بـوابة مصـر الأقتصادية

مصر تؤسس أول شركة لتحويل قش الأرز إلى أخشاب باستثمارات 210 ملايين يورو

تبلغ طاقة أول شركة مصرية لتحويل قش الأرز الى أخشاب نحو 205 آلاف متر مكعب سنويا

رأس المهندس طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية، الجمعية التأسيسية لشركة تكنولوجيا الأخشاب WOTECH في إطار مساهمة قطاع البترول في دعم جهود الدولة؛ لوضع حلول للحد من التلوث البيئي الناتج عن حرق كميات كبيرة من قش الأرز، بتكلفة استثمارية 210 ملايين يورو، وهى استثمارات مصرية خالصة وبطاقة إنتاجية 205 آلاف متر مكعب سنوياً اعتماداً على كمية 245 ألف طن سنوياً من قش الأرز كمادة خام وبتكنولوجيا شركة سيمبل كامب الألمانية طبقاً للمواصفات الأوروبية.

ومن المقرر أن يتم عمل أعمال الإنشاءات والتركيبات الخاصة بأول شركة لتحويل قش الأرز إلى أخشاب من خلال شركة بتروجت المصرية .

وأكد الملا خلال الجمعية أن إنشاء الشركة جاء تماشياً مع سياسة الدولة التي تولى أهمية بالمشروعات البيئية، خاصة مجابهة ظاهرة السحابة السوداء والتلوث البيئي الناتج عن حرق كميات كبيرة من قش الأرز.

وأشار وزير البترول إلى أن المشروع الذى تم اختيار محافظة البحيرة لإقامته، يهدف إلى تحقيق الاستغلال الاقتصادى الأمثل من قش الأرز بتصنيعه بطرق علمية متطورة بدلاً من حرقه والإضرار بالبيئة.

ويعد هذا المشروع الأول من نوعه في أفريقيا والشرق الأوسط والثانى عالمياً بعد الولايات المتحدة الأمريكية ، ويتكون هيكل المساهمين من الشركة المصرية القابضة للبتروكيماويات وشركات بتروجت وإيثيدكو وسيدبك.

وأضاف الوزير أن مشروع إنشاء أول شركة لتحويل قش الأرز إلى أخشاب بجانب مساهمته في خفض نسبة الانبعاثات الكربونية ، سيسهم في سد احتياجات السوق المحلية المتزايدة من إنتاج الألواح الخشبية MDF ، كما يساهم في دعم وتشجيع قيام الصناعات التكميلية في الأثاث المنزلى والديكورات والمطابخ وغيرها.

 
رئيس "القومية للمياه": "طلبنا 25 مليار جنيه خدنا 9 فقط.. ونعمل بسرعة السلحفاة"

كتب- أحمد علي:

قال اللواء إيهاب أحمد، رئيس الهيئة القومية لمشروعات المياه والصرف الصحي بوزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، إن الهيئة طالبت بتخصيص ما يقارب من 14 مليار جنيه، لتنفيذ مشروعات مياه الشرب والصرف الصحي، لكن ما تم تخصيصه هو 8 مليارات و200 مليون جنيه فقط لاغير، ورغم ذلك جرى إنجاز 30 مشروعًا لمياه الشرب و20 مشروعًا للصرف الصحي.

جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب برئاسة المهندس مصطفي سالم وكيل اللجنة، اليوم الأحد، والتي تناقش مدي متابعة الهيئة القومية لمياة الشرب والبصرف الصحي لتوصيات اللجنة خلال موازنة 2017- 2018.

وأضاف رئيس الهيئة: خلال موازنة عام 2018 - 2019 طالبنا بتخصيص اعتمادات مالية لموازنة الهيئة بمبلغ 18 مليارًا و900 مليون جنيه، لكن ما تم تخصيصة واعتماده بلغ 9 مليارات و700 مليون جنيه، تم تنفيذ 43 مشروع لمياه الشرب بطاقة قدرها 575 متر مكعب يومي و38 مشروعًا صرف صحي بطاقة قدرها 958 متر مكعب يومي.

