دراسة : مشروع الضبعة.. اغتيال للساحل الشمالي

البنك الأوروبى للإنشاء يخصص 500 مليون دولار للطاقة الشمسية بمصر

قال البنك الأوروبى للإنشاء والتعمير اليوم الاثنين إنه خصص ما يصل إلى 500 مليون دولار لدعم برنامج الطاقة الشمسية الجديد فى مصر خلال 2016 والذى يهدف إلى بناء قدرة توليد تصل إلى ألفى ميجاوات فى إطار خطة لتوفير 20 % من الكهرباء من المصادر المتجددة.

وقال البنك فى بيان إن من المتوقع تحقيق هدف الألفى ميجاوات من خلال نحو 40 مشروعا قدرة الواحد منها حوالى 50 ميجاوات ضمن استراتيجية لزيادة استخدام الطاقة المتجددة فى مصر عن طريق تشجيع استثمارات القطاع الخاص.

وأضاف البنك أنه يعد أكبر مستثمر بقطاع الطاقة المتجددة فى مناطق عمله، ويأتى الإعلان عن تخصيص 500 مليون دولار لمشاريع الطاقة الشمسية فى مصر عقب موافقة البنك الأوروبى للإنشاء على تسهيل ائتمانى قدره 250 مليون دولار لمشاريع الطاقة المتجددة التى يباشرها القطاع الخاص فى مصر والمغرب والأردن وتونس.

وعند تنفيذ البرنامجين يبلغ إجمالى استثمارات البنك فى الطاقة المتجددة بكل بلدانه أكثر من خمسة مليارات دولار.
 
كشفت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، أن الحكومة تدرس حاليًا عرضًا لإنشاء مفاعل نووي جديد، غير "الضبعة"، من شركة "كيبكو" الكورية الجنوبية لتوليد الطاقة الكهربائية، وهو العرض الذي رفعت تفاصيله إلى وزير الكهرباء محمد شاكر، لتقديم تقرير عن أهمية المشروع ومدى الحاجة إليه، في ظل تزايد الأحمال على شبكة الكهرباء.
وذكرت الصحيفة، أن أكثر من موقع مقترح قدمته "هيئة المحطات النووية"، لكنها بحاجة إلى إعادة الدراسات التي أجريت عليها سابقًا.
في سياق متصل، بدأ عدد من الخبراء الروس التوافد على مدينة الضبعة، وسط إجراءات أمنية مشددة ترافق إقامتهم في أرض المشروع وتنقلاتهم، كما يرافقهم وفد من وزارة الكهرباء.

وأعلن رئيس هيئة الرقابة النووية، محمد رضا، أن الخبراء الروس أجمعوا على أفضلية منطقة الضبعة باعتبارها بعيدة عن الزلازل، مشيرًا إلى أنه يجري حاليًا تجهيز أول مدرسة فنية لأعمال الطاقة النووية ومهمتها العمل على تدريب الشباب من أجل العمل في المشروع ضمن خطة تأهيل وخلق كوادر فنية مدربة.

 
يصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى القاهرة خلال الأسابيع القليلة المقبلة، لتوقيع العقد النهائي لمشروع محطة "الضبعة" النووية، الذي ستنفذه شركة "روساتوم"، وجرى الأسبوع الماضي توقيعه بين الوزراء المعنيين في البلدين وبحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي.
ووفقا لـ"الأخبار" اللبنانية، ستحصل مصر على قرض بمقدار 25 مليار دولار وبفائدة 3%، على أن يبدأ تسديد القرض اعتباراً من نهاية 2029 بعد تشغيل المشروع، فيما ستسدد الحكومة أقساط القرض على دفعتين سنوياً لنظيرتها الروسية، على أن يكون التسديد من عائدات المشروع، وذلك مع احتساب الفوائد من وقت بداية استغلال الأموال المخصصة لتنفيذ المشروع بما يضمن سرعة الإنجاز من الجانب الروسي وتجنّب تحميل المصريين فوائد قروض لم تستغل.


وذكرت مصادر للصحيفة، أنه من المتوقع أن تتزامن زيارة بوتين، التي تعتبر الثانية في أقل من عام، مع قرار روسي منتظر برفع حظر السفر إلى مصر، فيما يجري تحديد الموعد النهائي للزيارة بالتوافق بين الطرفين، وكذلك يتوقع أن تجري في الزيارة مفاوضات على صفقات أسلحة جديدة يرتب لها وزيرا الدفاع في البلدين، علمًا بأن تفاصيل الصفقات وقيمتها لم يكشف عنها بعد.


