لغات البرمجة كلها إلم تخن الذاكرة باستثناء روبي، كلها بانت فماريكان، %82 من تسجيلات براءة الاختراعات كاينة عند منظمات وشركات وافراد امريكيين ينتمون للواء الاقتصاد الامريكي المقدّس، المداليات الذهبية كلها ديال ماريكان منذ 50 سنة، واللي مازال كايشك ينوض آسيدي يدير السبرديلة ويورينا، ويعوم احسن من مايكل فيلپس اللي تعلم السباحة فالمدرسة الامريكية، ويدير جمباز اروع من سايمون بيلز.. جوائز نوبل اغلبها او جلها ديال امريكيين، وحتى هادوك اللي شدوها خارج الولايات المتحدة كايمشيو للولايات المتحدة باش يستكلمو الابحاث، آعمي يا عمي راه التعليم فماريكان ماشي فابور، راه المدارس العمومية الامريكية كاتجيها الميزانية على حسب التلاميذ، والآباء كايتحاسبو على ولادهم مع المدارس حيت عارفين الدولة كاتخلصها من الضريبة ديالهم، ماشي حيت فابور، وفماريكان الاستاذ عندو عقد عمل، وكايتحاسب، ويستحيل يجي يڭوليك: قرا ولا لهلا يقريه للز*** بوك انا خلصتي دايزة فآخر الشهر.. حيتاش عارف راسو مجرد مستخدم مطالب بالجودة، حيت الناس كايخلصو التعليم من جيوبهم. هاداك التفويض اللي كايديرو المواطنين للدولة او الحكومة باش تمشّي التعليم، هو تفويض تعاضدي فقط، يعني باش عوض انا نقري ولادي بواحد 1000 درهم فالشهر، غادي نخلص 1100 درهم فالشهر باش في كل 11 لواحد كايخلص نقدرو نتعاونو مع واحد اليتيم ماعندوش اللي يخلص عليه، حيت حنا بشر ماشي حيوانات انانية. لا اكثر
واخيرا ..تقدر دابا تخرج تطالب بمجانية التعليم، وكون اكيد راك غاترجعو مجاني، الدول كاتخاف من المظاهرات، ولكن كون اكيد ايضا من هنا 20 سنة غاتلقى معدل الشوماج هو هو، وغاتلقى مستوى الفقر هو هو، وماغاتبدل حتى حاجة، بالعكس، الوضعية غاتكون اكفس، حيت عندك نمو اقتصادي بطيء و هرم السكان كيتوسع ، وكاتزيد تغرّق راسك براسك، في ظل انعدام الجودة. وباش تفهم الجودة ديال التعليم، غادي نقارن ليك مثال جوج طلاب ديال الجامعة، واحد في فلندا، وواحد فالولايات المتحدة الامريكية. الطالب الفلندي غايقرا مزيان، غايتعلم العلوم مزيان، ولكن ماغايتعلمش يصوڤي راسو، غايسالي القراية غايخرج يلقى الحكومة الجميلة ديال فلندا فكرات ليه فالخدمة، بدون منافسة، وغايخدم بسهولة. الطالب الامريكي غايقرا مزيان حتى هو، غير هو الدولة غاتڭوليه ضبر راسك، ولكن حنا نعاونوك، كايخرج يخدم، كايوصل 30 او 35 كايلوح التخربيق كامل وغايبني شركة كاتخدم 1000 واحد، ولكن في الشركات الامريكية اسوة حسنة. الطالب الامريكي كايصوڤي الدولة والاقتصاد، حيت كاتعطيه الوسائل الحقيقية للانتاج، اما الطالب الفلندي راه انسان مربي مزيان، ناقص تيستوستيرون، او كايفرغ التيستوستيرون في موسيقى المعدن، ولكن انسان مسالم ماكايشوفش اصلا الهدف من بناء شركة، وماكايطمحش للثراء، وبذلك ماغاديش يخدّم عباد الله، وماعمرو غايعاون الدولة ديالو بشي حاجة غير الضريبة على الدخل.. والله يسهل على الجميع .