"السيسي" 50% من المعدات العسكرية المصرية الموجودة بالفعل معدات روسية،

2 فرقاطة كوني روسية الصنع
20 زورق صواريخ اوسا روسي الصنع
2 فرقاطة جيانجهو صينية الصنع
4 غواصات ريماو صينية الصنع
دفاع ساحلي روبيز معدل بصواريخ تصنيع مشترك سيلك وورم
دفاع ساحلي باستيون مزود بصواريخ ياخونت مداها 300 كم
2 غواصة سافا
زوارق رمضان مصرية الصنع مسلحة بصواريخ اوتومات
صناعة صاروخ بحري مصري بايدي مصرية
تعاون مع الصين في تطوير ترسانة الاسكندرية لانتاج القطع البحرية محليا
اعلان قائد القوات البحرية السابق الفريق مهاب ماميش عام 2012 عن بدء مصر في تصنيع قطع بحرية عملاقة محليا و اتجاه لانتاج الاسلحة البحرية محليا
- و ضحكنا على الاتراك و حصلنا منهم على تقنية تصنيع الزوارق المراتب و صنعنا كذالك الزوارق الامريكية سويفت شيب محليا
اتفاق مع روسيا على غواصات كيلو و مع الصين قريبا استبدال الريماو بغواصات 041
مصر تطبق تنوع الاسلحة في كل الافرع و في الفترة القادمة سيكون هناك توجه اكثر نحو روسيا
انا مقلتش كله غربى قلت اغلبه ولو هنحسبها نسبة نشوف 8 فرقاطات غربية ديسكوبيريتا وبيرى ونوكس 4 امباسادور ده كله امريكى كل طائراتك ضد الغواصات تقريبا غربى كل الصواريخ غربية عدا نوعين او ثلاثة اما الباستيون فاريد مصدر لوجوده حاليا بمصر
معظم زوارق صواريخك غربية الصنع يعنى تقريبا 80 بالمائة من سلاحك البحرى غربى المنشأ
 
اولا ما هي الاسلحة الاستراتيجية من وجهة نظرك ؟
ثانيا / مصر تصنع الصواريخ البالستيه و لا تشتريها و لكن تشتري تقنيات لدمجها في صواريخها من الصين و كوريا و روسيا و في الماضي حصلنا على التقنيه من الامريكان و الاوروبيين
- الاسلحة الكيماويه و البيولوجيه و النوويه المصريه مصدرها روسي و محلي و صيني و كوري
يا راجل نووى وكيماوى وبيلوجى مرة واحدة اولا لا يوجد بمصر تقريبا غير الكيماوى
 
يا راجل نووى وكيماوى وبيلوجى مرة واحدة اولا لا يوجد بمصر تقريبا غير الكيماوى
الكيماوى موجود
و كذلك البيولوجى و للسادات خطاب شهير قبل حرب أكتوبر
يهدد به بالكيماوى و البيولوجى
النووى غير موجود
لكن مصر تعتبر من الدول التى لديها قدرات نوويه
بمعنى إنها لو إتخذت قرار الحصول على النووى فلن تبدء من الصفر
 
الكيماوى موجود
و كذلك البيولوجى و للسادات خطاب شهير فى حرب أكتوبر
يهدد به بالكيماوى و البيولوجى
النووى غير موجود
لكن مصر تعتبر من الدول التى لديها قدرات نوويه
بمعنى إنها لو إتخذت قرار الحصول على النووى فلن تبدء من الصفر
لدينا للاسف قدرات ضعيفة جدا نوويا اما البيولوجى فمصر كان لديها مشروع لانتاجه ولاكن اوقف فى عهد عبدالناصر لسبب ما وحاليا لا دليل على اننا ننتجه ربما لدينا ولاكن مخزون قديم اما الكيماوى فهو بالطبع سلاح ردعنا الوحيد
 
لدينا للاسف قدرات ضعيفة جدا نوويا اما البيولوجى فمصر كان لديها مشروع لانتاجه ولاكن اوقف فى عهد عبدالناصر لسبب ما وحاليا لا دليل على اننا ننتجه ربما لدينا ولاكن مخزون قديم اما الكيماوى فهو بالطبع سلاح ردعنا الوحيد
قدراتنا النوويه ليست ضعيفه كما تتصور
فلدينا المعرفه الكامله و المواد الخام التى تؤهلنا فى الحصول على عدد محدود من الرؤس النوويه فى وقت غير طويل
يكفى ان مفاعل انشاص البحثى الثانى ينتج 6كجم بلوتينيوم سنويآ منذ عام 1998
و لدينا بنيه تحتيه أخرى
من مصانع للمياه الثقيله و تخصيب يورانيوم بدرجة 20%
و هذه كله منذ أكثر من ربع قرن

أما البيولوجى
فلما ينتهى فى عصر عبدالناصر
كما قلت لك السادات فى خطاب له فى 1970 هدد إسرائيل بإستخدام البيولوجى و الكيماوى
و البيولوجى ليس عسير على مصر
فسوريا قبل 2011
كان لديها برنامج جيد

اما الكيماوى
فأستخدمه عبدالناصر فى حرب اليمن
و أعطيناه للعراق و سوريا
 
لدينا للاسف قدرات ضعيفة جدا نوويا اما البيولوجى فمصر كان لديها مشروع لانتاجه ولاكن اوقف فى عهد عبدالناصر لسبب ما وحاليا لا دليل على اننا ننتجه ربما لدينا ولاكن مخزون قديم اما الكيماوى فهو بالطبع سلاح ردعنا الوحيد
It is reported that Egypt's biological warfare efforts may include work on plague, botulism toxin and the encephalitis virus. Other research is said to include anthrax, Rift Valley fever, and mycotoxicosis. The extent of weaponization of any of these agents is unknown, but the extensive domestic Egypt armaments industry is probably capable of devising a variety of suitable delivery systems.

In 1970, the president of Egypt Anwar al-Sadat was reported to have stated that that “Egypt has biological weapons stored in refrigerators and could use them against Israel’s crowded population.” Al-Sadat’s declaration was apparently intended to warn Israel against a nuclear strike, and Israel did in fact contemplate the use of nuclear weapons in the darkest moments of the Yom Kippur War in 1973

/
 
عودة
أعلى