متابعة مستمرة لتشكيل القوه العربيه: بروتوكول تنظيم القوة العربية العسكرية المشتركة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
اختلاف وجهات النظر شي طبيعي

ياخي بالبيت يكون في خلاف بين الاخوان

لكن اذا جاء وقت الجد الجميع يكون يد واحده
 
تابعت امس مناقشه بقناة جزائريه مع 2 من المحللين السياسين الجزائرين

حسب ماقالو

الجزائر اعلنت الموافقه فقط لوجستيا ولم تعارض على القوه
الجزائر سياستها الخارجيه تختلف جذريا على التحالف القوي السعوديه ومصر
القوه لم تأتي الا بضغوط مصر والسعوديه بسبب المنظمات الارهابيه وايران
نحفظ الجزائر يتفق معها دولة العراق
القوه العربيه فعلت بعاصفة الحزم بين الدول المتحالفه لكن الدول تريد تحت غطاء قانوني واتفاقيات

درع العرب النسخة الكاملة من درع الجزيرة
 
بعيد عن المشادات

اغلب الاخوان يعرف توجهات الدول وسياسته الخارجيه

الجزائر لن تخسر شي اذا لم تنضم للقوه العسكريه العربيه

والقوه العربيه لن تخسر اذا لم تنضم الجزائر او اكثر من دولتين كالعراق وسوريا


القوه العربيه فقط لمحاربة الارهاب حماية الامن العربي وهى عون لدوله المستهدفه

الدول العربيه تمتلك ايدي عامله ومال ونفط ومعدات وان شاءلله نشوف تصنيع مشترك

باقي فقط مجرد توقيع على الاتفاق

وان شاءلله الامور طيبه

الجيوش العربية كعدد وعتاد شي مهول ومرعب ومتنوع المشكلة في الإرادة السياسية بعد ٢٠١١
أصبح واضحاً أن الدول العربية إما أن تساعد نفسها
بنفسها بالتصالح مع شعوبها والإهتمام بمشاكل جيرانها أو تتعرض للحروب الأهلية والتفتيت
وجود توافق سياسي يوفر له غطاء دولي لدرع عربي
بقيادة مشتركة وتعاون عسكري مكثف وقبول شعبي
طاغي سيكون حلاً للكثير من المشاكل قبل أن تبدأ
في اليمن على سبيل المثال يروج لما يحدث أنه إعتداء
خارجي وتكاد دول التحالف غير السعودية
لاتذكر ومشاركتها جزء منها سياسي لتجاوز مثل
هذة الأمور في البحرين دخلت في البداية قوات الطوارئ ثم تبعها الحرس الوطني لمواجهة مخربين
والإعلام يتحدث عن درع الجزيرة ولا يستطيع أحد
أن يتكلم السياسة متطابقة والغطاء الدولي متوفر
والتعاون قائم والقبول الشعبي في الخليج كاسح
والمتحدث هو قائد قوات درع الجزيرة
 
التدخل سيتم بناءًً على طلب الحكومة المحلية وهي من ستقود العملية ميدانياً

ايضاً التدخل سيكون بالتصويت والدول الرافضة لن تستطيع الانسحاب اذا خسرت عملية التصويت
 
التدخل سيتم بناءًً على طلب الحكومة المحلية وهي من ستقود العملية ميدانياً

ايضاً التدخل سيكون بالتصويت والدول الرافضة لن تستطيع الانسحاب اذا خسرت عملية التصويت

طيب واذا انسحبت وابدعت في صنع العذر . ما الذي سيحصل يعني ؟
 
فعلا الموضوع ده فبالى من فترة ونجمع فيها خبرات مصر والسعودية والامارات والاردن


الهيئة العربية للتصنيع مشروع حكومي تملكه الدولة المصرية والمفترض في مشاريع كتلك ان تكون عن طريق القطاع الخاص وتقوم على اسس اقتصادية لضمان استمرار التمويل وعدم خضوعه للسياسة وايضا عندما يتم بناء مصنع في مكان ما يكون على اساس اقتصادي بحت وعلى اساس المزايا الممنوحة والتكاليف
 
أكد المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة المصرية، العميد محمد سمير، أن خطوات بناء القوة العربية المشتركة تسير بشكل واثق، وبالمعدلات المطلوبة رغم وجود بعض التباينات، التي وصفها بـ"المحدودة"، في وجهات النظر في بعض الأمور التفصيلية، لافتا إلى أن مهام القوة المشتركة ستحدد بعد إنشائها فعليا، ولن تحل محل "عاصفة الحزم".



وقال سمير في تصريحات لـ "سبوتنيك"، إن "بعض التفاصيل التنظيمية والإدارية مثل مقر القوة، وقيادتها، وحجم وطبيعة المشاركة فيها، لازالت محل نقاش، وتوجد بعض التباينات حولها، لكن ما تم الاتفاق عليه يعد خطوة كبيرة".

وأضاف سمير "تم الاتفاق على بروتوكول القوة العربية الاختياري في اجتماع رؤساء الأركان أمس، وسيُرفع البروتوكول لقادة الدول العربية ثم يطرح على الأمانة العامة لجامعة الدول العرية، وبعد إقراره منها يحال لرئاسة القمة العربية الثلاثية، بعدها يجب أن يقر نهائياً من مؤتمر القمة العربية القادم".

وأشار سمير إلى أن مهام القوة العربية المشتركة هي "حماية استقرار الدول العربية المشاركة وأمنها، وأن المهام المباشرة للقوة لم تتحدد بعد، وليس من المتوقع مثلاً أن تحل محل تحالف "عاصفة الحزم" في اليمن، ولكن مهام القوة المباشرة ستنشأ بعد إعلانها بالفعل".

على جانب آخر، أوضح مسؤول مصري، فضل عدم ذكر اسمه في تصريحات خاصة لسبوتنيك، أنه عند اكتمال إجراءات بناء القوة العربية المشتركة، لن يكون هناك داع لانتظار القمة العربية العادية، والأرجح أنه ستتم الدعوة لقمة عربية استثنائية لإقرار تأسيس القوة المشتركة.

كان الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي قد وجه الدعوة إلى بناء قوة عربية مشتركة لحماية أمن واستقرار الدول العربية، وهي الدعوة التي تبنتها القمة العربية التي عقدت في مارس/ آذار الماضي في شرم الشيخ، وكلفت رؤساء أركان الجيوش العربية بوضع البرتوكول الخاص بالقوة.

وبعد اجتماعين لرؤساء الأركان العرب تم الاتفاق على البرتوكول المنظم لتشكيل تلك القوة أمس في القاهرة.
 
ممكن دي تكون امنية حضرتك :D

لكن عموماً أنا متأكد إنه مش ده اللي هيحصل , بإختصار شديد لمعرفة إنه صاحب هذه الفكرة لن يتركها إلا بعد تنفيذها كما تصورها :)
غلبان ميعرفوش
:D:D:D:D

ffh.jpg
 
الهيئة العربية للتصنيع مشروع حكومي تملكه الدولة المصرية والمفترض في مشاريع كتلك ان تكون عن طريق القطاع الخاص وتقوم على اسس اقتصادية لضمان استمرار التمويل وعدم خضوعه للسياسة وايضا عندما يتم بناء مصنع في مكان ما يكون على اساس اقتصادي بحت وعلى اساس المزايا الممنوحة والتكاليف
الهيئة العربية بالاساس مشروع عربى
وانا شايف اننا نخليه مشروع عربى قومى احنا مش فقراء
 
الهيئة العربية بالاساس مشروع عربى
وانا شايف اننا نخليه مشروع عربى قومى احنا مش فقراء
طيب وشركة الالكترونيات المتقدمة والزامل وشركة السلام للطائرات وتوازن الاماراتية ومصانع الاردن العسكرية تقفل ابوابها !!؟
 
التعديل الأخير:
طيب وشركة الالكترونيات المتقدمة والزامل وشركة السلام للطائرات وتوازن الاماراتية ومصانع الاردن العسكرية تقفل ابوابها !!؟
لا يا اخى انا اقصد نتبادل الخبرات ونعتمد على الهيئة العربية فبعض احتياجات القوات العربية
الامارات على سبيل المثال ممكن تقدم للقوات مدرعات انيجما وطائرة يونايتد 40
الاردن مثل قاذف النشاب وهكذا
 
موقع أمريكي: الاتفاقية العربية المشتركة "فنكوش"
الثلاثاء, 26 مايو 2015 18:36
18393705341432634941-13569852471432446980-ln_223_1.jpg

اجتماع رؤساء الأركان بالجامعة العربية




زعم موقع "ديفينس وان" التحليلي الأمريكي والمعني بالشؤون الأمنية، أن الاتفاقية العسكرية العربية المشتركة الجديدة "لا تستحق الحبر الذي كتبت به".



وقال الموقع: "تدعي الفطرة السليمة أن تتولى القوة العسكرية العربية المشتركة مهام التدخل في الأزمات الإقليمية، لكن للأسف، فإن الخطة - التي اجتمع لمناقشتها رؤساء أركان الجيوش العربية بمقر الجامعة العربية بالقاهرة أمس الأول الأحد - لن تتخطى حاجز قاعة المؤتمرات التي جرى إعدادها فيها".



وعزى الموقع ذلك إلى سببين؛ الأول: أنه لا توجد حاجة للقوة العربية الجديدة، فهناك بالفعل قوات درع الجزيرة لدول مجلس التعاون الخليجي يبلغ قوامها 40 ألف مقاتل ومجهزة بأفضل الأسلحة التي تستطيع أموال النفط شراءها، ولم تتقدم هذه القوات الخطوط الأمامية لأية عملية عسكرية (فيما عدا بعض العمليات الشرطية الصغيرة في البحرين عام 2011 التي لا تحتسب)، وكذلك لم تذهب للصراع الدائر في اليمن.



وإذا كانت الدول العربية جادة في تكوين قوة موحدة، كان من الأسهل إضافة بعض الدول غير الخليجية – مثل مصر – إلى الدرع، فمن الشاق الدخول في عملية معقدة ومستهلكة للوقت لإنشاء قوة جديدة بالكامل، إلا إذا كان المقترح مجرد ممارسة العلاقات العامة، حسب قول الموقع.



والسبب الثاني: أن الجيوش العربية مصممة في الغالب لحماية الأنظمة من الناشطين المؤيدين للديمقراطية غير المسلحين، وليس لخوض حروب فعلية، فعندما تقاتل هذه الجيوش قوات مسلحة أخرى، تكون نهايتها مأساوية في معظم الأحيان، ابتداء من ستينيات القرن الماضي عندما تدخلت القوات المصرية في اليمن أثناء حكم الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، حتى وقتنا الحالي بتكبد جيش النظام السوري التابع للرئيس بشار الأسد خسائر على جبهات متعددة في مواجهة مقاتلي تنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية (داعش)، بحسب ادعاء الموقع.



وذكر الموقع أن خطة القوة العربية المشتركة تقع في مأزق حتى قبل الإعلان عنها، فهناك خلافا على مقر ها، حيث تريدها مصر على أراضيها، فيما تشعر قطر والجزائر بعدم الارتياح حيال هذا الأمر، ويوجد خلف الستار مشاحنات مستمرة بين المملكة العربية السعودية (والقاهرة التي تتلقى كميات هائلة من المساعدات من الرياض لدعمها) وقطر.



واختتم الموقع بالإشارة إلى أن وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر بارك فكرة تكوين قوة عسكرية عربية مشتركة، لكن من الجيد عدم رهان أي مسؤول في وزارة الدفاع "البنتاجون" على القوة العربية لمواجهة الأزمة الأكثر إلحاحا في المنطقة، ألا وهي: التهديد المستمر الذي يفرضه داعش، فلن يتم هزيمة الإرهابيين – بطبيعة الحال – بواسطة قرارات في قاعات المؤتمرات
 
موقع أمريكي: الاتفاقية العربية المشتركة "فنكوش"
الثلاثاء, 26 مايو 2015 18:36
18393705341432634941-13569852471432446980-ln_223_1.jpg

اجتماع رؤساء الأركان بالجامعة العربية




زعم موقع "ديفينس وان" التحليلي الأمريكي والمعني بالشؤون الأمنية، أن الاتفاقية العسكرية العربية المشتركة الجديدة "لا تستحق الحبر الذي كتبت به".



وقال الموقع: "تدعي الفطرة السليمة أن تتولى القوة العسكرية العربية المشتركة مهام التدخل في الأزمات الإقليمية، لكن للأسف، فإن الخطة - التي اجتمع لمناقشتها رؤساء أركان الجيوش العربية بمقر الجامعة العربية بالقاهرة أمس الأول الأحد - لن تتخطى حاجز قاعة المؤتمرات التي جرى إعدادها فيها".



وعزى الموقع ذلك إلى سببين؛ الأول: أنه لا توجد حاجة للقوة العربية الجديدة، فهناك بالفعل قوات درع الجزيرة لدول مجلس التعاون الخليجي يبلغ قوامها 40 ألف مقاتل ومجهزة بأفضل الأسلحة التي تستطيع أموال النفط شراءها، ولم تتقدم هذه القوات الخطوط الأمامية لأية عملية عسكرية (فيما عدا بعض العمليات الشرطية الصغيرة في البحرين عام 2011 التي لا تحتسب)، وكذلك لم تذهب للصراع الدائر في اليمن.



وإذا كانت الدول العربية جادة في تكوين قوة موحدة، كان من الأسهل إضافة بعض الدول غير الخليجية – مثل مصر – إلى الدرع، فمن الشاق الدخول في عملية معقدة ومستهلكة للوقت لإنشاء قوة جديدة بالكامل، إلا إذا كان المقترح مجرد ممارسة العلاقات العامة، حسب قول الموقع.



والسبب الثاني: أن الجيوش العربية مصممة في الغالب لحماية الأنظمة من الناشطين المؤيدين للديمقراطية غير المسلحين، وليس لخوض حروب فعلية، فعندما تقاتل هذه الجيوش قوات مسلحة أخرى، تكون نهايتها مأساوية في معظم الأحيان، ابتداء من ستينيات القرن الماضي عندما تدخلت القوات المصرية في اليمن أثناء حكم الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، حتى وقتنا الحالي بتكبد جيش النظام السوري التابع للرئيس بشار الأسد خسائر على جبهات متعددة في مواجهة مقاتلي تنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية (داعش)، بحسب ادعاء الموقع.



وذكر الموقع أن خطة القوة العربية المشتركة تقع في مأزق حتى قبل الإعلان عنها، فهناك خلافا على مقر ها، حيث تريدها مصر على أراضيها، فيما تشعر قطر والجزائر بعدم الارتياح حيال هذا الأمر، ويوجد خلف الستار مشاحنات مستمرة بين المملكة العربية السعودية (والقاهرة التي تتلقى كميات هائلة من المساعدات من الرياض لدعمها) وقطر.



واختتم الموقع بالإشارة إلى أن وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر بارك فكرة تكوين قوة عسكرية عربية مشتركة، لكن من الجيد عدم رهان أي مسؤول في وزارة الدفاع "البنتاجون" على القوة العربية لمواجهة الأزمة الأكثر إلحاحا في المنطقة، ألا وهي: التهديد المستمر الذي يفرضه داعش، فلن يتم هزيمة الإرهابيين – بطبيعة الحال – بواسطة قرارات في قاعات المؤتمرات
اعتقد محاولة إحباط وان الغرب ككل سيحاول إحباط هذا الامر لكن نسال الله ان يقوي قادتنا.:rolleyes:
 
الصناعة المشتركة هي المطلب
كم اتمنى حزم ضخمة من الصواريخ التكتيكية والاستراتيجية بأعداد كبيرة جدا تنثر على سواحل شمال افريقيا والخليج والشام .
وصواريخ دفاع ساحلي قادرة على تحطيم اعتى القطع البحرية .
ودفاع جوي محترم وقوي بعيد ومتوسط المدى يجعل سماء هذه الدول كغابة شائكة من الصعوبة اختراقها ..
وزوارق صاروخية تقوم بدوريات على كامل السواحل العربية ..
اااه بس ..
هذا الحلم ..تسليح بصناعة مشتركة اضف الى ذلك طائرات بالاشتراك مع بعض الدول الاخرى في هذا المجال . ودبابات مشتركة وقطع بحرية ودرونزات ...

اما قوة عربية مشتركة لاجديد هو الخليج والاردن ومصر والمغرب ...وهذا قائم بدون قوة معلنة .
 
التعديل الأخير:
الحقيقة دول التحالف العربي .... لو تستمر بتحالفها وتجدول تمارين سنوية برية وبحرية وجوية + ولقائات مشتركة لتوحيد المفاهيم وتوحيد التكتيك وتلافي الاخطاء التي تحدث في مابينهم

ويتم تشكيل قيادة موحدة .......... يبقى تمام التمام ............. واي دولة عايزة تنظم يامرحبا ... واللي مش عايز هو حر

القوة تتكون من قوة رمزية لكل دولة وتكون القوة الكبرى لدولة مستضيفة الحدث

اي ممكن نتفق على الحد الادنى من المشاركة يكون 6 مقاتلات .... بحيث لديك : -

1- السعودية 6 طائرات
2 - مصر 6 طائرات
3- الكويت 6 طائرات
4- الامارات 6 طائرات
5- المغرب 6 طائرات
6- السودان 6 طائرات
7- البحرين 6 طائرات
8- الاردن 6 طائرات

المجموع = 48 طائرة اي 2 سرب عربي جاهز للانتشار خلال 48 - 72 ساعة

طبعاً نتكلم عن الحد الادنى الملزمة به كل دولة وعدد 6 ممتاز بحيث انه لايكون مكلف لدول المشاركة وطبعاً كل دولة تستطيع رفع العدد

بحيث يكون الاتفاق هو مشاركة الدولة المستضيفة للحدث او العمليات بعدد الاكبر

بحيث لو لاسمح الله مشكلة بمصر تكون مصر تشارك بقواتها الجوية وقوات البحرية والبرية + 2 سرب عربي
او السودان تكون تشارك بكامل قواتها الجوية والبرية والبحرية + 2 سرب عربي

مثل مايحدث بالسعودية حالياً السعودية مشاركة بافرع قواتها + الاسراب العربية

طبعاً انا اجزم ان لو حدث شيء اقل دولة سوف تشارك بـ 10 طائرات ... وعاصفة الحزم اغلبية الدول مشاركة بـ 15 طائرة


شيء رائع يكون لديك قوة عربية جوية جاهزة لتدعيم القوات المسلحة لاي دولة عربية تحتاج

بالبداية ليكون القوة العربية قوة جوية ..... لان الدول العربية اغلبها تحتاج لدعم جوي


لذلك لتبدأ القوة العربية من دول التحالف بحيث يكون لديك 2 سرب عربي تقوم بتدريبه بمناورات مشتركة وكذلك لايمنع من التدريب على اعمال التزود بالوقود


طبعاً مع مرور الوقت لايمنع من ادخل سلاح المروحيات بحيث انه تشارك كل دولة على الاقل بـ 3 مروحيات هجومية
بحيث يكون لدينا 24 مروحية هجومية اضافة لمروحيات البلد المستضيف

ثم بعد ذلك لايمنع من الانتقال الى الجانب البحري وبحيث كل دولة ملزمة بمشاركة على الاقل بـ 1 قطعة بحرية

بحيث يكون لديك 8 قطع بحرية + قطع البلد المستضيف

برياً لاداعي له الا لضرورة ..... لانه الجانب البري الدولة المستضيفة سوف تتكفل به في ظل توفر دعم جوي ومروحي لها وايضاً لما للجانب البرية من حساسية حيث كونه هو من تلحق به الخسائر الاكبر
ولاكن لايمنع من المشاركة البرية لدول التحالف حسب رغبة كل دولة وليس اجبارها


وهكذا

هذه الاعداد البسيطة الالزامية لكل دولة لن سوف لن تؤثر على الدول المشاركة من حيث التكلفة التشغيلية لانها اعداد رمزية جداً وكذلك تخفف من اعباء وتكلفة الحرب بحيث تتوزع على الجميع
 
موقع أمريكي: الاتفاقية العربية المشتركة "فنكوش"

كلام المحلل ده لا يستند الي علم ولا حتي جهل ده بيستند لتنجيم يعني قاعد في مكتبه تحت التكييف بينجم ..
الفتره دي المفروض نسمع نفسنا بس لان اهل مكه ادري بشعابها الناس دول لما بيكتبوا مقاله عن العرب مبيكلفوش نفسهم بجمع معلومات او ادله او دراسة الموضوع قبل ما يتكلموا فيه دول بيتكلموا من منطلق مشاعرهم البغيضه.
 
العربي: القوة العربية المشتركة ستكون مستعدة للتدخل في أي مكان





قال الأمين العام لجامعة الدول العربية، نبيل العربي، الأربعاء 27 مايو/ أيار إن القوة العربية المزمع تشكيلها ستكون مستعدة للتدخل في أي مكان.

جاءت تصريحات العربي على هامش مشاركته في أعمال الدورة الـ 42 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي المنعقدة في الكويت.

وبشأن استخدام "القوة المشتركة" في العراق، أوضح أن جميع الدول العربية متحمسة لتشكيل القوة المشتركة، باعتبارها حلما كان العرب يفكرون به منذ ما يزيد على 70 عاما.

وأضاف أن المشاورات مستمرة لإتمام موضوع القوة المشتركة وسط تأييد شامل من الدول حسب قوله.
 
القوة العربية المشتركة وآلام الولادة




تثير المشاريع والاقتراحات التي تتعلق بالتعاون الإقليمي، في أي منطقة من مناطق العالم، نوعين من ردود الفعل يصعب التمييز بينهما. النوع الأول يصدر عن الذين يتعاطفون مع الأهداف التي تستهدفها هذه المشاريع. وتشمل ردود الفعل هذه عادة ملاحظات نقدية ترمي إلى إغلاق بعض الثغرات فيها ولفت الأنظار إلى العثرات التي قد تعترضها في المستقبل، وأخيراً إلى المساعدة على تطويرها. النوع الثاني من ردود الفعل يصدر عن جهات تناهض المرامي التي تستهدفها هذه المقترحات والمشاريع. بعض هذه الجهات يعرب عن معارضته هذه المشاريع بوضوح فيقول إنه يعارضها لأنه يعارض أساساً الأهداف التي تسعى إلى خدمتها، بينما يوحي البعض الآخر أنه يعارض بعض الاقتراحات الفرعية المنبثقة عن هذا المشروع لأنها تتعارض مع أهدافه.





ففي إطار الصراع بين أنصار الاتحاد الأوروبي ومناهضيه، نجد كثيرين ممن يعلنون معارضتهم بعض مشاريع الاتحاد، لأنها سوف تؤدي إلى تقريب فكرة الفيديرالية الأوروبية. لذلك عارض هؤلاء بصراحة اقتراحات توحيد العملة الأوروبية (اليورو) وتشكيل قوة «اليوفور»، أي قوات التدخل الأوروبي السريع. إلى جانب هؤلاء المعارضين للفكرة الأوروبية، نجد كثيرين لا يعلنون معارضتهم إياها صراحة، إنما يعارضونها مداورة، أي من طريق معارضة كل اقتراح ترمي إلى تحقيقه، بحجة أنه «غامض» و «غير واقعي»، ومن ثم فإنه لا يخدم الأهداف المتوخاة من وراء تأسيس المشروع الأوروبي.





هذا النوع من المعارضة يتكرر في المنطقة العربية حيث يواجه كل اقتراح للتعاون بين الدول العربية بأسئلة وملاحظات متقاربة من حيث المضمون، ولكن ليس من حيث الأهداف والحوافز. فعندما أطلق مشروع تأسيس قوات عربية مشتركة لمواجهة المعضلات الأمنية المتفاقمة والعابرة للأقطار في المنطقة العربية، ذكّر كثيرون بالتجارب التي عرفتها المنطقة على هذا الصعيد، ودعوا إلى الاستفادة منها. هذه الدعوة في حد ذاتها عبرت أحياناً عن نظرة متشائمة إلى العمل المشترك، وأحياناً أخرى عن نظرة متفائلة إلى هذا النهج.





