الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

اعلام الشبيحة:

28279945_10215020269487508_952920757113718169_n.jpg
 
الحرب في سوريا
الحرب الشامية السورية ( هيئة الشام - جبهة سوريا )

اهالي مدينة كفر نبل جنوب ادلب يطردون عناصر هيئة تحرير الشام ( النصرة ) من مدينتهم . نقلا عن موقع ( syria.liveuamap.com)


كفرنبل 25-2-18.png
 

الله كبير


دمشق : شاحنة تنقل مدفع فوزديكا تدهس سرفيس شبيحة والنتيجة 10 قتلى واضرار مادية


28379367_1549020838556856_8972458408243542901_n.jpg


28167818_1549020835223523_3433762002739964047_n.jpg
 

"خط الموت" في جيش الإسلام على حوش جبهة الظواهر هو نظام دفاعي ينظم حول خندق واسع بعرض 5-7 أمتار.

بنيت في نهاية عام 2016 .


Qalaat Al Mudiq


E. #Ghouta: Jaish Islam's "Line of Death" on Hawsh Dawahirah front is a defensive system organized around a 5-7m wide moat. Built end-2016 it stopped all Regime advances following large gains made in 2016.

DW9lJQWWsAAzKWu.jpg


DW9lJ74W4AMdZMD.jpg
 

اعلام الشبيحة:


دمشق الآن
ساعة واحدة ·


مصدر في قيادة شرطة دمشق: 5 قذائف استهدفت مناطق متفرقة من العاصمة دمشق حتى الساعة الرابعة ظهرا وأدت لإصابة واحدة فيما سجل سقوط 43 قذيفة على ضاحية الأسد بحرستا واحدة منها استهدفت مستودعات الهلال الأحمر دون ورود معلومات عن إصابات


 

حبيباتي احرار الشام لشو كل هالسلاح الثقيل المخبى في باتنتا ...ليش ما استعملتوه في كفرية والفوعة او بجبهة ريف ادلب الجنوبي...ودائما ع الاعلام بتكذبو وتقولو ..النصرة صاادرت سلاحنا وما عنا سلاح ...بان الكذب وانكشفت حقيقتكم...


هدول بنقطة واحدة ...الله يعلم شو مخبى بمناطق تانية ..عتاد فرقة كاملة

DW-CES3X4AAtC5e.jpg
 

"أوبزرفر": موسكو غارقة في سوريا… ومقامرة بوتين قد تكون نهايتها كارثية
====================


بدأ الكاتب في الصحيفة الأسبوعية البريطانية "أوبزرفر"، مارتن شولوف، مقاله بالحديث إلى أحد سكان الغوطة الشرقية، عارف عثمان، الذي يراقب من مكانه المدمر الوجه الجديد من الحرب السورية الوحشية، وهو يدرك أنهم كلما صمدوا ضد حكم بشار الأسد وحلفائه، فإن ما ينتظرهم هو الأسوأ، وخاصة على أيدي الروس. وقال: "كان من المفترض أننا استسلمنا الآن"، بعد أسبوع من القصف الشديد لم تر سوريا مثله منذ ثلاثة سنوات، ويستدرك: "عندما لم نرضخ، قُصفنا بقنابل أكبر وطائرات أكثر انتظاما، وكلها قدمت من موسكو، والإصابات كما لو أننا لم نر مثلها قط".

وقال الكاتب إن الغارات الجوية التي تقودها روسيا كانت تحمل الخوف لسكان الغوطة الشرقية وعددهم يصل إلى 400ألف نسمة ولا سبيل لهم للهروب، حيث حاصرهم طيران فلاديمير بوتين والقوات التابعة للنظام والميليشيات الإيرانية التي احتشدت على منطقة تعتبر من أكبر وأهم مناطق المعارضة جنوب محافظة إدلب. وبالنسبة لبوتين والأسد، فالسيطرة على الغوطة مهم للسيطرة على العاصمة وبالتالي الانتصار في الحرب. إلا أن الناس في الخارج، الأعداء والأصدقاء منهم، يعتقدون أن الرجلين قد أساءا التقدير. فبعد 18 شهراً على التدخل الروسي لمنع هزيمة الأسد على يد المعارضة التي كانت تتقدم في قلب مناطق الأسد في اللاذقية وطرطوس، ليس من الواضح كيف ستستعيد موسكو استثمارها في الصراع الأكثر تعقيدا واستعصاء في العالم.

