متابعة مستمرة لتشكيل القوه العربيه: بروتوكول تنظيم القوة العربية العسكرية المشتركة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

شكري يتوقع تشكيل القوة العربية خلال أشهر








توقع وزير الخارجية المصري سامح شكري، الأربعاء، بزوغ القوة العربية المشتركة خلال الاشهر المقبلة، وذلك بعد الانتهاء من الاتفاق على جميع النقاط التي يتم تدارسها.

وأوضح شكري أنه تم التوصل إلى العديد من مواضع الاتفاق في الأمور الفنية، مشيراً إلى أنه كان هناك اجتماع لرؤساء الأركان في الدول العربية تم فيه تداول كل ما تم التوصل إليه.

وكشف شكري أن هناك نقطتين مازالتا محل تشاور وتباحث، حيث سيتم التوصل إلى صيغ توفيقة تناسب كل الدول.

من ناحية ثانية، قال شكري إن بلاده تنسق باستمرار مع السعودية حول الأوضاع في سوريا، مشيراً إلى أن البلدين يتفقان على أهمية إنهاء هذا الصراع، بسبب تأثيراته على المحيط العربي.

كما قال إن هناك تطابقاً في الرؤى مع الجزائر، بشأن أهمية إنهاء الصراع العسكري في ليبيا من خلال التوصل إلى حلول سياسية.







بصراحه مصر اكثر الدول المهتمه الى لم شمل العرب
 
أبلغت الجزائر الدول المعنية بمبادرة إنشاء القوة العربية للتدخل السريع، قبل اجتماع القيادات العسكرية للدول العربية فى القاهرة، أن الوقت غير مناسب حاليا لمناقشة موضوع إنشاء قوة تدخل سريع عربية، وطلبت فى حال إقرار مشروع إنشاء تلك القوة، ألا تتدخل هذه القوة فى الشأن الداخلى للدول الأعضاء.

ونقلت صحيفة الخبر الجزائرية فى عددها الصادر اليوم الخميس عن مصدر وصفته بالعليم أن الجزائر طلبت عبر سفيرها فى القاهرة ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية، إدراج بند يمنع القوة العربية من التدخل فى الشأن الداخلى للدول العربية.

وذكرت الصحيفة ، نقلا عن المصدر ذاته قوله، أن "صناع القرار فى الجزائر يعتبرون أن موازين القوى فى العالم العربى، فى الوقت الراهن، غير مناسبة للتوصل إلى اتفاق يسمح بإنشاء قوة تدخل عسكرى عربية تتمتع بالشرعية و المصداقية".
 
ما التخوف لدى الجزائر من هذه القوة؟ اتمنى من لديه المام بالموضوع من الاخوة الجزائريين ان يوضح لنا اسباب هذا التخوف
 
