نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
إذا تم الاتفاق التجاري الحر بين المغرب و البنغلاديش فالمستفيد الوحيد هم وحدات النسيج الكبرى حيث سيبدأون ببيع منتوج نهائي للماركات العالمية التي تخيط ملابسها بالمغرب كما هو معمول به بتركيا و بنغلاديش و دول أخرى حيث تتكفل وحدات الخياطة الكبرى بداية من تصميم ملابس فعمل كتالوج لتوزيعه على البراندات فلما تاخد عقد البيع تتكلف بكل بشى وهذا هو مصدر قوتهم ،
أما بالنسبة للكراجات ليس لهم سبيل لمجارات ثمن المنتوج البنغالي قميص براند عالمي ب 25dh ,
دون الكلام عن باكستان بمنتجات نسيجية او جلدية
 
FcYNLmPWYAAqlRw.jpg
 
المشكل هو سي هامان ما زاد حتى إضافة سواء كان السيد الآخر نقل ولا عبر على رأي ديالو .
حيت عندنا الناس ما عندهم أدنى دراية . كايبداو يعطيو فالشروحات
مشاكل في اي مجال هي كلفة الإنتاج. ثمن البيع .جودة المنتوج وللأسف عندنا مشكل ف المحاور 3 .
1كلفة الإنتاج: فيها نجاعة عند الفلاح مثلا الف هكتار عند فلاح محترف تعطي انتاج احسن من الف هكتار مقسمة على 200 فلاح بمعدل 5 هكتار للفلاح .اي المشكل العقاري هو اول حاجز
- المكننة 80% من الات الحصاد فالمغرب أحسنها حالا هي deutz fahr 1202e عفى عنها الزمن بالمعايير الحالية /نسبة استهلاك الوقود لكل هكتار طاقم 3 أفراد مقابل 1 للالات الحديثة عدد الهكتارات في اليوم الواحد ... والأكثر خطورة هوا نسبة الضياع لي كتوصل ل حتى 15% أثناء الحصاد
+ تكلفة تجميع المحصول ونقله للبيع تكون أكثر

نفس الشيء أثناء الحرث ورش المبيدات .. يعني كينة قلة كفائة المكننة مايساهم في رفع التكلفة وتضييع نسبة مهمة من المنتوج

2 ثمن البيع بما ان الاغلبية هم فلاحين صغار او متوسطون يصبحون رهينة ل تجار ووسطاء يقومون بتجميع المحاصيل بأسعار اقل بكثير من الثمن المرجعي المحدد عند المطاحن

3 جودة المنتج الاغلبية كيكون عندهم منتج فيه جودة ضعيفة من ناحية حجم الحبة ونسبة لب الحبة بالنسبة للقشرة حيت اغلبية المنتوج لي فالسوق عند الطحن كتلقا نسبة اللب لي يتحول لدقيقه بالمقارنة مع القشرة لي هيا النخالة + كسور وانكماشات إلى اختارينا اننا نوجهوها لزراعة فالعام الموالي كتلقا نسبة الانبات تقريبا 80% اي ان كل قنطار حبوب الفلاح لي فيه الفهامات كيعاود يزرعو انه كيزرع غير 80 كيلو اي ان هديك 20 كيلو شراها ولاحها بدون استفادة
... وزيد وزيد زراعة الحبوب فالمغرب غير معديا على الوقت
 
هل يعلم أحدكم ما إذا كان لدى وزارة الزراعة أي خطة خاصة لهذا الموسم الزراعي لزراعة الحبوب ؟؟؟
الخطة هيا نفسها فكل سنة لاكن هاد العام غدي يكون ثمن الحبوب المختارة العادية اغلى لان حتى الفلاحين لي كانو خدامين على تكثير البدور تاهما تضررو بزاف نعطك واحد الفكرة مختبر او مركز فلاحي يقوم بالتاجر سلالة x من البدور يتعاقد مع فلاح تكثير هدا الفلاح ينتج 100 طن من الجيل 2 g2 هدا الإنتاج يثم زراعته ...g3 ثم g4 بعدها الفلاحة العاديين يشترون اما g4 رغم ارتفاع سعره وبعدها r1 وr2 هو الأكثر وفرة ولاقل ما يمكن من ناحية جودة السلالة .أما أصحاب الرؤوس المربعة يستخدمون حبوب غير مختارة ضعيفة الإنتاج والنجاعة
 
حيت عندنا الناس ما عندهم أدنى دراية . كايبداو يعطيو فالشروحات
مشاكل في اي مجال هي كلفة الإنتاج. ثمن البيع .جودة المنتوج وللأسف عندنا مشكل ف المحاور 3 .
1كلفة الإنتاج: فيها نجاعة عند الفلاح مثلا الف هكتار عند فلاح محترف تعطي انتاج احسن من الف هكتار مقسمة على 200 فلاح بمعدل 5 هكتار للفلاح .اي المشكل العقاري هو اول حاجز
- المكننة 80% من الات الحصاد فالمغرب أحسنها حالا هي deutz fahr 1202e عفى عنها الزمن بالمعايير الحالية /نسبة استهلاك الوقود لكل هكتار طاقم 3 أفراد مقابل 1 للالات الحديثة عدد الهكتارات في اليوم الواحد ... والأكثر خطورة هوا نسبة الضياع لي كتوصل ل حتى 15% أثناء الحصاد
+ تكلفة تجميع المحصول ونقله للبيع تكون أكثر

نفس الشيء أثناء الحرث ورش المبيدات .. يعني كينة قلة كفائة المكننة مايساهم في رفع التكلفة وتضييع نسبة مهمة من المنتوج

2 ثمن البيع بما ان الاغلبية هم فلاحين صغار او متوسطون يصبحون رهينة ل تجار ووسطاء يقومون بتجميع المحاصيل بأسعار اقل بكثير من الثمن المرجعي المحدد عند المطاحن

3 جودة المنتج الاغلبية كيكون عندهم منتج فيه جودة ضعيفة من ناحية حجم الحبة ونسبة لب الحبة بالنسبة للقشرة حيت اغلبية المنتوج لي فالسوق عند الطحن كتلقا نسبة اللب لي يتحول لدقيقه بالمقارنة مع القشرة لي هيا النخالة + كسور وانكماشات إلى اختارينا اننا نوجهوها لزراعة فالعام الموالي كتلقا نسبة الانبات تقريبا 80% اي ان كل قنطار حبوب الفلاح لي فيه الفهامات كيعاود يزرعو انه كيزرع غير 80 كيلو اي ان هديك 20 كيلو شراها ولاحها بدون استفادة
... وزيد وزيد زراعة الحبوب فالمغرب غير معديا على الوقت
بطبيعة الحال لان الدعم ككل موجه الفلاحات السقوية التي ينتهجها الاقطاعيين الكبار بدعم من الدولة بلا ضريبة بلا والو، انت الما لي عندك كتدير بيه الطماطم و التوت البري و الفلفل الاصفر و الاحمر و البرتقال بشتى أنواعه و زيد و زيد، كيفاش بغيتي قطاع انتاج و زراعة الحبوب يتقدم و الدولة ما مسوقاش ليه،
الكلام لي قال الاخ صحيح و الكلام لي قلتي انت صحيح كذلك و السبب واحد و هو توجهات الدولة التي تدعم الاقطاعيين و ليس الفلاح الصغير و بالتالي فعوض الاسراع في تفويت اراضي الجموع للفلاحين الصغار و تنظيمهم في اطار تعاونيات لتجميع الاراضي و مكننة الانتاج و تخفيظ الكلفة و الرفع من الجودة فلوبي التصدير يستحوذ على كل شيئ و ياتي على الأخضر و اليابس
 
بطبيعة الحال لان الدعم ككل موجه الفلاحات السقوية التي ينتهجها الاقطاعيين الكبار بدعم من الدولة بلا ضريبة بلا والو، انت الما لي عندك كتدير بيه الطماطم و التوت البري و الفلفل الاصفر و الاحمر و البرتقال بشتى أنواعه و زيد و زيد، كيفاش بغيتي قطاع انتاج و زراعة الحبوب يتقدم و الدولة ما مسوقاش ليه،
الكلام لي قال الاخ صحيح و الكلام لي قلتي انت صحيح كذلك و السبب واحد و هو توجهات الدولة التي تدعم الاقطاعيين و ليس الفلاح الصغير و بالتالي فعوض الاسراع في تفويت اراضي الجموع للفلاحين الصغار و تنظيمهم في اطار تعاونيات لتجميع الاراضي و مكننة الانتاج و تخفيظ الكلفة و الرفع من الجودة فلوبي التصدير يستحوذ على كل شيئ و ياتي على الأخضر و اليابس
راه كين الدعم بالنسبة لتراكور + كان فالاول دعم مالي للفلاح الحبوب بعدما بدا التخلويض تحول الدعم لدعم عيني اي يعطيوك حبوب مختارة واسمدة وبنفس الوقت كترجع ليهم الإنتاج تبيعو ليهم لقطع الطريق امام الوسطاء
نشرحو ليك مزيااااان
كان فالاول الشرط هو 10 هكتارات فما فوق وهادي كانت عائق لبزاف الفلاحة من وراها كان تغيير ولات تقدر تستافد وخا عندك مساحة اقل ولاو كيقبلو عقد كراء حتا هوا بالإضافة للملكية العقارية