وتابع رئيس الهيئة: في العام المالي الحالي طالبنا بتخصيص 25 مليار جنيه للموازنة الهيئة، لكن ما تم اعتماده كان 9 مليارات و887 مليون جنيه، جرى إتاحة 6 مليارات جنيه، حتى الآن.

وأوضخ: "نعمل في المشروعات بسرعة السلحفاة نظرا لتأخر الاعتمادات المالية، خاصة وأن كل الشركات المتعاملة معنا والمسند إليها المشروعات هي شركات قطاع عام ووزارة الإنتاج الحربي والهيئة العربية للتصنيع".


 
IMG_٢٠١٩١٠٢٨_١٥٠٩٣٨.jpg
 
مشروعات الإسكان الاجتماعي بالمدن الجديدة




عادة تأليه الرؤساء عن طريق نشر صورهم فى كل مكان لا توجد إلا فى الدكتاتوريات. مثل هذه اللافتة الضخمة لصورة الرئيس وشعار "تحيا مصر" الذى ارتبط به كان من الأفضل توفير تكلفتها خاصة ونحن دولة فقيرة تعانى اقتصاديا. مصر ستحيا أفضل لو تم توفير تكاليف لافتات صور الرئيس وعبارة "تحيا مصر" عديمة الفائدة.
 
عادة تأليه الرؤساء عن طريق نشر صورهم فى كل مكان لا توجد إلا فى الدكتاتوريات. مثل هذه اللافتة الضخمة لصورة الرئيس وشعار "تحيا مصر" الذى ارتبط به كان من الأفضل توفير تكلفتها خاصة ونحن دولة فقيرة تعانى اقتصاديا. مصر ستحيا أفضل لو تم توفير تكاليف لافتات صور الرئيس وعبارة "تحيا مصر" عديمة الفائدة.
فى النهايه مجرد صورة
متعملوش تمثال مثلا او مشروع اتسمى على اسمه او ميدان ..الخ
 
مقابلة-سيكو تبدأ تصدير أول هاتف محمول مصري إلى دول أوروبية في نوفمبر
1572346602773.png


القاهرة (رويترز) - قال محمد سالم رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية لصناعات السيليكون‭ ‬(سيكو مصر)، المصنعة لأول هاتف محمول مصري، إن شركته ستبدأ تصدير الهواتف المحمولة من مصنعها في صعيد مصر (جنوبي القاهرة) إلى ألمانيا في نوفمبر تشرين الثاني على أن تعقبها دول أوروبية أخرى.

1572346479298.png


محمد سالم رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية لصناعات السيليكون (سيكو مصر) في صورة من أرشيف رويترز.
وأضاف سالم في مقابلة مع رويترز في القاهرة أن سيكو مصر ”وقعت في أكتوبر (تشرين الأول) الجاري اتفاقية مع وكيل حصري قوي في بعض الدول الأوروبية للتصدير.

”سنبدأ التصدير من الصعيد إلى ألمانيا وهولندا والنمسا وبعدها السويد والنرويج وفنلندا بالعلامة التجارية سيكو. البداية ستكون بألمانيا في نوفمبر (تشرين الأول) بإذن الله بهاتف سيكو إنفينتي ماكس... ذلك بجانب تواجدنا في السعودية والكويت والإمارات وسلطنة عمان.“

وتابع ”بدأنا التصدير إلى ساحل العاج هذا الأسبوع... التصدير يمثل نحو 25 بالمئة من الإنتاج. ونستهدف تصدير أكثر من 50 بالمئة من الإنتاج نهاية 2020 عندما نصدر للدول الأوروبية التي نستهدفها“.

وتبلغ الطاقة الإنتاجية لمصنع الشركة في أسيوط بصعيد مصر حاليا نحو مليوني جهاز سنويا.

وقال سالم الذي بدأت شركته العمل في ديسمبر كانون الأول 2017 إن سيكو ”وقعت اتفاقيات مع ثلاث شركات صينية لتصنيع هواتف لها للتصدير إلى أفريقيا وللطرح بالسوق المصرية... بدأنا التصنيع لها منذ شهر وأول تلك المنتجات ستُوزع داخل السوق المصري الأسبوع المقبل“.

ورفض سالم الخوض في أي تفاصيل مالية عن الاتفاقيات أو الكشف عن أسماء الشركات نظرا لسرية الاتفاقيات.


وأضاف رئيس سيكو خلال المقابلة التي جرت بمكتبه ”نسبة التصنيع المحلي حاليا تبلغ 34-48 بالمئة من الهاتف وفقا للمنتج... نحن أول مصنع في أفريقيا نصنع الهاتف محليا ولا نقوم بتجميعه فقط.

”سنبدأ في عام 2020 زيادة نسبة المكون المحلي من خلال بعض الأجزاء البلاستيكية بالهواتف لنصل إلى نحو 60-61 بالمئة تصنيع محلي خلال الربع الثاني من العام المقبل“.

وتمتلك عائلة سالم 80 بالمئة من سيكو مصر بينما تمتلك الحكومة المصرية النسبة المتبقية البالغة 20 بالمئة من خلال وزارة الاتصالات وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة.

وقال سالم إن حصة سيكو السوقية تبلغ ”3.5-4 بالمئة حاليا وبنهاية 2020 لن تقل عن سبعة بالمئة... تكبدنا خسائر في 2018 لكننا سنوقفها هذا العام وسنتحول للربحية في عام 2020.

”رأسمالنا المدفوع يبلغ 200 مليون جنيه حاليا ولدينا زيادة جديدة بداية 2020 واستثماراتنا تبلغ نحو 450 مليون جنيه وستتجاوز 500 مليون خلال 2020“.

ولدى سيكو مصر تسعة طرازات من الهاتف المحمول وطراز واحد من الكمبيوتر اللوحي في السوق المحلية.

وأضاف سالم الذي تمتلك شركته ثمانية مراكز صيانة وتضم نحو 750 موظفا وعاملا ”سننتقل من تصنيع الهاتف والتابلت (الكمبيوتر اللوحي) فقط إلى تصنيع منتجات أخرى إلكترونية مثل التلفزيونات والريسيفر (أجهزة استقبال بث الأقمار الصناعية) وعدادات الكهرباء وماكينات الدفع الإلكتروني. سنبدأ بالريسيفر في الربع الأول من عام 2020.
 
بدأ الشركة المصرية لصناعات السيليكون (سيكو مصر)، المصنعة لأول هاتف محمول مصري، في تصدير إنتاجها إلى أوروبا نوفمبر المقبل، حسبما قال محمد سالم رئيس مجلس الإدارة.

وأضاف سالم، في مقابلة مع "رويترز" في القاهرة، أن "سيكو مصر" وقعت، في أكتوبر الجاري، اتفاقية مع وكيل حصري قوي في بعض الدول الأوروبية للتصدير.

وأوضح: "سنبدأ التصدير من الصعيد، حيث مصنع سيكو، إلى ألمانيا وهولندا والنمسا، وبعدها السويد والنرويج وفنلندا، بالعلامة التجارية سيكو. البداية ستكون بألمانيا في نوفمبر بإذن الله بهاتف سيكو إنفينتي ماكس. ذلك بجانب وجودنا في السعودية والكويت والإمارات وسلطنة عُمان".

وتابع: "بدأنا التصدير إلى كوت ديفوار هذا الأسبوع. التصدير يمثل نحو 25 بالمئة من الإنتاج. ونستهدف تصدير أكثر من 50 بالمئة من الإنتاج نهاية 2020 عندما نصدر للدول الأوروبية التي نستهدفها".
وتبلغ الطاقة الإنتاجية لمصنع الشركة في أسيوط بصعيد مصر، حاليا، نحو مليوني جهاز سنويا.

76686412_1649419168534145_8823988955054604288_n.jpg
 
عادة تأليه الرؤساء عن طريق نشر صورهم فى كل مكان لا توجد إلا فى الدكتاتوريات. مثل هذه اللافتة الضخمة لصورة الرئيس وشعار "تحيا مصر" الذى ارتبط به كان من الأفضل توفير تكلفتها خاصة ونحن دولة فقيرة تعانى اقتصاديا. مصر ستحيا أفضل لو تم توفير تكاليف لافتات صور الرئيس وعبارة "تحيا مصر" عديمة الفائدة.
اللافتات بس
يوفر تمن القصور والفيلات الرئاسية بالمرة
 
عودة
أعلى