طالبان ترتكب "مجزرة طلابية" في هجوم على مدرسة بباكستان

لحد دلوقتي حركة طالبان الباكستانية متبتش العملية ... ولا تبت العملية ؟!

سمعوك و خرجوا بالبيان

7dIAtK.jpg

dxIPZl.jpg

n7f5j4.jpg

6EHdPc.jpg

BTeq1c.jpg


الترجمة في المشاركة التالية
 
ترجمة البيان حرفيا :

ذكر بيان الطالبان باكستان أن ست من المجاهدين نجحوا في التسلل إلى مدرسة والمعهد العسكري الواقع في المنطقة المربع الأمني ببيشاور .

واستهدف المجاهدون في هذه العملية الشباب الذكور ، والذين هم أبناء الضباط الجيش الباكستاني وجنودهم ، وكانوا مصممين للسير على خطى آبائهم وإخوانهم للالتحاق في العمليات العسكرية التي تتم في مناطق القبائل وأنحاء باكستان من قبل الجيش الباكستاني.

فهذه العملية تمت تحت قيادة وإشراف الملا خليفة عمر منصور حفظه الله ، الأمير العسكري ، والذي كان على اتصال مع المهاجمين أثناء العملية ، وكان يرشدهم ويقدم لهم توجيهات ونصائح .

وأسفر العملية إلى مقتل أكثر من 200 شباب الضباط والجنود المرتدين.

الجيش الباكستاني يقوم منذ ست سنوات بالعمليات العسكرية ضد المسلمين
بسبب العمليات العسكرية للجيش ، و قتل على يديه آلاف الأطفال ، ودمرت مئات البيوت .


كيف تحكمون أن أبناء الضباط وجنود الجيش لباكستاني الذين يصل أعمارهم إلى سن الثامنة عشر والخمس عشرين هم أطفال أبرياء ؟
وبأي مقياس أطفال وزيرستان وسوات هم إرهابييون ؟

كما يقوم الجيش الباكستاني باعتقال أقارب وأهالي المجاهدين ، وثم إعدامهم ورمي جثثهم على الشوارع .
في هذه السنة الحالية أعدم الجيش الباكستاني وأجهزتهم الأمنية 600 أبرياء من المسلمين بعد الاعتقال ورمي جثثهم.

وقد شرد مئات ألاف المسلمين من سوات ووزيرستان ، ويعيشون في المخيمات بسبب الجيش الباكستاني .

وفقد المسلمون في بلوشستان (خمسين ألف) 50000أبناؤهم وأطفالهم بسبب القصف الهجمي والعمليات العسكرية للجيش الباكستاني ، ويبحثون حتى الآن عنهم ، لكن لا يوجد صوت يواسيهم ويتضامن معهم ؟

والمفاوضات التي كانت تتم مع الحكومة قد أفشلت بسبب المعتقلين والمفقودين.

وقد حذرنا الجيش الباكستاني مرار وتكرار عن هذه المجازر الوحشية والجرائم التاريخية لكنها أصرت على مواصلتها ، فلهذا اضطر المجاهدون من التسلل إلى المدرسة والمعهد العسكري للجيش ، واستهداف التلاميذ الكبار العاقلين فقط ، والذين وصلوا إلى سن البلوغة ، وهم كانوا أولاد الضباط وجنود الجيش الباكستان.

وهذه العملية ردا على المجازر الوحشية التي قامت بها الجيش الباكستاني في المناطق القبلية بقتل آلاف المسلمين وتدمير منازلهم وممتلكاتهم وأسواقهم .

وأما رسالة الحركة الطالبان باكستان من هذه العملية للجيش الباكستاني والحكومة فهي كالتالي:

1: إيقاف العمليات العسكرية ضد المسلمين القبائل.

2.إيقاف سلسلة الاعدامات لأقاربي المجاهدين وأهاليهم الأسرى من قبل الاستخبارات الباكستانية .

3: اطلاق سراح أخوات وأمهات المجاهدين المعتقلات ، وإيقاف أي عملية الاعتقال والتعذيب للمسلمين.

وإلا فإن حركة الطالبان ستضطر إلى استهداف كل مؤسسة ترتبط بالجيش والأجهزة الامنية في أنحاء البلاد .

وننصح عامة المسلمين أن يبتعدوا أنفسهم كل الابتعاد من جميع المؤسسات والمحاكم للأجهزة الأمنية ، وإلا فلسنا بمسئولين بالأضرار التي ستحصل لهم .

محمد خراساني
المتحدث الرسمي لحركة طالبان باكستان
 
«طالبان» الأفغانية تدين هجوم «طالبان» الباكستانية على مدرسة
أدانت حركة طالبان الأفغانية هجوم حركة طالبان الباكستانية على مدرسة في باكستان قتل فيه 141 شخصا يوم الثلاثاء.وقال ذبيح الله مجاهد المتحدث باسم الحركة في بيان "القتل العمد لأناس وأطفال ونساء أبرياء يتعارض مع مبادئ الإسلام ويجب على كل حزب إسلامي وحكومة إسلامية وضع هذا المعيار في الحسبان."وطالبان الباكستانية منفصلة عن الأفغانية لكنها متحالفة معها عبر الحدود. وتهدف كل من الحركتين للإطاحة بحكومة بلدها وإقامة دولة إسلامية.

http://almorakib.com/article.php?id=284590&pid=56

B5Cx_oWCMAE1NC-.png
 
انتبهوا الى العرقيات في باكستان
لأن شخص باكستاني انتقد الجيش
والحكومه الباكستانيه واعتبرهم خونه واخبرني انهم من عرقية البنجاب او عرقيات اخرى ولايهمهم الأسلام
وضحايا الجيش هم من عرقية الباشتون المتمسكة بالأسلام
والمتعاطفه مع الافغان لأن فرعها
الأفغاني هو العنصر المسيطر
في افغانستان والمكون الرئيسي لطالبان افغانستان
 
خطبــــة جمعـــة موحــدة بالمملـــكة المغربيـــة حـول مـا وقـع ببـاكستـان
 
ترجمة البيان حرفيا :

ذكر بيان الطالبان باكستان أن ست من المجاهدين نجحوا في التسلل إلى مدرسة والمعهد العسكري الواقع في المنطقة المربع الأمني ببيشاور .

واستهدف المجاهدون في هذه العملية الشباب الذكور ، والذين هم أبناء الضباط الجيش الباكستاني وجنودهم ، وكانوا مصممين للسير على خطى آبائهم وإخوانهم للالتحاق في العمليات العسكرية التي تتم في مناطق القبائل وأنحاء باكستان من قبل الجيش الباكستاني.

فهذه العملية تمت تحت قيادة وإشراف الملا خليفة عمر منصور حفظه الله ، الأمير العسكري ، والذي كان على اتصال مع المهاجمين أثناء العملية ، وكان يرشدهم ويقدم لهم توجيهات ونصائح .

وأسفر العملية إلى مقتل أكثر من 200 شباب الضباط والجنود المرتدين.

الجيش الباكستاني يقوم منذ ست سنوات بالعمليات العسكرية ضد المسلمين
بسبب العمليات العسكرية للجيش ، و قتل على يديه آلاف الأطفال ، ودمرت مئات البيوت .


كيف تحكمون أن أبناء الضباط وجنود الجيش لباكستاني الذين يصل أعمارهم إلى سن الثامنة عشر والخمس عشرين هم أطفال أبرياء ؟
وبأي مقياس أطفال وزيرستان وسوات هم إرهابييون ؟

كما يقوم الجيش الباكستاني باعتقال أقارب وأهالي المجاهدين ، وثم إعدامهم ورمي جثثهم على الشوارع .
في هذه السنة الحالية أعدم الجيش الباكستاني وأجهزتهم الأمنية 600 أبرياء من المسلمين بعد الاعتقال ورمي جثثهم.

وقد شرد مئات ألاف المسلمين من سوات ووزيرستان ، ويعيشون في المخيمات بسبب الجيش الباكستاني .

وفقد المسلمون في بلوشستان (خمسين ألف) 50000أبناؤهم وأطفالهم بسبب القصف الهجمي والعمليات العسكرية للجيش الباكستاني ، ويبحثون حتى الآن عنهم ، لكن لا يوجد صوت يواسيهم ويتضامن معهم ؟

والمفاوضات التي كانت تتم مع الحكومة قد أفشلت بسبب المعتقلين والمفقودين.

وقد حذرنا الجيش الباكستاني مرار وتكرار عن هذه المجازر الوحشية والجرائم التاريخية لكنها أصرت على مواصلتها ، فلهذا اضطر المجاهدون من التسلل إلى المدرسة والمعهد العسكري للجيش ، واستهداف التلاميذ الكبار العاقلين فقط ، والذين وصلوا إلى سن البلوغة ، وهم كانوا أولاد الضباط وجنود الجيش الباكستان.

وهذه العملية ردا على المجازر الوحشية التي قامت بها الجيش الباكستاني في المناطق القبلية بقتل آلاف المسلمين وتدمير منازلهم وممتلكاتهم وأسواقهم .

وأما رسالة الحركة الطالبان باكستان من هذه العملية للجيش الباكستاني والحكومة فهي كالتالي:

1: إيقاف العمليات العسكرية ضد المسلمين القبائل.

2.إيقاف سلسلة الاعدامات لأقاربي المجاهدين وأهاليهم الأسرى من قبل الاستخبارات الباكستانية .

3: اطلاق سراح أخوات وأمهات المجاهدين المعتقلات ، وإيقاف أي عملية الاعتقال والتعذيب للمسلمين.

وإلا فإن حركة الطالبان ستضطر إلى استهداف كل مؤسسة ترتبط بالجيش والأجهزة الامنية في أنحاء البلاد .

وننصح عامة المسلمين أن يبتعدوا أنفسهم كل الابتعاد من جميع المؤسسات والمحاكم للأجهزة الأمنية ، وإلا فلسنا بمسئولين بالأضرار التي ستحصل لهم .

محمد خراساني
المتحدث الرسمي لحركة طالبان باكستان

البيان يخلو من أي آية أو دليل شرعي على صحة ما قاموا به

نسأل الله السلامة
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى