روسيا تعلن اعتزامها الغاء صفقة شراء سفينتين حربيتين من فرنسا

tamerytr

عضو
إنضم
6 يناير 2015
المشاركات
78
التفاعل
249 0 0
أعلنت روسيا اليوم الثلاثاء اعتزامها الغاء صفقة بقيمة 2ر1 مليار يورو لشراء سفينتين حربيتين من طراز ميسترال من فرنسا وبناء السفينتين بنفسها.

وكان من المقرر أن تتسلم روسيا السفينة الأولى، التي تستخدم في نقل القوات والمروحيات وغيرها من الأسلحة الثقيلة إلى المعارك الساحلية، العام الماضي.

ولكن الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند رفض في سبتمبر الماضي تسليم السفينة بموجب التعاقد المبرم بين البلدين بسبب دور موسكو في الأزمة الأوكرانية.

وتتجادل روسيا مع فرنسا منذ ذلك الحين من أجل إما تسليم السفينة أو اعادة مبلغ الصفقة، ولكن يبدو الآن أن الصبر الروسي قد نفد.

وقال أوليج بوخكاريوف نائب رئيس لجنة التصنيع العسكري الروسية : "روسيا لن تحصل على السفينتين، وهذه الحقيقة قد تأكدت".

وأضاف في تصريحات أوردتها وسائل الاعلام الرسمية في روسيا أنه "لا يوجد الآن سوى موضوع نقاش واحد وهو المبلغ الذي يتعين اعادته إلى روسيا".

وأضاف أن روسيا تعتزم بناء سفن مماثلة ولكنها ليست نسخا من الميسترال لأن موسكو لديها "أيديولوجية مختلفة قليلا بشأن العمليات الهجومية البرمائية"، دون أن يكشف مزيدا من التفاصيل.
 
الفلوس من أين
العين بصيرة و اليد قصيرة
خاصة أن التسليم فورى
أى الدفع فورى
يا اخي قواتنا المسلحة لديها (اقتصاد) واموال خاصة بها من خلال مصانع الهيئة ( سيماف-صقر-قادر-حلوان-ابيكو .... الخ ) وتصنيع الاسلحة وتصديرها وبيعها ولاتنسي مصانع ومنافذ بيع السلع الالكترونية و الغذائية للمواطنين بأسعار جيدة وايضا تصديرها وبيعها للخارج حتي لانرهق ميزانية الدولة . ولاتنسي ايضا اننا لم نعقد صفقات (ضخمة) منذ 10 سنوات تقريبا فأموال هذه الصفقات بدأت تظهر الان وموجوده لمثل هذا الوقت الحرج .. لذا من ناحية التمويل فأطمئن عزيزي .
 
5564776cc461884b528b45a6.jpg

أكدت موسكو أنها تخلت عن سفينتي "ميسترال" اللتين بنتهما فرنسا لصلاحها، مضيفة أن المفاوضات بين البلدين لم تعد تتعلق إلا بحجم التعويضات التي ستدفع للجانب الروسي.

وأوضح أوليغ بوتشكاريوف عضو هيئة الرئاسة للجنة الإنتاج الحربي الروسية الثلاثاء 26 مايو/أيار أنه من المقرر أن يصل المفاوض الفرنسي لوي غوتيه إلى روسيا قريبا، لإجراء جولة جديدة من المفاوضات الصعبة المتعلقة بسبل إلغاء صفقة حاملتي المروحيات "ميسترال" والتي تبلغ قيمتها 1.2 مليار يورو.

وأردف قائلا: "الأمر الواقع هو أن روسيا تخلت عن تسلم السفينتين، ولا تتعلق المناقشات الجارية إلا بمسألة واحدة، هي المبلغ الذي يجب أن يتم دفعه لروسيا كتعويض".

يذكر أن شركة "روس أوبورون أكسبورت" الروسية و" DCNS/STX " الفرنسية وقعتا في عام 2011 عقدا بشأن بناء حاملتي مروحيات من طراز "ميسترال" وتوريدهما إلى روسيا. وكان من المقرر أن تورد فرنسا السفينة الأولى التي أطلق عليها اسم "فلاديفوستوك" في عام 2014، فيما كان تسليم السفينة الثانية "سيفاستوبول" متوقعا في عام 2015. لكن فرنسا رفضت توريد السفينتين مبررة ذلك بتطورات الأزمة الأوكرانية والدور المزعوم الذي يتهم الغرب روسيا بلعبه في أوكرانيا.

وكانت روسيا قد أعلنت أنها مستعدة للتخلي عن السفينتين في حال تلقيها تعويضات كافية، بما في ذلك استعادة المبلغ الذي دفعه الجانب الروسي مقدما، والتعويض عن النفقات التي تكبدها جراء تجهيز السفينتين وتدريب بحارة روس لقيادة هذا النوع من السفن.

يذكر أنه كان متوقعا أن تتسلم روسيا أولى حاملتي المروحيات من نوع "ميسترال" في أواخر العام الماضي والحاملة الثانية في عام 2015 الحالي، إلا أن باريس حذرت موسكو في سبتمبر/أيلول الماضي من تعليق تسليم حاملتي المروحيات بسبب الوضع في أوكرانيا.

ودفعت روسيا إلى فرنسا نحو مليار يورو مقابل الحاملتين.

هذا وتوقع رئيس حركة عموم روسيا لدعم الأسطول ميخائيل نيناشيف أن تتكبد فرنسا خسائر بنحو مليار يورو نتيجة رفضها تنفيذ عقد بيع حاملات مروحيات "ميسترال" إلى روسيا . كما قال إن غرامة الإخلال بشروط العقد الموقع بين البلدين ستحدد تبعا للظروف، ومن المتوقع أن تتراوح قيمتها ما بين 3 و10 مليارات يورو.
5564abc7c4618880148b457b.jpg

وكان الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، قد أعلن في وقت سابق أن بلاده ستسلم السفينة الحربية "ميسترال" إلى روسيا شرط الاتفاق على وقف إطلاق نار في شرق أوكرانيا وإيجاد تسوية سياسية للأزمة.

هذا ويعتمد الاقتصاد الفرنسي بشكل كبير على صادرات الأسلحة التي تعود بإيرادات كبيرة على البلاد، ويعمل في قطاع صناعة الأسلحة الفرنسي حوالي 165 ألف شخص بشكل مباشر أو غير مباشر، وتبلغ إيرادات هذا القطاع نحو 17 مليار يورو سنويا
 
1014302221.jpg


أكد المفاوض الفرنسي لتسوية مسألة "ميسترال"، لوي غوتيه، لوكالة "سبوتيك"، الثلاثاء، زيارته القريبة إلى موسكو وقال غوتيه لمراسل وكالة "سبوتنيك" في العاصمة الفرنسية باريس: "المعلومات المتوفرة لديكم صحيحة".

كان النائب الأول لرئيس اللجنة العسكرية الصناعية الروسي، أوليغ بوتشكاريوف، قد صرح في وقت سابق اليوم، بأن المبعوث الخاص الفرنسي لتسوية الوضع مع "ميسترال"، لوي غوتيه، يصل في الأيام المقبلة إلى روسيا لإجراء محادثات صعبة في هذا الشأن.

وقد أعلن بوتشكاريوف اليوم أن روسيا لم تعد تريد الحصول على ميسترال، والأن هي تناقش مع فرنسا مسألة التعويضات المالية التي يجب أن تحصل عليها روسيا، كاشفا النقاب عن أن موسكو تخطط لبناء حاملات حوامات محلية الصنع عوضا عن حاملات "ميسترال" الفرنسية.​


كان من المقرر تسليم أول حاملة طائرات "فلاديفوستوك" إلى روسيا في أواخر عام 2014، والثانية في عام 2015، إلا أن باريس علّقت، في سبتمبر/ أيلول الماضي، تسليم موسكو حاملتي الطائرات على خلفية الأزمة في أوكرانيا.

