اهلًا بك
١- الولايات المتحده لا يحركها لوبي و يبدوا انك تفهم دور اللوبي او جماعات الضغط بصوره خاطءه
السياسه العامه للولايات المتحده تحدد ملامحها بما يحافظ بها علي مصالحها و ليس مصالح اي شخص او جماعه و لو وقف اقرب الحلفاء في وجه تلك المصالح لفعل به ما فعل بالعراق
جماعات الضغط تضغط في اتجاهات معينه لتحقيق مصالحها: مثلا جماعات الضغط الخاصه بحمله السلاح: يستطيعون الضغط اعلاميا و عن طريق الجمهوريين في منع التصويت علي اي تغيير للماده الثانيه للدستور
بينما لو نظرت كنت ستجد ان الرءاسه الامريكيه منعت و أجلت صفقات بعشرات مليارات الدولارات رغم حاجه الشركات الكبري لذلك ... صفقه قطر الكويت البحرين اقرب مثال... و قاءمه الطلبات لشراء السلاح الامريكي الموجله لا يوجد اكبر منها
و هكذا
ذلك لوبي المال ى السلاح ٢*١
أما القول بان امريكا تحكمها اللوبيات فهو كلام لا يمت للواقع بصله
الرءيس الامريكي لديه من القوه و الصلاحيات ان يفعل ما يريد طالما كان ذلك في صالح المصالح الامريكيه و وافقه باقي المؤسسات
قولك ان رفض الفيتو الخاص بالرئيس اهانه : اضحكتني ... هناك كلمه اسمها الديموقراطيه ارجو ان تقرا عنها
امريكا ليست دوله سلطويه يحكمها رءيس بل موسسات و الرءيس ليس الرمز او القاءد العظيم الملهم بل مجرد موظف.
اسءل جون كينيدي و لو جاوبك ابلغني
حقيقه البعض لا يعرف معني كلمه لوبيات ... لو كان اللوبي اليهودي أقوي من المصالح الامريكيه لضمت اسراءيل باقي أراضي الجولان كما أرادوا و اعدوا العده لذلك.
امريكا سمحت لإيرباص الاوروبيه ( يبدوا ان اللوبي الامريكي منتشر ايضا غير أوروبا ) و لم تسمح بعد لبوينج
اي استهلاك محلي ؟ يبدوا انك تقيس السياسه الامريكيه بمقاييس الشرق الاوسط
الشعب الامريكي اخر اهتماماته هي تصريحات الجينيرالات او حتي تصريحات وزير الخارجيه
لا احد يهتم بالسياسه الخارجيه طالما لا يوجد إرسال لجنود كما حدث في العراق كمثال
لا يوجد لا انحسار ولا زياده في نفوذ اي احد
الفارق وجود حربين مع ال بوش و عدم وجود حروب الان
بل ان ميزانيه البنتاجون زادت مع اوباما بل و حققت اعلي رقم لها في التاريخ في 2010
و مازالت عند مستوي عالي جدا
بالتوفيق
أهلا بك
اسمح لى كلامك عاميوتردد ما تعلمة لنا أمريكا من سنين عن السياسة وغيرها عزيزى نحن نجيد القراءة الان والاستنتاج والتحليل ونستطيع ان نميز بين الديمقراطية ونختلف عن الشعب الامريكى الجاهل بالسياسة الخارجية لان حياتنا اليومية تتدخل فيها أمريكا وأوروبا وتتحكم بمقدرات دولنا لذا لا تعطنا كلمات وتقارير راديو سوا التابع للبنتاجون او السى ان ان او النيوزويك وكلها تابعة لجهات سيادية أمريكية تحركها هذا أولا
ثانبا ساتحدث فقط عن السياسة الخارجية للولايات المتحدة الامريكية وكيف تحركها جماعات الضغط الصهيوني لصالح اسرائيل
اتفق علماء السياسة، عبر التاريخ، على أن السياسة الخارجية لأي دولة تعتمد على سكانها وجغرافيتها واقتصادها وحكومتها.
ومع ذلك، نرى العكس تماما مع الولايات المتحدة الأمريكية. فالسياسة الخارجية التي تتبناها واشنطن يقررها الصهاينة، وتسعى في المقام الأول لحماية مصالحهم بدرجة تفوق حتى مصالح الأمريكيين الشخصية.
ويثبت فشل السياسة الخارجية للإدارة الأمريكية في الآونة الأخيرة فيما يتعلق بتطورات الأوضاع في الشرق الأوسط، أن صانعي السياسة الصهيونية عاجزين عن فهم أو حتى تكييف مصالحهم مع الديناميكيات المتغيرة للمنطقة المتوترة.
وأكدت سينثيا ماكيني، النائبة في الكونجرس الأمريكي في تصريحات لها أن الكونجرس يخضع لسيطرة المنظمات والمؤسسات الصهيونية وكذا شركات الإعلام وشبكات اللوبي " جماعات الضغبط" التابعة لها.
ويمتلك اليهود مؤسسات تجارية ضخمة في الولايات المتحدة، والتي تشتمل على مصانع أسلحة وفنادق وشركات نفطية وبنوك واستوديوهات أفلام وشركات إعلامية كبرى
وتتمتع تلك المؤسسات بنفوذ كبير في أسواق المال العالمية، بما يتيح لها السيطرة على الاقتصاد العالمي بأسره، ويمكنها أيضا من دفع مبالع سخية في
الحملات الانتخابية للمرشحين في الولايات الأمريكية، ثم بعد ذلك جني الثمار عند انتخاب هذا السياسي أو ذاك
ولقد رأينا كيف عرض الرئيس الأمريكي الأسبق جورج دبليو بوش وفريقه من المحافظين الجدد المصالح الأمريكية للخطر بقصد حماية المصالح الإسرائيلية.
وفي أعقاب مأساة الـ 11 من سبتمبر، انتشر التطرف بين الأمريكيين على نحو متعمد بمساعدة وسائل الإعلام التي يسيطر عليها الصهاينة. وبالرغم من التحرش الذي يتعرض له المسلمون الأبرياء بشكل متواصل في العالم الغربي، نجد إسرائيل وقد منحت تفويض مطلق لسفك دماء الفلسطينيين دون حساب.
وفي أعقاب الحرب الأمريكية على الإرهاب، أصبحت باكستان دولة مواجهة، فقد غزت القوات الأمريكية أولا أفغانستان ثم تحولت بوجهها إلى العراق لتجتاحه دون تفويض من مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة.
وبعد هذا الاجتياح غير القانوني لدولة ذات سيادة، لقي مئات الآلاف من الأشخاص حتفهم نتجية القصف الشديد، ناهيك عن الزج بـ آلاف آخرين في سجون تفتقر حتى إلى أبسط الظروف الأدمية الملائمة، كما في جوانتانامو وأبو غريب.
ونجح الكيان الصهيوني في استثمار أحداث الـ 11 من سبتمبر وانضمت إلى الأمريكان في أفغانستان والعراق. وحشدت تل أبيب أيضا دعم اللوبي الهندي المنهمك في ربط الطموحات الحقيقية لحرية الفلسطينيين والكشميريين بالإرهاب.
وتكن إسرائيل عداء شديدا لـ باكستان، الدولة المسلمة الوحيدة في النادي النووي.
وبعد وصول الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى سدة الحكم، زادت الآمال بأنه سيغير بعضا من الأخطاء الرهيبة التي ارتكبها سلفه بوش، وساد اعتقاد شائع بأنه سيعمل بإخلاص لحل الصراعين في فلسطين وكشمير، لكن شيئا لم يحدث.
بل على العكس زاد الدعم الأمريكي لـ إسرائيل في حين سُمح للهند بمواصلة ممارساتها الوحشية في كشمير، وهو ما ولد حالة من اليأس دفعت أعداد كبيرة من الشباب إلى التوجه إلى التنظيمات الجهادية المتطرفة.
ولعل موجة الهجمات الإرهابية التي ضربت المصالح الغربية لهي دليل دامغ على فشل السياسة الخارجية للرئيس أوباما. فالزيادة غير المسبوقة في نشاط التنظيمات المتشددة لا تصب في صالح الولايات المتحدة التي تعاني موازنتها التكاليف الضخمة للحرب.
وزاد الأمر سوء الأزمة المالية التي تشهدها الولايات المتحدة وحالة الكر والفر المستمرة بين النواب الجمهوريين والديمقراطيين في الكونجرس.
إن الولايات المتحدة تقف الآن عند مفترق طرق يتعين عليها أن تقرر فيه ما إذا كانت تفضل مصلحة 2% من اليهود الأمريكيين وتقدمهم على بقية السكان في البلاد.
هذا تقرير نشرة موقع " وورلد بيست"
أمريكا دولة تحركها جماعات الضغط سواء في السياسة الداخلية او الخارجية فأترك عنك نغمة الديمقراطية والسياسة الامريكية ولن أتكلم عن باقى جماعات الضغط واللوبى الامريكى المنتشر حتى في شوارع مانهاتن مع رجال العصابات