وكي شرطو عليك حتى التأمين الفلاحي لي تقريبا 200 درهم للهكتار بش تكون ضامن تغطية مالية في حالة الجفاف لي كتكون فيها تعويض ب 7000 درهم للهكتار

شوية ولات نفس الفكرة فزراعة النباتات الزيتية كيعطيوك البدور المختارة تاع نبتة الكولزا وبنفس الوقت كتضمن بيع المحصول ليهم يعني كتكون مهني كيربطوك مباشرة مع شركات انتاج الزيوت

هد الفكرة مزيانة في زراعات التناوب بش نشرح ليك مزيان

نباتات قمح صلب ولين وشعير هي من النباتات الغير متبتة لالنتروجين الجوي والهواء لي كين راه 80 % منو نيتروجين لاكن القمح مكيستافدش منو ويحتاج نيتروجين يكون فالتربة والاستفادة حصرا كتكون هيا الامتصاص عبر الجدور

اما النباتات وخصوصا الزيتية لا تحتاج لإضافة الاسمدة النتروجيتية لأنها تقوم بمتصاص حاجاتها من الهواء والأكثر من دالك انها تمتصه وتقوم بتثبيثة فالتربة هنا كتكون درتي تناوب زراعى + رفع انتاج النباتات الزيتية +عدم الاحتياج في الموسم الموالي لكمية كبيرة من التسميد النتروجيني هدا هو التوجه العالمي لي كاين

كيف قلت ليك المشكل عندنا هنا فالمغرب ان الفلاحين هما فالاصل ناس قلييييل لي كتلقاهم ناس لي فاهمين
+ حاجة انه كاين مشكل تاع التواصل وشحال من واحد كيجبد مخطط المغرب الاخضر وقليييييل لي عارفين الاجابيات والسلبيات

مهم هدرة طوييييلة
 
حيت عندنا الناس ما عندهم أدنى دراية . كايبداو يعطيو فالشروحات
مشاكل في اي مجال هي كلفة الإنتاج. ثمن البيع .جودة المنتوج وللأسف عندنا مشكل ف المحاور 3 .
1كلفة الإنتاج: فيها نجاعة عند الفلاح مثلا الف هكتار عند فلاح محترف تعطي انتاج احسن من الف هكتار مقسمة على 200 فلاح بمعدل 5 هكتار للفلاح .اي المشكل العقاري هو اول حاجز
- المكننة 80% من الات الحصاد فالمغرب أحسنها حالا هي deutz fahr 1202e عفى عنها الزمن بالمعايير الحالية /نسبة استهلاك الوقود لكل هكتار طاقم 3 أفراد مقابل 1 للالات الحديثة عدد الهكتارات في اليوم الواحد ... والأكثر خطورة هوا نسبة الضياع لي كتوصل ل حتى 15% أثناء الحصاد
+ تكلفة تجميع المحصول ونقله للبيع تكون أكثر

نفس الشيء أثناء الحرث ورش المبيدات .. يعني كينة قلة كفائة المكننة مايساهم في رفع التكلفة وتضييع نسبة مهمة من المنتوج

2 ثمن البيع بما ان الاغلبية هم فلاحين صغار او متوسطون يصبحون رهينة ل تجار ووسطاء يقومون بتجميع المحاصيل بأسعار اقل بكثير من الثمن المرجعي المحدد عند المطاحن

3 جودة المنتج الاغلبية كيكون عندهم منتج فيه جودة ضعيفة من ناحية حجم الحبة ونسبة لب الحبة بالنسبة للقشرة حيت اغلبية المنتوج لي فالسوق عند الطحن كتلقا نسبة اللب لي يتحول لدقيقه بالمقارنة مع القشرة لي هيا النخالة + كسور وانكماشات إلى اختارينا اننا نوجهوها لزراعة فالعام الموالي كتلقا نسبة الانبات تقريبا 80% اي ان كل قنطار حبوب الفلاح لي فيه الفهامات كيعاود يزرعو انه كيزرع غير 80 كيلو اي ان هديك 20 كيلو شراها ولاحها بدون استفادة
... وزيد وزيد زراعة الحبوب فالمغرب غير معديا على الوقت
لم أقدم شروحات كما تدعي، بل عبرت عن فكرة بسيطة مفادها أن هناك اهتمام بالفلاحة الصديرية على حساب الفلاحة المعاشية. يعني مالم تفهمه هو أن الأمن الغذائي يتجاوز النظرة الضيقة التي عبرت عنها و التي عددتها في أمورتقنية 3 ككلفة الإنتاج و فوضى السوق حيث يسيطر الوسطاء، و ضعف الجودة. ما عبرت عنه داخل السطور القليلة هوعلى الحكومة أن تتدخل عاجلا لإصلاح الإختلالات لضمان الأمن الغذائي، الأمر يتطلب موقفا سياسيا. خلاصة القول لم أقدم نفسي "خبيرا" كحضرتكم و لم أقدم تحليلا تقنيا أو اقترحت حلولا، كان جوابي بسيطا واجهته أنت بمستوى لا يليق بالنقاش.
 
لم أقدم شروحات كما تدعي، بل عبرت عن فكرة بسيطة مفادها أن هناك اهتمام بالفلاحة الصديرية على حساب الفلاحة المعاشية. يعني مالم تفهمه هو أن الأمن الغذائي يتجاوز النظرة الضيقة التي عبرت عنها و التي عددتها في أمورتقنية 3 ككلفة الإنتاج و فوضى السوق حيث يسيطر الوسطاء، و ضعف الجودة. ما عبرت عنه داخل السطور القليلة هوعلى الحكومة أن تتدخل عاجلا لإصلاح الإختلالات لضمان الأمن الغذائي، الأمر يتطلب موقفا سياسيا. خلاصة القول لم أقدم نفسي "خبيرا" كحضرتكم و لم أقدم تحليلا تقنيا أو اقترحت حلولا، كان جوابي بسيطا واجهته أنت بمستوى لا يليق بالنقاش.
وزارة الفلاحة التي لا زالت تركز على الفلاحة التصديرية و تعتبر الفلاحة المعاشية لا تخدم التنمية. هذا على حد علمي
هنا ابديت رايك حينما قلت هدا على حد علمي + حينما قلت "الفلاحة المعاشية " هنا تكون لست ناقل كلام عن متخصص لانه في التصنيفات أنماط الفلاحة ليست كدلك اي معاشية وعكسها التصديرية
نمط الفلاحة المعيشة اصلا كان نموذج قديم يعني ان الفلاح يستخدم أرضه لإنتاج ما يستهلكه هو وعائلتة اي يزرع أصناف متنوعة للاستهلاك الخاص
تم الانتقال من هدا النموذج إلى ما يسمى بالفلاحة الانتاجية اي ينتج يبيع ثم يشتري ما يحب
الفلاحة الانتاجية عدوها اللدود غياب سوق استهلاكية مضمونة لدلك تستوجب إيجاد سوق خارجية للتصدير + تواجد صناعة تحويلية تمتص الفائض او تضمن تواجد المنتوج في الحالة الندرة او ادا كان المنتوج موسمي ضيق ( تجفيف وتصبير ..)
لدلك حينما وجدت الخلط تبين لي أنك لم تكن موضوعي ولم تقتبس الكلام والفكرة كما هي من المصدر المتخصص الي قلت انك سمعت منه الكلام
 
هنا ابديت رايك حينما قلت هدا على حد علمي + حينما قلت "الفلاحة المعاشية " هنا تكون لست ناقل كلام عن متخصص لانه في التصنيفات أنماط الفلاحة ليست كدلك اي معاشية وعكسها التصديرية
نمط الفلاحة المعيشة اصلا كان نموذج قديم يعني ان الفلاح يستخدم أرضه لإنتاج ما يستهلكه هو وعائلتة اي يزرع أصناف متنوعة للاستهلاك الخاص
تم الانتقال من هدا النموذج إلى ما يسمى بالفلاحة الانتاجية اي ينتج يبيع ثم يشتري ما يحب
الفلاحة الانتاجية عدوها اللدود غياب سوق استهلاكية مضمونة لدلك تستوجب إيجاد سوق خارجية للتصدير + تواجد صناعة تحويلية تمتص الفائض او تضمن تواجد المنتوج في الحالة الندرة او ادا كان المنتوج موسمي ضيق ( تجفيف وتصبير ..)
لدلك حينما وجدت الخلط تبين لي أنك لم تكن موضوعي ولم تقتبس الكلام والفكرة كما هي من المصدر المتخصص الي قلت انك سمعت منه الكلام

