المملكة محذرةً: نأمل ألا نُضطر إلى مراجعة جدوى العلاقات مع السويد

احنا مع اهلنا واخواتنا في المملكة السعودية في اي موقف يتخذوه ويكون احق رد علي تلك الدولة الغبية
10411736_1097628733585853_4988055073418831334_n.jpg
 
لو كان الخبر
اردغان محذرا: نأمل ألا نُضطر إلى مراجعة جدوى العلاقات مع السويد

لرأيت الاراء اختلفت ..!!!؟؟؟
 
لو كان الخبر
اردغان محذرا: نأمل ألا نُضطر إلى مراجعة جدوى العلاقات مع السويد

لرأيت الاراء اختلفت ..!!!؟؟؟
يا اخي مشاركتك مستفزه ارجو تعديلها ربما في ناس يخالفوك الراي ولاكن هي اراء كما ذكرت انت فلا داعي لاستفزازهم ويتطور الوضع الى سجال يؤدي الى افساد الموضوع
 
توقعات بتضرر العلاقات مع دول عربية أخرى
غضب في الشركات السويدية بعد إلغاء اتفاق دفاعي مع السعودية
الاثنين - 25 جمادى الأول 1436 - 16 مارس 2015 - 07:53 مساءً
%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%AF-%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D9%87.png

استكهولم

تعرّض رئيس الوزراء السويدي "ستيفان لوفين" لسيلٍ من الانتقادات من جانب سياسيين محليين، وشركات، بسبب قرار إدارته عدم التفاوض على تجديد اتفاق دفاعي تجاري مدته خمس سنوات مع السعودية.

ونقل موقع "دفنس نيوز"، الاثنين (16 مارس 2015)، عن مصادر سياسية وتجارية قولها إن التوتر بين السويد والسعودية قد يؤدي إلى خسارة الحكومة الاسكندنافية لحلفاء آخرين في الخليج العربي.

وقال الموقع إن قرار استكهولم تسبب في انتقادات حادة للحكومة من جانب رؤساء الشركات الكبرى في السويد لاحتمال أن يؤدي إلى ضررٍ في علاقات هذه الشركات مع دول عربية أخرى.

وأضاف أنه في يوم 6 مارس، رفع 31 من رؤساء الشركات الكبرى في السويد التماسًا للحكومة بالعمل على سرعة التفاوض مع السعودية لتجديد الاتفاق التجاري الدفاعي بين البلدين لمدة خمس سنوات جديدة، وكان من بين من وقّعوا الالتماس رئيس شركة "فولفو" Volvo، ورئيس سلسلة "إتش آند إم" H&M، ورئيس مجموعة "إس إي بي" المالية SEB.

وفي بيان مشترك، حث قادة الشركات الحكومة على عدم الابتعاد عن المحادثات. وأضافوا: "بدون التجارة، سوف تفقد السويد فرصة إسماع صوتها في ظل نظام العولمة، ولن تستطيع تحقيق تغيير ملموس".

وقال "كارل بيلدت" وزير الخارجية السويدي السابق: "إن قرار عدم التفاوض على اتفاق الدفاع أضر بسمعة السويد.. وبطريقة حقيقية جدًّا أثر على مصداقية السويد كشريك تجاري.. تلك المصداقية مهمة جدًّا لبلد صغير نسبيًّا مثل السويد. هذا الوضع كله مؤسف".

أما "ليف جوهانسون"، رئيس شركة الاتصالات والإلكترونيات العملاقة "إريسكون" فقد حذر من تداعيات خطيرة لقرار حكومة لوفن على التجارة والسياسة السويدية مع الدول العربية.

وأكد جوهانسون في بيان: "أن تجعل من نفسك عدوًّا لجامعة الدول العربية فإن ذلك قد يتسبب في ضرر كبير، وسوف نحتاج لسنوات قبل أن نعرف تداعياته، وسيعتمد ذلك كليًّا على ما ستفعله السويد لإصلاح علاقاتها مع هذه الدول".

من جهتها، قالت "آنا كينبيرج-باترا"، زعيمة الحزب المعتدل في السويد، إن القرار بإلغاء الاتفاق مع السعودية سيُضعف صوت السويد على الصعيد العالمي. وأضافت: "يبقى علينا أن نرى تأثير هذا القرار المتسرع على التجارة والوظائف. نحن بلد يعتمد على الصادرات".

وعقب "أولف بجلرد" أستاذ العلوم السياسية بجامعة جولثنبرج السويدية، على قرار السويد فيما يتعلق بقطع تعاملاتها العسكرية مع المملكة، قائلًا: "إن هذا القرار سيتسبب في وضع السويد في عزلة سياسية عن محيطها الدولي، وبهذا لن تستطيع الاستفادة من المكانة التي تحاول صنعها لنفسها كأحد الدول الداعمة لحقوق الإنسان".

وبلغت قيمة التعامل العسكري بين المملكة والسويد -التي تحتل المركز الثاني عشر بين أكبر الدول المصدرة للسلاح في العالم- العام الماضي، 338 مليون كرونا سويدية، فيما بلغت القيمة الإجمالية للتعاملات بينهما بين عامي 2011 و2014، 4,8 بلايين كرونا.

وانخفضت الصادرات الدفاعية في السويد بنسبة 33 في المائة إلى 1.3 مليار دولار في عام 2014. 14 في المائة من قيمة الصادرات في ذلك العام جاءت من مبيعات السلاح إلى السعودية، والإمارات، وقطر، وسلطنة عمان.

انت العلاقات بين السعودية والسويد قد تعرضت لأزمة إثر إصرار السويد على التدخل في الشأن المحلي السعودي، وانتقادها أحكام الشريعة الإسلامية، ما دعا المملكة لاستدعاء سفيرها من استكهولم، كما قيل إن المملكة منعت وزيرة خارجية السويد من إلقاء كلمة أمام اجتماع الجامعة العربية في (9 مارس) بالقاهرة، وهو ما تبعه إعلان السويد إلغاء اتفاقية أسلحة بين البلدين.
 
منددة بتصريحات وزيرة الخارجية "مارغو والستروم"
البحرين: نرفض تدخل السويد السافر في شؤون السعودية
الاثنين - 25 جمادى الأول 1436 - 16 مارس 2015 - 07:57 مساءً
Untitled-1_5.png

المنامة

نددت وزارة خارجية مملكة البحرين، بالتصريحات التي أدلت بها وزيرة خارجية السويد "مارغو والستروم" مؤخرًا، أمام البرلمان السويدي ضد المملكة العربية السعودية.

وأكدت الخارجية -في بيان لها، اليوم الإثنين (16 مارس)- أن هذه التصريحات تعدّ تدخلًا سافرًا في الشؤون الداخلية، ومساسًا مرفوضًا بسيادة المملكة العربية السعودية ونظامها القضائي، باعتبار أن أيّ تدخل في شؤون دولة عضوة في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، يعدّ تدخلًا في شؤون دُولِه كافة.

وقالت الوزارة -في بيانها- إنها -إذ تشدد على ضرورة التقدير المتبادل لأنظمة الدول ومؤسساتها، واحترام التنوع الثقافي بين المجتمعات- فإنها تؤكد أن المملكة العربية السعودية -التي تستمد أنظمتها من الشريعة الإسلامية الغراء- أرست أنموذجًا راسخًا، يوفر للإنسان كل الحقوق والحريات، لقيامه على قيم العدل والرحمة والمساواة، داعيةً إلى الالتزام بالمواثيق الدولية والأعراف الدبلوماسية، التي تمنع التدخل في الشؤون الداخلية -منعًا باتًّا- ولا تجيزه بأي شكل كان.
 
شجبت رابطة علماء المسلمين في الهند، انتقادات مملكة السويد -التي وصفتها بالفجة-
ضد المملكة العربية السعودية.
ik%5B%5D.png


وذكرت -في بيان لها، اليوم الإثنين (16 مارس)، ووصلت عاجل نسخة منه-
أن مسألة حقوق الإنسان، أصبحت هي السلاح الخفي -ليس إلى استهداف المملكة مهبط الوحي-
ولكن للنيل من الدين الإسلامي عمومًا.وجاء في نص البيان:"الحمد لله رب العالمين، ناصر المظلومين، وكاسر شوكة المعتدين
والصلاة والسلام على محمد -رسول الله إلى الخلق أجمعين- وعلى آله وصحبه أجمعين..
أما بعد:فإن رابطة علماء المسلمين، تتابع ما تتعرض له المملكة العربية السعودية -
مهبط الوحي وحصن الإسلام والعروبة- من افتئات وهجمة من الانتقادات الفجة -
غير المقبولة ولا المبررة- من قبل الغرب، وفي الصدارة مملكة السويد، التي دأبت
على توجيه الاتهامات الكيدية -بدون مبررات ولا أسس ثابتة- عن انتهاك
المملكة العربية السعودية لحقوق الإنسان، بينما الشريعة -التي تحكم بها المملكة-
ضمنت حقوق الإنسان والحفاظ على الأرواح والممتلكات، وشرف الناس والكرامة الإنسانية
للرجل والمرأة على حد سواء.أما مسألة حقوق الإنسان، فهي السلاح الخفي الذي يرفعه الغرب ضد كل من يتجرأ
على التصدي لمخططاته، الرامية ليس إلى استهداف المملكة قيادة وشعبًا وقضاءً ودينًا
بل الهدف الأسمى لهم -هو في الحقيقة- ضرب الإسلام في مهد الإسلام، حتى لا تقوم
للمسلمين قائمة بتفتيت المسلمين إلى نحل ومذاهب وطوائف وليبراليين ويساريين وخلافه.

وإزاء هذه النهج السويدي خاصة -والغربي عامة، تجاه المملكة وثوابتها الشرعية
والقضائية والدينية- فإن رابطة علماء المسلمين في عموم الهند، لتؤكد على ما يلي:أولًا: إن ما تقوم به حكومة السويد -وما يعاونها من حكومات غربية أخرى ضد
المملكة العربية السعودية- لهو إعلان حرب ليس على المملكة فحسب، بل على المسلمين
أجمعين، وانتهاك صارخ لأدنى قيم ومبادئ حقوق الإنسان، ناهيك عن حقوق الإسلام
وظلم وعدوان واستهداف لشريعة المسلمين وسنتهم المطهرة.ثانيًا: إن ما تقوم به حكومة المملكة العربية السعودية، من التصدي لهذه الحملة
الشرسة من الانتقادات والاتهامات السويدية- الغربية، لهو حق مكتمل الشروط والأركان
بالإجماع؛ حيث إن الشرائع السماوية والقوانين الأرضية، تتفق على مشروعية الرد
والتصدي للمعتدين، سواء لفظيًّا أو جسديًّا.
ثالثًا: تدعو الرابطة الجماعات الإسلامية وكافة القوى السياسية الإسلامية في
مشارق الأرض ومغاربها، إلى الوقوف إلى جانب أشقاؤنا في السعودية ومؤازرة
وقفتهم الشجاعة لدحر البغاة المعتدين وحملتهم الفاسدة للنيل من الثوابت المستمدة
من شريعتنا الإسلامية الغراء التي يقوم عليها الحكم في المملكة.. قال الله تعالى:
((وَلَيَنصُرَنَّ اللهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ))، وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
(المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يسلمه) رواه البخاري.فالواجب على المسلمين ليس كالواجب على غيرهم.
رابعًا: تدعو الرابطة المملكة السويدية -ومن يدور في فلكها تأييدًا ومؤازرة من
الدول الغربية الأخرى- إلى الكف عن توجيه الاتهامات الجائرة إلى
المملكة العربية السعودية بانتهاكها حقوق الإنسان، وهي اتهامات باطلة، بالنظر
إلى ما توفره الشريعة الإسلامية -التي تحكم بها المملكة- لكل إنسان، من احترام
لإنسانيته وحفظ الحقوق، وصيانة الأعراض والأموال.خامسًا: تؤكد الرابطة أن الدفاع عن أي قطر مسلم، بات واجبًا شرعيًّا، كل بحسب
استطاعته.. فما بالنا بأرض الرسالات ومهبط الوحي وموطن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
وقد أجمعت الأمة على وجوب دفع الصائل والباغي على الدين والنفس بما يردع المعتدي.سادسًا: تدعو الرابطة المملكة العربية السعودية، إلى المضي قدمًا في مسيرتها المباركة
سلاحها الحق والرحمة والإنسانية، ولا تلتف للمغرضين ودعاة الفتنة والضلالة في الغرب
تحت مسمى حقوق الإنسان، وأن لا تدع فرصة لمن يريد أن يحرف مطالباتهم عن
مسارها الصحيح.وختامًا: تذكر الرابطة بأن العاقبة للمتقين، وأن النصر مع الصبر.. حفظ الله السعودية
وأهلها، وأعز الإسلام بها، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين
.
 
بعض الأعضاء متحمس للمقاطعة وكانه يمتلك منتجات حضارية خاصة به والحقيقة اننا لو أرجعنا كل ما انتجته الثقافة الغربية اليها لم يبقا لنا شيء غير البعير والبغل وهذه حيوانات لم ننتجها نحن و مسئلة البترول واننا نمتلكه هذه نقطه مضحكه قليلا لان البترول ليس له قيمة لولا المخترعات الغربية فهو موجود في باطن الأرض منذو ملايين السنين وعرفه الناس ولم يخطر ببالهم ان له قيمه وحتى استخراجه من الأرض لولا مخترعاتهم لما قدرنا على استخراجه اما مسئلة سجن الأخ رائف بدوي لأنه ليبرالي وينتقد المؤسسة الدينية فهذا مثل محاكم التفتيش في القرون الوسطى التي تحاكم المفكرين والعلماء لانهم يفكرون بطريقة تختلف عن الكنيسة ثم اليس رجال الدين يكيلون التكفير والتنفيق لليبراليين لم نرى ان احدهم حكم عليه بشهر لأنه يكفر و يزندق الليبراليين فعلا القضاء لدينا مبني على مزاج شخص وليس على قانون ولا انظمه للعقوبات مع احترامي للأعضاء المتحمسين ولكن نحن حاصل جمع صفر + صفر = صفر
 
توقعات بتضرر العلاقات مع دول عربية أخرى
غضب في الشركات السويدية بعد إلغاء اتفاق دفاعي مع السعودية
الاثنين - 25 جمادى الأول 1436 - 16 مارس 2015 - 07:53 مساءً
%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%AF-%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D9%87.png

استكهولم

تعرّض رئيس الوزراء السويدي "ستيفان لوفين" لسيلٍ من الانتقادات من جانب سياسيين محليين، وشركات، بسبب قرار إدارته عدم التفاوض على تجديد اتفاق دفاعي تجاري مدته خمس سنوات مع السعودية.

ونقل موقع "دفنس نيوز"، الاثنين (16 مارس 2015)، عن مصادر سياسية وتجارية قولها إن التوتر بين السويد والسعودية قد يؤدي إلى خسارة الحكومة الاسكندنافية لحلفاء آخرين في الخليج العربي.

وقال الموقع إن قرار استكهولم تسبب في انتقادات حادة للحكومة من جانب رؤساء الشركات الكبرى في السويد لاحتمال أن يؤدي إلى ضررٍ في علاقات هذه الشركات مع دول عربية أخرى.

وأضاف أنه في يوم 6 مارس، رفع 31 من رؤساء الشركات الكبرى في السويد التماسًا للحكومة بالعمل على سرعة التفاوض مع السعودية لتجديد الاتفاق التجاري الدفاعي بين البلدين لمدة خمس سنوات جديدة، وكان من بين من وقّعوا الالتماس رئيس شركة "فولفو" Volvo، ورئيس سلسلة "إتش آند إم" H&M، ورئيس مجموعة "إس إي بي" المالية SEB.

وفي بيان مشترك، حث قادة الشركات الحكومة على عدم الابتعاد عن المحادثات. وأضافوا: "بدون التجارة، سوف تفقد السويد فرصة إسماع صوتها في ظل نظام العولمة، ولن تستطيع تحقيق تغيير ملموس".

وقال "كارل بيلدت" وزير الخارجية السويدي السابق: "إن قرار عدم التفاوض على اتفاق الدفاع أضر بسمعة السويد.. وبطريقة حقيقية جدًّا أثر على مصداقية السويد كشريك تجاري.. تلك المصداقية مهمة جدًّا لبلد صغير نسبيًّا مثل السويد. هذا الوضع كله مؤسف".

أما "ليف جوهانسون"، رئيس شركة الاتصالات والإلكترونيات العملاقة "إريسكون" فقد حذر من تداعيات خطيرة لقرار حكومة لوفن على التجارة والسياسة السويدية مع الدول العربية.

وأكد جوهانسون في بيان: "أن تجعل من نفسك عدوًّا لجامعة الدول العربية فإن ذلك قد يتسبب في ضرر كبير، وسوف نحتاج لسنوات قبل أن نعرف تداعياته، وسيعتمد ذلك كليًّا على ما ستفعله السويد لإصلاح علاقاتها مع هذه الدول".

من جهتها، قالت "آنا كينبيرج-باترا"، زعيمة الحزب المعتدل في السويد، إن القرار بإلغاء الاتفاق مع السعودية سيُضعف صوت السويد على الصعيد العالمي. وأضافت: "يبقى علينا أن نرى تأثير هذا القرار المتسرع على التجارة والوظائف. نحن بلد يعتمد على الصادرات".

وعقب "أولف بجلرد" أستاذ العلوم السياسية بجامعة جولثنبرج السويدية، على قرار السويد فيما يتعلق بقطع تعاملاتها العسكرية مع المملكة، قائلًا: "إن هذا القرار سيتسبب في وضع السويد في عزلة سياسية عن محيطها الدولي، وبهذا لن تستطيع الاستفادة من المكانة التي تحاول صنعها لنفسها كأحد الدول الداعمة لحقوق الإنسان".

وبلغت قيمة التعامل العسكري بين المملكة والسويد -التي تحتل المركز الثاني عشر بين أكبر الدول المصدرة للسلاح في العالم- العام الماضي، 338 مليون كرونا سويدية، فيما بلغت القيمة الإجمالية للتعاملات بينهما بين عامي 2011 و2014، 4,8 بلايين كرونا.

وانخفضت الصادرات الدفاعية في السويد بنسبة 33 في المائة إلى 1.3 مليار دولار في عام 2014. 14 في المائة من قيمة الصادرات في ذلك العام جاءت من مبيعات السلاح إلى السعودية، والإمارات، وقطر، وسلطنة عمان.

انت العلاقات بين السعودية والسويد قد تعرضت لأزمة إثر إصرار السويد على التدخل في الشأن المحلي السعودي، وانتقادها أحكام الشريعة الإسلامية، ما دعا المملكة لاستدعاء سفيرها من استكهولم، كما قيل إن المملكة منعت وزيرة خارجية السويد من إلقاء كلمة أمام اجتماع الجامعة العربية في (9 مارس) بالقاهرة، وهو ما تبعه إعلان السويد إلغاء اتفاقية أسلحة بين البلدين.
الشركات لا تبني علاقاتها على مبادى او اخلاق هي المصلحة والمال فقط فلوا سمح لها لباعت لكوريا الشمالية و ايران و حتى روسيا عدو الناتو الأول اما الأحزاب فهي تتحرج من الناخب لأنها تقول كلام ثم تفعل عكسه فياليت نجد دول مثل السويد عندها مبادى تدافع عنها بدون النظر للمصلحة فقط
 
الشركات لا تبني علاقاتها على مبادى او اخلاق هي المصلحة والمال فقط فلوا سمح لها لباعت لكوريا الشمالية و ايران و حتى روسيا عدو الناتو الأول اما الأحزاب فهي تتحرج من الناخب لأنها تقول كلام ثم تفعل عكسه فياليت نجد دول مثل السويد عندها مبادى تدافع عنها بدون النظر للمصلحة فقط

حتى لو قالت السويد ان اللي حدث في مصر انقلاب ويجب محاكمة السيسي واخراج مرسي وعودة الاخوان للحكم
ام فقط انك تؤيدها اذا كانت ضد السعوديه والاسلام
اعفينا من فلسفتك رجاء فأنت تؤيدها اذا هي تناسب فكرك وتعترض عليها اذا لم تناسب فكرك
 
images

تعرفون هاذي الصوره لمن
هذه الصوره لزعيم الملحدين ستيفن هوكينغ اللذي لايعترف بوجود اله اصلا
 
السويد تستاهل،،

اما الرسوم المسيئه للرسول صلى الله عليه وسلم ،
اذا شخص واحد اساء من الغرب رغم اني ادري انه ليس واحد بل اكثر واكثر ومازال هناك الكثير،
اولا الرسول ليس في حاجة احد ان يدافع عنه لان الله عز وجل قرن اسم محمد مع اسمه في الشهاده ، اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
الغرب تعدى على ماهو اكبر من الرسول وسب الخالق سبحانه وتعالي،
ثانيا ،، امة محمد التى تشهد انه رسول وتؤمن برسالته كل يوم تطعن في عرضه ويدعون انهم مسلمين
من ابناء السعوديه نفسها من خرج عند الدين كله


اذا السعوديه سوف تعامل كل هؤلا
بقطع العلاقه بكل العالم من اجل عمل فردي
فهذا يعتبر جنون
وليس فيه حكمه والا صواب
الدنمارك عتذرة كا دوله عن الاساءه
اما من يتبجح بحجة ان السعوديه
لم تقطع العلاقه
الغرب اصلا ليس له دين
السعوديه علاقاتها مع الغرب مبنيه على المصالح
مع الغرب والدين بعيد كل البعد عن هذي المصالح

اما خالد الراشد ليس من حقه هذا الخروج والتحشد
فهناك ناس اكثر منه علم ودين
.عموماً.الغباء من عوام المسلمين
فهم نسوا ان هناك دوله تسمى ايران تطبع كتب وتوزعها
وهي تطعن في الرسول ، وانكرو ما فعله الدنماركي
وعندما تقول لعوام المسلمين هذا ما تفعله ايران
يدافعون عنها
فالذنب ليس على السعوديه بل على من وزع هذي الكتب في الغرب
واخذ الغرب هذي المعلومات منها
فرجاء ترك موضوع الرسوم ،،،ابناء من يدعون الاسلام هم السبب في
كل ما قام به الرسام
 
التعديل الأخير:
بعض الأعضاء متحمس للمقاطعة وكانه يمتلك منتجات حضارية خاصة به والحقيقة اننا لو أرجعنا كل ما انتجته الثقافة الغربية اليها لم يبقا لنا شيء غير البعير والبغل وهذه حيوانات لم ننتجها نحن و مسئلة البترول واننا نمتلكه هذه نقطه مضحكه قليلا لان البترول ليس له قيمة لولا المخترعات الغربية فهو موجود في باطن الأرض منذو ملايين السنين وعرفه الناس ولم يخطر ببالهم ان له قيمه وحتى استخراجه من الأرض لولا مخترعاتهم لما قدرنا على استخراجه اما مسئلة سجن الأخ رائف بدوي لأنه ليبرالي وينتقد المؤسسة الدينية فهذا مثل محاكم التفتيش في القرون الوسطى التي تحاكم المفكرين والعلماء لانهم يفكرون بطريقة تختلف عن الكنيسة ثم اليس رجال الدين يكيلون التكفير والتنفيق لليبراليين لم نرى ان احدهم حكم عليه بشهر لأنه يكفر و يزندق الليبراليين فعلا القضاء لدينا مبني على مزاج شخص وليس على قانون ولا انظمه للعقوبات مع احترامي للأعضاء المتحمسين ولكن نحن حاصل جمع صفر + صفر = صفر
دعنا نموت ليس لنا حاجه في منتجاتهم لن تقف الدنيا ابد صدقني الزمن عجلته تدور بالسويد او بغيرها
فالسويد ليست ملاك ، والعرب ليسٌ شياطين
هناك احترام متبادل اي خلل فيه له نتائج
 
ملاحظة اتمنى ان يبنى عليها النقاش السويد علقت مشاريعها العسكريه فقط و ليس التجاريه
 
حتى لو قالت السويد ان اللي حدث في مصر انقلاب ويجب محاكمة السيسي واخراج مرسي وعودة الاخوان للحكم
ام فقط انك تؤيدها اذا كانت ضد السعوديه والاسلام
اعفينا من فلسفتك رجاء فأنت تؤيدها اذا هي تناسب فكرك وتعترض عليها اذا لم تناسب فكرك
السويد لم تختلف مع السعودية عندما سجنت مؤيدي القاعدة لأنها تعرف انهم يحملون فكرا اجراميا كذلك مرسي هو لا يختلف عن العسكر في الفكر الاستبدادي وأيضا لم تؤيد العسكر في حكم مصر اما رائف بدوي فهو لا يحمل فكر اجراميا ولا استبداديا لا يحمل سو قلمه وفكره
 
ملاحظة اتمنى ان يبنى عليها النقاش السويد علقت مشاريعها العسكريه فقط و ليس التجاريه

والسعودية تلوح بذلك

ألا تضطر على ضوء ذلك إلى إجراء مراجعة لجدوى الاستمرار في العديد من أوجه العلاقات التي تربط بين البلدين".
 
خالد صلاح بــ"آخر النهار":موقف السويد من حقوق الإنسان بالسعودية سخيف

انتقد الكاتب الصحفى خالد صلاح، رئيس تحرير جريدة "اليوم السابع"، تصريحات وزيرة الخارجية

السويدية حول حقوق الإنسان فى المملكة العربية السعودية، واصفًا موقفها بـ"السخيف". وقال خالد صلاح خلال برنامجه "آخر النهار" المذاع عبر فضائية "النهار"، إن ازدواجية المعايير لدى الغرب إحدى المشكلات التى تعانى منها الأمة العربية كلها، فالغرب لديهم مشكلة فيما يتعلق بفهم السياقات الثقافية للعالم العربى، وبعدها الدينى والتاريخى، ومنظومة القيم الغربية لا تريد أن تقبل أى مفاهيم أخرى حول العدالة والرقى وحرية المرأة بخلاف ما يدعون إليه، ويرون أنها يجب أن تخضع لمعاييرهم فقط. وأكد أن الغرب يعتبرون أن تجاوز بعض الصحف ضد النبى محمد حرية رأى، بينما ينتقدون القوانين والتشريعات القضائية فى بلد كبير كالمملكة العربية السعودية ويبررون لأنفسهم نقد نظام قضائى فى دولة أخرى، فى حين أنهم يعتبرون أى نقد قضائى ضدهم تخلف. وأوضح خالد صلاح أن الشباب يتأثرون بالإعلام الغربى ولا يدركون الانحياز الغربى السفيه لأجهزة الاستخبارات فى بلادهم، موضحاً: "عدم احترام النظام القضائى فى السعودية إهانة غير مقبولة للملكة والمصريين أيضًا، فهو نظام قضائى مستنبط من الشريعة الإسلامية ولا يجوز توجيه النقد له، ومن العيب أن يحدث ذلك، فهناك استغلال غربى للصراع العربى الإسلامى مع التطرف ويتحدون قيم الإسلام نفسه، مضيفًا: "نحن مع المملكة العربية السعودية قلبًا وقالبًا".
 
ملاحظة اتمنى ان يبنى عليها النقاش السويد علقت مشاريعها العسكريه فقط و ليس التجاريه
هي تمنع عنا مانحتاج اليه وهو السلاح لذلك هم يريدون المال فنحن نمنعه عنهم
 
عودة
أعلى