ملف الميسترال

ونشرت صحيفة "كوميرسانت" الروسية، في عددها الصادر في منتصف مايو/ أيار الجاري تقريراً خاصاً عن الميسترال قالت فيه: "إن فرنسا سلمت مقترحاتها إلى الجانب الروسي حول فسخ عقد توريد حاملتي المروحيات من طراز "ميسترال" للأسطول البحري الروسي".

ونقلت الصحيفة عن مصادرها في مجال تعاون روسيا العسكري التقني مع الدول الأجنبية، قولها "إن المقترحات الفرنسية تتضمن أن تعيد فرنسا مبلغاً قدره 785 مليون يورو دفعته روسيا لها مقدماً، بعد إعطاء الأخيرة إذنا مكتوبا يسمح ببيع السفينتين إلى أي طرف ثالث دون تحفظات".

وأكدت الصحيفة في تقريرها أن "موسكو لا توافق على هذا العرض الفرنسي، إذ إن الجانب الروسي يقيّم نفقاته وخسائره جراء إلغاء الصفقة مع باريس بما يقارب 1.163 مليار يورو، كما لا تنوي موسكو إعطاء أي ترخيص لإعادة تصدير حاملتي المروحيات قبل حصولها على المبلغ المذكور".

وقالت الصحيفة "إن موسكو تطالب بإعادة الأموال التي أنفقت على تدريب طواقمها، وإنشاء البنى التحتية لمرابطة حاملتي المروحيات في فلاديفوستوك، وكذلك الأعمال الخاصة بإنتاج مروحيات من نوع "كا-52 ك"، التي انتجت خصيصاً لحاملتي المروحيات "ميسترال".



:إقرأ المزيد
 
يا اخي قواتنا المسلحة لديها (اقتصاد) واموال خاصة بها من خلال مصانع الهيئة ( سيماف-صقر-قادر-حلوان-ابيكو .... الخ ) وتصنيع الاسلحة وتصديرها وبيعها ولاتنسي مصانع ومنافذ بيع السلع الالكترونية و الغذائية للمواطنين بأسعار جيدة وايضا تصديرها وبيعها للخارج حتي لانرهق ميزانية الدولة . ولاتنسي ايضا اننا لم نعقد صفقات (ضخمة) منذ 10 سنوات تقريبا فأموال هذه الصفقات بدأت تظهر الان وموجوده لمثل هذا الوقت الحرج .. لذا من ناحية التمويل فأطمئن عزيزي .
تمول صفقات السلاح من الخزانة العامة
 
يا اخي قواتنا المسلحة لديها (اقتصاد) واموال خاصة بها من خلال مصانع الهيئة ( سيماف-صقر-قادر-حلوان-ابيكو .... الخ ) وتصنيع الاسلحة وتصديرها وبيعها ولاتنسي مصانع ومنافذ بيع السلع الالكترونية و الغذائية للمواطنين بأسعار جيدة وايضا تصديرها وبيعها للخارج حتي لانرهق ميزانية الدولة . ولاتنسي ايضا اننا لم نعقد صفقات (ضخمة) منذ 10 سنوات تقريبا فأموال هذه الصفقات بدأت تظهر الان وموجوده لمثل هذا الوقت الحرج .. لذا من ناحية التمويل فأطمئن عزيزي .
اموال الهيئة العربيه للتصنيع لا علاقه لها بالجيش و هي غير تابعه للجيش ايضا فالرئيس الاعلي لها هو رئيس الجمهوريه و اموال الهيئة تصرف علي عمليات التطوير او تربط كودائع بنكيه خاصه بالهيئة فقط
 
انا حاسس انها جاية جاية بإذن الله والموعد قرب اكتير وكمان احساسي بيقول انه فيه شبه اتفاق ممكن يظهر على العلن فقط عند التسليم حتى لا تثير ضجة خصوصاً وإنك مع دخول المسيترال للبحرية المصرية كده بتكون شبة تحييد الغواصات الاسرائلية أو تحجيمها على الاقل
بصراحة البحرية المصرية محتاجاها بشدة في ظل تفوق اسرائيلي لسلاح الغواصات
 
شيء رائع ان الضبابية حولها انتهت. الان يجب الحصول عليها باقصى سرعة.
 