فمع أن الأسد ما عاد يواجه خطر السقوط اليوم، إلا أن سوريا التي تخرج من دمار الحرب لم يبق منها ما يشبه ما كانت عليه قبل الحرب. ويجد اللاعبون أنفسهم في مستنقع لا يرون نهاية له. ويقول شولوف إن بوتين تحديداً يتعلم الآن أن سوريا في شكلها الحالي غير قابلة للحكم. فإعلانه النصر في ديسمبر انطلاقا من قاعدة عسكرية روسية في سوريا تبعته سلسلة مذهلة من الأحداث دفعت روسيا أكثر إلى مستنقع الحرب، كشفت اعتماد نظام الأسد شبه الكامل على الدعم بالوكالة، ناهيك عن ضمان المزيد من المكاسب.

وأصبح من الصعب توقع التحالفات التي تتغير وتنكسر وتتسم بالغموض. فرقعة شطرنج التي كان يسهل على اللاعب قراءة حركتها تبدو معقدة حتى على أحسن الخبراء في الجغرافية السياسية العالمية، فمن الغوطة الشرقية وحتى الحدود التركية، ومن حماة في الغرب إلى دير الزور في شرقي سوريا، حيث قتل حوالي 200 مرتزق روسي في 7 فبراير بضربات أمريكية أثناء تقدمهم نحو حقل نفطي تسيطر عليه قوات تدعمها الولايات المتحدة، يجري الآن صراع مرير لإقامة نظام إقليمي جديد.

وينقل الكاتب عن أيمن ثائر، المتطوع في مركز إغاثة بالغوطة التي قتل فيها حوالي 500 خلال الأسبوع الماضي، قوله: "سنُسحق مثل الفئران تحت أقدام الجواميس". ويرى بسام باربندي، الدبلوماسي السابق الذي انشق عن النظام منتصف عام 2013، أن "الفائز الوحيد حتى الآن هو إيران، مضيفا: "لقد حققت ما تريد من دون الكثير من الضوضاء..وتتمتع بمراقبة الصراع الأمريكي – الروسي، لأن ذلك يجعل روسيا أكثر اعتماداً عليها للنجاة".

وبالإضافة إلى التنافس الأمريكي- الروسي على شرق سوريا، فإن إيران التي ساعدت موسكو على هزيمة معارضي الأسد لديها اهتماماتها بالمنطقة. وكشف الكاتب أن مسؤولين روس اشتكوا لنظرائهم الأتراك أن أهداف الإيرانيين تختلف، وبشكل متزايد، مع أهدافهم. ونقل عن دبلوماسي تركي كبير قوله إن موسكو تشعر بـأنها مُهدَدة بتصميم إيران على بناء قوات أمن دولة في دمشق على شكل الحرس الثوري، الذي يعد المؤسسة الأقوى في إيران خلال الأربعين عاما الماضية، و"لكن كيف يمكن وقفهم؟" يتساءل الدبلوماسي، مضيفاً أن "بوتين لن يحقق ما يريد هنا، ولهذا نراهم (الروس) منزعجين".

ومنذ منتصف عام 2016 بدأ بوتين بجلب الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إلى تحالف مع إيران يرمي إلى إنهاء الحرب لمصلحة نظام الأسد. وكان التحالف بمثابة ناقوس الموت للمعارضة التي دعمتها تركيا في الشمال. وظهر التحالف الثلاثي في قمة سوتشي التي عُقدت في شهر نوفمبر، وكان من المفترض أن يُعلن فيها عن نصر دبلوماسي فشل فيه الآخرون وهمش عملية الأمم المتحدة المحتضرة. وكانت قمة فاشلة ومحرجة انهارت بعدها الدبلوماسية وفتحت الطريق أمام العنف الذي وصل درجاته القصوى في إدلب والغوطة الشرقية.

