افتتحت مصر نفق الشهيد أحمد حمدي رقم ٢ لتكتمل به الأنفاق العابرة أسفل قناة السويس وعددها (٦) لربط سيناء بباقي مصر في سهولة ويسر، وبحيث يكون في كل محافظة من محافظات القناة عدد: (٢) نفق.
وإليكم بعض المعلومات عن النفق الجديد:
شارك في تنفيذ المشروع خمسة آلاف مهندس وفني وعامل مصري في مرحلة الحفر وتجهيز وصب الحلقات الخرسانية وبلاطات السطح ذلك من خلال تحالف شركتين مصريتين وطنيتين، هما شركة "بتروجيت" وشركة "كونكورد".
يخصص نفق الشهيد أحمد حمدي القديم للعبور من الغرب للشرق والجديد من الشرق للغرب، إذ جرى تصميم النفق بحارتين في اتجاه واحد.
يستوعب نفق الشهيد أحمد حمدي ٢، نقل٢٠٠٠ سيارة كل ساعة بمعدل ٤٠ ألف سيارة يوميا بما فيها الشاحنات وسيارات الركوب.
جرى حفر النفق بواسطة حفار ضمن ٤ ماكينات حفر عملاقة وفرتها الدولة المصرية لتنفيذ الأنفاق بأموال مصرية وأياد أبنائها لتنخفض بذلك تكاليف الحفر بنسبة ٢٥٪
جرى تصميم نفق الشهيد أحمد حمدي ٢ وفق دراسات عالمية لربط سيناء ببقية أنحاء الجمهورية، ويضم النفق حارتين مروريتين كل حارة بعرض ٣,٦ متر.
يصل القطر الداخلي لهذا النفق ١١ مترًا والقطر الخارجي أكثر من ١٢ مترً، وارتفاع صافي داخل هذا النفق يبلغ ٥,٥ أمتار.
يصل الطول الإجمالي للنفق ٤٢٥٠ متر، منها حفر نفقي يبلغ ٣٤٠٠ متر وحفر مكشوف بطول ٨٥٠ مترًا.
سجلت أعمال الحفر تحقيق معدلات تنفيذ قياسية فاقت المعدلات العالمية، إذ يبلغ المعدل العالمي لتنفيذ الحفر النفقي ٧٠ مترًا طوليًّا في الشهر، وبسواعد مصرية زادت معدلات الحفر اليومية في أنفاق الإسماعيلية وبورسعيد، من ١٣٥ مترًا طوليًّا في الشهر، وصولًا إلى معدل ٢٧٠ مترًا طوليًّا في الشهر بنفق الشهيد أحمد حمدي ٢.
راعت الشركات المنفذة للنفق وضع نظام لتجميع وصرف مياه الأمطار في أعمق نقطة بالنفق متصلة ببيارة صرف وخط طرد إلى خارج النفق.
بسبب طول المسافة بين النفق الجديد والقديم والبالغة ٥٠٠ متر جرى تنفيذ بيارات لتحرك وضخ أطقم الإنقاذ داخل النفق، بعمق ٤٧ مترًا وبقطر ٢٣ متر خارجي وداخلي ١٠ متر، وهي متصلة بممر عرضي داخل النفق.
يربط النفق بين غرب القناة وطريق النفق شرم الشيخ، كما يربط القادمين من السويس والقاهرة عبر طريق النفق بطريق "شرق التفريعة- رأس سدر".
يعتمد النفق على ٦ أنظمة حديثة ومتطورة للتشغيل والحماية والتهوية والمراقبة الإلكترونية وتفتيش السيارات العابرة للنفق.
وإليكم بعض المعلومات عن النفق الجديد:
شارك في تنفيذ المشروع خمسة آلاف مهندس وفني وعامل مصري في مرحلة الحفر وتجهيز وصب الحلقات الخرسانية وبلاطات السطح ذلك من خلال تحالف شركتين مصريتين وطنيتين، هما شركة "بتروجيت" وشركة "كونكورد".
يخصص نفق الشهيد أحمد حمدي القديم للعبور من الغرب للشرق والجديد من الشرق للغرب، إذ جرى تصميم النفق بحارتين في اتجاه واحد.
يستوعب نفق الشهيد أحمد حمدي ٢، نقل٢٠٠٠ سيارة كل ساعة بمعدل ٤٠ ألف سيارة يوميا بما فيها الشاحنات وسيارات الركوب.
جرى حفر النفق بواسطة حفار ضمن ٤ ماكينات حفر عملاقة وفرتها الدولة المصرية لتنفيذ الأنفاق بأموال مصرية وأياد أبنائها لتنخفض بذلك تكاليف الحفر بنسبة ٢٥٪
جرى تصميم نفق الشهيد أحمد حمدي ٢ وفق دراسات عالمية لربط سيناء ببقية أنحاء الجمهورية، ويضم النفق حارتين مروريتين كل حارة بعرض ٣,٦ متر.
يصل القطر الداخلي لهذا النفق ١١ مترًا والقطر الخارجي أكثر من ١٢ مترً، وارتفاع صافي داخل هذا النفق يبلغ ٥,٥ أمتار.
يصل الطول الإجمالي للنفق ٤٢٥٠ متر، منها حفر نفقي يبلغ ٣٤٠٠ متر وحفر مكشوف بطول ٨٥٠ مترًا.
سجلت أعمال الحفر تحقيق معدلات تنفيذ قياسية فاقت المعدلات العالمية، إذ يبلغ المعدل العالمي لتنفيذ الحفر النفقي ٧٠ مترًا طوليًّا في الشهر، وبسواعد مصرية زادت معدلات الحفر اليومية في أنفاق الإسماعيلية وبورسعيد، من ١٣٥ مترًا طوليًّا في الشهر، وصولًا إلى معدل ٢٧٠ مترًا طوليًّا في الشهر بنفق الشهيد أحمد حمدي ٢.
راعت الشركات المنفذة للنفق وضع نظام لتجميع وصرف مياه الأمطار في أعمق نقطة بالنفق متصلة ببيارة صرف وخط طرد إلى خارج النفق.
بسبب طول المسافة بين النفق الجديد والقديم والبالغة ٥٠٠ متر جرى تنفيذ بيارات لتحرك وضخ أطقم الإنقاذ داخل النفق، بعمق ٤٧ مترًا وبقطر ٢٣ متر خارجي وداخلي ١٠ متر، وهي متصلة بممر عرضي داخل النفق.
يربط النفق بين غرب القناة وطريق النفق شرم الشيخ، كما يربط القادمين من السويس والقاهرة عبر طريق النفق بطريق "شرق التفريعة- رأس سدر".
يعتمد النفق على ٦ أنظمة حديثة ومتطورة للتشغيل والحماية والتهوية والمراقبة الإلكترونية وتفتيش السيارات العابرة للنفق.