كدة مصر والسعودية داخلة فى تكنولوجيا تصنيع المفاعلات النووية وبخبرات مختلفة روسيا وكوريا
الظاهر العصر الذهبى للعرب سيعود من جديد
الظاهر العصر الذهبى للعرب سيعود من جديد
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اعمل موضوع فى قسم الدراسات الاستراتيجية
وجمع فىية روابط المواضيع التى تخص الامر
حتى يكون مرجع للمواضيع والمعلومات به
بدلا من دمج المواضييع كلها حتى لا تتوه المشاركات فى بعضها البعض بعشرات الصفحات ممكن تصل اكثر من مائة عس سهولة البحث فى موضوع به صفحات قليلة
كفاية اعتماد عالغير دحنا بنستورد القمح
لا اوافقك يا صديقى المساحة الحالية كافية اصلا لاكتفاء مصر من القمح ولكن العكس هو مايحدثالقمح مستحيل تحقق اكتفاء ذاتى منه مساحة الارض الزراعيه فى مصر "اللى بتقل سنويا" لا تكفى ولو حاولت تزود المساحه المزروعه من القمح سنويا هيبقى على حساب محاصيل اساسيه اخرى
لكن ممكن مع مشروع المليون فدان وزيادة مساحة الارض المزروعه فى مصر تقلل نسبة الوارد من القمح تدريجيا الى اقصى حد ممكن
عموما مصر محتاجه بشكل جاد جدا تكوين ريف جديد وحسب اللى اعرفه عن مشروع المليون ونصف فدان انه الهدف تكوين ريف مصرى جديد على طراز الريف الاوروبى .. واهم بدأوا بالفرافره كتجربه والبدايه الفعليه للمشروع فى نوفمبر المقبل ..
لا اوافقك يا صديقى المساحة الحالية كافية اصلا لاكتفاء مصر من القمح ولكن العكس هو مايحدث
الفلاحين يزرعوا محاصيل اخرى على حساب القمح الاهم اصلا زى الرز اللى بيتصدر واللى بياخد مية كتير جدا لكنو سهل فزراعته
سوء تخزين وسوء ادارة من وزارة الزراعة ولذلك تم الاتفات للصوامع الجديدة للتخزين بشكل افضل
واخيرا اساليب الزراعة الخاطئة اللى بتجيب مردود اقل من الفدان الواحد
ارى ان الموضوع حيوى ومهم بالنسبة للناس يكفى مكسبك ورصيدك امام الناس اننى قوت يومى بيدى وليس بيد غيرى
لا اوافقك يا صديقى المساحة الحالية كافية اصلا لاكتفاء مصر من القمح ولكن العكس هو مايحدث
الفلاحين يزرعوا محاصيل اخرى على حساب القمح الاهم اصلا زى الرز اللى بيتصدر واللى بياخد مية كتير جدا لكنو سهل فزراعته
سوء تخزين وسوء ادارة من وزارة الزراعة ولذلك تم الاتفات للصوامع الجديدة للتخزين بشكل افضل
واخيرا اساليب الزراعة الخاطئة اللى بتجيب مردود اقل من الفدان الواحد
ارى ان الموضوع حيوى ومهم بالنسبة للناس يكفى مكسبك ورصيدك امام الناس اننى قوت يومى بيدى وليس بيد غيرى
اسف و الله يا استاذي لم الحظ موضوع الخطوط الا بعد نشر الموضوع بفتره انتظرت ان يقوم احد الاخوه بالابلاغ عن الخطأ الغير متعمد نظرا لانني اثقلت علي الاشراف اليوم
انفراد.. ننشر تفاصيل الاتفاق المصرى الروسى النهائى لتنفيذ أول محطة نووية.. السيسى ينجح فى إقناع موسكو بإنشاء أول مفاعل بـ5 مليارات دولار خلال 8 سنوات والسداد من الأرباح.. والتنفيذ قبل نهاية العام
، 20 أكتوبر 2015 11:12 م
ينفرد "اليوم السابع" بنشر التفاصيل الكاملة للاتفاق المصرى الروسى، لتنفيذ المشروع النووى المصرى لتوليد الكهرباء، بعد لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى، أمس الاثنين، رئيس شركة "روزاتوم" الروسية المتقدمة لإنشاء المحطة، وحسم القضايا المعلقة بين الجانبين فى هذا المشروع فى النواحى الفنية والمالية.
وكشف مصدر مسئول بوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة المصرى، أن أرض الضبعة تستوعب حتى 8 محطات، كاشفًا أن الدولة تستهدف إنشاء محطة فى المرحلة الأولى تستوعب 4 مفاعلات نووية.
مصادر: السيسى أقنع الجانب الروسى بأن تكون تكلفة المفاعل الواحد 5 مليارات دولار بقدرة 1200 ميجاوات
وأضاف المصدر فى تصريحاتٍ خاصة لـ"اليوم السابع" أن الرئيس السيسى نجح فى إقناع الجانب الروسى بأن تكون تكلفة المفاعل الواحد 5 مليارات دولار، بقدرة 1200 ميجا وات، لافتاً إلى أن إجمالى قدرات المحطة الأولى 4800 ميجا وات بتكلفة تصل إلى 20 مليار دولار.
وقال المصدر إن الرئيس السيسى شدد على بند أن تسدد مصر قيمة المحطة النووية بعد الانتهاء من إنشائها وتشغيلها، وذلك من الوفر الناتج من المحطة مع وجود فترة سماح يتم تحديدها بالاتفاق بين الجانبين، علاوة على إنشاء مصانع روسية فى مصر لتصنيع مكونات المحطة النووية محليًا، وهو ما سيعمل على تطوير الصناعة المحلية فى مصر.
وتابع المصدر أن مصر اشترطت على روسيا توفير 90% من المكون الأجنبى "عملة الدولة"، وتوفر مصر 10%، لافتًا إلى أن نسبة التصنيع المحلى ستصل إلى 25% لإدخال تكنولوجيا الطاقة النووية للبلاد وبناء كوادر مصرية فى هذا المجال.
وأوضح المصدر أن الرئيس السيسى نجح أيضاً فى حسم الجدل بين الفريقين المصرى والروسى خلال التفاوض بشأن مدة إنشاء المحطة وتقليل المدة الزمنية مع تحقيق أعلى وسائل الأمان بالمحطة، مشيراً إلى أن الجانب الروسى أعلن موافقته على جميع شروط الأمان التى حددتها مصر، وإنهاء أول مفاعل بعد 8 سنوات ونصف من تاريخ التعاقد.
وأضاف المصدر أنه من المتوقع أن يقوم الرئيس السيسى بتوقيع اتفاقية i.g.a (الاتفاقية الحكومية) مع روسيا خلال شهر نوفمبر أو بحد أقصى قبل نهاية العام الجارى، موكداً أن أهم ما يميز العرض الروسى هو أنها تعد الدولة الوحيدة التى تصنع مكونات المحطة النووية بنسبة 100%، ولا تعتمد على استيراد مكونات المحطة من أى دول أخرى قد يكون بينها وبين مصر خصومة تعرض الشروع للاحتكار من قبل هذه الدول.
وأكد المصدر أن ثانى ميزة فى العرض المقدم من روسيا هو أنها لا تضع أى شروط سياسية على مصر لإقامة المحطة النووية، موضحًا أن روسيا لها تاريخ طويل فى دعم مصر فهى من أنشأت مفاعل أنشاص وساهمت فى إنشاء السد العالى من خلال إنشاء مصانع فى مصر.
وقال المصدر إنه من بين مميزات العرض الروسى هو إنشاء مركز معلومات للتقبل الشعبى للطاقة النووية ونشر ثقافة التعامل معها وفوائدها التى ستعود على مصر، لحل أزمة الكهرباء والمكاسب الاجتماعية والسياسية والاقتصادية لهذا المشروع.
ويشمل العرض أيضًا عقد دورات تدريبية للكوادر المصرية على استخدام التكنولوجيا النووية ونقل الخبرات الروسية فى هذا المجال للمصريين.