1014408577.jpg


تتواصل تفاعلات أول صفقة أسلحة بين روسيا وإحدى دول الناتو الرئيسية



قال أوليغ بوتشكاروف، نائب رئيس مكتب لجنة التصنيع العسكري التابعة للحكومة الروسية في تصريحات صحفية، في 26 أيار/ مايو، إن روسيا سلمت بأن فرنسا لن تسلّمها بارجتين بحريتين من طراز "ميسترال" تعاقدت روسيا على شرائهما في عام 2011.

ثم تبين من معلومات، أوردتها وسائل الإعلام، أن مصير صفقة "ميسترال" لم يتم تقريره بشكل نهائي بعد. وذكرت صحيفة "كوميرسانت" أن مصدراً في وزارة الدفاع الفرنسية قال إن مصير هذه الصفقة في يد رئيس الجمهورية فرانسوا هولاند، فيما رفض قصر الإليزيه التعليق.

وحسب نفس المعلومات، فإن روسيا لم تتخل عن بارجتي "ميسترال" رسمياً، وإن باريس لم تبلغ موسكو رسمياً أنها ترفض تسليم ما تعاقدت روسيا على شرائه بالرغم من تسليم وثيقة فسخ العقد، وإنما طلبت أن تمنحها موسكو مهلة لاتخاذ القرار النهائي في نهاية يونيو/ حزيران المقبل.

في كل الأحوال، فإن عدم انضمام بارجتين من صنع فرنسي إلى الأسطول الروسي لن يترك أثراً يذكر على قدرة القوات الروسية وكفاءتها القتالية. وليس هذا فقط، بل يمكن أن تقوم روسيا بصنع بوارج من هذا النوع من خلال الاعتماد على الذات عند الضرورة.



:إقرأ المزيد
 
أكدت موسكو أنها تخلت عن سفينتي "ميسترال" اللتين بنتهما فرنسا لصالحها، مضيفة أن المفاوضات بين البلدين لم تعد تتعلق إلا بحجم التعويضات التي ستدفع للجانب الروسي.

وأوضح أوليغ بوتشكاريوف عضو هيئة الرئاسة للجنة الإنتاج الحربي الروسية الثلاثاء 26 مايو/أيار أنه من المقرر أن يصل المفاوض الفرنسي لوي غوتيه إلى روسيا قريبا، لإجراء جولة جديدة من المفاوضات الصعبة المتعلقة بسبل إلغاء صفقة حاملتي المروحيات "ميسترال" والتي تبلغ قيمتها 1.2 مليار يورو.

وأردف قائلا: "الأمر الواقع هو أن روسيا تخلت عن تسلم السفينتين، ولا تتعلق المناقشات الجارية إلا بمسألة واحدة، هي المبلغ الذي يجب أن يتم دفعه لروسيا كتعويض".

يذكر أن شركة "روس أوبورون أكسبورت" الروسية و" DCNS/STX " الفرنسية وقعتا في عام 2011 عقدا بشأن بناء حاملتي مروحيات من طراز "ميسترال" وتوريدهما إلى روسيا. وكان من المقرر أن تورد فرنسا السفينة الأولى التي أطلق عليها اسم "فلاديفوستوك" في عام 2014، فيما كان تسليم السفينة الثانية "سيفاستوبول" متوقعا في عام 2015. لكن فرنسا رفضت توريد السفينتين مبررة ذلك بتطورات الأزمة الأوكرانية والدور المزعوم الذي يتهم الغرب روسيا بلعبه في أوكرانيا.

وكانت روسيا قد أعلنت أنها مستعدة للتخلي عن السفينتين في حال تلقيها تعويضات كافية، بما في ذلك استعادة المبلغ الذي دفعه الجانب الروسي مقدما، والتعويض عن النفقات التي تكبدها جراء تجهيز السفينتين وتدريب بحارة روس لقيادة هذا النوع من السفن.

