الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

عاجل... الجيش السوري الحر يسيطر على قرية "كيمار" على تخوم بلدة نُبّل بعد اشتباكات عنيفة استمرت لساعات مع مليشيا #حزبالة ومسلحي بلدتي نبل والزهراء في ريف #حلب
 
بدء خروج أوّلى قلاع الغوطة الشرقية #حرستا باتجاه الشمال السوري ، 1500 شخص الدفعة الأولى.
 
بدء دخول عدة حافلات وسيارات الهلال الأحمر إلى مدينة #حرستا في #الغوطة_الشرقية لنقل الثوار وعائلاتهم باتجاه الشمال السوري، تنفيذاً لبنود اتفاق تم التوصل إليه أمس بين "حركة أحرار الشام" والطرف الروسي
 
70 غارة روسية وأكثر من 40 صاروخ عنقودي و 14 صاروخ فوسفووري و 400 قذيفة و 150 صاروخ حصيلة حي #جوبر و #عين_ترما منذ منتصف الليل وحتى الآن. #الغوطة_الشرقية
 
1521719646891.png
 
احرار الشام في حرستا فاوضت بدون التشاور مع فيلق الرحمن وجيش الاسلام في باقي قطاعات الغوطة !!!
 
احرار الشام في حرستا فاوضت بدون التشاور مع فيلق الرحمن وجيش الاسلام في باقي قطاعات الغوطة !!!

ليس هناك حل اخر لقد خدلهم الكل القاصي و الداني و الداعمين المفترضين.. و من يسموا أنفسهم ثوار في الجنوب يتفرجون و في الشمال يتقاتلون.. قلناها مند مدة عندما كانت الفرصة مواتية لعمل عسكري في الغوطة عندما كان النظام يقاتل داعش.. و الان جاء الدور عليهم و التالي هم ثوار حمص او الجنوب و هكدا..
 
فيصل القاسم:

يقولون هذا في دمشق الان

DY5lLQoWsAEONub.jpg


من قلب دمشق: مصادرنا تقول إن الطائرات الروسية والأسدية ألقت قنابل بعضها فوسفورية في سبع مناطق داخل العاصمة دمشق...وقد شاهد السكان الطائرات على ارتفاع منخفض قبل أن تلقي بقذائفها على شوارع العاصمة.

لماذا كل الصواريخ والقذائف التي تسقط في دمشق تسقط إما على أحياء شعبية أو على المدارس والجوامع والأسواق الشعبية، ولا تسقط على فروع الأمن ومناطق المسؤولين؟ لأن الصواريخ والقذائف خارجة أصلاً من فروع الأمن ومناطق المسؤولين.
 
ليس هناك حل اخر لقد خدلهم الكل القاصي و الداني و الداعمين المفترضين.. و من يسموا أنفسهم ثوار في الجنوب يتفرجون و في الشمال يتقاتلون.. قلناها مند مدة عندما كانت الفرصة مواتية لعمل عسكري في الغوطة عندما كان النظام يقاتل داعش.. و الان جاء الدور عليهم و التالي هم ثوار حمص او الجنوب و هكدا..


جماعة الجنوب هم اصل البلاء وايضا جماعة التنف ....ولا ننسى ما يفعله بعض فصائل الغوطة من مفاوضات مع الروس منذ 6 شهور بالقاهرة أدت الى تمييع القرار العسكري وعدم الرغبة الجادة بالقتال ....
 
عودة
أعلى