حذاري من توقيع اي اتفاقيات جديدة للتبادل الحر
نصيحة للدولة المغربية اوقفوا اتفاقية اكادير للتبادل الحر . راه ما عندنا فيها غير إرزان (الخسارة) وحدهما المغرب والاردن يحترمان بنودها اما تونس ومصر فانهما يستغلانها لصالحهما... السفن المصرية المحملة بالسلع المصرية تقضي اقل من 5 ايام لتفريغ بضاعتها في الموانيء المغربية بينما السفن المحملة بالسلع المغربية تقضي ازيد من 3 اشهر في الموانيء المصرية قبل تفريغها واحيانا يتم ارجاعها بدعوى انها لا تخضع الاتفاق اكادير (هاد الكلام قالو حفيظ العلمي قبل اشهر)
وقتاش هاد الدولة عندنا تترجل ويكون عندها رد فعل على الاقل تلغي اتفاقية التبادل الحر مع تونس ...تونس هادي تقريبا 10 اعوام وهوما كيديرو فائض تجارييفوق 250 مليون دولار في السنة . لو نسدو عليهم التجارة سوف نرسل ما بين 45.000 و 55.000 تونسي للبطالة والشوماج
بالنسبة لتركيا صعود الدرهم وتجاوزه للعملة التركية ليس في صالح الاقتصاد المغربي والمبادلات التجارية بين البلدين والسياحة بين البلدين ...خصوصا في ظل اتفاقية التبادل الحر وايضا بعد رحيل الوزير العملي اللي كان واقف للتواركة في الحلق وبدا كيراجع معهم اتفاقية التبادل الحر من اجل مكاسب للاقتصاد الوطني...
بعد كورونا تهافت للسياح المغاربة نحو بلدان كيف تركيا ومصر ...وهذا ليس في مصلحتنا لانه نزيف للعملة الصعبة من اجل انفاقها في دول لا تنفعنا بشيء...وكتسد الباب امام منتوجاتنا خصوصا مصر ...
بنادم كيلقا التذكرة رخيصة والعملة الجنيه المصري او الليرة التركية هابطة لا يذهب فقط من اجل السياحة بل من اجل التبضع ويجيب لينا معه السلعة الكاملوت من هذين البلدين ، اغلب الناس كيبدلو الفلوس الدرهم بالدولار او الاور في مكاتب الصرف وفي الديوانة منين يكونوا غاديين لمصر او تركيا كيديكلواريو مبلغ 1000 او 2000 اورو وهوما هازين معهم اكثر من 5000 اورو من اجل التسوق ...في المقابل السياح الاتراك ما كايجيوش عندنا اما المصريين كيجيو باش يقلبو على خدمة او يتزوجوا عندنا ويستقروا ويضيقوا على المغاربة في طرف الخبز ديالهم ، بزاف ديال المصريين استقروا في السنوات الاخيرة عندنا ...الله يسهل عليهم ومرحبا بيهم ولكن هاد القضية ديال نفتحوا ليهم الاسواق ديالنا ونبعثوا ليهم السياح متوسطي الدخلي وديما رابحين معانا في الميزان التجاري الذي يميل لهم ضعفين ، هادشي خاصوا يحبس...
نفس الكلام اللي قلتو على تركيا ومصر كنقولو على العدو الاول ديالنا في الماضي والحاضر والمستقبل اسبانيا ، خاصنا ننقصو من عدد المغاربة اللي كيمشيو لتما من اجل التسوق في مواسم الريباخا عند بورچعة...مادام انهم كيضيقو على المنتوجات الفلاحية المغربية في اسبانيا ...
نصيحة للدولة المغربية اوقفوا اتفاقية اكادير للتبادل الحر . راه ما عندنا فيها غير إرزان (الخسارة) وحدهما المغرب والاردن يحترمان بنودها اما تونس ومصر فانهما يستغلانها لصالحهما... السفن المصرية المحملة بالسلع المصرية تقضي اقل من 5 ايام لتفريغ بضاعتها في الموانيء المغربية بينما السفن المحملة بالسلع المغربية تقضي ازيد من 3 اشهر في الموانيء المصرية قبل تفريغها واحيانا يتم ارجاعها بدعوى انها لا تخضع الاتفاق اكادير (هاد الكلام قالو حفيظ العلمي قبل اشهر)
وقتاش هاد الدولة عندنا تترجل ويكون عندها رد فعل على الاقل تلغي اتفاقية التبادل الحر مع تونس ...تونس هادي تقريبا 10 اعوام وهوما كيديرو فائض تجارييفوق 250 مليون دولار في السنة . لو نسدو عليهم التجارة سوف نرسل ما بين 45.000 و 55.000 تونسي للبطالة والشوماج
بالنسبة لتركيا صعود الدرهم وتجاوزه للعملة التركية ليس في صالح الاقتصاد المغربي والمبادلات التجارية بين البلدين والسياحة بين البلدين ...خصوصا في ظل اتفاقية التبادل الحر وايضا بعد رحيل الوزير العملي اللي كان واقف للتواركة في الحلق وبدا كيراجع معهم اتفاقية التبادل الحر من اجل مكاسب للاقتصاد الوطني...
بعد كورونا تهافت للسياح المغاربة نحو بلدان كيف تركيا ومصر ...وهذا ليس في مصلحتنا لانه نزيف للعملة الصعبة من اجل انفاقها في دول لا تنفعنا بشيء...وكتسد الباب امام منتوجاتنا خصوصا مصر ...
بنادم كيلقا التذكرة رخيصة والعملة الجنيه المصري او الليرة التركية هابطة لا يذهب فقط من اجل السياحة بل من اجل التبضع ويجيب لينا معه السلعة الكاملوت من هذين البلدين ، اغلب الناس كيبدلو الفلوس الدرهم بالدولار او الاور في مكاتب الصرف وفي الديوانة منين يكونوا غاديين لمصر او تركيا كيديكلواريو مبلغ 1000 او 2000 اورو وهوما هازين معهم اكثر من 5000 اورو من اجل التسوق ...في المقابل السياح الاتراك ما كايجيوش عندنا اما المصريين كيجيو باش يقلبو على خدمة او يتزوجوا عندنا ويستقروا ويضيقوا على المغاربة في طرف الخبز ديالهم ، بزاف ديال المصريين استقروا في السنوات الاخيرة عندنا ...الله يسهل عليهم ومرحبا بيهم ولكن هاد القضية ديال نفتحوا ليهم الاسواق ديالنا ونبعثوا ليهم السياح متوسطي الدخلي وديما رابحين معانا في الميزان التجاري الذي يميل لهم ضعفين ، هادشي خاصوا يحبس...
نفس الكلام اللي قلتو على تركيا ومصر كنقولو على العدو الاول ديالنا في الماضي والحاضر والمستقبل اسبانيا ، خاصنا ننقصو من عدد المغاربة اللي كيمشيو لتما من اجل التسوق في مواسم الريباخا عند بورچعة...مادام انهم كيضيقو على المنتوجات الفلاحية المغربية في اسبانيا ...