يذكر أنه كان متوقعا أن تتسلم روسيا أولى حاملتي المروحيات من نوع "ميسترال" في أواخر العام الماضي والحاملة الثانية في عام 2015 الحالي، إلا أن باريس حذرت موسكو في سبتمبر/أيلول الماضي من تعليق تسليم حاملتي المروحيات بسبب الوضع في أوكرانيا.

ودفعت روسيا إلى فرنسا نحو مليار يورو مقابل الحاملتين.

هذا وتوقع رئيس حركة عموم روسيا لدعم الأسطول ميخائيل نيناشيف أن تتكبد فرنسا خسائر بنحو مليار يورو نتيجة رفضها تنفيذ عقد بيع حاملات مروحيات "ميسترال" إلى روسيا . كما قال إن غرامة الإخلال بشروط العقد الموقع بين البلدين ستحدد تبعا للظروف، ومن المتوقع أن تتراوح قيمتها ما بين 3 و10 مليارات يورو.



5564abc7c4618880148b457b.jpg



وكان الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، قد أعلن في وقت سابق أن بلاده ستسلم السفينة الحربية "ميسترال" إلى روسيا شرط الاتفاق على وقف إطلاق نار في شرق أوكرانيا وإيجاد تسوية سياسية للأزمة.

هذا ويعتمد الاقتصاد الفرنسي بشكل كبير على صادرات الأسلحة التي تعود بإيرادات كبيرة على البلاد، ويعمل في قطاع صناعة الأسلحة الفرنسي حوالي 165 ألف شخص بشكل مباشر أو غير مباشر، وتبلغ إيرادات هذا القطاع نحو 17 مليار يورو سنويا.

 
التعديل الأخير:
Mistral dead end: Sources say French offer ‘totally impracticable,’ no progress in Moscow talks

mistral-moscow-negotiations-futile.si.jpg


Negotiations on the Mistral ships in the Russian capital have wrapped up with no effect - and even without starting properly, sources told media, as the French delegation put forward an “absolutely impracticable” suggestion.

“A delegation of French experts involved in the Mistral talks visited Moscow yesterday, but the negotiations came to nothing,” a source in Russia’s military cooperation circles told RIA Novosti, adding the delegation returned to Paris the same day.

“In fact, the negotiations did not even start as the conditions put forward by the French side were absolutely impracticable,” the source said, without going much into detail and only mentioning the conditions involved “termination of banking accounts.”






As a result the French didn’t even check into a hotel and left for Paris, the source said.

Russia and France signed a €1.12 billion contract to build two Mistral class helicopter carriers in 2011. The first ship of the series, ‘Sevastopol,’ was due to be delivered to Russia in 2014, the second one, the ‘Vladivostok,’ – in 2015.



After Paris joined anti-Russian sanctions, Washington announced that delivery of Mistral ships to Russia was unacceptable. Mistral ships’ maker DCNS (Direction des Constructions Navales) Company assured (wrongly as it turned out) that sanctions could not prevent delivery of finished ships to the customer.


President Francois Hollande has been postponing the delivery of the vessels following the accession of Crimea and Russia’s alleged involvement in the Ukrainian conflict, making the Mistral deal the biggest bone of contention between Russia and France.



Paris continues wasting an estimated €5 million monthly to maintain the . The failure to deliver two Mistral carriers to Russia could eventually cost France as much as €5 billion, if Russia insists on payment of penalties.






Russian President Vladimir Putin has said Moscow just wants to be paid back what it is owed, while his French counterpart, Hollande, has reportedly agreed to this.



The Mistral with 21,000 ton deadweight (ship length 210 meters) can carry up to 16 attack helicopters such as Russia’s Kamov Ka-50/52, more than 40 tanks or 70 motor vehicles and up to 450 troops. The ships for Russia have been modified from the version used by the French Navy to operate in northern latitudes and ice-covered seas.



 
عودة
أعلى