جولة الملك سلمان الآسيوية فبراير 2017 متابعة مستمرة

؛ث:

الاخوان ما قصروا نقلوا التغطية السعودية والعربية والاندنوسية والماليزية للزيارة

قرأنا تغطية المملكة وتغطية اصدقائنا نود منك نقل تغطية اعدائنا للخبر لكي نضحك وستكون اضافة فكاهيه للموضوع
:نكتة::هه:


اود ان ارى الايرانيين واذنابهم وهم يتقطعون من القهر :جدا:

وكالة الأنباء الإيرانية ركزت كثيراً على زيارة الملك سلمان - حفظه الله ورعاه وأطال في عمره - لماليزيا
نشرت تقرير طويل وعريض عن العلاقات التاريخية السعودية الماليزية منذ عهد الملك فيصل، ومدى النفوذ السعودي في دعم الاقتصاد الماليزي منذ السبعينيات وحتى يومنا هذا، وكذلك التأثير السعودي الديني على المجتمع الماليزي عبر نشر ما تدعيه وكالة الأنباء الإيرانية المذهب الإسلامي (ومعروف ما هو قصدهم).
وأيضاً نشرت عن زيارة أندونيسيا وعن توقيع مذكرات التفاهم بين البلدين، وركزت على ما أدعت بأنه "المطبخ الارستقراطي لإعداد الوجبات في أندونيسيا للملك سلمان" وكذلك على زيارة مسجد الاستقلال في جاكرتا
تقرير العلاقات الماليزية السعودية مثير جداً وطويل، إن رغبتم أن أترجمه وأضعه هنا فأنا حاضرة لأني قرأته بالكامل وعرفت ما هو المقصود، ولن يأخذ عندي إلا ثواني.
تركيزهم على ماليزيا يشير بشيء ما لدى الإيرانيين.

 
ماحد يقدر يستهين بالسعودية ومايستهين الا الجاهل
غير الثقل العالمي والاقتصادي والبترول
توجد قنوات بعدة لغات عالمية بث مباشر من الحرم المكي والمدني قادرة تحرك شعوب الارض
.
بالنسبة لمشايخنا هناك والعدد الكبير.لمحبيهم
هذا بعد فضل الله دور المؤسسات الدينية اللي تنشرها وتدعمها الدولة وهي تقوم بدعوة الناس وعمل مراكز نشاط اسلامي الخ
 
وكالة الأنباء الإيرانية ركزت كثيراً على زيارة الملك سلمان - حفظه الله ورعاه وأطال في عمره - لماليزيا
نشرت تقرير طويل وعريض عن العلاقات التاريخية السعودية الماليزية منذ عهد الملك فيصل، ومدى النفوذ السعودي في دعم الاقتصاد الماليزي منذ السبعينيات وحتى يومنا هذا، وكذلك التأثير السعودي الديني على المجتمع الماليزي عبر نشر ما تدعيه وكالة الأنباء الإيرانية المذهب الإسلامي (ومعروف ما هو قصدهم).
وأيضاً نشرت عن زيارة أندونيسيا وعن توقيع مذكرات التفاهم بين البلدين، وركزت على ما أدعت بأنه "المطبخ الارستقراطي لإعداد الوجبات في أندونيسيا للملك سلمان" وكذلك على زيارة مسجد الاستقلال في جاكرتا
تقرير العلاقات الماليزية السعودية مثير جداً وطويل، إن رغبتم أن أترجمه وأضعه هنا فأنا حاضرة لأني قرأته بالكامل وعرفت ما هو المقصود، ولن يأخذ عندي إلا ثواني.
تركيزهم على ماليزيا يشير بشيء ما لدى الإيرانيين.



