حماقات السلفيه الجهاديه لاتنتهى
فهم في كل مشروع اسلامى بيدق الافشال والتخريب
لايعرفون معنى ضرورات شرعيه او سياسه شرعيه
بالله عليكم مافائده اعلان الدوله الاسلاميه
الا تدمير مدن السنه واعطاء الحجه للااعداء لتدميرها
لانهم اعلنوا الحرب على العالم وهم لايملكون لا العدد ولا العده
تسليحهم رشاش واربجي ويتحدى العالم
ثم تاتى طائره بلا طير تتحكم بها فتاه تتناول كوب من الكافى فى قاعده فلوريدا لتقصفهم مزهقه ارواحهم مع عشرات المسلمين من العامه
ولكى تعرفوا غبائهم اين يصل عندما اعلنوا داعش قتل من داعش والجيش الحر حوالى 20 الف في المعارك بينهم .
والان هيئه تحرير الشام تسلك نفس الطريق بالاعتداء على الجيش الحر
ونسى قادتهم الحمقاء انك اذا رغبت ان تنتصر في حرب الانصار او العصابات يجب ان يكون اهل المنطقه من المؤيدين لك
خطاب كان يطرد التكفيريين ولا يدخلون عليه ولا يجالسونه حتى وان جالسوه لايستمع لنصائحهم
فى احد المرات ذهب شباب متحمس لينصح القرى الصوفيه .. فعاقبهم خطاب ومنعهم من الذهاب للقرى
وعوضا عن ذالك قام بااعداد مركز شرعى لااهل المنطقه مفتوح ولا يجبر احد عليه
واغلب من فيه من اهل البلد .
حتى خطاب يقول مالى دخل بالمدن وبمن يديرها لانها ليست مسؤوليتى بل يديرها اهلها
وكانت نصيحه مدرب الجهاديين يوسف العييري
الذي قال له وقال للجهاديين
اداره المدن والسيطره عليها ليست عملك بل واجهه العدو وشاغله واترك المدن لااهلها .
اما فى سوريا فتتسابق الجهات لوضع الحواجز والسيطره على المدن
مما يقلل من العناصر في خطوط المواجهه مع العدو
وكل فصيل يريد ان يعلن اماره اسلاميه فى حاره
وهذا والله من الحمق والجهل
فسوف تااتى امريكا لتدكك ولن ينزلوا على الارض
بل سيهلكوا الحرث والنسل من الجو