أصحاب النظرة الأولى دعوا إلى التوقف أمام بعض التجارب التي كانت موضع جدل واسع في مجال تشكيل القوات العربية المشتركة، وركزوا بصورة خاصة على قوات الردع التي تأسست بهدف إعادة السلام إلى لبنان، فبدأت عربية ثم تحولت إلى قوات سورية وباتت عرضة لانتقادات واسعة بسبب هذا التحول.





أصحاب النظرة الثانية دعوا إلى الإفادة من تجارب أخرى في مجال بناء القوات العربية المشتركة ومنها تجربة قوات الأمن العربي التي شكلتها الجامعة العربية للمساهمة في حماية حدود الكويت خلال صيف عام 1961 من التهديدات العراقية. ويلفت أصحاب هذه النظرة إلى النجاح الذي حققته هذه القوات خلال تلك الفترة، وإلى الدور الذي اضطلعت به، حسب تقديرهم، في إقناع عبد الكريم قاسم، حاكم العراق آنذاك، بصرف نظره عن مشروعه إلحاق الكويت بالعراق، وكذلك في إبطال مبررات استمرار تمركز القوات البريطانية في الإمارة العربية.





في الحالتين، الكويتية واللبنانية، لم يكن تكوين وتفعيل القوات العربية المشتركة أمراً هيناً، وهي تجربة تجر الصعاب على المشاركين فيها في أمكنة عديدة من العالم. وكما كان الأمر صعباً في السابق، فإنه سوف يكون صعباً اليوم في ظل تفكك الدول العربية وبروز عناصر الصراع بين الفئات الإثنية والدينية والمذهبية والجهوية المختلفة التي تزخر بها المجتمعات العربية.





على رغم هذه الصعاب ومن دون المبالغة في التوقعات المتفائلة، يمكن القول إن إنجاز مشروع بروتوكول القوة العربية المشتركة، وعقد اجتماع رؤساء الأركان العرب خلال البرنامج الزمني التحضيري لتأسيس القوات، وإعلان المشروع على الرأي العام عبر الإعلام، بحيث يتاح للمواطنين المهتمين الاطلاع عليه ومناقشته، وتحديد موعد قريب لإنجاز البروتوكول بصورته النهائية تمهيداً لعرضه على القمة العربية، كل ذلك يشكل خطوات تستحق التنويه، ولا تلغي الحاجة إلى مناقشة المبادرة والبروتوكول وإبداء الملاحظات حيالهما.





على هذا الصعيد، من المستحسن أن يتضمن البروتوكول المزيد من التوضيح للنقطتين الرئيسيتين التاليتين:





أولاً: العلاقة بين مؤسسات القوة المقترحة ومؤسسات جامعة الدول العربية. فالبروتوكول يميز بين الدول الأعضاء (الأطراف) وبين غيرها من الدول الأعضاء في القوة العربية. أي أنه ليس هناك تطابق كامل بين القوة المشتركة وبين الجامعة العربية بحيث يمكن القول إن القوة المشتركة تنفذ القرارات الصادرة عن الجامعة. وفي غياب هذا التطابق، قد ينشأ بين مؤسسات الجامعة ومؤسسات القوة المشتركة تباين في تقدير الأوضاع السياسية والعسكرية في دول المنطقة.





إن البروتوكول ينيط بالمجلس الأعلى للقوات «الاضطلاع بجميع الشؤون العسكرية والسياسية المتعلقة بتنفيذ البروتوكول»، ومنها «التدخل السريع لمواجهة التحديات والتهديدات، بما فيها تلك التي تصدر عن التنظيمات الإرهابية». إن الجامعة قد تقرر أن الأولويات الإقليمية تفرض التدخل في اليمن، بينما يقرر مجلس الدفاع الذي يرسم سياسة القوة المشتركة أن الأولوية ينبغي أن تعطى لتهدئة الأوضاع في ليبيا، فكيف يمكن حسم هذا التباين والخروج بسياسة واضحة حول أمن المنطقة ودولها؟





