مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان::
في القلمون الشرقي سيجري تنفيذ الاتفاق الذي جرى التوصل إليه بضمانات روسية، ولكن هل سيفي النظام بوعوده بالالتزام ببنود الاتفاق، من الامتناع عن مصادرة المنازل والاعتقالات وتسوية وضع من تبقى وحل وضع المتخلفين عن الخدمة الإلزامية والمنشقين؟!
كما أن جنوب العاصمة يشهد عمليات قصف مدفعي وجوي مكثف وعنيف على المنطقة، بعد تعثر الاتفاق بين النظام وتنظيم "الدولة الإسلامية"، وروسيا والنظام هم المستفيدون من عمليات التهجير ومن الاتفاقات هذه، ومن يقول عكس ذلك يحاول خداع الشعب السوري، وما يجري يصب في مصلحة النظام
ومعظم الاتفاقات التي تجري جاءت بعد قصف مكثف وضغط عسكري