الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

ناشطون
الطيران النصيري يقصف في مواقع سيطرته في حي #التضامن بالقرب من جامع الزبير
على الاغلب القصف استهدف مكتب الأمن الخاص بقوات الدفاع الوطني بالحي واسفرت عن عشرات القتلى والجرحى ودمار كبير بالمنطقة
سيارات الاسعاف تتجه الى المكان والطيران الحربي ما زال في الأجواء
 
فيديو جديد للمعارك التي تخوضها النصيرية في الجنوب الدمشقي ... الفيديو يظهر انهم ما زالو خارج حي من جهة حي



Dc6x4rMWAAAZqCH.jpg




 
خمسة أيام وقوافل مهجري دمشق تنتظر موافقة الدخول إلى ريف حلب


بلدي نيوز - (عمر حاج حسين)

تنتظر قوافل مهجري جنوبي العاصمة دمشق لليوم الخامس على التوالي، عند معبر أبو الزندين في تخوم مدينة الباب بريف حلب الشرقي، السماح الدخول من قبل الجانب التركي، في ظروف غاية في السوء.
وقال الناشط الإعلامي "أبو العلاء الحلبي" لبلدي نيوز، إن القافلة الخامسة والسادسة من مهجري بلدات "يلدا وببيلا وبيت سحم" جنوبي دمشق، ما زالت تنتظر على معبر أبو الزندين من طرف قوات النظام، للحصول على إذن الدخول من قبل الجانب التركي، نحو مناطق (درع الفرات).
وأضاف "أبو العلاء" أن القافليتين تضمان 2024 مهجّراً ويعانون من ظروف إنسانية مأساوية، تكاد تكون كارثية، مشيراً إلى أن المهجرين ينتظرون في باصاتهم وينامون فيها، حيث لا ماء ولا طعام ولا مكان لقضاء حوائجهم.
وكانت دخلت 4 قوافل من مهجري جنوب دمشق، نهاية الأسبوع الفائت، إلى ريف حلب الشمالي الشرقي، فيما بقيت القافلة الخامسة والسادسة بانتظار الموافقة لدخول الشمال المحرر، فيما غيرت الدفعتين الأولى والثانية من مهجري ريف حمص الشمالي وجهتهم إلى مدينة إدلب، أمس الخميس، كما أن الدفعات القادمة من حمص سوف تتوجه إلى إدلب بدلا من حلب.
وشهدت مدينة "الباب" بريف حلب الشرقي، خلال اليومين الماضيين غضباً شعبياً، ومظاهرات حاشدة واعتصام في شوارع المدينة، مطالبين الجانب التركي بالسماح للمهجرين بالدخول إلى المناطق المحررة، بيد أن الجانب التركي لم يستجيب لتلك المطالب.
وكانت تعرضت القافلة الأولى من مهجري ريف حمص الشمالي لبعض العراقيل، نتيجة عدم التنسيق، ما أدى لوفاة امرأة نتيجة نوبة قلبية أثناء الانتظار على معبر "أبو الزندين" بريف حلب، وذلك من الساعة 4 صباحاً وحتى الساعة 3 عصراً، بغية السماح لهم بالدخول من قبل الجانب التركي.
 
صحيفة تكشف استراتيجية القوات الإيرانية بسوريا

بلدي نيوز
تدخلت إيران لدعم نظام الأسد في وقت مبكر ونشرت بعض قواتها النظامية هناك تحت ذريعة محاربة إرهاب تنظيم داعش، لكن هذه القوات المشكّلة أساسا من مشاة المدفعية والمظليين لم تعد اليوم موجودة في سوريا، حسب صحيفة لوباريزيان الفرنسية.
الصحيفة نقلت في هذا الإطار عن مدير الأبحاث في معهد البحوث الإستراتيجية التابع للمدرسة العسكرية "إيرسم" بيير رازو قوله "لم يعد هدف إيران من الوجود في سوريا المشاركة بالمعارك وإنما الردع، وفي هذه الحالة لا ترسل طهران جنود الجيش النظامي لتنفيذ أجندتها".
بل إن إيران -حسب رازو- تعتمد بدلا من ذلك على من تسميهم مجازا "المستشارين العسكريين" الذين هم في واقع أمرهم جزء من قوات "الباسدران" أي حراس الثورة، ويعرف عنهم تحركهم بموازاة الجيش الإيراني النظامي، وبالتحديد ميليشيا لواء قوات القدس المنضوي تحت مظلتهم والمختص في العمليات الخارجية.
ويستطرد رازو -وهو مؤلف كتاب "الحرب الإيرانية-العراقية" (تمبوس 2017)- قائلا "يتوزع عناصر هذه القوات في الوقت الحالي ما بين خبراء صواريخ بالستية وخبراء قيادة واتصالات واستخبارات، فهم من يتحكمون فيما له علاقة بالقوة الرادعة".
أما عن عددهم، يتحدث "رازو" عن حوالي ألف عنصر قبل أن يستدرك قائلا "لا أحد يستطيع تقديم أرقام دقيقة لأن إيران تعتمد أيضا على المليشيات الشيعية الموجودة في سوريا وكذلك على ميليشيا حزب الله اللبناني".
ويرى الباحث في معهد العلاقات الدولية والإستراتيجية (IRIS) المتخصص في شؤون الشرق الأوسط كريم باكساد أن إيران تدرك أنها "لا يمكن أن تحافظ على قوات لها في هذه المنطقة الواقعة على الحدود مع (إسرائيل) بشكل دائم".
وعليه، فإن هدفها على المستوى المتوسط هو البقاء في سوريا وقتا كافيا لضمان إرساء نظام حكم مناسب لها لا تتضرر معه مصالحها في هذا البلد، حسب باكساد، أما على المدى المستوى الإستراتيجي البعيد فإن هم طهران هو "تأمين ممر بري يربط إيران بلبنان والبحر المتوسط لتصدير غازها ونفطها إلى أوروبا".
وإذا لم تخف حدة التوتر فإن باسكاد لا يستبعد أن تتورط قوات أخرى مؤيدة لإيران وموجودة في الساحة السورية مثل قوات النظام وحزب الله والمليشيات العراقية، مما ينذر بإشعال المنطقة، على حد تعبيره.
 
إيران تحاول التنصل من ضرب "إسرائيل" وتضع "الأسد" بالواجهة

بلدي نيوز – (عمر الحسن)
قالت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الجمعة، إن طهران تؤيد حق نظام الأسد في الدفاع عن نفسه "في مواجهة عدوان إسرائيل"، متهمة المجتمع الدولي بالتزام الصمت إزاء "الهجمات الإسرائيلية" على سوريا الحليف الرئيسي لطهران في المنطقة.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية بهرام قاسمي القول "تدين إيران بشدة… هجمات (إسرائيل) على سوريا. صمت المجتمع الدولي يشجع العدوان الإسرائيلي. لسوريا كل الحق في الدفاع عن نفسها".
وكانت"إسرائيل" اتهمت الجنرال قاسم سليماني، الذي يقود الذراع المسؤولة عن العمليات الخارجية التابعة "للحرس الثوري الإيراني" بتدبير هجوم صاروخي، فجر الخميس، على مرتفعات الجولان السوري المحتل من داخل سوريا.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال اللفتنانت كولونيل، جوناثان كونريكوس، للصحافيين "قاسم سليماني هو من أمر بتنفيذ الهجوم الصاروخي وقاده، لكنه لم يحقق غرضه".
ولم يأتِ بيان وزارة الخارجية الإيرانية على ذكر عن مسؤولية إيران عن هجوم لقواتها على قوات "إسرائيل" من سوريا ولا غيرها.
بالمقابل، قال وزير دفاع "إسرائيل" أفيغدور ليبرمان، إن "إسرائيل" لن تسمح لإيران بتحويل سوريا إلى قاعدة أمامية ضدها.
وأضاف ليبرمان، في مؤتمر هرتزليا الأمني، أن "إسرائيل" ضربت كل البنية التحتية الإيرانية في سوريا وتأمل أن يكون "هذا الفصل قد انتهى"، مؤكداً عدم سقوط أي صواريخ داخل أراض تحت سيطرة "إسرائيل".
وقال: "آمل أن نكون انتهينا من هذا الفصل وأن يكون الجميع قد فهم الرسالة"، مؤكداً أن تل أبيب لا تريد تصعيد الوضع.
 
قتلى من لنظام بهجوم لعناصر "داعش" بريف دير الزور

بلدي نيوز - (خاص)

قُتِل عدد من عناصر قوات النظام، من ضمنهم ضابط برتبة عالية، إثر هجوم شنه عناصر تنظيم "داعش"، اليوم الجمعة، على مواقعهم في بادية الميادين بريف دير الزور الشرقي.

