دراسة : مشروع الضبعة.. اغتيال للساحل الشمالي

وزير الكهرباء يكشف اليوم عن آخر تطورات المشروع النووى فى مؤتمر صحفى
 
موسكو تخطط لتوقيع اتفاقية مع القاهرة لبناء أول محطة نووية

56810103c46188612b8b456d.JPG



أفادت شركة "روس أتوم" الروسية للطاقة الذرية الاثنين 28 ديسمبر/كانون الأول أنها تخطط لتوقيع اتفاقية مع القاهرة الشهر المقبل بقيمة 26 مليار دولار لبناء محطة نووية تضم 4 وحدات.
 
وأضاف مصدر في الشركة، أنهم يخططون لإبرام صفقات جديدة لبناء محطات كهربائية أو مفاعلات نووية إضافية مع مصر والهند، وغيرهما من الدول في العام المقبل، باستخدام منجزات التكنولوجيا الروسية في هذا المجال.
 
أكد الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة المصرية، أول مفاعل نووى بمحطة الضبعة لتوليد الكهرباء، سيكون نسبة التصنيع المحلى فيه 20? ويتزايد تباعا إلى أن نصل إلى تصنيع مفاعل نووى بأيدٍ مصرية.

وأضاف شاكر خلال مؤتمر صحفى للإعلان عن إنجازات الوزارة خلال عام 2015، أن العرض المقدم من شركة روزاتوم الروسية، لإقامة أول محطة نووية لتوليد الكهرباء من أفضل العروض المالية والفنية ويضم أعلى نسبة أمان، لافتا إلى أن روسيا أنشأت 96 مفاعل على مستوى العالم، ومن أكثر الدول المتقدمة فى مجال الجيل الثالث المتطور.

وأشار شاكر إلى أن المفاوضات مع الخبراء الروس ستنتهى فى منتصف يناير، تمهيدا لتوقيع العقد النهائى بين مصر وروسيا، مشيرا إلى روسيا منحت مصر فترة سماح طويلة علاوة على فترة السداد، مشيرا إلى أن تشغيل أول مفاعل سيكون فى 2025، ويتم إدخال تباعا حتى 2028 بإجمالى قدرات 4800 ميجاوات.


 
Russia plans to conclude contract on NPP construction in Egypt in early 2016 — source


1119238.jpg




MOSCOW, December 28. /TASS/. Russia’s national nuclear corporation Rosatom plans to sign a contract on construction of a nuclear plant in Egypt in the first quarter of 2016, a source in the company said on Monday. "The plan is to conclude a contract on construction of a nuclear power plant in Egypt in the first quarter of 2016," the source said. READ ALSO Egyptian authorities ban publications on Egypt’s first NPPs Russia to supply President-S onboard defense systems to Egypt — manufacturer Russia's nuclear corporation chief: Russian NPPs twice as reliable as US, European ones Russia, Egypt sign agreement on Egypt's first nuclear plant construction Russia, Egypt agree on free trade zone, NPP construction As TASS reported earlier on November 19 Russia and Egypt signed an intergovernmental agreement on construction of a nuclear power station in El Dabaa in the Arab Republic of Egypt to be equipped with four 1,200 MW reactors. The agreement worth $25 billion outlines the parameters of the Egyptian nuclear power plant to be built with the use of Russian technologies and further steps to develop nuclear infrastructure in Egypt. It also provides for the NPP’s supply with nuclear fuel, commitments of operation, technical maintenance and repairs of the power units. The document prescribes how to handle spent nuclear fuel; train the nuclear power plant’s personnel; help Egypt to improve its rules and regulations in the nuclear power industry and nuclear infrastructure. Moscow and Cairo also signed an agreement for granting a state export credit for the NPP’s construction. The nuclear power station is expected to be built near the city of El Alamein on Egypt’s northern coast, 3.5 kilometres away from the Mediterranean Sea. Rosatom planned to launch survey in December 2015.