وقد أعادت تركيا رسم خريطة مشاركتها في الحرب بعيداً عن مطلب رحيل الأسد. وتركز الآن على انتزاع السيطرة على حدودها مع سوريا من الأكراد. وفي الشهر الماضي أرسلت ميليشيات موالية لها للسيطرة على بلدة عفرين. وسمح الأكراد للقوات الموالية للأسد بدخولها لمواجه تركيا. ولم يتضح الموقف الروسي من هذه التطورات بعد. ويقول باربندي: "قالت روسيا دائما إنها لا تمارس نفوذا على الأسد كما يعتقد العالم، وهذا صحيح"، مضيفاً أن "إيران لديها تأثير أكبر على الأسد، وبعبارات بسيطة، جاءت إيران لتبقى في سوريا ولمواجهة الولايات المتحدة عبر تهديد إسرائيل. وستكون سوريا مسرح المعركة المقبلة بين حزب الله وإيران من جهة وإسرائيل من جهة أخرى".

ويرى الدبلوماسي السوري المنشق أن "إيران سعيدة بأن تتولى روسيا زمام الأمور في سوريا في وقت تقوم فيه هي بتقوية الجماعات الموالية لها من دون تشويش عليها. ولا توجد ثقة بين الأطراف المتحالفة المؤثرة في الصراع، وما نراه هو تفاهمات مؤقتة قد تتغير في أي وقت وما يجمع بينها هي الرغبة في إخراج الولايات المتحدة من سوريا". وفي الوقت نفسه، تأمل روسيا في أن تكون سوريا مركز انطلاق لها وبناء قوتها الجديدة في المنطقة وتأمين الأسد ودور مهم في تشكيل نظام المنطقة.
 
لن أخذل مجاهدا أو ثائرا مقاوما لوحوش الكيماوي حتى وإن باعدت بيننا المواقف والأفكار والتقديرات
 
اعتقال القيادي الكردي "صالح مسلم": أمريكا تتجه نحو احتواء غضب تركيا في سوريا؟
======================


2018-2-26 | خدمة العصر
320



بعد ساعات من وصوله إلى براغ، اعتقلت الأجهزة الأمنية التشيكية الزعيم الكردي السوري، محمد صالح مسلم، الذي قاد حزب "الاتحاد الديمقراطي" سبعة أعوام متصلة بين 2010 و2017، بناء على مذكرة اعتقال تركية.

وأشارت تقديرات صحفية إلى كمين تركي في براغ، لكن من الصعب حاليَا معرفة الملابسات والخفايا، وما يمكن قوله حتى الآن أن اعتقاله كان قريبا من أنظار أمريكا، وهو الذي جعل من فرع حزب العمال الكردستاني في سوريا حليفاً موثوقا للولايات المتحدة في الحرب ضد "تنظيم الدولة" ومؤسسا لمشروع كردي في شمال سوريا.

وصل القائد الكردي إلى براغ للمشاركة في منتدى قسم دراسات تطوير الشرق الأوسط التابع لجامعة كاليفورنيا، ليعتقل بعدها بساعات ويُعلن سريعا تقديمه إلى المحكمة وبدا التشيكيون وكأنهم في عجلة من أمرهم إذ طالبوا الأتراك بنقل ملفهم القضائي لاسترداده.