أبلغت الجزائر الدول المعنية بمبادرة إنشاء القوة العربية للتدخل السريع، قبل اجتماع القيادات العسكرية للدول العربية في العاصمة المصرية القاهرة، أن الوقت غير مناسب حاليا لمناقشة موضوع إنشاء قوة تدخل سريع عربية، وطلبت في حال إقرار مشروع إنشاء قوة عربية، ألا تتدخل هذه القوة في الشأن الداخلي للدول الأعضاء.
طلبت الجزائر، حسب مصدر عليم، عبر سفيرها في العاصمة المصرية القاهرة ومندوبها الدائم في الجامعة العربية، إدراج بند يمنع القوة العربية من التدخل في الشأن الداخلي للدول العربية. وقال المصدر إن “صناع القرار في الجزائر يعتبرون أن موازين القوى في العالم العربي، في الوقت الراهن، غير مناسبة للتوصل إلى اتفاق يسمح بإنشاء قوة تدخل عسكري عربية تتمتع بالشرعية والمصداقية”. وتتحفظ الجزائر على مشروع القوة العربية ككل، إلا أنها ستضطر للتعامل معه كأمر واقع في حال إقرارها، حسب مصدرنا.
وبعثت القيادة السياسية في الجزائر رسالة قوية للدول العربية المتحمسة لإنشاء قوة تدخل عسكرية عربية سريعة، بعدم تنقل نائب وزير الدفاع رئيس أركان الجيش، الفريق ڤايد صالح. وقال السيد علمي قادير، الخبير في الشأن الأمني: “إن عدم تنقل أي إطار عسكري يمثل الجزائر في اجتماع رؤساء أركان الجيوش العربية، يعني أن الجزائر تريد التأكيد على أنها غير معنية تماما بمسألة إنشاء القوة العربية”.
وأضاف المتحدث أن رفض الجزائر المشروع في الوقت الحالي “لا ينبع من عقيدة الجيش المعروفة، والمتمثلة في عدم إرسال قوات جزائرية للقتال في الخارج، وإنما لسبب آخر وهو أن الجزائر وقعت، قبل عقود، على معاهدة الدفاع العربي المشترك، التي تلتزم بموجبها بالمساعدة في حالة تعرض بلد عربي عضو في المجموعة العربية لاعتداء. وإلى حد الساعة، فإن الجزائر ما زالت معنية بالمعاهدة، لكن الجديد في الموضوع هو أن صانع القرار الجزائري يرى أن مشروع إنشاء قوة تدخل سريع عسكرية عربية مبني، في الوقت الحالي، على حالة من لا توازن استراتيجي لصالح مجموعة عربية تتزعمها المملكة السعودية، ضد ما يعرف بدول الممانعة التي تعد الجزائر، ولو ظاهريا، الدولة الوحيدة المستقرة المتبقية في هذه المجموعة”.
وأفاد نفس المصدر بأن المسؤولين الجزائريين أبلغوا نظراءهم في دول عربية تتزعم مشروع القوة العربية، أن الجزائر ترى أن الوقت الحالي غير مناسب لإنشاء القوة العربية للتدخل السريع، لعدة أسباب، أهمها التدهور الخطير للعلاقات العربية - العربية بسبب حروب ليبيا وسوريا واليمن، والانقسام العربي غير المسبوق. وأما السبب الثاني فهو عدم قدرة دول مؤثرة ومحورية في العالم العربي على اتخاذ القرار، إما بسبب الغياب أو بسبب الحرب الأهلية، وهي سوريا وليبيا والعراق واليمن، حيث أنه من غير الممكن البت في هذا الموضوع في غياب دول مؤسسة للجامعة العربية. أما السبب الثالث فهو التضارب الذي قد ينشأ بين القوة العربية من قرار تدخل القوة العربية في دولة عربية معينة وقرار من مجلس الأمن الدولي صاحب الاختصاص في مجال ضبط الأمن الدولي.
ويرى صناع القرار الإستراتيجي في الجزائر، حسب المصدر، أنه لا بد من الانتظار إلى غاية تحسن الأوضاع على مستوى العلاقات العربية - العربية قبل السير في اتجاه الخطوات العملية لخلق القوة العربية للتدخل.

- See more at:
 
الايام اثبتت صدق ما قيل عن القيادة الجزائريه
 
مجرد ما يصبح حدث الداخل يؤثر على الخارج فالتدخل السياسي والعسكري واجب .
 
لا حول ولا قوه الا بالله كالعاده تغرد الجزائر خارج السرب!!
اولا ما فائده تصريح كهذا في توقيت مثل هذا و كل اجتماعات المسئولين اقرت معني هذا الكلام؟!! ام ان الجزائر تريد لعب دور الواعيه وسط دول لا تعي؟!


وتضم القوة الجديدة قوات خاصة من الدول العربية مدعومة بقوات جوية، وتتلقي تدريبات مشتركة كل ثلاثة أشهر علي خطط سيتم وضعها لمواجهة التهديدات والمستجدات الاقليمية، إلي جانب مهام أخري منها عمليات حفظ السلام دون التدخل في الدول تعاني قضايا سياسية متشابكة.
وأكدت المشاورات الجارية أن تشكيل القوة العربية المشتركة وتدخلها إذا ما اقتضت الحاجة سيكون بناء علي طلب من الدول المعنية بما لا يمثل أي انتقاص من سيادتها واستقلالها اتساقاً مع أحكام ميثاقي الأمم المتحدة والجامعة العربية وفي إطار من الاحترام الكامل لقواعد القانون الدولي.
1- تقدم الدولة الطرف التي تتعرض لأي تهديد طلب الاستعانة بالقوة إلي الأمين العام ويبلغ الأمين العام قادة الدول الأطراف بهذا الطلب ثم يتولي عرضه علي المجلس الأعلي لاتحاد القرار اللازم.

