لما طعن عمر رضي الله عنه لم يستخلف أحداً بعينه ليكون الخليفة على المسلمين من بعده بل أوصى أن يكون الأمر شورى بعده في ستة ممن توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض وهم: عثمان بن عفان، وعلي بن أبي طالب، وطلحة بن عبيد الله، والزبير بن العوام، وسعد بن أبي وقاص، وعبد الرحمن بن عوف ..
وهذا موقع الدرر السنية من هاشمي الأصل
http://www.dorar.net/enc/aqadia/3815
راجع كلامي ، فهذا ماقلته.
أقرأ كلامي بعمق ، ومن ثم أقرأ عن الموضوع بشكل أكبر.
أقرأ كلامي بعمق ، ومن ثم أقرأ عن الموضوع بشكل أكبر.