الفلاحة المعاشية أو المعيشية تمكن الفلاح من سد حاجاته مع فائض قد يقل أو يكثر، يباع في الأسواق. (تعريف ما جبتوش من غوغل،هذا فهمي المتواضع للفلاحة المعاشية و اللي كنقصد بها الفلاح الصغير، فاحنا ماشي فمؤتمر أكاديمي باش نبقاوا ندققو في المصطلحات، الفاهم يفهم و بلا تمعليم) مع احترامي الكبير لهذا المنتدى اللي استافدت منو بزاف كزائر و كعضو ربما منذ عشر سنوات.
الإقتصاديون في المغرب لازالوا يستعملوا هذا المصطلح للتعبير عن الفلاح الصغير. جوابي للأخ كان فيه جزأين، الأول هو كلام المسؤول الذي قال فيه أن لاخوف علينا من تزويد السوق بما يلزم و القطاع الخاص هو من يتكفل بذلك،وهناك دائما بدائل رغم الحرب. في الجزأ الثاني عبرت عن رأيي، الذي ينادي به الإقتصاديون وهو الإهتمام بالفلاح الصغير و تشجيعه من خلال تقديم الدعم على زراعة القمح و تيسير العراقيل... لا تظن أن المسؤول يقدر ينتقد السياسة الفلاحية ويهضر على الفلاحة التصديرية لأنه غادي يطيروه. فقط و باختصار بغيت نقول بدل اعتبار تزويد السوق إنجازا و نجاحا، خصنا نلقاو حلول لضمان الأمن الغذائي، وزير الفلاحة كان قال أن الفلاح الصغير ولّى كيهرب من زراعة القمح، كذلك عندنا مشكل المساحات المزروعة و المختصين قالوا يمكنا نستافدوا من مساحات ضخمة غير مستغلة.
 
دول مثل الامارات ومصر التي لديها مناطق مشمسة في فصل الشتاء ودرجة حرارة بدات في التخطيط لجذب المتقاعدين والسياح لقضاء فصل شتاء دافئ… على المغرب ان يشتغل على هذا الموضوع . لدينا الجنوب المغربي وفرصة جيدة لتعريف عن السياحة بالداخلة على سبيل المثال ومدن مثل مراكش
 
هذا خزان مياة للشرب موجود في مدينة Los Angeles فيه أكثر من 96 مليون كرة بلاستيكية تطفو علىٰ سطح مياه المخزن.
والسبب أن ️المخزن فيه أكثر من 3 بليون جالون من المياه تمد المدينة بمياه الشرب لمدة 3 أسابيع، للتقليل من تبخر المياه تم وضع كرات الظل هذه بحيث تطفو على المياه.

سميت بـ "كرات الظل" لأنها تقلل من وصول ضوء الشمس للماء وتقلّل من التبخر وتقلل من نمو البكتيريا والتفاعلات الكيميائية الضارة بسبب ضوء الشمس.
سعر الكرة رخيص حوالي 36 cent ومصنوعة من مادة البولي ايثيلين الأسود التي يفترض بأنها غير ضارة للماء، وطلاءها يقاوم الأشعة فوق البنسفجية والتحلل، وقد تدوم لمدة 25 سنة .
خزّان لوس أنجلوس استخدم هذه الكرات علىٰ نطاق واسع، وبعد استخدامها وجدوا أنها قللت التبخر بنسبة 90% وبذلك وفروا 300 مليون جالون من المياه.
منقول
ممكن تطبيق نفس الشيء في المغرب



306363081_10160302946344532_960184320262413393_n.jpg
 
دول مثل الامارات ومصر التي لديها مناطق مشمسة في فصل الشتاء ودرجة حرارة بدات في التخطيط لجذب المتقاعدين والسياح لقضاء فصل شتاء دافئ… على المغرب ان يشتغل على هذا الموضوع . لدينا الجنوب المغربي وفرصة جيدة لتعريف عن السياحة بالداخلة على سبيل المثال ومدن مثل مراكش
لاكان غير على دك سياح لي تيجيو فلكارافن يوسخو الدنيا و يستافدو من الدعم تع الدولة و مكرهوش يديرو راميد ... غير بلاش
 
