مسألة المحروقات تكشف عن فشل استراتيجي كبير على مدار سنوات وفساد متراكم وضعف قدرة الدولة على المحاسبة.
راه حنا كنهضرو على الأمن الطاقي، المعطيات راه مخيفة بكل ما تحمل الكلمة من معنى.
مؤسف فعلا أن تدبير قطاع استراتيجي بحال هادا يكون كيتم بهاد الشكل.
 
مسألة المحروقات تكشف عن فشل استراتيجي كبير على مدار سنوات وفساد متراكم وضعف قدرة الدولة على المحاسبة.
راه حنا كنهضرو على الأمن الطاقي، المعطيات راه مخيفة بكل ما تحمل الكلمة من معنى.
مؤسف فعلا أن تدبير قطاع استراتيجي بحال هادا يكون كيتم بهاد الشكل.

الدولة فعوض تدعيم فئة مهنيي النقل و ترك البقية تكتوي بنار المحروقات كان عليها تخفض من الضرائب لي كتطبقها على المحروقات ولي كتشكل نسبة كبيرة من ثمن البيع
Screenshot_20220331_141704.jpg
 
مسألة المحروقات تكشف عن فشل استراتيجي كبير على مدار سنوات وفساد متراكم وضعف قدرة الدولة على المحاسبة.
راه حنا كنهضرو على الأمن الطاقي، المعطيات راه مخيفة بكل ما تحمل الكلمة من معنى.
مؤسف فعلا أن تدبير قطاع استراتيجي بحال هادا يكون كيتم بهاد الشكل.
نفتقر لخدمات لاسامير و ايضا الخزانات الاستراتيجية القليلة جدا. لو كان لهم وجود لتم التحكم في الاسعار
 
نفتقر لخدمات لاسامير و ايضا الخزانات الاستراتيجية القليلة جدا. لو كان لهم وجود لتم التحكم في الاسعار
تماما، راه المخزون الاستراتيجي من المحروقات ما عندناش، وما كاينش تسقيف الأسعار، وزيد الاحتكار، كارثة كبيرة
 
تماما، راه المخزون الاستراتيجي من المحروقات ما عندناش، وما كاينش تسقيف الأسعار، وزيد الاحتكار، كارثة كبيرة
مسألة وجود خزانات هي واحدة من الكثير.
لوبي المحروقات ومنهم رئيس الحكومة أخناتوش من مصلحتهم بقاء الوضع على ماهو عليه وذلك من أجل اقتسام كعكة سامير فالبعض منهم يريد قدراتها التخزينية و الاخر قدرات التكرير...
سبق و تحدث أحد الخبراء عن الأمر.. من مصلحتهم أن يتم تفكيك سامير جزءا بجزء لكن الغريب هو صمت الملك وهو يرى هذه المهزلة فأخنوش اتفقنامعه أو لم نتفق هو مجرد كلب من كلاب القصر بامر واحد يمكن لجمه للأبد لكن خونا راضي عليه. و الحساب في محكمة السماء.
 
أما المتهم الرئيسي وهو رفيق الحداوي فقد جاء في نص الحكم أنه مطالب بإرجاع المبالغ المحكوم بإرجاعها على المتهمين الآخرين، أي 31 مليار درهم لفائدة الدولة المغربية. كما ستتم مصادرة ممتلكات المتهمين المدانين في حدود المبالغ المحكوم بإرجاعها.

خلاصة القول إن المغرب لم يسبق له أن عرف مثل الملف المتعلق بتبديد أموال عمومية بحجم 115 مليار درهم، ويبقى من الصعوبة بمكان القول إن الدولة ستنجح في تحصيل 31 مليار درهم.
اكثر من 12 مليار دولار سير على الله ما شاء الله على دولة الحق والقانون
 
مسألة المحروقات تكشف عن فشل استراتيجي كبير على مدار سنوات وفساد متراكم وضعف قدرة الدولة على المحاسبة.
راه حنا كنهضرو على الأمن الطاقي، المعطيات راه مخيفة بكل ما تحمل الكلمة من معنى.
مؤسف فعلا أن تدبير قطاع استراتيجي بحال هادا يكون كيتم بهاد الشكل.
اذا عمت هانت اغلب القطاعات تعرف اختلاسات ونهب بالعلالي منظومة فاسدة نحن في الواقع امام مافيات برؤوس كبيرة ومحاسبتها مستحيلة اذا لم يأتي القرار من فوق.
 

المتهم الرئيسي خدا أربع سنوات مع وقف التنفيد سورسي
غير 3 متهمين فقط مطالبين بارجاع 55 مليار درهم. مهزلة
هذا فقط صندوق واحد من بين عشرات الصناديق وقص على ذلك باقي القطاعات والشركات ووو ... كنظن احسن مخطط للبلاد والعباد هو اطلاق مخطط محاربة الفساد بتعيين لجنة خاصة من المحققين والقضاة النزهاء وتحت اشراف الملك شخصيا لوقف النزيف واسترجاع عشرات الملايير من الدولارات سنويا مع احكام مغلضة 20 سنة فما فوق.
 
غير 3 متهمين فقط مطالبين بارجاع 55 مليار درهم. مهزلة
هذا فقط صندوق واحد من بين عشرات الصناديق وقص على ذلك باقي القطاعات والشركات ووو ... كنظن احسن مخطط للبلاد والعباد هو اطلاق مخطط محاربة الفساد بتعيين لجنة خاصة من المحققين والقضاة النزهاء وتحت اشراف الملك شخصيا لوقف النزيف واسترجاع عشرات الملايير من الدولارات سنويا مع احكام مغلضة 20 سنة فما فوق.

