بلقائهما اليوم في القاهرة لتوقيع صفقة السلاح المصرية الفرنسية، يضفي الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ووزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان الطابع الرسمي على العقد الذي حصلت بموجبه مصر على 24 مقاتلة "رافال" وفرقاطة نورماندي بالإضافة لمعدات وخدمات تدريب من فرنسا بقيمة إجمالية تقدر بـ5.2 مليار يورو.
يحضر التوقيع عن الجانب الفرنسي، بالإضافة للوزير لودريان، كل من إريك ترابييه، الرئيس التنفيذي لشركة داسو للطيران المصنعة لرافال، وهيرفي غيو، الرئيس التنفيذي لشركة DCNS المصنعة للفرقاطة، وأنطوان بوفير، صاحب شركة MBDA لإنتاج الصواريخ.
سيتم استقبال الوفد الفرنسي عند وصوله في وزارة الدفاع المصرية قبل أن ينتقل إلى القصر الرئاسي للقاء الرئيس السيسي وحضور حفل توقيع العقود حوالي الساعة الخامسة والنصف بالتوقيت الفرنسي على أن ينتهي اليوم في دار القوات الجوية في القاهرة لحضور حفل عشاء بمناسبة التوقيع على الصفقة.
التوقيع اليوم يفتح المجال لدفع القسط الأول من قيمة الصفقة في غضون أسبوعين أو ثلاثة أسابيع، وهو ما سيمكّن المصانع الحربية الفرنسية من البدء في تنفيذ الشروط وتسليم المعدات وفق الجدول الزمني الضيق الذي أراده المصريون وذلك حتى تشارك 3 مقاتلات رافال والفرقاطة في مراسم افتتاح قناة السويس الجديدة في 5 آب 2015 على أن تسلم بقية طائرات رافال قبل نهاية عام 2018.
يحضر التوقيع عن الجانب الفرنسي، بالإضافة للوزير لودريان، كل من إريك ترابييه، الرئيس التنفيذي لشركة داسو للطيران المصنعة لرافال، وهيرفي غيو، الرئيس التنفيذي لشركة DCNS المصنعة للفرقاطة، وأنطوان بوفير، صاحب شركة MBDA لإنتاج الصواريخ.
سيتم استقبال الوفد الفرنسي عند وصوله في وزارة الدفاع المصرية قبل أن ينتقل إلى القصر الرئاسي للقاء الرئيس السيسي وحضور حفل توقيع العقود حوالي الساعة الخامسة والنصف بالتوقيت الفرنسي على أن ينتهي اليوم في دار القوات الجوية في القاهرة لحضور حفل عشاء بمناسبة التوقيع على الصفقة.
التوقيع اليوم يفتح المجال لدفع القسط الأول من قيمة الصفقة في غضون أسبوعين أو ثلاثة أسابيع، وهو ما سيمكّن المصانع الحربية الفرنسية من البدء في تنفيذ الشروط وتسليم المعدات وفق الجدول الزمني الضيق الذي أراده المصريون وذلك حتى تشارك 3 مقاتلات رافال والفرقاطة في مراسم افتتاح قناة السويس الجديدة في 5 آب 2015 على أن تسلم بقية طائرات رافال قبل نهاية عام 2018.