركية دعمًا ماليًا بدلًا عن الدعم الأمريكي، في خطوة لتشكيل “جيش وطني” جديد بعد نشر نقاط المراقبة التركية.

وأضافت أن الدعم شمل 11 فصيلًا عسكريًا انضووا مؤخرًا في غرفة عمليات “دحر الغزاة” بينها “أحرار الشام”، واستثنى “هيئة تحرير الشام”.

واشترطت تركيا تقسيم نشاط هذه الفصائل بين جبهات الريف الشرقي لإدلب وفي منطقة عفرين للمشاركة في عملية “غصن الزيتون”.

وكانت فصائل معارضة في ريف إدلب شكلت، مطلع شباط الماضي، غرفة عمليات مشتركة تحت مسمى “دحر الغزاة” لتوحيد الجهود في المعارك ضد قوات الأسد والميليشيات المساندة.

وضمت الغرفة فصائل “أحرار الشام، فيلق الشام، جيش الأحرار، جيش إدلب الحر، جيش العزة، جيش النصر، حركة نور الدين الزنكي، جيش النخبة، الجيش الثاني، لواء الأربعين، الفرقة الأولى مشاة”.



للمزيد:

 
صفحات مؤيدة تتحدث بالأمس عن ٨٤ قتيل جديد للعصابة النصيرية ربعهم ضباط (٢٢ضابط) في معارك جنوب #دمشق ضد تنظيم #الدولة_الإسلامية

DdGRuSXUQAAagIM.jpg



DdGRueKVAAAuOX5.jpg
 
جولة جديدة من #استانا
يتسأل البعض ما اللذي بقي بيد الثوار ليفاوضوا عليه
الجواب انهم لم يفاوضوا يوما بل كانوا يتلقون الأوامر للتنفيذ
الان جاء موعد تحسين شروط العبودية و العودة لحضن الوطن
 
أحد ضباط النظام يقترح بعد الخسائر الفادحة لهم جنوب #دمشق بمعارك الدولة
ان يتم تصنيع صواريخ ذات راس حربي من 1-1.5 طن مع تزويده برأس صلب لاختراق التحصينات وتدمير البنايات بالكامل
يضيف انه يجب الاستفادة من تجربة الانفصاليين في أوكرانيا بتصنيع هكذا سلاح

DdEqWp9X4AEeRwJ.jpg



DdEqW9XXcAAs77q.jpg
 
عودة
أعلى