والله كنت بطلب منك هذا في الرد السابق عن ماذا يقولون بعد ما.اكتب ردي
.
فعلا يهمنا رايهم بهذي الزيارات ف ياليت نشوفها
 
ابشروا يا أخواني، كل من طلب التقرير الإيراني عن زيارة الملك سلمان لماليزيا، حاضرة ومن عيوني، هذا هو التقرير،
والآن للتو منذ دقائق نشرت وكالة الأنباء الإيرانية اعتراض على ما جاء في البيان السعودي الماليزي، والاعتراض باللغة الفارسية طويل على عكس ما نشرته وكالة أنباء إيران باللغة العربية، سأقوم بترجمة بيان الاعتراض باللغة الفارسية وسأضعه أيضاً هنا

هذا هو التقرير،



مرحلة "نجيب تون رزاق" ذروة العلاقات الماليزية السعودية .. مع نظرة إلى الماضي


كوالالمبور - وكالة الأنباء الإيرانية (إيرنا)
"نجيب تون رزاق" رئيس الوزراء الخامس في ماليزيا، وصل إلى قيادة هذا البلد الجنوب شرق آسيوي منذ عام 2009، ويعتقد أن علاقات بلاده مع المملكة العربية السعودية هي الآن في ذروتها.
يستضيف رئيس وزراء ماليزيا من الأحد إلى الأربعاء من هذا الأسبوع "الملك سلمان" ملك المملكة العربية السعودية، وكما تعتقد وكالة الأنباء الإيرانية (إيرنا) أن الطريق ممهد إلى الأمام وأسهل من أي وقت مضي لتطوير العلاقات بين البلدين إلى أبعد مدى.
بعد حصول ماليزيا على استقلالها من الاستعمار البريطاني في عام 1957، بدأت العلاقات الدبلوماسية مع المملكة العربية السعودية في عام 1960.
وفي عام 1961 فتحت المملكة العربية السعودية سفارة لها في كوالا لمبور، وأيضاً ماليزيا فتحت سفارة لها في جدة، ومنذ ذلك الوقت والعلاقات بين البلدين في تطور، منذ رئيس الوزراء الماليزي الأول "تونكو عبدالرحمن" 1957 - 1970 عقد دفة البلاد ووضع التأسس واللبنة الأولى لهذه العلاقات بين البلدين.
في السنوات الأخيرة من قيادة "تونكو عبدالرحمن" لرئاسة وزراء ماليزيا، قام الملك فيصل بن عبدالعزيز ملك المملكة العربية السعودية بزيارة لماليزيا، وخلال الزيارة تم بحث منصب أمين عام منظمة المؤتمر الإسلامي (منظمة التعاون الإسلامي حالياً).
وتشير التقارير التاريخية بأن "تونكو عبدالرحمن" قال للملك فيصل عند قبوله لرئاسة المنظمة "أن ماليزيا دولة إسلامية مثلها مثل المملكة العربية السعودية، وإن إيران ليست دولة إسلامية"،
ونقلت صحف عن تونكو عبدالرحمن بأنه قال للملك فيصل "من الأفضل أن تبحثوا عن شخص آخر لمنصب أمين عام منظمة المؤتمر الإسلامي، فأنا أحب الحياة".
لكن على عكس رغبة رئيس وزراء ماليزيا، أصرت المملكة العربية السعودية أن يتقلد تونكو عبدالرحمن منصب أول أمين عام لمنظمة المؤتمر الإسلامي، وظل في المنصب حتى عام 1973.
ولعل هذا الاختيار السعودي كان لتمهد الطريق - بشكل ما - للتواجد والحضور المكثف للمملكة العربية السعودية في ماليزيا، وهو ما سنح لتعزيز المزيد من الروابط والعلاقات حتى بعد مرحلة "تونكو عبد الرحمن".
وثم جاء رئيس الوزراء الماليزي الثاني، "عبدالرزاق حسين" والد رئيس الوزراء الماليزي الحالي (نجيب تون رزاق)، واثناء رئاسته (عبدالرزاق حسين) عقد اجتماعات رسمية في الأعوام 1975 و 1976 على التوالي مع المملكة العربية السعودية والصناديق المدارة من قبل الرياض لتلقي الدعم والمساعدة.
والمملكة العربية السعودية بشكل رئيسي منحت ماليزيا منحتين، والمساعدة المالية السعودية في دعم الأنشطة الأساسية والمؤسسات الدينية المذهبية، والعلاقات الثنائية بين كوالالمبور والرياض. وهذه المساعدات شملت التبرعات المالية لـ "منظمة رعاية المسلم في ماليزيا"، وكذلك الموارد المالية اللازمة لإنشاء الجامعة الإسلامية العالمية في ماليزيا (IIUM) في عام 1983.
ومجلس أمناء الجامعة تدار من قبل بعض ممثلي منظمة التعاون الإسلامي، و8 دول ترعى الجامعة وهي: ماليزيا، المملكة العربية السعودية، تركيا، باكستان، مصر، ليبيا، بنغلاديش، وجزر المالديف.
والجامعة الإسلامية العالمية في ماليزيا منحت درجة الدكتوراه الفخرية لعدد من الشخصيات، بما في ذلك: مهاتير محمد رئيس الوزراء الماليزي الأسبق، عبد الله أحمد بدوي رئيس وزراء ماليزيا السابق، حسن البليقة سلطان بروناي، عبد الله بن عبدالعزيز الملك السابق للمملكة العربية السعودية، الأمير السعودي الوليد بن طلال بن عبد العزيز وهو من أغنى الأغنياء في العالم العربي، ورجب طيب أردوغان رئيس تركيا.
وفي الزيارة الحالية للملك سلمان، الجامعة منحته درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية (الإسلام والاعتدال)، ويبدو أن المساعدات التي منحت لبناء هذه الجامعة من قبل أخيه الملك فيصل، لها دور في منحه درجة الدكتوراه الفخرية.
المساعدات المالية السعودية لماليزيا بدأت منذ البرنامج الاقتصادي الماليزي الثالث والذي هو الخطة الخمسية الاقتصادية من عام 1976 وحتى عام 1980. والمساعدة السعودية أصبحت أكثر جدية مع رئيس وزراء ماليزيا "رزاق تون حسين" والد نجيب تون رزاق رئيس وزراء ماليزيا الحالي، إذ حصل على قرض سعودي بقيمة 200 مليون دولار لمشاريع البناء، ومن ضمن هذه المشاريع بناء جامعة التكنولوجيا والجامعة الوطنية في ماليزيا.
هذه المساعدة المالية السعودية ذهبت إلى مدى خطير وتحديات لرئيس وزراء ماليزيا الحالي "نجيب تون رزاق" قبل عامين، وهو متهم بقبول 700 مليون دولار من تبرعات المملكة العربية السعودية، وقد اعترف عادل جبير وزير الخارجية السعودي بذلك.
منذ العام 1976 وحتى 1983 والسعودية قدمت مساعدات مالية في شكل قروض لمختلف المشاريع التي تدر سنوياً ربح ما بين 3.5 إلى 4%، ويتم دفع قيمة القرض خلال 5 إلى 15 سنة.
على مر السنين، بالإضافة إلى المساعدات المالية التي أظهرت مدى الاستعداد الاقتصادي الماليزي، فإن السعوديون يقومون برعاية الأنشطة الدينية المذهبية في ماليزيا، ويقومون برعاية مؤسسات التعليم العالي والمشاريع الاجتماعية.
مع وصول "مهاتير محمد" كرئيس الوزراء الرابع في ماليزيا، عمل حثيثاً لتحقيق الاستقرار في العلاقات بين كوالالمبور - الرياض، وهو ما نتج عنه تمكين البلاد من زيادة وتيرة التفاعل مع المملكة العربية السعودية.
"مهاتير" كان له جهود في العلاقات الدولية، وبالخصوص تعزيز العلاقات مع الدول الإسلامية، والعلاقات مع دول جنوب شرق آسيا.
واستطاع رئيس الوزراء الماليزي الرابع "مهاتير محمد" إنجاز مشاريع مثل المستشفيات الخمسة في ولاية كيدا، كيلانتان، تيرينجانو، ومشروع ميناء بينانج وتطوير الطريق السريع من المرحلة الثانية "تيمور - برات"، وتلقى عشرات الملايين من الدولارات في صورة مساعدات من المملكة العربية السعودية.
منذ أواخر الثمانينيات، وخاصة في مجال العلاقات الاقتصادية بين ماليزيا والمملكة العربية السعودية تغيرت تدريجيا، استيراد النفط الثقيل من المملكة العربية السعودية والحد من العجز التجاري، حاول مهاتير بجهوده للحد من الاعتماد المالي على المملكة العربية السعودية لتوسيع الأنشطة الاقتصادية الثنائية بين البلدين.
وقد أورث مهاتير محمد لمن خلفه في رئاسة الوزراء في السنوات التالية علاقات أكثر قوة مع المملكة العربية السعودية إذ تخللت الجوانب الدينية المذهبية مع الجوانب الاقتصادية في ماليزيا.
تحت قيادة "عبد الله أحمد بدوي" رئيس وزراء ماليزيا الخامس ومن ثم رئيس الوزراء الحالي "نجيب تون رزاق"، والعلاقات الاقتصادية مع المملكة العربية السعودية تنمو في نمو وازدهار أكثر بكثير مما كان عليها في السابق.
وقد نمت العلاقات التجارية الثنائية بين البلدين، ففي عام 1990 كانت تقدر بمبلغ 260 مليون حتى وصل في عام 2012 إلى ثلاثة مليارات و 660 مليون دولار. وتعتبر المملكة العربية السعودية الشريك التجاري التاسع عشر لماليزيا، وفي مركز الـ 22 من حيث وجهة التصدير والـ 16 من حيث وجهة للواردات.
وقد تم تأسيس بنك الراجحي الذي يعد أكبر بنك إسلامي في أعقاب زيارة الملك عبد الله عبد العزيز لماليزيا في عام 2006، وهو ما عزز من علاقات البلدين، ويمتلك البنك حاليا أكثر من 24 فرعا في مختلف أنحاء ماليزيا.
الشركات الماليزية، ولا سيما منذ أكثر من عقد من الزمان، مشاركة بنشاط في مشاريع في المملكة العربية السعودية، على سبيل المثال، مشروع شعيب للطاقة والمياه المستقل، جامعة الفيصل في الرياض، جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقينة والتي تقع في مدينة ثول بمحافظة مكة المكرمة، جسر الجمرات، وبناء برج المملكة في الرياض. بالإضافة إلى مشاريع أخرى لماليزيا داخل المملكة العربية السعودية تشارك في صناعتها والتي نحن لا نعلم عنها.
علاقات كوالالمبور - الرياض، تدل بوضوح أن المملكة العربية السعودية كانت هي الباعث الأساسي والبادئ نحو هذه العلاقة عن طريق منح المساعدات المالية بهدف أن يكون لها التأثير في مختلف النواحي والمجالات في ماليزيا وفي المجتمع الماليزي.

المصدر
وكالة الأنباء الإيرانية (إيرنا)


 
طازة من الفرن ..
قبل دقائق، النسخة العربية لوكالة الأنباء الإيرانية (إيرنا) عملت تحديث وأضافت في بيان الاعتراض باللغة العربية جميع التفاصيل الذي نشرته في النسخة الفارسية، في البداية بيان الاعتراض باللغة العربية كان فقط من 5 سطور ولم يتضمن تفاصيل، أما الآن عملوا تحديث وأضافوا بيان الاعتراض بالكامل في النسخة العربية، ولذلك سأنقل لكم مباشرة من النسخة العربية



ایران ترفض المزاعم الواردة فی البیان الختامی لزیارة الملك السعودی الی مالیزیا

طهران/ 2 آذار/ مارس
رفض المتحدث باسم وزارة الخارجیة بهرام قاسمی، الاتهامات الواردة فی البیان الختامی للزیارة الاخیرة التی قام بها ملك السعودیة الی مالیزیا وشجبها بشدة.

وافاد دائرة الدبلوماسیة العامة والاعلام بوزارة الخارجیة الایرانیة، ان رفض هذه الاتهامات یرتبط بالموضوع الوارد فی البند ال15 فی هذا البیان.
واعتبر قاسمی هذه الاتهامات بانها استمرار للمحاولات غیرالمجدیة والكاذبة تماما، والمغرضة لهذا البلد (السعودیة) والتی تجری من خلال محاولات ودفع اموال طائلة.
ورفض قاسمی الاتهامات الواهیة بشان نفوذ ایران فی سائر دول المنطقة، قائلا ان النفوذ والتواجد الثقافی لدولة ما یعود الی التاریخ والثقافة والحضارة العریقه لهذة الدولة، وانه یعتبر امرا ذاتیا وثقافیا وطبیعیا تماما وشعبیا حیث لایمكن اساسا تحقیقه عبر أی أداة عسكریة او اقتصادیة او سیاسیة حتی.
واكد ان السیاسة المبدئیة للجمهوریة الاسلامیة الایرانیة باعتبارها دولة فاعلة وداعیة للسلام، كانت ولازالت مبنیة علی اساس الاحترام المتبادل وعدم التدخل فی شوون سائر الدول وانتهاج سیاسة حسن الجوار والتعاون مع كافة الجیران ودولة المنطقة والعالم من اجل تعزیز الاستقرار والامن والسلام والمكافحة الحثیثة للارهاب.
واضاف انه بلاشك فان الاجراء والتصرف غیرالمقبول من قبل الحكومة المالیزیة فی تناولها لمثل هذه القضایا الكاذبة والمغرضة التی حاكتها الاوساط الصهیونیة والتی تستهدف وحدة العالم الاسلامی لن تخدم مسیرة العلاقات المتنامیة بین البلدین اطلاقا.
واشار الی اقامة المؤتمر الذی عقدته منظمة التعاون الاسلامی باستضافة كوالالمبور والتعاون الواسع لایران، والذی تمحور حول قضیة القتل الوحشی للمسلمین المظلومین فی میانمار، وقال ان هذا المؤتمر شكل احد المساعی المبذولة لتحقیق الاجماع من اجل معالجة احدي المشاكل العدیدة التی یواجهها المسلمین.
واضاف، للاسف یبدو ان الاجراء الاخیر لهذا البلد (السعودية) ابتعادا عن ذلك المسار وخوض مجالات خطرة تستهدف الیوم كل اسیا والعالم الاسلامی وتقویة للجماعات التكفیریة الارهابیة لاسیما داعش عبر دعمهم وحمایتهم وتوجیههم مادیا ومعنویا وانفاق اموال طائلة فی اطار التعاون الاقتصادی او سائر انواع الدعم من قبل بعض الدول المعروفة.
وتابع: ان توصیتنا لجمیع الدول الاسلامیة ان یتوخوا الیقظة ومزیدا من الدقة والتحلیل لاوضاع المنطقة والعالم وتجنب الخوض فی مثل هذه القضایا التی تتعارض مع مبدأ الصداقة والعلاقات الودیة بین الدول.
واوضح اننا نتوقع من الحكومة المالیزیة وكعادتها فی المراحل السابقة ان تحلل بدرایة وحكمة كاملتین السیاسة الخارجیة للجمهوریة الاسلامیة الایرانیة وان تنظر للامور بعمق وان تتجنب خوض مثل هذه القضایا التی تثار من جدید من قبل اوساط مشبوهة بشكل كامل بهدف اضعاف العالم الاسلامی.
وقال قاسمی، لاشك ان مكانة وطاقات مالیزیا بامكانها ان تكون اكبر من ان تساق الي مثل هذه المسارات المثیرة للفرقة، وباستطاعة مالیزیا عبر توخی دقة النظر ان تسیر فی طریق تعزیز التلاحم والوحدة فی العالم الاسلامی وان تنهض بدور مؤثر فی بناء علاقات افضل بین الدول الاسلامیة .

المصدر
وكالة الأنباء الإيرانية (النسخة العربية)
 
سبحان من جعل لهم هذي الهيبه امام دول العالم

شفت صور بصراحه لاتوجد كلمات توصف هالمنظر

استقبال جميل بمعنى الكلمه
الحمدلله الصادق مع الله والذي أقام دولته على الإسلام يعزه الله لأنه صدق مع خالقه..

اما من خرج من الاستعمار ومن ثم أقام دولته على قيم غربيه أو شرقيه شيوعيه أو علمانيه ..!!

ثم يقول ان بلاده مسلمه ويستغرب عقاب الله له لهو أمر مضحك..

الحمدلله على نعمة الاسلام..:cool:

:يتفرج بشغف:
 
ردي على العدوه نيويورك تايمز..
التي تتكلم عن تكاليف رحلة الملك..!!