 
تعتزم روسيا بناء أول مفاعل نووى فى بنجلاديش حسبما ذكر بيان أصدرته شركة "روس أتوم" الروسية المملوكة للدولة، ومن المقرر أن تقام المحطة على بعد مئتى كيلو متر من دكا عاصمة بنجلاديش قرب بلدة روبور، وسوف تضم المحطة مفاعلين نوويين، ينتج كل واحد منهما ألف ميجاوات من الطاقة. وقال البيان، إن المحطة سوف تعتمد على أحدث التقنيات الروسية، وتشغل نظام تبريد سلبى، يحتويه وعاء واق من طبقتين. وذكرت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء، أن المفاعل سيبدأ التشغيل عام 2018، وكان مسئولون من بنجلاديش بحثوا إنشاء المحطة النووية فى روبور مع ممثلين من كوريا الجنوبية، وتسعى شركة "روس أتوم" لتوسيع نشاط أعمالها الدولى فى مجالى الطاقة التقليدية والنووية. وتنبأ بيان للشركة الروسية بزيادة حجم أعمالها بما يعادل سبعة أضعاف خلال العقدين المقبلين، ليبلغ حجم عوائدها السنوية نحو ستة مليارات دولار.

http://www.youm7.com/story/2011/11/2/روسيا-تبنى-أول-مفاعل-نووى-فى-بنجلاديش/525725#.VoEVab8pq1o
 
تعتزم روسيا بناء أول مفاعل نووى فى بنجلاديش حسبما ذكر بيان أصدرته شركة "روس أتوم" الروسية المملوكة للدولة، ومن المقرر أن تقام المحطة على بعد مئتى كيلو متر من دكا عاصمة بنجلاديش قرب بلدة روبور، وسوف تضم المحطة مفاعلين نوويين، ينتج كل واحد منهما ألف ميجاوات من الطاقة. وقال البيان، إن المحطة سوف تعتمد على أحدث التقنيات الروسية، وتشغل نظام تبريد سلبى، يحتويه وعاء واق من طبقتين. وذكرت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء، أن المفاعل سيبدأ التشغيل عام 2018، وكان مسئولون من بنجلاديش بحثوا إنشاء المحطة النووية فى روبور مع ممثلين من كوريا الجنوبية، وتسعى شركة "روس أتوم" لتوسيع نشاط أعمالها الدولى فى مجالى الطاقة التقليدية والنووية. وتنبأ بيان للشركة الروسية بزيادة حجم أعمالها بما يعادل سبعة أضعاف خلال العقدين المقبلين، ليبلغ حجم عوائدها السنوية نحو ستة مليارات دولار.

http://www.youm7.com/story/2011/11/2/روسيا-تبنى-أول-مفاعل-نووى-فى-بنجلاديش/525725#.VoEVab8pq1o

الموضوع هنا عن محطة الضبعة في مصر

ما دخل بنجلاديش ؟

ملاحظة : هذا الخبر بتاريخ 2011

 
التعديل الأخير:
موسكو: تكشف تفاصيل جديدة حول محطة الضبعة النووية المصرية

egy.nuclear_1.jpg


القاهرة، مصر (CNN)-

كشفت شركة "روس آتوم"، التي وقع اختيار الحكومة المصرية عليها لبناء أول محطة للطاقة النووية في منطقة "الضبعة"، على ساحل البحر المتوسط، عن تفاصيل جديدة بشأن المشروع، الذي تفرض السلطات المصرية تعتيماً إعلامياً عليه.

وذكرت الشركة الروسية أنها تخطط لتوقيع الاتفاقية الخاصة بإنشاء محطة الضبعة النووية مع السلطات المصرية بالقاهرة أواخر يناير/ كانون الثاني المقبل، ولفتت الشركة المملوك للحكومة الروسية، إلى أن تكلفة المحطة، التي تضم 4 وحدات، تبلغ 26 مليار دولار.

ووقعت حكومتا مصر وروسيا اتفاقاً في 19 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، للتعاون في مجال بناء وتشغيل أول محطة للطاقة النووية في مصر، في وقت أكدت فيه القاهرة تلقيها عروضاً من الصين وكوريا الجنوبية، إلا أنها فضلت اختيار عرض الشركة الروسية.

ونقل تلفزيون "روسيا اليوم" عن مصدر بالشركة أن "توقيع الاتفاقية بالأحرف الأولى مع مصر سيكون في نهاية يناير 2016"، وأضاف أن "الاتفاقية تشمل بناء محطة نووية بمنطقة الضبعة، تضم 4 وحدات، تبلغ طاقة كل منها 1200 ميغاواط، ومن المتوقع أن يكتمل تشيد المحطة النووية خلال 12 عاماً."

وأشار التلفزيون الروسي إلى تقرير لإحدى الصحف الاقتصادية، ذكر أن روسيا ستقوم بتمويل 85 في المائة من قيمة المشروع، على شكل قرض بفائدة سنوية 3 في المائة، بينما توفر مصر باقي التمويل 15 في المائة، على أن تسدد قيمة المحطة عقب الانتهاء من إنشائها وتشغيلها.

يُذكر أن نائب رئيس هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، وليد إبراهيم زيدان، كان قد ذكر أن محطة الضبعة النووية تنتمي لـ"الجيل الثالث"، مشيراً إلى أن الوحدتين الأولى والثانية سيبدأ تشغيلهما بنهاية عامي 2020 و2022، تليهما الوحدة الثالثة 2022 ـ 2023، ثم الرابعة 2023 ـ 2024.

إلا أنه وبحسب الشركة الروسية التي ستقوم ببناء المحطة، فإنه من المتوقع الانتهاء من تنفيذ الوحدات الأربعة بمحطة الضبعة النووية خلال 12 عاماً بعد توقيع الاتفاقية، أي بحلول عام 2028.

وأعلنت السلطات المصرية، في وقت سابق من الأسبوع الماضي، عقب لقاء جمع الرئيس عبدالفتاح السيسي، ورئيس مجلس الوزراء، شريف إسماعيل، ووزراء الكهرباء والنقل والمالية، فرض حظر النشر فيما يتعلق بمشروع محطة الضبعة النووية، إلا بعد الرجوع إلى الجهات الأمنية المعنية، ومكتب وزير الكهرباء.


المصدر
http://arabic.cnn.com/middleeast/2015/12/28/egypt-russia-nuclear-plant?hpt=topstories
 
السيسى يوقع العقد النهائى للمشروع النووى فى يناير بحضور بوتين

■ روسيا تنشئ مصانع للمستلزمات النووية فى مصر ووعود بنقل الخبرات للخبراء المصريين
■ بدء التجهيز لاستقبال المعدات والعمالة.. والجيش يتولى تأمين المنطقة

يشهد الرئيس عبد الفتاح السيسى، فى النصف الثانى من يناير الجارى، توقيع العقد النهائى مع الجانب الروسى الممثل فى شركة روس أتوم، للبدء فى تنفيذ مشروع الضبعة النووى والذى يشمل إنشاء 4 مفاعلات نووية بطاقة 4800 ميجاوات، وذلك بحضور محمد شاكر، وزير الكهرباء، وممثل الشركة الروسية، ومن المتوقع أن يحضر توقع العقد الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، وذلك خلال زيارته المرتقبة للقاهرة فى نفس التوقيت.

وذلل الجانب الروسى، جميع الصعوبات الخاصة بالمشروع، سواء فى تسهيلات دفع ثمن المفاعلات، وتوفير المكونات الأساسية واللازمة، وعدم وضع أى معوقات أو شروط سياسية فى العقد بما يحقق أمن مصر ومصالحها السياسية والاستراتيجية وأمنها القومى، وحسب مصدر مسئول سيقوم الجانب الروسى، بنقل خبراته إلى مصر فى مجال نقل التكنولوجيا النووية، وذلك بتدريب وتأهيل الكوادر المصرية فى المجال، كما تم التأكيد فى العقد الذى سيتم إبرامه على أن الضبعة أرض مصرية تابعة للسيادة والسلطات المصرية وأحكامها القضائية والإلزامية.

وسيعرض الجانب الروسى على القاهرة إنشاء مصانع للمستلزمات النووية لتصنيع بعض المكونات والمعدات اللازمة للمفاعلات واحتياجاتها من خلال الخبراء والعمال الروس، مع تدريب الكوادر المصرية على تكنولوجيا التصنيع من خلال الاتفاق بين الطرفين بعد موافقة مصر واختيار المكان المناسب لإنشاء المصانع.

وقال المصدر إن مصر بدأت بالفعل فى التجهيز لاستقبال المعدات والآلات والأفراد والعمال، وإنشاء أماكن قريبة من موقع العمل مجهزة بجميع الإمكانيات اللوجستية والمعيشية وسبل الراحة لاستقبال العلماء والخبراء الأجانب، حيث تتولى عناصر من القوات المسلحة، والشرطة المدنية تأمين نطاق المشروع، لاستلام المعدات والآلات حمايتها وتطويق محيط المشروع من خلال عناصر تأمين المنشآت الصناعية والقوات الخاصة والارتكازات الأمنية فى جميع الطرق المؤدية للمنطقة.

وأضاف المصدر: إن القاهرة تدرس التجهيز لحملة إعلامية ضخمة لتوعية الجمهور بطبيعة المشروع النووى والفوائد التى ستعود على مصر، بعد إنشاء المفاعلات الأربعة، ومنها حل أزمة الكهرباء والطاقة بشكل كبير وأمن فى المستقبل، وذلك من خلال الطاقة الإجمالية الناتجة عن المشروع، وذلك رداً على حملات التشويه التى تقودها دول وجهات أجنبية ضد المشروع النووى المصرى، خوفاً من امتلاك مصر مفاعلات نووية.

 
بالصور.. وسائل الإعلام الروسية تنشر النموذج الشبيه بمحطة الضبعة النووية

نشرت وسائل الإعلام الروسية نموذج محطة نوفوفورونز – 2 النووية التى ستكون محطة الضبعة النووية شبيهة لها فى التكوين، حيث أعلنت وسائل الإعلام أن وفدًا مصريًا قام فى وقت سابق بزيارة المحطة وأعرب عن إعجابه بها. وأشارت وسائل الإعلام الروسية إلى أن المحطة تتكون من 6 – 7 وحدات سعة الوحدة الواحدة 1200 ميجاوات، وستكون مرجعًا لمشروع بناء أول محطة نووية فى مصر بمشاركة روسيا. وأضافت وكالة "نوفستى" الروسية أن موقع محطة الطاقة النووية الروسية نوفوفورونز – 2 زاره مؤخراً رئيس هيئة الرقابة النووية والإشعاعية محمد عز الدين للتعرف على نظام الأمن فى المفاعلات النووية الروسية الجديدة، وكذلك تعلم الخبرات من الزملاء لإجراء الترخيص النووى والإشراف على المنشآت النووية. يذكر أنه بدأ بناء نوفوفورونز فى منطقة فورونيج فى عام 2007 على مشروع، ويعد هذا المشروع بناء محطة نووية من الجيل الجديد "3+" مع زيادة إجراءات السلامة والمؤشرات الفنية والاقتصادية المحسنة.

1201625195959891%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B9%D9%87--(1).jpg


1201625195959892%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B9%D9%87--(2).jpg


1201625195959893%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B9%D9%87--(3).jpg


1201625195959894%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B9%D9%87--(4).jpg


1201625195959895%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%A8%D8%B9%D9%87--(5).jpg
 
الخبراء الروس يصلون مصر اليوم لاستكمال مفاوضات محطة الضبعة

كشف مصدر رفيع المستوى بوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، عن عودة خبراء الطاقة النووية الروس للقاهرة، اليوم الثلاثاء، لاستكمال المفاوضات بشأن إنشاء أول مفاعل نووى مصرى بالضبعة.
كان الخبراء الروس قد غادروا إلى بلادهم في الأسبوع الماضى، لعرض نتائج ما وصلت إليه المناقشات بين الجانبين حول عدد من النقاط محل التفاوض.
وأكد المصدر أنه سيعقد اجتماعا عاجلا بين الجانبين المصرى والروسى يعرض فيه كل ما طرأ منمتطلبات للجانبين، خاصة فيما يتعلق بشروط التعاقد في مشاركة الخبراء المصريين في كل مراحل تنفيذ المفاعل النووى إلى مرحلة تجارب التشغيل، وتصل نسبة مشاركة المصريين في المحطة إلى 100%.
كما لفت المصدر إلى أن المفاوضات تتضمن مراجعة حصول مصر على أكبر قدر من الضمانات للسلامة والأمان النووى عند بناء وتشغيل المفاعل، الأمر الذي زاد من التكلفة الإجمالية لتنفيذ المشروع، كاشفًا عن بدء العمل في إنشاء مدينة سكنية حول موقع الضبع للعاملين بالمفاعل النووى من جميع التخصصات.
وأشار إلى أن مراحل بناء الوحدات السكنية للعاملين بالمحطة سيتم الانتهاء منها في أقرب وقت، فيما تستغرق مراحل إنشاء المفاعل النووى 9 سنوات، مرجعًا ذلك إلى أن المفاوضات حول إقامة محطة نووية ليست باليسيرة وتتطلب الوصول إلى أقصى درجات الأمان في كل مراحلها.
وتوقع المصدر، أن يسفر اللقاء خلال الأيام المقبلة عن قرار بإعلان موعد توقيع العقد النهائى للبدء في مرحلة التنفيذ الفعلية لمحطة الضبعة.
 
مصر بلد يملك مخزونا هائلاً من الطاقة المتجدّدة، يكفي لضمان أمنها الطاقوي واستقلاليته إلى ما لا نهاية لتلبية حاجات سكانها. ونظراً إلى أن توليد الطاقة المتجدّدة أكثر أمانا وأقل كلفة وأنظف من الطاقة النووية بكثير، يبدو هذا القرار غير منطقيّ على أقلّ تقدير
 
"اليوم لم يعد هناك شكّ على الاطلاق في أن الخطر الأكبر الذي يهدد كوكبنا هو تغيّر المناخ، والطاقة النووية ليست حلاً له. فهي ليست اكثر من تضليل باهظ الكلفة. الحل الحقيقيّ الوحيد هو أن يبتعد العالم أجمع تدريجيّاً عن الوقود الأحفوري بكافة أنواعه، بما فيها الغاز الطبيعي، وينتقل إلى طاقة منتجة 100% من موارد متجدّدة مع حلول العام 2050. وهذا ليس حلماً، بل هو واقع ممكن التحقيق
 
ان "الصناعة النووية ما زالت عاجزة عن حل مشاكلها الرئيسية، كالنفايات المشعّة، ومخاطر تكرار حوادث مثل تشرنوبيل (أوكرانيا) وفوكوشيما (اليابان)". وأضاف ان "الحلّ الأفضل هو تحسين طرق استخدامنا لأضخم مفاعل متوفّر، أي الشمس التي تضم وقوداً كافياً للعمل على مدار الساعة ولسنوات عديدة، ويبقي نفاياته النوويّة بعيداً. نريد من قادتنا أن يستيقظوا ويبعدوا تفكيرهم عن الوقود الأحفوري الجوفي ووقود اليورانيوم ويبحثوا عن الطاقة المتجددة حولنا".
 
هناك عالم روسى فذ اسمه «فاليرى ليجاسوف»، قاد «جيوش» الإنقاذ فى تشرنوبل وكان من أوائل الذين اقتربوا فى ناقلة مدرعة مبطنة بالرصاص من المفاعل المنكوب لكى يفهم ما حدث ويضع خطة عاجلة لاحتواء الكارثة، وقد أبلى بلاء حسنا شهد له العالم قبل بلاده، لكنه فى نهاية شهر أبريل 1988، أى بعد سنتين من وقوع الكارثة، أصابه اكتئاب عميق دفعه إلى الانتحار، لانهيار يقينه فيما كرّس له نفسه طوال عمره، وقال تعليقا على الكارثة قبل موته: «لقد كنا نفتش عن أساليب لخداع الطبيعة، فماذا لو أننا وجهنا المليارات للبحث عن مصادر للطاقة نقية بيئيا؟ كان علينا أن نفكر باحتمال وقوع الكارثة قبل الشروع بإنشاء مثل هذه المشاريع». كما أشار ليجاسوف إلى الخلل الأخلاقى الذى جعل جيلا ليس من أكفأ المختصين علميا ولا أمتنهم أخلاقيا يعمل فى هذا الموقع شديد الحساسية والخطورة لمجرد توصيات من هنا ومحسوبيات من هناك.
 
هام | مصر مهتمة بالتعاون مع روسيا فى تطوير المفاعلات النووية البحثية
________________________________________________

تعتزم مصر الاستفادة من الخبراء النووين الروس فى تحديث المفاعل البحثى المصرى " ETRR - 1 " ، و الذى يعتبر أول مفاعل نووى بحثى تم توريده لمصر من قبل الاتحاد السوفيتي عام 1958 ، و مقره مركز البحوث النووية في أنشاص .

من المحتمل أيضاً أن تقوم روسيا بتزويد مصر باليورانيوم منخفض التخصيب لإنتاج الوقود النووى لصالح المفاعل البحثى المصرى الثانى " ETRR - 2 " ، الذى قامت مصر ببنائه بالاشتراك مع الأرجنتين عام 1992 .

بخلاف ذلك ، يشمل التعاون تقديم برامج تدريب فى مجالات التطبيقات العملية للمفاعلات البحثية ، تصنيع منتجات النظائر المشعة " Radioisotope products " ، إدارة النفايات المشعة و السلامة الإشعاعية .

____________________

AHMED XIV


12670318_512625592241573_3780842346872090481_n.jpg


12647406_812705765508561_5373574037895808390_n.jpg
 
التعديل الأخير:
قالت شركة العربية المتحدة للشحن والفريغ، اليوم الأربعاء، إنها تنتظر رد وزارة الاستثمار لمنحها حق شحن وتداول واردات الضبعة النووية.

وأوضحت "الشركة" في بيان لبورصة مصر، أنها تقدمات بطلب للشركة القابضة للنقل البحري والبري بصفتها الشركة القابضة تطلب فيه قيام الأخيرة بمخاطبة وزارة الاستثمار لمنح الشركة حق شحن وتداول واردات الضبعة النووية، مشيرة إلى أنها لم ترد أية موافقات في هذا الشأن.

جاء ذلك رداً على استفسار البورصة حول ما تم نشره عن قول مجدي أبوكليلة، رئيس العربية المتحدة للشحن، إن "الشركة" طلبت الحصول على حقوق تفريغ وشحن واردات مصر المختلفة لبناء مشروع محطة الضبعة النووية، مشيراً إلى أن الوزارة لم تبدِ اعتراضاً على الطلب، ووعدت بإسناد المشروع لها.
 
التعديل الأخير:
محطة نووية مصرية بمميزات روسية لامثيل لها

أكد وزير الكهرباء والطاقة المتجددة المصري، محمد شاكر، أن مصر اتفقت مع روسيا على جميع الأمور الفنية والتكنولوجية والمالية والقانونية، ويجرى إتمام هذا الاتفاق وسيتم الاعلان عن إنهاء الاتفاق.

وأشار، في تصريحات صحفية اليوم الأحد، إلى أن العرض الروسي يتضمن مميزات عديدة بخلاف العروض الأخرى، التي تلقتها الوزارة من شركات بجنسيات فرنسية وصينية وكورية، موضحاً أن التعاقد مع روسيا يتضمن إنشاء محطات القوى النووية لإمداد متطلبات المحطة النووية بالوقود النووي على طول عمرها التشغيلي لمدة 60 عاماً، إدارة الوقود النووي المستنفذ، والتشغيل والصيانة ، وتدريب وتأهيل الكوادر البشرية.
وتعاقدت الحكومة مع شركة روزاتوم الروسية على إنشاء 4 مفاعلات نووية بقدرة إجمالية تبلغ 4800 ميغاوات، وبواقع 1200 ميغاوات للمحطة الواحدة.
كما أوضح شاكر، أن المحطات المزمع تدشينها تتمتع بأمان كامل، خاصة وأن روزاتوم توفر أنظمة أمان للمفاعلات الروسية VVER-1200 غير مسبوقة من الحماية ضد العوامل والمؤثرات الداخلية والخارجية .
 
كشف مصدر مسئول بوزارة الكهرباء و الطاقة المتجددة، أنه من المتوقع أن يتم توقيع العقد النهائى لمشروع الضبعة النووى عقب عودة الرئيس عبد الفتاح السيسى من جولته الخارجية،بعد إنتهاء المفاوضات مع الخبراء الروس فى بعض النواحى المالية و الفنية.

وأضاف المصدر، فى تصريحات لـ"اليوم السابع" ،أنه كان من المقرر أن يتم توقيع العقد نهاية يناير الماضى إلى أن زيارات الرئيس السيسى الخارجية و استمرار المفاوضات وراء تأخر التوقيع،لافتاً إلى أن هناك بعض الأمور الفنية لم تحسم بعد و من المقرر عرضها على الرئيس لحسم الخلاف. وأضاف أن أول مفاعل نووي بمحطة الضبعة لتوليد الكهرباء سيكون نسبة التصنيع المحلى فيه 20? و يتزايد تباعا إلى أن نصل إلى تصنيع مفاعل نووي بأيدى مصرية.

وأشار المصدر إلى أن تشغيل أول مفاعل سيكون فى 2025 و يتم إدخاله تباعا حتي 2028 بإجمالى قدرات 4800 ميجا وات.


 
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الإثنين، اتصالاً هاتفياً من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.


الاتصال تناول - سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، لاسيما في ضوء التنامي الملحوظ الذي تشهده على مختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية، خاصةً في أعقاب الاتفاق على إنشاء المنطقة الصناعية الروسية ومحطة الضبعة للطاقة النووية.

 
عودة
أعلى