لقد واجهت الأمم المتحدة مثل هذه العقبة في مرحلتها التكوينية وبعد فترة من ولادتها، ففي المرحلة التأسيسية، أي عندما خرجت الدول العظمى من الحرب العالمية الثانية متفقة على هيكل الأمم المتحدة، اتفق الزعماء الكبار على أن يتولى مجلس الأمن أمر السلم العالمي واتخاذ التدابير كافة لصيانته من التهديدات. وعبّر عن هذه الرغبة المشتركة بتشكيل اللجنة العسكرية المشتركة التي كانت تضم رؤساء أركان قوات الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن لكي تضطلع بتنفيذ قرارات المجلس بصدد تحريك القوات المسلحة. استمر هذا الترتيب لفترة قريبة لكنه انتهى وتعطلت اللجنة العسكرية بعد بدء الحرب الباردة. وفي المنطقة العربية هناك شتى أنواع الحروب، وكل منها جدير بأن يعطل العمل الجماعي لرؤساء أركان الجيوش العربية، فهل من المستطاع، على رغم هذا المحظور، ضمان استمرار عمل القوة العربية المشتركة؟





ثانياً: تشكيل القوة وإشكالياته. يحدد البروتوكول طريقاً واحداً لتشكيل القوة، وهو أن تساهم كل دولة طرف بعناصر برية وبحرية وجوية، أي أن تساهم كل دولة بالجنود الذين تضمهم القوة. ويحدد البروتوكول أن العناصر التي تتكون منها القوات سوف تتمركز في بلادها ريثما تنشأ حاجة إلى تحريكها خارج أراضي بلادها. وهذا أمر بديهي ونشهده في المناطق كافة التي تشكلت فيها قوات إقليمية. ولكن هذا وجه من وجوه تشكيل القوات المشتركة وتمركز أفرادها بحيث يسأل البعض عما إذا كانت هناك طرق أخرى للمساهمة في تشكيل القوة.





من طرق تشكيل قوات التدخل السريع والقوات المتعددة الهوية فتح الأبواب أمام الأفراد للانضمام إليها. المثال الأبرز لهذا النوع من القوات هو الفرقة الأجنبية التابعة للجيش الفرنسي. فهذه الفرقة تقبل الأفراد الذين ينضمون إليها كمتطوعين. وكانت السياسة المتبعة تجاه هذا النوع من التجنيد هي التغاضي عن ماضي المتطوع، بحيث أصبحت الفرقة ملاذاً لشتى أنواع «الهاربين من وجه العدالة»، كما جاء في صحيفة «الدايلي تلغراف» البريطانية، ولكن هذه الصورة تغيرت الآن، فلم تعد الفرقة بيتاً لهذا النوع من النزلاء والمجندين، وتغير طابعها، خصوصاً بعد أن انتهى دورها في قمع حركات التحرر الوطنية وأصبحت تعمل في أطر حفظ الأمن الداخلي والقاري الأوروبي كما فعلت في البوسنة.





إن السماح للأفراد من الدول العربية بالانضمام إلى القوة العربية المشتركة سوف يساعد على ضمان توازن عددي وديموغرافي داخل هذه القوات، كذلك يساعد على تأكيد طابعها الإقليمي العربي، إلا إذا كانت الأكثرية الكبرى من المجندين تنتمي إلى بلد واحد، هو بلد المقر، على الأرجح، فإنها سوف تفقد طابعها المميز كقوات ذات طابع إقليمي ومعنية بأوضاع الإقليم بصورة عامة. إن إضعاف الطابع الإقليمي والعربي لهذه القوة قد يريح البعض، ولكنه يحد من الأثر الإيجابي لمشروع ينطلق من إدراك أهمية التعاون الإقليمي وجدوى التحالفات في السياسة الدولية.
 
ضعوها في الكويت
فهي ستكون ساحة الحرب ان تصادمت ايران مع الخليج

يحدها ايران شرقا والعراق شمالا والسعودية جنوبا

ولبنان بالدرجة الثانية لتحجيم دور حزب الله
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى