المملكة محذرةً: نأمل ألا نُضطر إلى مراجعة جدوى العلاقات مع السويد

حاشا لله و لرسله المنزهين
إنت قليل حيا و لا تستحي و طس فارق عن المنتدى العسكري
اذلف لمنتديات الحريات لا بارك الله بك و لا بحريتك

و المفروض الادارة ما تسكت عن هالمشاركة

لا اعتقد انه يقصد السخرية من الانبياء، وتم فهمه غلط هذا ما اعتقده والله اعلم بنيته....لانه سبق وسالته عن رآيه في النبي محمد صلى الله عليه وسلم فرد علي انه افضل رجل في العالم من معتقده الخاص.....الموضوع وما فيه اني ذكرت معلومه وهوا حاول يحاورني ويبين اني غلطان في المعلومة الي ذكرتها له، وحب يوضح اني غلطان بذكره لحجة الانبياء....الشخص هذا اعتقد انه عانى من ضغوطات اجتماعية مما تسبب له في تشويش وظن ان العلمانية هي الطريق الصحيح....عموما المفروض اننا ما نناقش مواضيع دينية في المنتدى وهذه غلطه تحسب على الجميع.
 
من حق السعودية رفض التدخل في شؤونها الداخلية فهي دولة من الوزن الثقيل
"السيادة السعودية" خط أحمر يربك العالم ويبعث رسالة: "ليرضَ مَنْ يرضى أو يغضب مَنْ يغضب "
395360.jpg

- خادم الحرمين: إن سياسة السعودية الخارجية ملتزمة على الدوام بتعاليم ديننا الحنيف الداعية للمحبة والسلام
- غاب صوت السويد أمام جرائم نظام الأسد والممارسات الإسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني المظلوم
- إن مبادئ الإسلام غير قابلة للمساومة.. وهي المبادئ التي تستند إليها السعودية في كل تعاملاتها
- المرأة السعودية تحظى بدور المرأة المسلمة الفاعل.. والقيادة ترفض تهميشها وإلغاء دورها
- السعودية ليست بحاجة إلى محاضرات سياسية رخيصة من الوزيرة السويدية


عبدالله البارقي – سبق – الرياض: أدرك العالم أجمع استحالة رضوخ المملكة العربية السعودية للضغوط الخارجية والتدخلات السافرة في سيادتها، والنَّيل من الأحكام الشرعية التي تطبقها؛ فالسعودية قائمة على تطبيق شرع الله وسُنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -، وشريعتها وسيادتها "خط أحمر"؛ لا تساوم عليه، ولا تسمح لأحد بالتطاول والنَّيل منه، وسوف تستمر في ذلك، وليرضَ مَنْ يرضى، أو يغضب من يغضب.. وقضاؤها فوق كل سلطة، ويخضع له الجميع طاعة وامتثالاً، ولن يرضى أي مسلم أن تنال منه السويد أو غيرها؛ فهيبة قضاء السعودية أساس العدل فيها.

فمن حق السعودية رفض التدخل في شؤونها الداخلية، وعدم المجاملة بشأن ثوابتها؛ فهي دولة من الوزن الثقيل، التي يقدر العالم مكانتها الدينية بوجود الحرمين الشريفين على أرضها، وبدبلوماسيتها التي تقوم على "الهدوء والاتزان، والحكمة والتروي، وتبتعد عن الارتجال والتسرع والتردد".

سياسة السعودية
إن السلطة الحاكمة في السعودية تستمد حكمها من كتاب الله سبحانه ومن سُنة رسوله عليه الصلاة والسلام، وتؤمن باستقلال القضاء عن السلطة التنفيذية؛ وبالتالي لا تسمح بالتدخل في أحكام القضاء، ولا في الشأن الداخلي للبلاد، وهو ما أكده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز - حفظه الله - في خطابه الأخير؛ إذ قال: "إن سياسة السعودية الخارجية ملتزمة على الدوام بتعاليم ديننا الحنيف الداعية للمحبة والسلام، وفقاً لجملة من المبادئ، أهمها استمرار السعودية في الالتزام بالمعاهدات والاتفاقيات والمواثيق الدولية، بما في ذلك احترام مبدأ السيادة، ورفض أي محاولة للتدخل في شؤوننا الداخلية، والدفاع المتواصل عن القضايا العربية والإسلامية في المحافل الدولية بشتى الوسائل".

ولعل ما يبعث الغرابة أن تخرج وزيرة الخارجية السويدية لتنتقد حكماً قضائياً، توخى فيه مصدروه الضمانات العدلية كافة، بينما لا تجد لها صوتاً أمام الجرائم اليومية التي يرتكبها نظام الأسد ضد الشعب السوري طيلة السنوات الثلاث الماضية، أو لا تسمع لها تعليقاً على الممارسات الإسرائيلية اليومية في حق الشعب الفلسطيني المظلوم.

السيادة المطلقة
إن وزيرة الخارجية السويدية قد أدخلت بلادها وحكومتها في أزمة سياسية، ليس مع السعودية فقط، بل مع العالم العربي الذي استنكرت دوله في بيان جماعي تلك الانتقادات السويدية، وكان الأجدر بها قبل التدخل في شأن السعودية أن تتوقف لدراسة السياسة السعودية ذات السيادة المطلقة والمنهج الواضح.

إن انتقادات وزيرة خارجية السويد يفتقد الحنكة الدبلوماسية، ويبقى السؤال: لماذا لم تتحرك وتعلن رفضها المساس بمشاعر أكثر من مليار مسلم، وتطالب بإصدار قانون أوروبي يمنع التعرض إلى رسولنا الكريم بشكل خاص، وإلى تعاليم ديننا بشكل عام؟ لماذا لم نسمع عن قانون سويدي يعاقب من يتطاول على رسولنا الكريم؟ لقد أكد مجلس الوزراء نقطة جوهرية، هي أن مبادئ الإسلام غير قابلة للمساومة، وهي المبادئ التي تستند إليها السعودية في كل تعاملاتها، ثم إن القضاء له قاعدتان أساسيتان، تمثلان ضمان مدنية أي مجتمع وسلامة بنيته واستقرار أوضاعه، هما: عدم مناقشة القضايا المعروضة على القضاء، وعدم التشكيك في الأحكام القضائية أو الطعن فيها.

الصفعة السعودية للدبلوماسية السويدية
إن موقف السعودية القوي ضد وزيرة الخارجية السويدية تعتبر صفعة قوية على وجه الدبلوماسية السويدية، وإن التصرف السعودي جاء كرد فعل قوي على التدخل في الشؤون الداخلية لها، الذي ينطلق وفقاً للشريعة الإسلامية، ويجب تطبيقه كاملاً كما القانون السويدي الذي يقدَّم كحزمة كاملة، ولا يجوز قبول ما يناسب الفرد وترك ما يتعارض مع هواه.

فالاقتصاد السويدي يتعرض حالياً لخلل كون المملكة العربية السعودية تعتبر رابع أكبر سوق للصادرات السويدية خارج الاتحاد الأوروبي، وحين ترد السعودية على هذه التصرفات فهي سترد رداً قوياً، يتناسب ومكانتها في العالم، وثقلها في العالمين العربي والإسلامي.

ولو اضطرت السويد السعودية إلى إعادة النظر في العلاقات بينهما فإنها هي الخاسر؛ إذ إن الميزان التجاري بين البلدين يميل لمصلحة السويد ببلايين الدولارات.

ولعل ما قامت به الخارجية السويدية من تدخل جرَّ على بلادها الويلات بعد تلك الصفعة القوية، والرد المفحم من قِبل السعودية من جراء تدخلها في شؤونها الداخلية.

القيادة ترفض تهميش دور المرأة
وإن المرأة في السعودية تحظى بدور المرأة المسلمة الفاعل؛ فقيادة السعودية ترفض تهميشها وإلغاء دورها؛ لذا فقد أولتها اهتماماً ورعاية بإعطائها الفرصة للمشاركة الحقيقية والفاعلة في المجالات كافة، ابتداء من الحياة السياسية بإشراكها في صنع القرار في مجلس الشورى بعضوية كاملة، ومن ثم الترشح لانتخابات المجالس البلدية، إضافة إلى المناصب القيادية والاجتماعية المؤثرة وفي المجالات كافة داخل الوطن وخارجه، التي تقلدتها المرأة؛ وذلك لإيمان حكومة خادم الحرمين الشريفين بحقها في الحصول على أفضل الفرص للعلم والعمل؛ لذا كان لها نصيبها في برامج الابتعاث، وكذلك فتحت أمامها أبواب العمل ومجالاته المنوعة، مع الالتزام بثوابت ديننا وقيمه. والحقيقة، إن السعودية ليست بحاجة إلى محاضرات سياسية رخيصة من الوزيرة السويدية.

بيان مجلس الوزراء
أدانت السعودية التصريحات المسيئة لها، الصادرة من وزيرة خارجية مملكة السويد، التي تضمنت انتقاداً لأحكام النظام القضائي الإسلامي المطبق في السعودية، وتعريضاً بأسسها الاجتماعية، وانطوت على تجاهل للحقائق وللتقدم الكبير الذي أحرزته السعودية على الأصعدة كافة، بما في ذلك المكانة المتميزة التي حظيت - ولا تزال - بها المرأة في مختلف المجالات التعليمية والعلمية والصحية والاقتصادية والتجارية.

وتؤكد السعودية أن ضمان استقلال السلطة القضائية مبدأ ثابت، ومرتكز رئيس لحماية وتعزيز حقوق الإنسان، وأن قضاءها القائم على الشريعة الإسلامية السمحة كفل العدالة التامة للجميع، وأن الكل متساوٍ، وله حق التقاضي والحصول على حقه.. والقضاء في السعودية يتمتع باستقلالية تامة، ولا سلطان عليه غير سلطان الشريعة الإسلامية، كما أن حرية التعبير مكفولة للجميع في إطار الشريعة الإسلامية، ولا يجب إضفاء ادعاءات غير صحيحة على القضايا ذات الحقوق الشخصية بين الأفراد، ومحاولة إخراجها عن سياقها القضائي.

وفي مجال حقوق المرأة، فإن الشريعة الإسلامية تكفل المساواة العادلة بين الجنسين، ولا تفرق الأنظمة بين الرجل والمرأة، وفي مقدمتها النظام الأساسي للحكم الذي نص في مادته الثامنة على أن الحكم في السعودية يقوم على أساس العدل والمساواة وفق الشريعة الإسلامية.

وقد حققت المرأة السعودية إنجازات ملموسة في العديد من المجالات، مع حفاظها على هويتها الإسلامية والعربية؛ إذ تولت المرأة مناصب قيادية في القطاعين الحكومي والأهلي، إضافة إلى مشاركتها الفاعلة في مجلس الشورى، التي تفوق نسبة مشاركتها فيه نسب مشاركة المرأة في المجالس البرلمانية في الدول الأخرى.

كما يؤكد المجلس أن الإساءة إلى النظم القضائية والأنماط الثقافية والاجتماعية لمجرد اختلافها مع النمط السائد في دول أخرى أمرٌ يتعارض مع الأسس والمبادئ التي يقوم عليها المجتمع الدولي، التي تنادي بضرورة احترام الأديان والتنوع الثقافي والاجتماعي للشعوب. كما أن مبادئ الإسلام الذي يدين به نحو ألف وخمسمائة مليون مسلم في العالم هي مبادئ غير قابلة للمساومة، ويتعين احترام خيارات الشعوب الإسلامية ومنهجها في الأخذ بأساليب النماء والتطور كافة، وعدم إقحام أنظمتها وشؤونها كمادة لتحقيق أغراض سياسية داخلية من قِبل السياسيين في أي دولة؛ لما في ذلك من تعارض مع الأعراف الدبلوماسية والعلاقات الودية بين الدول.

وإن المملكة العربية السعودية إذ يؤسفها صدور مثل تلك التصريحات غير الودية لتأمل ألا تضطر على ضوء ذلك إلى إجراء مراجعة لجدوى الاستمرار في العديد من أوجه العلاقات التي تربط بين البلدَيْن.
 
في الحقيقة ان مشكلتهم الرئيسية مع تطبيق الشريعة الاسلامية
الاستهداف واضح للمملكة ولمنهجها الذي تسير عليه واثبت نجاحه واصرار القيادة على تبنيه على مستوى دولة بل اثبت ان الاسلام اعدل وارحم بالانسان من اي نظم اخرى دولة تخلوا من الاحزاب التي تمزق المجتمع تتمتع بمصداقية دولية وتاريخها يشهد على ذلك وترفض تماما التخلي عن نهجها رغم كل الضغوطات الدولية التي تمارس عليها منذ تأسيسها الى اليوم يذهب ملك ويأتي بعده ملك اخر يؤكد ويتعهد بالمحافظة على هذه الاسس وعلى ان الشريعة الاسلامية ضمنت حقوق البشر وتماسك المجتمع افضل من اي نظم او تشريعات اخرى.

البيان قوي وفيه شرح وتوضيح وتلويح بقطع العلاقات التجارية مع السويد وهذا مانريده وهو ان يتم استخدام سلاح الاقتصاد بفعالية لخدمة بلدنا والحفاظ على مصالحه وسيادته .
 

هنتكلم بوقائع
يلتسن لما كان بيغرق روسيا وخلاها خرابه .......الغرب كان يتغني به وبعهود الديموقراطيه والحريه فى روسيا
بوتين اول ما بدا يظبط الامور فى بلده .......تم نعته بالديكتاتور وتصعيد نغمه حقوق الانسان وحريه التعبير ضده

يتم سب النبي محمد .......حريه تعبير
يتم توجيه مجرد كلام عن اليهود.....معاده الساميه
انكر بس وجود المحرقه فى الغرب.....ثم استمتع بعدها بما سيحدث لك

الغرب يا ساده يا افاضل
امريكا اقامت قداس للسمك الذى قتل بعد تجربه نوويه فى المحيط
وضحك السوفييت وقالوا انهم كرموا سمك بسبب تجربه نوويه ولم يبالوا بالاف البشر فى الضربه النوويه لليابان


بلاش كلام فارغ عن الغرب ومثاليته
راجعوا قوانين باتريوت آكت اللى تمت فى امريكا
ولجان الاستماع التى اخفت شهود من وكاله الاستخبارات قبل الجلسات
وراجعوا تصرفات ماكين وليندسي جرهام فى لجان الاستماع والاصرار دائما بخروج نتائج محدده للشهادات

فى ناس مستعده للتذلل للغرب و التمرغ فى ترابهم حتي لو ظهر ما يناقض مبادئهم التى يزعمون الدفاع عنها
ولن يتعبوا فى ايجاد تبريرات لهذه التصرفات فهم ادمنوا ذلك

القوي سيفرض نفسه علي الجميع حتي لو كان جزار
والضعيف سيظل يتلقي الصفعات لاتفه الاسباب

اما المدينه الفاضله فلا وجود لها الا فى الاوهام الساذجه للبعض


 
التعديل الأخير:

ستالين لما "بابا الفاتيكان " ابتدي يعطيه مواعظ عن الحقوق وغيرها من الكلام الغربي الفارغ
سخر وقال كم فرقه عسكريه يمتلكها البابا هذا

قوتك هي اللي هتعملك قيمه لا شييء غيرها

 
التعديل الأخير:
منذ زمن لم أقرأ موضوع وردوده كامله مثل هذا الموضوع وأعذروني فالردود بعضها نحى ناحية تصفية الحسابات الشخصيه
ماعلينا
نأتي للمهم لنتفق أولا أننا لسنا في دائرة صنع القرار فنغضب لفكره ونقاتل ونتقاتل عليها وأنما أشخاص يتناقشون في موضوع
من ذها المنطلق في رأيي أن الموضوع أبعد من رائف بدوي الذي هو شخصيا يمثل ستار لما اتفق على تسميته الليبراليون السعوديين وهنالك معلومات تتناقل أن كثير منهم ماسونيين وللأستزاده يمكن مراجعة المواضيع والأفلام التي تتحدث عن الماسونيه ولماذا هي تشكل خطرا .
من ناحيه ثانيه فأن دعم السفارات الغربيه الذي تصاعد منذ أحداث 11 سبتمبر لفئة محددة سميت بزوار السفارات كان الوقت مناسب وقد حان لأيقافه لخطره الشديد على الدوله وتأثيره الشديد على سياستها الداخليه والخارجيه قد لايعلم البعض أن أحاديث بعض المشائخ والسياسيين يتولى ترجمتها فورا ومخاطبة الأعلام الغربي بعض هذه الفئه أعلاه والدوله سكتت طويلا على مضض من الكثيرين
المسألة تتعدى في مجمل الأحوال السويد كدوله وأنما هي تكريس لمفهوم الدوله وسياستها الخارجيه
يتذكر بعض الأخوه انني تحدثت قبل حوالي سنه عن الدوله العميقه أو دولة الظل في السعوديه ومايحدث هو أنهاء لوجودها قد يأخذ وقت ويحتاج لتقبل بعض الخسائر
لايستطيع عاقل أن يلوم السياسه الجديده لما آلت إليه اوضاع سوريا والعراق واليمن ولبنان ومفاوضات امريكا وايران ولايستطيع أن ينسب أنتصارات سابقه في مصر والأردن وغيرها لسياسه جديده
هي مرحله وكل مرحله لها وعليها
يقال دائما العبره بالخواتيم ونحن في البدايه رفعت العقال سابقا لخطوة التصعيد السياسي ضد السويد وأرفع العقال حاليا لبيان مجلس الوزراء الهادىء بنبرة حازمه ولبيان وزير الخارجيه عن العراق والمستجدات في العلاقات مع تركيا وخطوات تفصيل العلاقات بين الدول فلايعني علاقتي مع امريكا أن تسوء مع روسيا والصين ولايعني علاقتي بمصر أن تسوء مع تركيا وقطر وكل علاقه لها خصوصيه من مبدأ المصالح والمكاسب والعبره في النهايه بمصلحة البلاد العليا
 
اعتقد ان الغرب قرأ جيدا كتاب نهاية التاريخ لـ( فرنسيس فو كو ياما ) الامريكي ... والذا جاء في احد فصوله ان الاقتصاد الاسلامي والعدالة الاجتماعية المستلهمة من القران

هي من ستنتصر في نهاية التاريخ لانسانيتها .... وهذا الامر يثير الغرب دوما ضد السعودية ... فهم يعلمون جيدا ان السعودية تحقق العدالة للجميع ... ولكنهم يخشون على

دساتيرهم وديموقراطيتهم من انتشار مبادئ حقوق الناس التي تستمد من القران الكريم وتنتهجها السعودية في تحقيق العدالة الانسانية.
 
اعتقد ان الغرب قرأ جيدا كتاب نهاية التاريخ لـ( فرنسيس فو كو ياما ) الامريكي ... والذا جاء في احد فصوله ان الاقتصاد الاسلامي والعدالة الاجتماعية المستلهمة من القران

هي من ستنتصر في نهاية التاريخ لانسانيتها .... وهذا الامر يثير الغرب دوما ضد السعودية ... فهم يعلمون جيدا ان السعودية تحقق العدالة للجميع ... ولكنهم يخشون على

دساتيرهم وديموقراطيتهم من انتشار مبادئ حقوق الناس التي تستمد من القران الكريم وتنتهجها السعودية في تحقيق العدالة الانسانية.
هم يخافون من اي دوله اسلاميه قد يعظم شأنها واقتصادها بالشرع
هم يادوبك قدروا يهزموا الشيوعيه ولكنهم استشعروا ان الاسلام كفرت ومباديء أقوى من الشيوعيه جبل وملائم للجميع لكونه وسطي لا يمحي الفرد لأجل الجماعه ولا يمحي الجماعه لأجل الفردية

لا يريدم ان يقام نموذج إسلامي والسعوديه مشوارها. طويل لكن لديها الإمكانيات من تمويل وثقل سياسي وديني و استقرار وقوة نظام

بالتسبب لفوكوياما ونظريته نهاية التاريخ لم اقرأها لكن اللي سمعته انه ذكر انه التاريخ سيتوقف عند الحضاره الغربيه التي هيا أقصى مايستطيعزالانسان الوصول اليه

ولكن بعد الازمه المالية تراجع عن تلك النظرية بل وسخر منها

لذلك هل هو فعلا تكلم عن الاسلام ومعرفتي عن نظريته خاطئه؟ لأني ماقريته
 
هم يخافون من اي دوله اسلاميه قد يعظم شأنها واقتصادها بالشرع
هم يادوبك قدروا يهزموا الشيوعيه ولكنهم استشعروا ان الاسلام كفرت ومباديء أقوى من الشيوعيه جبل وملائم للجميع لكونه وسطي لا يمحي الفرد لأجل الجماعه ولا يمحي الجماعه لأجل الفردية

لا يريدم ان يقام نموذج إسلامي والسعوديه مشوارها. طويل لكن لديها الإمكانيات من تمويل وثقل سياسي وديني و استقرار وقوة نظام

بالتسبب لفوكوياما ونظريته نهاية التاريخ لم اقرأها لكن اللي سمعته انه ذكر انه التاريخ سيتوقف عند الحضاره الغربيه التي هيا أقصى مايستطيعزالانسان الوصول اليه

ولكن بعد الازمه المالية تراجع عن تلك النظرية بل وسخر منها

لذلك هل هو فعلا تكلم عن الاسلام ومعرفتي عن نظريته خاطئه؟ لأني ماقريته

اتفق معك تماما فيما تذهب اليه ... فقد تراجع عن نظريته في خضم الازمة الاقتصادية ... لكنه نبه الى ان عودة السلفية الوسطية لا تمثل تهديد للحضارة الغربية ..

بل
ان المبادئ والقيم التي يحملها المسلمون هي التي تهدد امريكا سيما من المجتمعات الاسلامية في الغرب والتي تستمد قيمها من التشريع الاسلامي ... حيث يرى

انها كفيلة بتغيير المفاهيم للفرد في المجتمع الامريكي والتي تؤدي الى انحلال الديموقراطية وتبني افكار وقيم اسلامية ...
 
وهل كان مسلما أصلا حتى تقيم عليه الحجة هو فكر واستنتج وهذا لا ينفي علمه الطبيعي الاخر


استغرب اننا حكومتنا استطاعت ان تلجم ممكلة السويد ولم نستطع ان نلجم المطبلين بالداخل
 
هذا الكلام

الله اكبر يا السويد ماشفت منها الا سرير وفوق هذا تركيبه صعب
والله كلفني تركيبه 300 ريال



هههههههه اكيد شاريه من ايكيا المشكله ان البعض لا يعلم ان ايكيا تجمع منتجات صينيه لذلك نشتريها من الصين اوفر وارخص اي واحد يروح لايكيا شوف بلد الصناعه اغلبها MADE IN CHINA
 
لو لاحظت بان هذي الحجج لم تاتي الا مع قرب الاتفاق النووي مع طهران "

انا واثق بان مملكتنا قادر على التحدي والله يوفقها "

هذه الحجج من سابق لكن متخوفين من سياسة الملك سلمان لان داخل ابنيتهم واورقة مخابراتهم يعلمون عن جزئيات الحكم ان سياسة المملكة الخارجية والاسلامية قادمة كا السابق عكس سياسة المغفور له الملك عبدالله داخلية اكثر واقليمية
 
عودة
أعلى