وقالت مصادر محلية، إن عناصر تنظيم "داعش"، شنوا هجوماً على مواقع قوات النظام والميليشيات الإيرانية، في بادية الميادين في ريف دير الزور الشرقي، أسفر عن مقتل 13 عنصرا، بينهم ثلاثة ضباط والعديد من الجرحى.

وكشفت المصادر هويّة الضباط الذين لقوا مصرعهم جرّاء الهجوم، وهم العميد ركن "محمد حسن العلي" رئيس فرع الإشارة في الفرقة 17، والملازم أول "مازن ياسين"، والملازم الأول "محمد هاشم حسن"، وينحدر من مدينة جبلة حي "الزهيريات".

يشار إلى أن عناصر "داعش"، شنوا هجوماً قبل عّدة أيام على مواقع الميليشيات اللبنانية والعراقية والإيرانية في بادية مدينة البوكمال شرق دير الزور، أسفر عن قتلى وجرحى في صفوف هذه القوات.

يأتي هذا الهجوم عقب أيام من تقدم قوات النظام بمساندة ميليشيا "لواء القدس الفلسطيني"، وسيطرتها على قرية "فيضة بن موينع" في البادية الجنوبية لمدينة دير الزور.
 
أكثر من 700 قتيل للنظام منذ بدء الحملة على جنوب دمشق


بلدي نيوز - دمشق (خاص)
قُتل أكثر من 700 عنصر من قوات النظام بينهم عدد من الضباط، خلال 22 يوماً من بدء الهجمة البرية والجوية على أحياء جنوب دمشق، والتي يسيطر تنظيم "داعش" على مساحات واسعة منها.
وأفاد مراسل بلدي نيوز بدمشق (مالك الشامي)، أن قرابة 700 عنصر تابع لقوات النظام والمليشيات المساندة لها، بينهم عدد من الضباط برتبة ملازم أول وملازم شرف وعقيد، قتلوا جراء الاشتباكات مع تنظيم "داعش" في أحياء مخيم اليرموك والحجر الأسود والقدم والعسالي جنوب دمشق.
وفي السياق، نشرت وكالة أعماق التابعة للتنظيم أن 30 عنصراً من قوات النظام قتلوا يوم أمس الخميس، وأصيب آخرون خلال هجوم لقوات النظام على مواقع التنظيم جنوب دمشق.
وتشهد أحياء جنوب دمشق تصعيداً عسكرياً غير مسبوق لقوات النظام والميليشيات المساندة لها، بهدف السيطرة على الأحياء التي تخضع لسيطرة تنظيم "داعش"، وذلك بعد تهجير كافة مقاتلي فصائل المعارضة من مناطق سيطرتهم في دمشق وريفها برفقة عائلاتهم.
 
التحالف يرتكب مجزرة ويقتل 12 مدنيا في دير الزور

بلدي نيوز - دير الزور (خاص)

استشهد 12 مدني، وأصيب آخرون، اليوم الخميس، بقصف جوي للتحالف الدولي على ريف محافظة دير الزور.
وقالت مصادر محلية، إن طائرات التحالف الدولي قصف بعدة غارات جوية، بلدة "الباغوز" بريف دير الزور الشرقي، وقتلت 12 مدنيا، وإصيب العشرات بجروح.
وقتلت طائرات التحالف عشرات المدنيين خلال الفترة الماضية، جراء الغارات المتكررة على المناطق التي يسيطر عليها تنظيم "داعش"، بريف دير الزور الشرقي.
وسيطر "الحشد الشيعي" العراقي على قريتي "الهري والسويعية" بريف البوكمال شرقي دير الزور، الواقعتين داخل الشريط الحدودي من الجانب السوري، وذلك بعد هجوما على مناطق التنظيم يوم أمس الاربعاء.
وكانت سيطرت قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، أول أمس الثلاثاء، على أطراف مدينة "هجين" بريف دير الزور الشرقي، والتي تعد أحد أكبر وأهم معاقل تنظيم "داعش" شرقي الفرات.
وينحصر تمركز عناصر تنظيم "داعش" في مساحات ضيقة شرق دير الزور، الممتدة من أطراف بلدة "هجين"، وصولاً إلى "الشعفة والباغوز" وأطراف مدينة البوكمال شرق دير الزور.
 