 
يصل اليوم الخميس، وفد من الخبراء الروس المتخصصين في مجال الطاقة النووية يضم 15 خبيرا من شركة "روزاتوم" الروسية التي ستقوم بتنفيذ محطة الضبعة النووية والتي تم التعاقد معها.

ومن المقرر أن يقوم وفد الخبراء الروس بتحديث البيانات الجيولوجية بأرض المحطة وتجهيز المعامل وتستمر أعمال الوفد الروسي حتى 24 ديسمبر الجاري.

ويوجد 17 خبيرا روسيا بموقع الضبعة منذ شهر تقريبا لإجراء الدراسات الحقلية بالموقع حيث تتواصل الأعمال داخل نطاق محطة الضبعة النووية وتجهيز المعامل وبرج الأرصاد وتتوالى زيارات الوفود، وكان آخرها الزيارة التي قام بها الدكتور محمد رضا عز الدين، رئيس هيئة الرقابة النووية والإشعاعية لتجهيز موقع المحطة النووية البالغ مساحتها 55 كيلو متر مربع.

وشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي في التاسع عشر من نوفمبر الماضى توقيع عقد الاتفاقية الحكومية بينمصروروسيا لإقامة أول محطة نووية بالضبعة لتوليد الكهرباء بقدرة 4800 ميجاوات بحضور وزير الكهرباء، ورئيس شركة "روزا توم" الروسية.
 
كشفت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، أن الحكومة تدرس حاليًا عرضًا لإنشاء مفاعل نووي جديد، غير "الضبعة"، من شركة "كيبكو" الكورية الجنوبية لتوليد الطاقة الكهربائية، وهو العرض الذي رفعت تفاصيله إلى وزير الكهرباء محمد شاكر، لتقديم تقرير عن أهمية المشروع ومدى الحاجة إليه، في ظل تزايد الأحمال على شبكة الكهرباء.
وذكرت الصحيفة، أن أكثر من موقع مقترح قدمته "هيئة المحطات النووية"، لكنها بحاجة إلى إعادة الدراسات التي أجريت عليها سابقًا.
في سياق متصل، بدأ عدد من الخبراء الروس التوافد على مدينة الضبعة، وسط إجراءات أمنية مشددة ترافق إقامتهم في أرض المشروع وتنقلاتهم، كما يرافقهم وفد من وزارة الكهرباء.

وأعلن رئيس هيئة الرقابة النووية، محمد رضا، أن الخبراء الروس أجمعوا على أفضلية منطقة الضبعة باعتبارها بعيدة عن الزلازل، مشيرًا إلى أنه يجري حاليًا تجهيز أول مدرسة فنية لأعمال الطاقة النووية ومهمتها العمل على تدريب الشباب من أجل العمل في المشروع ضمن خطة تأهيل وخلق كوادر فنية مدربة.


كوريا الجنوبية برة اللعبة اصلا
و ماتصدقش الصحافة اللبنانية .. طول عمرها بتشطح
 
"بى بى" تعلن زيادة حصتها التشغيلية فى مشروع غازات غرب دلتا النيل لـ82.7%



كتب رأفت إبراهيم، 09 ديسمبر 2015 12:17 م

أعلنت شركة بى بى، عملاق النفط البريطانى، أنها أتمت صفقة لزيادة حصتها بنسبة 22.75% فى منطقة امتياز شمال الإسكندرية وبنسبة 2.75% فى منطقة امتياز مياه غرب البحر المتوسط (مياه عميقة)، وذلك من خلال شراء نسبة من حصة شركة DEA فى كلتا منطقتى الامتياز.

وقالت الشركة، فى بيان لها اليوم الأربعاء: "وبهذا ترتفع حصة التشغيل لشركة بى بى فى مشروع غازات غرب دلتا النيل إلى 82.75%".

وكان تعديل اتفاقيتى الامتياز الخاصتين بالمشروع قد وُقع فى شهر مارس الماضى والتى تشمل تنمية خمسة تريليون قدم مكعب من موارد الغاز و55 مليون برميل من المتكثفات، ومن المتوقع أن يصل إنتاج الغاز من المشروع إلى حوالى 1.2 مليار قدم مكعب يومياً، وهو ما يمثل تقريبا 25% من إجمالى إنتاج مصر الحالى من الغاز الطبيعى، وسيتم ضخ كامل إنتاج المشروع من الغاز الطبيعى المستخرج إلى الشبكة القومية للغازات الطبيعية، ومن المتوقع بدء الإنتاج فى عام 2017.

من جانبه قال هشام مكاوى، الرئيس الإقليمى لشركة بى بى بشمال أفريقيا: "إن شركة بى بى تعتز بالشراكة الناجحة مع مصر على مدى أكثر من خمسين عاما وتفخر بالدور الذى قامت به الشركة فى تنمية قطاع الطاقة فى مصر".

وأضاف أنه يسر شركة بى بى زيادة حصتها التشغيلية فى مشروع غازات غرب دلتا النيل والذى تعتبره أحد مشاريعها الاستراتيجية، كما أنه سيسهم بشكل كبير فى المساعدة على تلبية احتياجات مصر من الطاقة لسنوات عديدة قادمة.

وأشار إلى أن هذه الصفقة هى مثال آخر على التزامنا بالمساعدة فى تنمية إمكانيات وموارد قطاع الطاقة فى مصر من خلال استثماراتنا المستمرة".
 
إنفراد..موسكو تشهد اليوم بدء الخطوات التنفيذيه للمشروع النووى المصرى بالضبعه..هيئة المحطات النوويه وروزاتوم يوقعان على العقود..والطرفان سيحددان تصميم وإنشاء المحطة وتوريد الوقود والتشغيل والصيانة

تشهد العاصمة الروسية "موسكو" اليوم السبت بدء أولى الخطوات التنفيذيه للمشروع النووى المصرى وذلك بعد إتمام توقيع العقد الأصلى للمحطة بين وزارة الكهرباء والطاقه المتجددة ممثلة فى هيئة المحطات النوويه ومؤسسة روزاتوم الروسيه. ومن المقرر التوقيع على حزمة من العقود المتعلقة بتحديد مسئوليات الطرفين فى مجال تصميم و أنشاء المحطة النوويه بمفاعلاتها النوويه الأربعة بالضبعه، وتوريد الوقود وتشغيل وصيانة المحطات النوويه وكذلك معالجة الوقود النووى المستنفذ، وفى مجال التدريب وتحسين نظام اللوائح والأكواد والبنية التحتية فى مجال توليد الكهرباء من الطاقة النوويه . وعلم اليوم السابع من مصادر مطلعة أن توقيع العقود تأتى تنفيذاً لتعليمات الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهوريه الذى شدد على ضرورة الانتهاء من كافة العقود وتوقيعها قبل نهاية الشهر الجارى، وقالت المصادر أنه من المنتظر خلال الأيام القليلة القادمة وضع حجر الأساس لإنشاء أول محطة نوويه بالضبعه تحت رعاية رئيس الجمهوريه . ووفقاً لما تم الأتفاق عليه بين مصر وروسيا فمن المقرر أن تحتوى المحطة النوويه بالضبعة على أربع مفاعلات نوويه بقدرة ١٢٠٠ ميجاوات لكل منها يتم تشغيل الوحدتين الأولى والثانيه عام ٢٠٢٤، والوحده الثالثه عام ٢٠٢٥ والوحده الرابعه عام ٢٠٢٦ وذلك باستخدام تكنولوجيا الجيل الثالث المطور بأفضل تكنولوجيات أنشاء المحطات النوويه وأعلى معايير الأمان فى العالم . وشهد الرئيس عبد الفتاح السيسى، 19 نوفمبر الماضى توقيع عقد الاتفاقية الحكومية بين مصر وروسيا لإقامة أول محطة نووية بالضبعة لتوليد الكهرباء بقدرة 4800 ميجا وات بحضور وزير الكهرباء ورئيس شركة روس أتوم الروسية، وقال السيسى، إن الهدف من توقيع اتفاقية إنشاء محطة نووية، رغم الظروف العصيبة التى يمر بها العالم، هو إرسال رسالة أمل وعمل وسلام لنا فى مصر والعالم كله، ولمستقبل أفضل لشعبنا والشعوب المحبة للسلام والمحبة للسلام فى العالم. وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن البرنامج النووى المصرى، برنامج نووى سلمى لإنتاج الطاقة الكهربائية، مضيفاً: "ملتزمون التزاما كاملا بتوقيعنا على اتفاقية حذر انتشار الأسلحة النووية"، مضيفاً "حريصون على امتلاك معرفة نووية، وبرنامج نووى لأغراض سلمية"، مشيراً إلى أن القدرة الحقيقية لأى أمة هى العلم والمعرفة والوعى والعمل والصبر، ومن يمتلك ذلك "يبقى امتلك حاجات كتير أوى". وأشار الرئيس السيسى، إلى أنه خلال العام الماضى درسنا عروضا تقدمت بها شركات ودول فى هذا المجال وتمت الدراسة من كافة الوجوه، مستطرداً :"إحنا بنتكلم على محطة من أربع مفاعلات والمحطة من الجيل الثالث أقصى ما توصل إليه العلم فى هذا المجال"، موضحاً أن هناك دراسات متعمقة وضمانات حقيقية أثناء التشغيل من اعتبارات البيئة والأمن، وتابع :"إحنا بنتكلم على محطة نووية تستطيع – طبقا للمعايير العالمية – أن تتحمل – لا قدر الله - اصطدام طائرة وزنها 400 طن بسرعة 150 متر فى الثانية دون أن يؤثر ذلك على السلامة النووية".

http://www.youm7.com/story/2015/12/12/إنفرادموسكو-تشهد-اليوم-بدء-الخطوات-التنفيذيه-للمشروع-النووى-/2486185#.Vmta2tJ97IU
 
بالصور.. الهيئة الهندسية تسابق الزمن لإقامة مدينة العاملين بالمحطة النووية.. المرحلة الأولى أوشكت على الانتهاء بإنشاء 1500 مسكن للمتضررين من نزع أراضيهم.. والثانية تتضمن 234 عمارة للعاملين بالمشروع

تواصل إدارة المهندسين بالهيئة الهندسية للقوات المسلحة، الأعمال النهائية لإقامة المرحلة الأولى من المدينة السكنية الجديدة بالضبعة بإنشاء 1500 مسكن على الطراز البدوى لصالح الأهالى المتضررين من نزع أراضيهم ومساكنهم لصالح المشروع النووى، وإنشاء 234 عمارة سكنية المخصصة للعاملين بالمحطة النووية للضبعة فى المرحلة الثانية، إضافة إلى عدد من المشروعات الخدمية والتعليمية والرياضية والمساجد والأسواق. المدينة الجديدة بالضبعة بتكلفة مليار جنيه منحة من القوات المسلحة تقدر تكلفة إقامة مدينة الضبعة الجديدة، نحو مليار جنيه منحة من القوات المسلحة للمتضررين من الأهالى الذين قاموا بتسليم أرض المحطة النووية للقوات المسلحة، حيث تكفلت القوات المسلحة بإقامة مدينة متكاملة وإنشاء 1500 منزل على الطراز البدوى للأهالى، إلى جانب إقامة 234 عمارة سكنية للعاملين بالمحطات النووية. توزيع الكثافة السكانية بالمدينة طبقاً لمتطلبات هيئة الرقابة النووية تتوزع الكثافة السكانية بالمدينة، التى يجرى تنفيذها على الجزء الغربى من الأرض المخصصة للمحطات النووية، على مساحة 2380 فدانا، طبقاً لمتطلبات هيئة الرقابة النووية، بواقع 60 شخصا لكل فدان بالنسبة للمرحلة الثانية، الخاصة بسكن العاملين بالمحطات النووية، و25 شخصا لكل فدان بالنسبة للمرحلة الأولى، التى تتضمن المساكن البدوية الخاصة بالأهالى، والتى أوشكت على الانتهاء، حيث يجرى حاليا تنفيذ التشطيبات النهائية بها ورصف الطرق، عن طريق شركات المقاولات المتعاقدة مع القوات المسلحة، حيث اقترب المقاولون المنفذون للوحدات السكنية على الطراز البدوى، من انتهاء أعمال التشطيبات النهائية، ومسابقة الزمن للانتهاء من المدينة فى وقت قياسى، وذلك من خلال مضاعفة طاقة العمل بالمدينة بنظام الورديات ليلا ونهاراً للحفاظ على دقة العمل. وتتضمن المدينة مجمعا تجاريا خدميا ومجمعا علميا ومدارس تبدأ من الحضانة إلى التعليم العالى، ومجمعا ترفيهيا واستادا لكرة القدمـ ومساجد وأسواق تجارية ومشاريع استثمارية لصالح المتضررين من أهالى الضبعة الذين قاموا بتسليم أرض الضبعة النووية للقوات المسلحة فى سبتمبر 2013. رواج اقتصادى بالضبعة يواكب إقامة المدينة الجديدة يقول مستور أبو شكارة المتحدث باسم اللجنة التنسيقية لأهالى الضبعة إن مدينة الضبعة تشهد طفرة غير مسبوقة وتوافد أعداد كبيرة من العمال والمهندسين، الذين يشاركون فى إقامة المدينة السكنية الجديدة وتوافر فرص عمل ورواجا اقتصاديا لسكان المدينة فى جميع مناحى الحياة. وأكد "أبو شكارة" أن جميع الأهالى يتقدمون بالشكر الجزيل لقادة مكتب المخابرات الحربية والاستطلاع بمطروح والإسكندرية وقيادة المنطقة الغربية العسكرية لمجهوداتهم العظيمة، فى رفع المعاناة ورعاية حقوق أهالى الضبعة المتضررين من نزع أراضيهم لصالح المحطة النووية.
 
1220151204236125-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-(3).jpg

1220151204236128-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-(6).jpg

1220151204236124-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-(2).jpg

1220151204236126-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-(4).jpg

1220151204236127-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-(5).jpg

1220151204236123-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-(1).jpg
 
صورة نادرة لقلب مفاعل أنشاص النووي المصرى الذى تستخدمه ‫#‏مصر‬ فى مجال الدراسات النووية ، و إنتاج النظائر النووية للأغراض الطبية و الكيميائية ..

ADMIN : 4


12373201_493916747445791_3958691223601625964_n.jpg
 
مصر تقترب من "الحلم النووى" بخطى ثابتة.. وزير الكهرباء والوفد المصرى يعودان من موسكو.. ومصادر: انتهاء المفاوضات حول تفاصيل مشروع محطة الضبعة.. والحكومة وقعت عقود التنفيذ مع "روز أتوم" الروسية
السبت، 19 ديسمبر 2015 - 02:25 م

11201519222128246HASSAN-MOHAMED-%283%29.jpg

تجهيزات محطة الضبعة تجهيزات محطة الضبعة


عاد إلى القاهرة الوفد المصرى رفيع المستوى للطاقة النووية، والذى ترأسه الدكتور محمد شاكر رئيس الكهرباء والطاقة، قادمًا من العاصمة الروسية موسكو بعد استكمال المفاوضات الخاصة بمشروع النووى السلمى بمحطة الضبعة النووية .
وقال مصدر لـ"اليوم السابع" إن الوفد قام خلال الزيارة باستكمال المفاوضات حول عقد شروط وضوابط توريد الوقود النووى، والتخلص من الوقود المستهلك، وكذلك عقد خدمات تشغيل وصيانة المحطة.
وأشار المصدر إلى أن الوفد قام أيضا بمراجعة النسخة النهائية لعدد من العقود المقرر توقيعها بين هيئة المحطات النووية وشركة روزارتوم الروسية "عقد هندسة، وإنشاء وتوريد المحطة النووية"، ووقع على أغلبها بالفعل . وأوضحت المصادر أنه وفقًا لما تم الاتفاق عليه بين مصر وروسيا، فمن المقرر أن تحتوى المحطة النووية بالضبعة على أربعة مفاعلات نووية بقدرة 1200 ميجاوات للمفاعل الواحد، بإجمالى قدرات 4800 ميجاوات للمفاعلات الأربعة، حيث يتم تشغيل الوحدتين الأولى والثانية عام 2024، والوحدة الثالثة عام 2025 والرابعة عام 2026،
وذلك باستخدام تكنولوجيا الجيل الثالث المطور بأفضل تكنولوجيات إنشاء المحطات النووية وأعلى معايير الأمان فى العالم.


وأكد المصدر أن الوفد زار خلال تواجده بروسيا أيضًا جهات تعمل بالمجال النووى للتعرف على كيفية العمل بالمجال، واكتساب الخبرة ومنها مصنع شركة "إيليكتروستال" لإنتاج الوقود النووى لتشغيل محطات الطاقة النووية، بالقرب من موسكو، والتقى العاملين بالمصنع للتعرف على كيفية العمل بهذا النوع من المصانع وكيفية إنتاج الوقود النووى، وأشاد محمد شاكر بمستوى العمل بالمصنع. وأوضح المصدر أن الخبراء الروس التابعين لشركة "روس آتوم" التى وقع عليها الاختيار من الحكومة المصرية لتنفيذ المشروع النووى بالضبعة، يواصلون العمل بموقع المحطة النووية بالضبعة برفقة الخبراء المصريين، لمتابعة أعمال تجهيز الموقع، استعدادًا لبدء الأعمال التمهيدية لإقامة المحطات النووية المصرية .

كما أكدت المصادر أن زيارة الوفد المصرى النووى لروسيا تعد خطوة كبيرة جدا نحو وضع حجر الأساس للمحطات النووية المصرية . جدير بالذكر، أن الرئيس عبد الفتاح السيسى، شهد فى 19 نوفمبر الماضى توقيع عقد الاتفاقية الحكومية بين مصر وروسيا لإقامة أول محطة نووية بالضبعة لتوليد الكهرباء بقدرة 4800 ميجاوات، بحضور وزير الكهرباء ورئيس شركة روس أتوم الروسية، حيث قال السيسى "إن الهدف من توقيع اتفاقية إنشاء محطة نووية، رغم الظروف العصيبة التى يمر بها العالم، هو إرسال رسالة أمل وعمل وسلام لنا فى مصر والعالم كله، ولمستقبل أفضل لشعبنا والشعوب المحبة للسلام فى العالم".

http://www.youm7.com/story/2015/12/...-وزير-الكهرباء-والوفد-ال/2499636#.VnVRNl4q574
 
الهدف من البرنامج النووى المصرى هو الطاقه وليس غيرها --يجب التركيز على مبدا حسن النيه الى اقصى مدى --
 
الهدف من البرنامج النووى المصرى هو الطاقه وليس غيرها --يجب التركيز على مبدا حسن النيه الى اقصى مدى --
الهدف الاهم هو المعرفه
اليابان الان تسطتيع صنع قنبله نوويه في اقل من شهر لو ارادة
وهذا هو الردع الفعلي القدره على التحول سريعا للتدمير الشامل
 
مشروع الضبعة النووي لانتاج الطاقة وتحلية المياه لزراعة منطقة كبيرة جدا من الاراضي الصالحة للزراعة وانشاء المزيد من المناطق الزراعية وتوسيع رقعة الحياة علي الاراضر المصرية في المجمل الي 20% في 2030ان شاء الله
 
مصدر: الخبراء الروس أوشكوا على الانتهاء من الدراسات الحقلية لـ"الضبعة"

82014254541.jpg


كد مصدر مسئول بهيئة المحطات النووية، أن الخبراء الروس المنتمين لشركة روز آتوم الروسية المسئولة عن تنفيذ البرنامج النووى السلمى المصرى لتوليد الكهرباء بمنطقة الضبعة، أوشكوا على الانتهاء من الدراسات الحقلية الخاصة بالأرض المخصصة للمشروع بالضبعة.

وأوضح المصدر فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" أن الخطوات التنفيذية للمحطة النووية بدأت بالفعل، مشيرًا إلى أن الدراسات الحقلية تتضمن تحليل التربة والدراسات الجيلوجية والأساس الخاص بالأرض.

وأشار المصدر إلى أن وضع حجر الأساس سيكون عقب توقيع عقد I.G.A بين الجانبين المصرى والروسى،ل افتاً إلى أنه من المتوقع أن يشارك الرئيس الروسى فلادمير بوتين الرئيس عبد الفتاح السيسى الاحتفالية التى ستقام خلال الأيام القليلة القادمة.

وأضاف المصدر، أن أرض الضبعة تستوعب 8 محطات نووية ستتم على 8 مراحل، لافتًا إلى أن المرحلة الأولى تستهدف إنشاء محطة تضم 4 مفاعلات نووية لتوليد الكهرباء بقدرة 1200 ميجا وات بإجمالى قدرات 4800 ميجاوات، والتى سيتم البدء فى إنشائها بداية 2016، ويتم تشغيل الوحدة الأولى فى 2022، والباقى تباعًا حتى عام 2026.
 
عودة
أعلى