‏2⃣
تفضلوا!!
هذه رحلة من رحلات أوباما..
ولم يذكر عدد الطائرات الحربية المرافقة ولا طائرات الشحن ولا سياراته الوحش البالغة.

2! https://t.co/bvXwuQT03I
IMG_20170302_211918.jpg
 
رئيس إندونيسيا:

أشجار الخشب الحديدي زرعت صاحب الجلالة ملك المملكة العربية السعودية سلمان بن عبد العزيز آل سعود، رمزا قويا للصداقة اندونيسيا والمملكة العربية السعودية -Jkw
https://t.co/PMP8GooUg8
 
الملك سلمان يقابل العلماء والزعماء المسلمين في إندونيسيا..

كرم الضيافة عند صاحب الجلالة ملك المملكة العربية السعودية سلمان بن عبدالعزيز آل سعود مع العلماء والزعماء المسلمين من اندونيسيا ;)
-Jkw https://t.co/bBEwnW7UNk
 
طازة من الفرن ..
قبل دقائق، النسخة العربية لوكالة الأنباء الإيرانية (إيرنا) عملت تحديث وأضافت في بيان الاعتراض باللغة العربية جميع التفاصيل الذي نشرته في النسخة الفارسية، في البداية بيان الاعتراض باللغة العربية كان فقط من 5 سطور ولم يتضمن تفاصيل، أما الآن عملوا تحديث وأضافوا بيان الاعتراض بالكامل في النسخة العربية، ولذلك سأنقل لكم مباشرة من النسخة العربية



ایران ترفض المزاعم الواردة فی البیان الختامی لزیارة الملك السعودی الی مالیزیا

طهران/ 2 آذار/ مارس
رفض المتحدث باسم وزارة الخارجیة بهرام قاسمی، الاتهامات الواردة فی البیان الختامی للزیارة الاخیرة التی قام بها ملك السعودیة الی مالیزیا وشجبها بشدة.

وافاد دائرة الدبلوماسیة العامة والاعلام بوزارة الخارجیة الایرانیة، ان رفض هذه الاتهامات یرتبط بالموضوع الوارد فی البند ال15 فی هذا البیان.
واعتبر قاسمی هذه الاتهامات بانها استمرار للمحاولات غیرالمجدیة والكاذبة تماما، والمغرضة لهذا البلد (السعودیة) والتی تجری من خلال محاولات ودفع اموال طائلة.
ورفض قاسمی الاتهامات الواهیة بشان نفوذ ایران فی سائر دول المنطقة، قائلا ان النفوذ والتواجد الثقافی لدولة ما یعود الی التاریخ والثقافة والحضارة العریقه لهذة الدولة، وانه یعتبر امرا ذاتیا وثقافیا وطبیعیا تماما وشعبیا حیث لایمكن اساسا تحقیقه عبر أی أداة عسكریة او اقتصادیة او سیاسیة حتی.
واكد ان السیاسة المبدئیة للجمهوریة الاسلامیة الایرانیة باعتبارها دولة فاعلة وداعیة للسلام، كانت ولازالت مبنیة علی اساس الاحترام المتبادل وعدم التدخل فی شوون سائر الدول وانتهاج سیاسة حسن الجوار والتعاون مع كافة الجیران ودولة المنطقة والعالم من اجل تعزیز الاستقرار والامن والسلام والمكافحة الحثیثة للارهاب.
واضاف انه بلاشك فان الاجراء والتصرف غیرالمقبول من قبل الحكومة المالیزیة فی تناولها لمثل هذه القضایا الكاذبة والمغرضة التی حاكتها الاوساط الصهیونیة والتی تستهدف وحدة العالم الاسلامی لن تخدم مسیرة العلاقات المتنامیة بین البلدین اطلاقا.
واشار الی اقامة المؤتمر الذی عقدته منظمة التعاون الاسلامی باستضافة كوالالمبور والتعاون الواسع لایران، والذی تمحور حول قضیة القتل الوحشی للمسلمین المظلومین فی میانمار، وقال ان هذا المؤتمر شكل احد المساعی المبذولة لتحقیق الاجماع من اجل معالجة احدي المشاكل العدیدة التی یواجهها المسلمین.
واضاف، للاسف یبدو ان الاجراء الاخیر لهذا البلد (السعودية) ابتعادا عن ذلك المسار وخوض مجالات خطرة تستهدف الیوم كل اسیا والعالم الاسلامی وتقویة للجماعات التكفیریة الارهابیة لاسیما داعش عبر دعمهم وحمایتهم وتوجیههم مادیا ومعنویا وانفاق اموال طائلة فی اطار التعاون الاقتصادی او سائر انواع الدعم من قبل بعض الدول المعروفة.
وتابع: ان توصیتنا لجمیع الدول الاسلامیة ان یتوخوا الیقظة ومزیدا من الدقة والتحلیل لاوضاع المنطقة والعالم وتجنب الخوض فی مثل هذه القضایا التی تتعارض مع مبدأ الصداقة والعلاقات الودیة بین الدول.
واوضح اننا نتوقع من الحكومة المالیزیة وكعادتها فی المراحل السابقة ان تحلل بدرایة وحكمة كاملتین السیاسة الخارجیة للجمهوریة الاسلامیة الایرانیة وان تنظر للامور بعمق وان تتجنب خوض مثل هذه القضایا التی تثار من جدید من قبل اوساط مشبوهة بشكل كامل بهدف اضعاف العالم الاسلامی.
وقال قاسمی، لاشك ان مكانة وطاقات مالیزیا بامكانها ان تكون اكبر من ان تساق الي مثل هذه المسارات المثیرة للفرقة، وباستطاعة مالیزیا عبر توخی دقة النظر ان تسیر فی طریق تعزیز التلاحم والوحدة فی العالم الاسلامی وان تنهض بدور مؤثر فی بناء علاقات افضل بین الدول الاسلامیة .

المصدر

وكالة الأنباء الإيرانية (النسخة العربية)



هنا ياسادة ياكرام تشاهدون العقدة التاريخية للفرس من العرب, محاولين اعادة امجاد ابائهم المجوس الذين انقرضوا على يد المجاهدين العرب :D
لكن محاولاتهم هذه ليس لها الا السعودية لتحطم احلامهم وتعيدهم لأرض واقعهم البئيس, فهم ليسوا الا همج متوحشون ولا علاقة لهم بالحضارة والامجاد
 
خادم الحرمين الشريفين يزور مجلس النواب الإندونيسي


موفدنا في جاكرتا: كلمة خادم الحرمين في البرلمان الإندونيسي اخذت أبعاد إسلامية كبيرة ومثمرة

 
الملك والرئيس الإندونيسي يلتقيان أبرز الشخصيات الإسلامية في إندونيسيا


زيارة خادم الحرمين الشريفين تتصدر صحف إندونيسيا
 
هنا ياسادة ياكرام تشاهدون العقدة التاريخية للفرس من العرب, محاولين اعادة امجاد ابائهم المجوس الذين انقرضوا على يد المجاهدين العرب :D
لكن محاولاتهم هذه ليس لها الا السعودية لتحطم احلامهم وتعيدهم لأرض واقعهم البئيس, فهم ليسوا الا همج متوحشون ولا علاقة لهم بالحضارة والامجاد

ما عليكم منهم، هذا كله من النار اللي شابة في قلوبهم، وهالشي يدل على أهمية الدول الإسلامية في آسيا، وأهمية ماليزيا بالذات
هذه الزيارة الأسيوية للملك سلمان جاءت في الصميم، وإيران
أكلت طن تبن
وتبقى المملكة العربية السعودية شامخة بعزها وبعز دينها وعقيدتها، وتبقى هي بلاد الحرمين الشريفين مهبط الوحي وأرض خاتم الأنبياء محمد صلى الله عليه وسلم، وملكها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ورعاه وأطال في عمره

 
الزيارة مهمه جدا ومتابعة من الشعب الإندونيسي..
وصل هذا المقطع إلى 1.8 مليون متابع خلال 24 ساعه..
الحمدلله على نعمة الإسلام
 
عودة
أعلى