الفلاحة المعاشية أو المعيشية تمكن الفلاح من سد حاجاته مع فائض قد يقل أو يكثر، يباع في الأسواق. (تعريف ما جبتوش من غوغل،هذا فهمي المتواضع للفلاحة المعاشية و اللي كنقصد بها الفلاح الصغير، فاحنا ماشي فمؤتمر أكاديمي باش نبقاوا ندققو في المصطلحات، الفاهم يفهم و بلا تمعليم) مع احترامي الكبير لهذا المنتدى اللي استافدت منو بزاف كزائر و كعضو ربما منذ عشر سنوات.
الإقتصاديون في المغرب لازالوا يستعملوا هذا المصطلح للتعبير عن الفلاح الصغير. جوابي للأخ كان فيه جزأين، الأول هو كلام المسؤول الذي قال فيه أن لاخوف علينا من تزويد السوق بما يلزم و القطاع الخاص هو من يتكفل بذلك،وهناك دائما بدائل رغم الحرب. في الجزأ الثاني عبرت عن رأيي، الذي ينادي به الإقتصاديون وهو الإهتمام بالفلاح الصغير و تشجيعه من خلال تقديم الدعم على زراعة القمح و تيسير العراقيل... لا تظن أن المسؤول يقدر ينتقد السياسة الفلاحية ويهضر على الفلاحة التصديرية لأنه غادي يطيروه. فقط و باختصار بغيت نقول بدل اعتبار تزويد السوق إنجازا و نجاحا، خصنا نلقاو حلول لضمان الأمن الغذائي، وزير الفلاحة كان قال أن الفلاح الصغير ولّى كيهرب من زراعة القمح، كذلك عندنا مشكل المساحات المزروعة و المختصين قالوا يمكنا نستافدوا من مساحات ضخمة غير مستغلة.
الفلاح الصغير خصو ينتاقل لزراعات لي فيها فلوس أكثر الا عول على القمح فأحسن الحالات يربح 7000 درهم للهكتار

الا بغيتي مساحات ضخمة دير ليها استصلاح وتدير وتستاغلها فزراعة الحبوب خصها تتعطا اما لفلاحين كبار او شركات بحال مجموعة ديانا تاع عائلة زنيبر مشي تتعطا لفلاحة صغار من الاخر
 
الفلاح الصغير خصو ينتاقل لزراعات لي فيها فلوس أكثر الا عول على القمح فأحسن الحالات يربح 7000 درهم للهكتار

الا بغيتي مساحات ضخمة دير ليها استصلاح وتدير وتستاغلها فزراعة الحبوب خصها تتعطا اما لفلاحين كبار او شركات بحال مجموعة ديانا تاع عائلة زنيبر مشي تتعطا لفلاحة صغار من الاخر

المشكل هو مشكل ماء ... لذلك يتوجه الاغلبيية للقمح
 
مشروع تزويد بريطانيا بالطاقة المغربية عبر أكبر كابل بحري في العالم يتأكد.. مزيد من المعلومات
 
المهم هو إيجاد حلول للأمن الغدائي. على حد علمي عائلة زنيبر الله رحمو تخصصهم العنب و داكشي ديال الروحانيات، زعما يمشيو يزرعو القمح! الشعير ربما يزرعوه؟؟ أما مساهمتهم في الأمن الغذائي أشك في ذلك. و قس على ذلك مع كبار الفلاحين و الشركات اللي تشبعوا بفلاحة السوبرماركت على تعبير المصريين. المهم خاص تدخل عاجل لحماية الفرشة المائية و دعم أي فلاح كيزرع غذاء المغاربة الرئيسي سواء كان كبير أو صغير قبل ما تجي شي كارثة عالمية.
شخصيا كنفرح ملي كنشوف المنتوجات المغربية تغزو الأسواق العالمية و مزيان دخلوا العملة الصعبة و بحكم أن المغرب يتوفر على أطر و متخصصين كبار و مختبرات جد متطورة في الفلاحة، خاصنا نعيدو النظر في سياستنا الفلاحية، ما نخسروش أسواقنا وما نفرطوش في الأمن الغدائي و ما نستزفوش الماء ديالنا، هذه معادلة تبدو مثالية لكن مع الإرادة السياسية و البحث العلمي و الدعم المباشر للفلاح نقدروا نحققوا ما هو شبه مستحيل
 
عودة
أعلى