التحقيق في ملفات الفساد هو امر ضروري.. اخر مثل ما حصل في وزارة الصحة



 
مسألة وجود خزانات هي واحدة من الكثير.
لوبي المحروقات ومنهم رئيس الحكومة أخناتوش من مصلحتهم بقاء الوضع على ماهو عليه وذلك من أجل اقتسام كعكة سامير فالبعض منهم يريد قدراتها التخزينية و الاخر قدرات التكرير...
سبق و تحدث أحد الخبراء عن الأمر.. من مصلحتهم أن يتم تفكيك سامير جزءا بجزء لكن الغريب هو صمت الملك وهو يرى هذه المهزلة فأخنوش اتفقنامعه أو لم نتفق هو مجرد كلب من كلاب القصر بامر واحد يمكن لجمه للأبد لكن خونا راضي عليه. و الحساب في محكمة السماء.
أخنوش يكره لاسامير حيت مافيهاش الGاميلة
 
أخنوش يكره لاسامير حيت مافيهاش الGاميلة
أستطيع أن أفهم أن الدولة تريد تحرير القطاع بأكمله
لكن لا أستطيع أن أفهم سبب عدم بيع الشركة لشركة خاصة أخرى
كما أنني لا أستطيع أن أفهم ما الذي يمنع الدولة من إنشاء احتياطيات استراتيجية من منتجات الطاقة
 
أستطيع أن أفهم أن الدولة تريد تحرير القطاع بأكمله
لكن لا أستطيع أن أفهم سبب عدم بيع الشركة لشركة خاصة أخرى
كما أنني لا أستطيع أن أفهم ما الذي يمنع الدولة من إنشاء احتياطيات استراتيجية من منتجات الطاقة

منذ فترة لم أعد أتتبع مسار القضية لكنها لازالت بيد القضاء وهو المخول ببيعها، تلقى عدد من طلبات اقتناء الشركة (عروض عراقية، كويتية، إماراتية... إلخ حوالي 30 عرض) لكن لم تكن عروض مقنعة وبدون ضمانات بنكية، الشركة أغرقها العمودي في الديون سواء مستحقات ضريبية للدولة وجمارك أو لبنوك مغربية و أجنبية من الصعب إيجاد شاري سيكون ملزم بدفع ديونها وتكاليف إعادة تشغيل المصفاة.. ببساطة المستثمر يريد الربح المضمون وسامير غارقة في الديون باغينها برخص التراب لو تم قبول عروض هزيلة ستكون جريمة ثانية في حق الدولة لا تقل عن جريمة بيعها للعمودي رغم أنها كانت تحقق أرباح والسماح بتراكم ديون للدولة بدون إجباره على الدفع ..

بالنسبة للتأميم أيضا أضن أنه صفقة خاسرة،
لن يشفي الغليل إلا رمي كل من ثبت تورطه في قضية تبديد أموال الدولة والسماح لابن الإثيوبية بالنصب علينا في السجن المؤبد مع الحجز على كل ممتلكاتهم بدءا من المعالق إلى العقارات لصالح الأملاك المخزنية.
أكره العطايا الذين يبيعون مصالح بلادهم الحيوية للأجانب ويسلمونها لهم ليسرقوها مقابل بعض العمولات، أمثالهم يجب أن تطبق عليهم عقوبات القرون الوسطى بربط أرجلهم بحبل وسحلهم في الشوارع حتى يموتون ميتة شنيعة.
 
منذ فترة لم أعد أتتبع مسار القضية لكنها لازالت بيد القضاء وهو المخول ببيعها، تلقى عدد من طلبات اقتناء الشركة (عروض عراقية، كويتية، إماراتية... إلخ حوالي 30 عرض) لكن لم تكن عروض مقنعة وبدون ضمانات بنكية، الشركة أغرقها العمودي في الديون سواء مستحقات ضريبية للدولة وجمارك أو لبنوك مغربية و أجنبية من الصعب إيجاد شاري سيكون ملزم بدفع ديونها وتكاليف إعادة تشغيل المصفاة.. ببساطة المستثمر يريد الربح المضمون وسامير غارقة في الديون باغينها برخص التراب لو تم قبول عروض هزيلة ستكون جريمة ثانية في حق الدولة لا تقل عن جريمة بيعها للعمودي رغم أنها كانت تحقق أرباح والسماح بتراكم ديون للدولة بدون إجباره على الدفع ..

بالنسبة للتأميم أيضا أضن أنه صفقة خاسرة،
لن يشفي الغليل إلا رمي كل من ثبت تورطه في قضية تبديد أموال الدولة والسماح لابن الإثيوبية بالنصب علينا في السجن المؤبد مع الحجز على كل ممتلكاتهم بدءا من المعالق إلى العقارات لصالح الأملاك المخزنية.
أكره العطايا الذين يبيعون مصالح بلادهم الحيوية للأجانب ويسلمونها لهم ليسرقوها مقابل بعض العمولات، أمثالهم يجب أن تطبق عليهم عقوبات القرون الوسطى بربط أرجلهم بحبل وسحلهم في الشوارع حتى يموتون ميتة شنيعة.

ها انت اختصرت الأمر مجموعة من العطايا.
لكن طابور هؤلاء العطايا لم ينته بعد فهاهو أخنوش يدمر اقتصاد بلاده و يضرب القدرة الشرائية لمواطنيه فقط من أجل الاغتناء الشخصي
 
عودة
أعلى