2- إذا تعذر - لأي سبب من الأسباب - علي دولة طرف تتعرض لتهديد التقدم بطلب الاستعانة بالقوة، يبادر الأمين العام بإبلاغ قادة الدول الأطراف بالأوضاع في هذه الدولة، ثم يعرض الأمر علي مجلس الدفاع الأعلي لاتخاذ ما يراه مناسبا.

3- ينعقد المجلس الأعلي بناء علي طلب الأمين العام بعد موافقة دولة طرف علي طلب الانعقاد.
1- تعقد القيادة العامة المشتركة - قبل تنفيذ كل مهمة - اتفاقاً مع سلطات الدولة التي تنفذ المهمة علي أرضها لتنظيم تواجد القوات المشاركة في تلك المهمة، والدخول والخروج والحصانات المقررة لها، وكافة الترتيبات اللوجيستية والقانونية اللازمة لضمان تنفيذ القوة للمهمة.

و اذا كان الوضع غير مناسب لتشكيل تلك القوه لماذا تصر الجزائر علي حضور سفيرها بالجامعه العربيه للاجتماعات و لا تقاطعها طالما رافضه للفكره؟

موازين القوى فى العالم العربى، فى الوقت الراهن، غير مناسبة للتوصل إلى اتفاق يسمح بإنشاء قوة تدخل عسكرى عربية تتمتع بالشرعية و المصداقية

فعلا العرب لا شرعيه و لا مصداقيه لهم و بالفعل موازيين القوي في العالم العربي لا تسمح باي شيئ!!

يا اخي دا امريكا تصريحاتها افضل من هذا بخصوص القوه العربيه!!!


US Backs Joint Arab Military Force To Counter Security Threats In Middle East


لله الامر من قبل و من بعد!!
 
وكالعادة السياسة الجزائرية تغرد خارج السرب لماذا لا ادري
أرجوا من الاخوه الجزائريين توضيح الامر إذا كانت لهم رؤية في ذلك
تحياتي
 
الايام اثبتت صدق ما قيل عن القيادة الجزائريه
الى الان الجزائر مازالت قيد التشاور فالقوة العربية لن تتدخل بدون توجيه من الدولة التي سيتم التدخل فيها
مثلا مشكلة اليمن والتدخل ضد الحوثيين ليس تدخل في شئون داخلية
علاقات الجزائر مع المغرب واطراف اقليمية لا تجعلها مهتمة بالقوة العربية المشتركة
 
هذه القوة المشتركة كلام فاضي ..
هي التحالف القديم لاجديد عليه الخليج الاردن مصر المغرب .
اذا استطعنا ان نتحدث عن جديد هو انضمام بإذن الله السودان واليمن .

الباقي احلام واماني وخرطي
 
لا اعرف سبب اعتراض الجزائر علي هذه القوه العربيه التي قد تكون المنقذ الاول للشعوب ضد الارهاب
اذا كانت الجزائر لا تشارك في هذه القوه فلماذا التعليق والحضور اصلا
لا اعرف لماذا كل هذا الرعب الجزائري من الجماعات الارهابيه والدفاع عنها في كل مكان
نعرف الجزائر عانت الامرين منهم وهذا يدعوا الي التكاتف مع العرب لمواجهه الاخطار
مبدا خالف تعرف
 
مسئول ساذج من ادلى بذلك التصريح العنترى.. كيف للقوة العربية التدخل فى الشئون الداخلية للبلاد العربية على غير رغبة لقيادة تلك البلد كاليمن مثلا ومن ستصبح على شاكلتها.. الجزائر تخشى من تدخل القوة العربية فى ليبيا جارتها وانا اقول من فوق ذلك الكرسى الجالس عليه فى المنتدى العربى للدفاع والتسليح:D:D:D:D نعم نعم سوف تتدخل ان طلبت الحكومة الشرعية الليبية من العرب التدخل لانقاذها من براثن داعش والمتشدقين بالاسلام فلا يعقل ان ننتظر ان تتحول ليبيا الى سوريا اخرى اكراما لذلك القرار العنترى
 
الى الان الجزائر مازالت قيد التشاور فالقوة العربية لن تتدخل بدون توجيه من الدولة التي سيتم التدخل فيها
مثلا مشكلة اليمن والتدخل ضد الحوثيين ليس تدخل في شئون داخلية
علاقات الجزائر مع المغرب واطراف اقليمية لا تجعلها مهتمة بالقوة العربية المشتركة


لا دخل لعلاقات الجزائر بالمغرب بهذا الأمر
الجزائر ترفض القوة العربية المشتركة لأسباب واضحة
الجامعة العربية طالما تشكلت من محورين والجزائر دائما كانت في صف المحور السوري العراقي الليبي اللبناني في مقابل المحور الآخر
لو كانت الدول الداعية لهذه القوة من السالفة الذكر لوجدتها تبارك القوة وتشارك بها

الجزائر تدرك جيدا أن القوة العربية المشتركة تريدها المملكة العربية السعودية لمناطق نزاع معينة (اليمن، سوريا، وربما العراق)
وتريدها مصر لليبيا

بينما الجزائر موقفها من هذه القضايا أنها ضد ضرب الحوثيين في اليمن ومع بشار في سوريا ومع الحكومة الطائفية في العراق
وفي ليبيا تقول أنها مع الحل السياسي وترفض التدخل والحال أنها ترى في التدخل المصري هيمنة في المنطقة على حسابها وهي التي تطمح لدور اقليمي وانهاء النزاعاات في المنطقة كما تحاول أن تفعل في مالي وليبيا

 
لا دخل لعلاقات الجزائر بالمغرب بهذا الأمر
الجزائر ترفض القوة العربية المشتركة لأسباب واضحة
الجامعة العربية طالما تشكلت من محورين والجزائر دائما كانت في صف المحور السوري العراقي الليبي اللبناني في مقابل المحور الآخر
لو كانت الدول الداعية لهذه القوة من السالفة الذكر لوجدتها تبارك القوة وتشارك بها

الجزائر تدرك جيدا أن القوة العربية المشتركة تريدها المملكة العربية السعودية لمناطق نزاع معينة (اليمن، سوريا، وربما العراق)
وتريدها مصر لليبيا

بينما الجزائر موقفها من هذه القضايا أنها ضد ضرب الحوثيين في اليمن ومع بشار في سوريا ومع الحكومة الطائفية في العراق
وفي ليبيا تقول أنها مع الحل السياسي وترفض التدخل والحال أنها ترى في التدخل المصري هيمنة في المنطقة على حسابها وهي التي تطمح لدور اقليمي وانهاء النزاعاات في المنطقة كما تحاول أن تفعل في مالي وليبيا

عن نفسي وعن مصر نحن لانحتاج قوة عربية لليبيا الا فقط لتضفي صبغة اكثر قانونية لكن عملياتيا ساعة الجد لن نلتفت للقانون كما فعلنا سلفا
ايضا نقطة التدخل والدول كلام الجزائر سليم الا تكون القوة سلاح موجه لقضايا معينة
الجزائر تدرك ان القوة ستنشأ وبالتالي لسنا في مرحلة الاعتراض بل في مرحلة الضمانات
 
عن نفسي وعن مصر نحن لانحتاج قوة عربية لليبيا الا فقط لتضفي صبغة اكثر قانونية لكن عملياتيا ساعة الجد لن نلتفت للقانون كما فعلنا سلفا
ايضا نقطة التدخل والدول كلام الجزائر سليم الا تكون القوة سلاح موجه لقضايا معينة
الجزائر تدرك ان القوة ستنشأ وبالتالي لسنا في مرحلة الاعتراض بل في مرحلة الضمانات


بكل تأكيد هذا ما أقصده، الغطاء السياسي أما التدخل المصري في ليبيا فهو حاصل الآن بغير المباشر
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى