الجيش الحر يقتل ويأسر مجموعة لمليشيا “حزب الله” شرقي درعا
أعلن فصيل “ﻗﻮﺍﺕ ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﺴﻨﺔ” ﺍﻟﺘﺎﺑﻌ ﻟﻠﺠﻴش ﺍﻟﺤﺮ، ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻷﺭﺑﻌﺎء، تمكنه من ﺃﺳﺮ ﻭﻗﺘﻞ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﻣﻠﻴﺸﻴﺎ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﺒﻨﺎﻧﻲ وقوات الأسد، ﻋﻠﻰ ﺃﻃﺮﺍﻑ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺑﺼﺮﻯ ﺍﻟﺸﺎﻡ شرقي درعا.
ﻭﻗﺎﻝ ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻗﺎﺋﺪ ﻗﻮﺍﺕ ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﺴﻨﺔ، من خلال ﺷﺮﻳﻂ ﻣﺼﻮﺭ، “ ﻫﺬﻩ ﺃﺭﺽ ﺑﺼﺮﻯ ﺍﻟﺸﺎﻡ، ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ، ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺗﺤﺮﺭﺕ ﻣﻦ ﺩﻧﺲ ﻭﺭﺟﺲ ﺍﻟﺮﺍﻓﻀﺔ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻋﺎﺛﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺽفسادﺍً .”
ﻭﺃﺿﺎﻑ العودة في الفيديو “ ﻫﺬﻩ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺇﻟﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﻌﻤﻼﺀ ﻭﺍﻟﺨﻮﻧﺔ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ ﺃﻧﻨﺎ ﻧﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻳﺮﺍﻥ ﻭﺭﻭﺳﻴﺎ، ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺇﻧﻨﺎ ﻧﺘﻌﺎﻣﻞ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﻄﺮﻳﻘﺘﻨﺎ”.
كما أفاد العقيد أبو حسام قائد المجلس العسكري لقوات شباب السنة لحرية برس بأن المجموعة التي حاولت التسلل إلى مدينة بصرى الشام من الجهة الشرقية، هي عبارة عن أربعة أشخاص اثنان من حزب الله اللبناني واثنان من قوات النظام، مشيراً إلى أن المدينة محاطة من الجهة الشرقية بقوات من مليشيا الحزب وقوات الأسد التي لا تبعد عن بصرى الشام سوا 3 كم.
وأضاف أبو حسام بأن مهمة هذه المجموعة كان رصد محاور اقتحام وتحديد أهداف رصد مزودة بأجهزة ليلية، وأكد بأنه تم قتل عنصرين من مليشيا حزب الله وأسر عنصرين لقوات الأسد، ولا زالت عملية التحقيق مع الأسرى مستمرة.
ويشهد الطريق الواصل بين مدينة بصرى الشام وبلدة صماد بريف درعا زرع عبوات ناسفة بشكل متكرر، خلفت التفجيرات الناجمة عنها عدداً كبير من الشهداء في صفوف المدنيين، فضلاً عن قيادات من قوات شباب السنة.
أعلن فصيل “ﻗﻮﺍﺕ ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﺴﻨﺔ” ﺍﻟﺘﺎﺑﻌ ﻟﻠﺠﻴش ﺍﻟﺤﺮ، ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻷﺭﺑﻌﺎء، تمكنه من ﺃﺳﺮ ﻭﻗﺘﻞ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﻣﻠﻴﺸﻴﺎ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﺒﻨﺎﻧﻲ وقوات الأسد، ﻋﻠﻰ ﺃﻃﺮﺍﻑ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺑﺼﺮﻯ ﺍﻟﺸﺎﻡ شرقي درعا.
ﻭﻗﺎﻝ ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻗﺎﺋﺪ ﻗﻮﺍﺕ ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﺴﻨﺔ، من خلال ﺷﺮﻳﻂ ﻣﺼﻮﺭ، “ ﻫﺬﻩ ﺃﺭﺽ ﺑﺼﺮﻯ ﺍﻟﺸﺎﻡ، ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ، ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺗﺤﺮﺭﺕ ﻣﻦ ﺩﻧﺲ ﻭﺭﺟﺲ ﺍﻟﺮﺍﻓﻀﺔ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻋﺎﺛﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺽفسادﺍً .”
ﻭﺃﺿﺎﻑ العودة في الفيديو “ ﻫﺬﻩ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺇﻟﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﻌﻤﻼﺀ ﻭﺍﻟﺨﻮﻧﺔ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ ﺃﻧﻨﺎ ﻧﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻳﺮﺍﻥ ﻭﺭﻭﺳﻴﺎ، ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺇﻧﻨﺎ ﻧﺘﻌﺎﻣﻞ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﻄﺮﻳﻘﺘﻨﺎ”.
كما أفاد العقيد أبو حسام قائد المجلس العسكري لقوات شباب السنة لحرية برس بأن المجموعة التي حاولت التسلل إلى مدينة بصرى الشام من الجهة الشرقية، هي عبارة عن أربعة أشخاص اثنان من حزب الله اللبناني واثنان من قوات النظام، مشيراً إلى أن المدينة محاطة من الجهة الشرقية بقوات من مليشيا الحزب وقوات الأسد التي لا تبعد عن بصرى الشام سوا 3 كم.
وأضاف أبو حسام بأن مهمة هذه المجموعة كان رصد محاور اقتحام وتحديد أهداف رصد مزودة بأجهزة ليلية، وأكد بأنه تم قتل عنصرين من مليشيا حزب الله وأسر عنصرين لقوات الأسد، ولا زالت عملية التحقيق مع الأسرى مستمرة.
ويشهد الطريق الواصل بين مدينة بصرى الشام وبلدة صماد بريف درعا زرع عبوات ناسفة بشكل متكرر، خلفت التفجيرات الناجمة عنها عدداً كبير من الشهداء في صفوف المدنيين، فضلاً عن قيادات من قوات شباب السنة.