ما يُلاحظ أن "صالح مسلم" زار العديد من دول أوروبا، ولم يستجب أقسام "الانتربول" فيها لمذكرة اعتقال تركية بتهمة الإرهاب صدرت منذ عام 2016، وقد كان يقيم في فنلندا رسمياً، ويتنقل بين عواصم أوروبا ويستقبله الرئيس فرانسوا هولاند في قصر الإليزيه في مايو الماضي. فما الذي تغير اليوم؟

تتحدث تقديرات صحفية عن خطة أمريكا جديدة في سوريا لـ"فصل إقليم شرق الفرات عن بقية الخريطة الروسية"، ولعل من أبرز مكوناتها: استيعاب تركيا، ولا يتأتى هذا إلا بتهدئة مخاوف أنقرة من رعاية الولايات المتحدة للمشروع الكردي أو كيان سياسي قابل للحياة في الشرق السوري، حيث التوسع الجغرافي الكردي في قلب الجزيرة السورية الغنية بالنفط والغاز والزراعة في دير الزور والرقة والحسكة على امتداد أكثر من 50 ألف كيلومتر مربع، وتتخوف تركيا من أن يتحول الشمال السوري إلى جبل قنديل ثان. وأمريكا، من جانبها، قلقة من التقارب الروسي التركي، فكلما ازداد غضب أنقرة من واشنطنة اقتربت تركيا أكثر من موسكو.

وفي هذا السياق، نقلت صحيفة الأخبار اللبنانية عن مصدر غربي قوله: "إن اعتقال صالح مسلم منطقي، خصوصاً بعد بروز تفاعلات جديدة داخل الإدارة الأميركية تحثّ على تقديم تنازلات لتركيا واستيعابها وتفادي ذهاب زعيمة الجناح الجنوبي لحلف شمال الأطلسي بعيداً في التقارب مع الروس في لحظة تصعيد ومواجهة معهم....وقد أدَت زيارة تيلرسون أدت إلى تفاهمات أولية تركية أميركية، ضمنت هذه المرة للأتراك تلبية مطالبهم في أمن الحدود مع سوريا".

ووفقا لتقديرات الصحيفة اللبنانية المقربة من نظام الأسد، فمن أجل استعادة الأتراك، تعهّد الأمريكيون بتعديل الهيكل السياسي والعسكري الذي يهمين فيه الأكراد على "قوات سوريا الديمقراطية" بالعمل على فرض هندسة جديدة ستؤدي في النهاية إلى تذويب الغلبة الكردية في هذه القوات لمصلحة المزيد من التعريب.

وتحدث المصدر الغربي ذاته للصحيفة أن الخطوة الأولى التي تعهد تيلرسون بتنفيذها، هي إخراج القوات الكردية من منبج واستبدالها بقوة مشتركة عربية أمريكية، تتشكل من مقاتلين يتبعون لـ"مجلس منبج العسكري" وعشرات من جنود القوات الخاصة الأمريكية يعملون انطلاقاً من قاعدة كوباني (عين العرب).

وما يُخطط لمنبج يبدو أنه جزء من مشروع أمريكي أكبر وأوسع ربما تفاهموا عليه مع الأتراك عبر إعادة هيكلة سياسية وعسكرية للقوات الكردية وللبنيان السياسي والإداري للفدرالية الكردية في الشمال السوري، باتجاه التعريب، مع ما يواجه هذا من صعوبات ونقص المؤهلات. ومعنى هذا، في جزء منه، أن حزب "الاتحاد الديمقراطي، بقيادة صالح مسلم، قد فقد أهميته تدريجيا بعد أن "تشعبت بنى الإدارة الذاتية في الشمال السوري في مئات المجالس المحلية، وتوسعت معها أيضاً جغرافيا القيادات العسكرية والأجهزة الأمنية".

وتنقل صحيفة "الأخبار" عن مصدر غربي أنّ مصير "حزب الاتحاد الديمقراطي" قد حُسم، وكان تيلرسون قد أبلغ الأتراك أن الأكراد يتجهون إلى طيّ صفحة "بي يي دي PYD" والإعلان عن حزب جديد قريبا، كما تعهد الأمريكيون بتسريع بناء شراكة عربية وازنة في دير الزور والرقة ومنبج وإعادة تشكيل إدارة جديدة في شرق الفرات.

 
عودة
أعلى