مصرع 10 عناصر من "لواء فاطميون" في سوريا

1526054604682.png


بلدي نيوز - (عمر حاج حسين)

نعت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الخميس، 10 عناصر من ميليشيا "لواء فاطميون"، ذراع الحرس الثوري الإيراني، لقوت مصرعهم جراء المعارك المحتدمة في سوريا.

وكشفت وكالة "دفاع برس" الإيرانية، أن "لواء فاطميون" فقد 10 من عناصره من ضمنهم قياديان، وهما "صبور ميرزاي" و"حسين محمدي"، وينحدران من مدينة "قزوين" الإيرانية، وأشارت الوكالة إلى أنهم قتلوا جميعا خلال ما وصفته بتأدية "واجبهم المقدس" في سوريا، ونوهت أنه ستشيع جنازاتهم، غدا الجمعة، في جامع المدينة.

وتأتي نعوت هؤلاء العناصر، بعد مضي 20 يوماً على مقتل 12 عنصراً للحرس الثوري الإيراني، منهم من قتل جراء الغارات الجوية الإسرائيلية على مطار "تيفور" العسكري بريف حمص الشرقي، والخاضع لسيطرة قوات النظام وميليشيات إيران ومنهم جراء المعارك.

وتمنح إيران جنسيتها لعائلات قتلى الميليشيات الذين تجندهم من غير الإيرانيين في سوريا والعراق، كما تعلن رسميا أنها ترسل "مستشارين عسكريين" إيرانيين إلى سوريا، بالإضافة إلى مقاتلين "متطوعين" يأتون من أفغانستان وباكستان.
وتتشكل ميليشيا "لواء فاطميون" من مقاتلين سابقين ينتمون إلى الأقلية الأفغانية الشيعة (الهزارة) التي كانت تحارب مقاتلي طالبان، بالإضافة إلى مقاتلين أفغان كانوا يقاتلون إلى جانب إيران خلال الحرب مع العراق
 
الحربي التركي يستهدف بقايا الوحدات الكردية في عفرين ويفجّر مقراً لها


أفاد مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في ريف حلب “زين علي”، أنّ الطيران الحربي التركي استهدف بعد منتصف ليلة البارحة حرش “كفر روم” الواقع في محور ميدانكي تبعها اقتحام لـ القوات الخاصة التركية للمنطقة، وأضاف أنّ طيران الاستطلاع التركي رصدَ مكان لتجمع بقايا “الوحدات الكردية” بقرية “قورت قراق” في ريف عفرين، واستهدف مكان تواجدهم، دون ورود أنباء عن حجم الأضرار بعد.

وأضاف مراسل الوكالة، أنّ المدفعية التركية استهدفت أمس البارحة بقصف مدفعي عنيف الأحراش المتواجدة بين قريتي (الديب الكبير _ كفر روم) شمال عفرين كما استهدفت أيضاً الجبال والأحراش المحيطة بمحور ميداني استمر حتى فجر اليوم، فيما سُمع دويّ انفجار قوي تبيّن لاحقاً أنه نتيجة قصف مقاتلة حربية تركية لأحد الأحراش بمحور ميدانكي، تبعها استنفار عسكري في مدينة عفرين.

وأردف مراسلنا “زين علي”، أنّ المقاتلات الحربية التركية نفّذت ليلة الأمس ضربة جوية على حرش “كفر روم” في محور ميدانكي، استهدفت تجمعاً أمنياً كبيراً لخلايا “الوحدات الكردية” هناك، كما دارت اشتباكات بين فصائل المعارضة و خلية أمنية تابعة لـ الوحدات الكردية في قرية “الديب الكبير” شمال عفرين.



 

تدريب القوات التركمانية السورية في تركيا


 
التعديل الأخير:
بسام جعارة :

قتالهما ضيًع الغوطة الشرقية ودمشق ايضا .. يبدو ان الباصات الخضر لوحدها توحد الأخوة الأعداء ..
ابو همام قائد جيش الاسلام وأبو النصر قائد فيلق الرحمن
1526063080651.png
 
ناشطون
22 قتيلاً على الأقل من النظام السوري سقطوا حتى الآن اليوم بمواجهات بأحياء الحجر الأسود و التضامن بالجنوب الدمشقى
 
عودة
أعلى