سقوط طائره عسكرية مصرية

تعازينا الحارة لاخوتنا في مصابهم , نسآل الله ان يكتبهم من الشهداء و ان يصبر ذويهم
 
الله يرحمهم ويغفر لهم
ملاحظة بسيطة
ما تلاحظون إن المصايب دايم تجمعنا وتجعلنا نحس بالأخر ونحزن لحزنه بينما بدون المصايب دائما نجد ملاسنات من البعض هنا وهناك .لماذا؟
ج/ لأننا وقت الشدة نعود لأصلنا نعود لحقيقتنا ألا وهي أننا أشقاء ونتناسى كل ما كان يفرق بيننا وأصلا ماكان يفرق بيننا الا الشيطان وهوى النفس لبعض الأشخاص من هنا وهناك سواء من المسؤولين أو الشعوب وحوادث التاريخ خير شاهد على مانقول وعلى سبيل المثال لا الحصر حرب ال73 وماكان قبلها بين السعودية ومصر من خلاف وبمجرد أن دقت طبول الحرب واندلعت تناسينا كل ما كان يفرقنا ووقفنا بجانب أشقائنا بكل قوة وبكل ما نستطيع ووقفنا في وجه العالم كله وتم تهديدنا بل وضعت الخطط لغزونا ومع ذالك لم نبالي ووقفنا مع إخواننا حتى آخر لحظة بالحرب وبمجرد إنتهائها عاد الخلاف بيننا لإسباب أخرى غير تلك التي كانت من قبل
فهذا هو حالنا نحن العرب نتفنن بإيجاد أسباب الخلاف بيننا وقت السلم ولا نعرف قيمة أخواننا ونصفنا الأخر إلا عند المصايب
الله يجمع العرب والمسلمين على كلمة الحق ولا يفرق بينهم
والرحمة والمغفرة لجميع موتى وشهداء المسلمين

صدقت اخي العزيز عندك حق والله
 
لله الأمر من قبل و من بعد
اللهم ارحمهم واغفر لهم وانزلهم منازل الشهداء و الصديقين ويصبر اهلهم
 
احب اشكر كل الاخوه العرب علي العزاء
وخصوصا الاخوه السعودين
اتمني من الله عز وجل الا يرينا فيكم مكروه ابدا
 
الله يرحمهم ويغفر لهم ويتقبلهم من الشهداء والصديقين والصالحين ويحرم عليهم النار والعذاب اجمع ويسكنهم فسيح جناته.

تعازي الحاره لمصر حكومة وشعبا وجعلها الله اخر الأحزان. :(
 
صورة الشهيدين ان شاء الله

المقدم طيار / أحمد صبري

مشاهدة المرفق 64346

---------------------------------------------------------------------------------------------------------

النقيب طيار / محمد جعفر
مشاهدة المرفق 64347



---------------------------------------------------------------------------------------------------------

اخر مانشره النقيب محمد جعفر على حسابه

مشاهدة المرفق 64348

بأذن الله تكون شاهده له لا عليه
 
ان لله وان اليه راجعون
الواضح ان استعجال مصر لصفقات المروحيات مع روسيا
لمعالجه الضغط الرهيب على المروحيات المصريه فى الحرب على الارهاب
 
عودة
أعلى