وزير الطاقة يوسف يوسفي يعترف
“البترول لن يتخطى 70 دولارا قبل جوان المقبل”

اعترف وزير الطاقة، يوسف يوسفي، بأن أسعار البترول في السوق العالمية لن تسجل المستويات المرتفعة التي بلغتها في الأشهر الماضية، قبل أن يبدأ المنحنى التنازلي بواقع الأزمة وانهيار الأسعار. وتوقع يوسفي عدم تخطي الأسعار 70 دولارا في نهاية السداسي الأول من سنة 2015، ليكون بذلك أول عضو في الحكومة يعترف بأن الأسعار لن ترتفع في المدى القريب، على أنه أشار إلى أنه من المتوقع أن تبلغ 80 دولارا مع نهاية السنة ذاتها.

وقال الوزير، على هامش وقوفه على إطلاق أول تجربة نموذجية لاستغلال الغاز الصخري بعين صالح، إن الاستمرار في نفس مستويات إنتاج الطاقة العالمية لا يخدم المصالح الاقتصادية الوطنية، على خلاف أعضاء آخرين في منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك، لاسيما كبار المنتجين الذين يصرون على نفس حجم الإنتاج بصرف النظر عن الأسعار المسجلة.

وبرّر يوسفي موقف دول أوبك المتمسك بالبقاء على نفس سقف الإنتاج، بأنهم يرفضون التخلي على حصصهم في السوق العالمية لحساب المنتجين والمصدرين الآخرين من خارج أوبك، حيث يرفض هؤلاء القيام بدور الضابط للسوق عبر تخفيض الإنتاج، بينما تستفيد دول أخرى، تبقي على كل إنتاجها وحصتها من السوق، من ارتفاع الأسعار، وعلى الرغم من إصرار السعودية، وهي أكبر منتج في منظمة “أوبك”، على عدم تخفيض الإنتاج، أشار يوسفي إلى أن المحادثات مستمرة معها ومع الأعضاء الآخرين في المنظمة من أجل الدفاع عن موقف الجزائر ومصالح الاقتصادية الوطنية، وأوضح أن الأمر يتجاوز مجرد استعمال “لوبي” الجزائر داخل المنظمة، على أنه أضاف “إننا كلنا بحاجة إلى المنظمة”، يقصد الدول الأعضاء، في إشارة إلى أن الخلاف في وجهات النظر لن يؤدي إلى الانقسام.

وأكد المسوؤل الأول عن قطاع الطاقة، في الاتجاه ذاته،
أن العمل جار للاتفاق مع الدول المنتجة من خارج منظمة الدول المصدرة للنفط من أجل إقناعهم بضرورة تخفيض الإنتاج لتفادي تراجع الأسعار إلى أكثر من المستويات المقبولة، واغتنم الوزير الفرصة للتأكيد على أن الإنتاج الجزائري من المواد الطاقوية لم يتراجع، مشيرا إلى مخطط سوناطراك لتطوير القطاع عبر حفر مئات الآلاف من الآبار خلال سنة 2013، بالإضافة إلى تسريع استغلال هذه الحقول، حيث ستسجل ارتفاعا في آفاق 2019 يقدر بـ20 في المائة بالنسبة للبترول، و40 في المائة فيما يخص إنتاج الغاز، وذكر في سياق التطمين أن الجزائر تتمتع باحتياطيات طاقوية كبيرة، على عكس دول أخرى تتعرض للأزمة عند أول هزة في أسعار المحروقات.

وبالموازاة مع ذلك، قال يوسفي إن مخطط الحكومة يتجه نحو تنويع الاقتصاد الوطني، باعتباره أحد أبرز الأهداف الاستراتيجية، مشيرا إلى ضرورة الاهتمام بالقطاعات المنتجة الأخرى، كما هو الشأن بالنسبة للفلاحة، الصناعة وكذا السياحة وخدمات الاتصالات السلكية واللاسلكية.

- See more at:
 
بدايه الرضوخ الروسي

مسؤول روسي سابق يقول إن بلاده يمكن أن تسهم في دعم أسعار النفط

موسكو (رويترز) - قال إيجور يوسفوف وزير الطاقة الروسي السابق لرويترز إن روسيا قد تساعد في دعم أسعار النفط العالمية من خلال خفض صادراتها بشكل طفيف وتوجيه قسم أكبر من الإنتاج إلى أنشطة التكرير المحلية.

وشغل يوسفوف منصب وزير الطاقة في الفترة من 2001 إلى 2004 ويقول إنه مازال على اتصال منتظم مع وزراء النفط في الدول الخليجية الأعضاء في أوبك لكنه لم يعد يشغل أي منصب رسمي مهم بل يدير شركة خاصة للاستثمار في الطاقة.

وترأس يوسفوف وفدا ناقش التعاون مع أوبك في عامي 2001 و2002 لدعم الأسعار العالمية ووافق حينئذ على خفض طفيف للإنتاج إلا أنه لا الدولة ولا الشركات الخاصة التزمت بذلك بل إنها رفعت الصادرات.

وتضخ روسيا 10.5 مليون برميل يوميا وهي منتج مستقل.

وقال "مستوى إنتاجنا ثابت والسؤال هو هل سنرفع الإنتاج ... لا استبعد خفضا بسيطا للصادرات .. لن تقع كارثة. القرار بيد كل شركة وعلى سبيل المثال قد ترفع الشركات حجم التكرير داخل روسيا وتبيع المنتجات في السوق المحلية."

ويتطلب ضبط ميزانية روسيا سعرا يبلغ 100 دولار لبرميل النفط.

وتقول موسكو إنها لا تستطيع خفض الإنتاج بسهولة بسبب الظروف الجوية القاسية ونقص طاقة التخزين وذلك على النقيض من السعودية. وقال يوسفوف إنها قد ترفع حجم التكرير المحلي أو ترجئ بدء الإنتاج من حقول جديدة.

ولا يتوقع يوسفوف انخفاضا أكبر لأسعار النفط وتكهن بنطاق بين 60 و80 دولارا للبرميل في العام المقبل.

وقال "إنه نطاق معقول ويناسب الجميع" مضيفا أن روسيا بحاجة لايفاد مبعوث خاص إلى أوبك لتنسيق الحوار مع المنظمة وشركات الطاقة العالمية.


اتمنى ان تزيد السعوديه انتاجها اذا خفضت روسيا انتاجها اولا لسرقة حصتها من تصدير النفط وثانيا عدم السماح بأرتفاع الاسعار قبل تدمير الاقتصاد الروسي والايراني ومن يدور في فلكهم
 
انكماش الاقتصاد الروسي في نوفمبر للمرة الأولى منذ 2009

موسكو (رويترز) - ذكرت وزارة الاقتصاد الروسية يوم الاثنين أن الناتج المحلي الإجمالي لروسيا انكمش في نوفمبر تشرين الثاني في حين استمر تراجع الروبل مع تضافر العقوبات الغربية وانخفاض أسعار النفط ليسجل الاقتصاد أول انكماش منذ الأزمة المالية العالمية.

وقالت وزارة الاقتصاد إن الناتج المحلي الإجمالي انكمش 0.5 بالمئة في الشهر الماضي وهي أول مرة منذ أكتوبر تشرين الأول 2009.

ويتوقع بعض المحللين أن يتفاقم الانكماش نظرا لأن صادرات النفط تمثل العمود الفقري للاقتصاد.

وقال ديمتري بوليفوي كبير الخبراء الاقتصاديين لشؤون روسيا وكومنولث الدول المستقلة في بنك آي.إن.جي في موسكو "نتوقع أن تسوء الأمور في ظل أسعار النفط الحالية. ليس هناك ما يدعو للتفاؤل."

وأضاف "أولا وقبل كل شيء يرتبط الأمر بالعقوبات والنفط وحالة الذعر التي شهدناها في السوق في ديسمبر. رأب الصدع الذي أصاب النظام المصرفي وثقة المستهلكين سيستغرق وقتا طويلا."

وأدت العقوبات إلى الحد كثيرا من قدرة الشركات الروسية على الاقتراض من الخارج وهو ما تسبب في نشوب أسوأ أزمة عملة منذ عجز روسيا عن سداد ديونها في عام 1998.

وارتفع الروبل يوم الجمعة لكنه نزل أكثر من ستة بالمئة مقابل الدولار في التعاملات المبكرة يوم الإثنين وسط تعاملات ضعيفة وإن كان قد عوض بعض خسائره في وقت لاحق.

وبحلول الساعة 0944 بتوقت جرينتش سجلت العملة الروسية 55.25 روبل مقابل الدولار منخفضة كثيرا عن مستواها في النصف الأول من العام بين 30 و35 روبلا للدولار ولكنه مرتفع عن أقل مستوى على الإطلاق قرب 80 روبلا للدولار الذي سجله في منتصف ديسمبر كانون الأول.

وتتوقع الحكومة أن يؤدي هبوط أسعار النفط إلى انكماش الاقتصاد بنسبة أربعة بالمئة في العام المقبل فيما قد يتجاوز التضخم عشرة بالمئة.
 
عائدات الجزائر تتراجع بملياري دولار حسب يوسفي

أكد وزير الطاقة، يوسف يوسفي، أن عائدات الجزائر هذه السنة تقدر بحوالي 60 مليار دولار، أي بتراجع قيمته ملياري دولار. وطمأن الوزير، في تصريح في أعقاب عملية حفر أول بئر للغاز الصخري في منطقة عين صالح بالجنوب الجزائري بحقل لحنات، الذي تتجاوز مساحته 100 كلم مربع، بأن التقنيات المستعملة في حفر آبار الغاز الصخري لا تشكل أي تهديد على البيئة أو المياه الجوفية. كما استبعد يوسفي أي ارتفاع في أسعار المواد الطاقوية، مؤكدا على ضرورة ترشيد الاستهلاك، وتوقع يوسفي أن تتراوح أسعار البترول العام المقبل ما بين 60 و70 دولارا للبرميل وقد تفوق 70 دولارا بعدها في سنة 2016.
- See more at:


صحيفة الخبر رغم أنها كانت الأكثر مصداقية لكن في الأونة الأخيرة تحولت لمجرد بوق لتنسيقة الإنتقال الديمقراطي
أصبحت تمارس السياسية أكثر من مهنة الإعلام
أي تحولت من وسيلة إعلامية لجهاز دعاية حزبي لا أكثر لاأقل و غالبية صحفيها لهم إنتماء سياسي واضح ضد بوتفليقة

لست مع بوتفليقة لكن الصحيفة مهمتها الإعلام و نشر الوعي و ليس الدعاية الحزبية

كذبة التقشف


1_كيف يتحدثون عن التقشق و الكل يعلم أنه بعد يومين فقط يدخل قرار إلغاء المادة 87 مكرر التنفيذ و التي تساهم بزيادة أجور العمال و الحمد لله

2_كيف يتحدثون عن تراجع الإحتياطي النقدي رغم أن الإحتياطي تراجع قبل سنوات و قبل الأزمة الأخيرة و للتذكير تراجع صادرات الجزائرية الغازية بعد الهجوم الإرهابي على منشأة حيوية
كما أن الجزائر إشترت حصص في الصندوق النقدي ب 5 مليار دولار
ثم لماذا التضخيم و التهويل فتراجع الإحتياطي لا يكاد يذكر مقارنة مع ماسحبته روسيا أو السعودية من الإحتياطي النقدي لبلديهما

3_كيف يتحدثون عن إلغاء مسابقات الوضيف العمومي رغم أن سلال كان واضح وهو قصد فقط الوضائف الإدارية و لم يقصد سلك التعليم و الصحة أو غيره والذي يفرضه الحاجة فقط
وزيرة التربية تأكد اليوم 7 ألاف أستاذ

4_كيف يتحدثون عن زيادة الأسعار و التي أنا من أشد المطالبين بها لأن التبذير وصل لمستويات لا تصدق حتى أصبح الخبر يرمى بالأطنان في المزابل كما أصبح أصحاب المواشي يأخذونه كغذاء لدوابهم و هذا لا يحدث إلا بالجزائر
فهل يعقل أن يكون معدل إستهلاك الجزائري من الخبز و الحليب هو الأكبر إفريقيا و فوق المستوى العالمي
بالنسبة لأسعار البنزين فهي شبه مجانية و الأرخص عالميا بعد السعودية و فنزويلا و هذا غير كمنطقي
كما أن إستعمال المكيفات وصل لدرجة الجنون في المدن الساحلية و بطريقة لا تصدق
و إستهلاك الجزائر من الكهرباء ضعف المغرب ؟

5_ثم إن قرار الحكومة تأجيل بعض المشاريع لن يشمل مشاريع السكن مليوني سكن كما لا يشمل الطرق السيارة و المقصود ترامواي بعض المدن و مترو وهران و مشاريع كمالية لا تمس المواطن


للتذكير بعد أسبوع يتم إقرار المخطط الخماسي 2014_2019 بأكثر من 260 مليار دولار


يعني أين هي خطة التقشف ؟
التقشف يعني وقف زيادة الأجور تسريح العمال إلغاء المشاريع فرض الضرائب بقوة زيادة في الأسعار وكلها غير موجود إلا في صحف 20دج
 
التعديل الأخير:
الروبل الروسي يهوي أكثر من 6% مقابل الدولار

انخفض الروبل الروسي، أكثر من 6% مقابل الدولار، في التعاملات الصباحية، اليوم الإثنين، وسط تداولات ضعيفة مع تقليص المصدرين مبيعات العملات الأجنبية، بعد جمع مبالغ كافية من الروبل لسداد مستحقات الضرائب في نهاية الشهر. ونزلت العملة الروسية 6.3%، مقابل الدولار لتسجل 57.42 روبلا، في حين هبطت 6% أمام اليورو إلى 70 روبلا. ويأتي هذا التراجع، بعد أن تحسن الروبل الروسي، الجمعة الماضية، وصعد إلى أعلى مستوياته في أكثر من ثلاثة أسابيع، متعافيا بقوة من مستوياته المتدنية القياسية، التي سجلها خلال الآونة الأخيرة بعد أن طلبت الحكومة من شركات التصدير بيع بعض إيراداتها بالعملة الصعبة. وكانت الحكومة الروسية أعلنت، الخميس الماضي، عن نهاية أزمة الروبل، فيما تعهد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بإخراج البلاد من الأزمة الاقتصادية في غضون عامين، لكن الأزمة يبدو أنها عادت مجدداً، وهو ما يعمل على إضعاف شعبية بوتين.

- See more at:
 
الصين تبدأ التداول بالروبل في سوق عملاتها

بدأت الصين الاثنين 29 ديسمبر/كانون الأول التداول بعقود المبادلات والعقود الآجلة لثلاث عملات لأسواق ناشئة بما فيها الروبل، وذلك للحد من مخاطر تقلبات أسعار صرف هذه العملات.

وتنوي الصين بذلك تعزيز الاستخدام الدولي لعملتها لتكون بديلا للعملة الأمريكية الدولار في التجارة والتمويل في العالم، وجعل اليوان متاحا بشكل أكثر، وتجنيب المستثمرين والشركات بذلك من مخاطر تقلبات سوق العملات.

ويرى محللون أن ذلك سيوفر للشركات أدوات أكثر أمانا وتطورا وسيجعل تداول العملات أكثر فعالية، مضيفا أن الصين تتبع سياسة عولمة عملتها اليوان في الأسواق النامية بسبب تقلبات العملات في تلك الأسواق.

ووفقا لوكالة "بلومبرغ" الأمريكية، فإن نظام التجارة بالعملات الأجنبية الصيني "CFETS" سيبدأ اليوم الاثنين التداول بثلاث عملات وهي الرينغت الماليزي، والروبل الروسي، والدولار النيوزيلندي، وبذلك سيرتفع عدد العملات الأجنبية التي يتم تداولها مقابل اليوان الصيني إلى 11 عملة.

ويشار إلى أن عقد المبادلة هو اتفاق بين طرفين أو أكثر لتبادل سلسلة من التدفقات النقدية خلال فترة مستقبلية، أما العقد الآجل فهو عقد شراء أو بيع كمية محددة من سلعة ما بمواصفات محددة في موعدا مستقبلي معين بسعر متفق عليه عند إبرام العقد.

المصدر: RT + "نوفوستي"
 
أولا المرة القادمة حين ترغب في التحدث معي واقتباس كلامي تحدث بأدب

ثانيا.. لن أدخل معك في نقاش بيزنطي ليس لأنني لست متفرغ لكن لأنني لا أعبأ ببعض الترهات كمثل تراهاتك هذه

والأزمة في بلدك لا تخفى على عين مهما حاولت أننت أو غيرك اخفاءها بدليل خطة التقشف التي أعلن عنها وزيرك الأول سلال وتقارير البنك المركزي الجزائري والبنك الدولي.. وانخفاض احطياطي الجزائر من العملة الصعبة والذهب حقيقة اعترف بها مسؤولي بلدك.. قبل أن يتحدث عنها البنك الدولي وتقارير وكالة الاستخبارات الأمريكية..

ثالثا سعر الغاز الجزائري مرتبط بسعر النفط.. هذا دون الحديث عن عقود بيع الغاز الجزائري بأقل من ثمن السوق وأترك لك البحث عن هذا الأمر ;)


أما المستقبل فلست أدري من الذي تحدث عنه حتى تقحمه في حديثك أم أن الحساسية المفرطة من شيء ما :rolleyes: جعلك تفد أعصابك:cool:


عدت لتخرف مرة اخرى
اي انخفاض لاحتياطي النقدي فهو راجع الى انخفاض قيمة صرفالعملات بالنسبة للدولار وليس له علاقة بالاقتصاد الجزائري بل قيمة صرف الدولار و الربح العائد من السندات المستثمرة فيها الاموال.وليس معناه ان الجزائر سحبت من احتياطها النقدي.كما ان انخفاض قيمة احتياطي الذهب فهو راجع لانخفاض قيمته في السوق الدولية -يمكنك ان تراجع كمية الذهب و ستجدها نفسها لم تتغير في اخر 3 سنوات و لكن القيمة المالية تغيرت تبعا لتقلبات السوق.
هناك صندوق ضبط الايرادات قيمه 77 مليار دولار ستلجأ اليه الجزائر لتغطية اي عجز.
 
أولا المرة القادمة حين ترغب في التحدث معي واقتباس كلامي تحدث بأدب

ثانيا.. لن أدخل معك في نقاش بيزنطي ليس لأنني لست متفرغ لكن لأنني لا أعبأ ببعض الترهات كمثل تراهاتك هذه

والأزمة في بلدك لا تخفى على عين مهما حاولت أننت أو غيرك اخفاءها بدليل خطة التقشف التي أعلن عنها وزيرك الأول سلال وتقارير البنك المركزي الجزائري والبنك الدولي.. وانخفاض احطياطي الجزائر من العملة الصعبة والذهب حقيقة اعترف بها مسؤولي بلدك.. قبل أن يتحدث عنها البنك الدولي وتقارير وكالة الاستخبارات الأمريكية..

ثالثا سعر الغاز الجزائري مرتبط بسعر النفط.. هذا دون الحديث عن عقود بيع الغاز الجزائري بأقل من ثمن السوق وأترك لك البحث عن هذا الأمر ;)


أما المستقبل فلست أدري من الذي تحدث عنه حتى تقحمه في حديثك أم أن الحساسية المفرطة من شيء ما :rolleyes: جعلك تفد أعصابك:cool:


الدول التي تملك احتياطات نقدية يمكنها ان تلجا للاقتراض لتغطية عجز الميزانية و فوائد الاحتياطات النقدية ستعوض قيمة القرض لتفادي المس بالاحتياط النقدي و الصناديق السيادية و الارباح المترتبة عنها . مثل السعودية التي تدرس اللجوء الى هذا الخيار.
 
بالنسبه للمشاريع التنمويه في الجزائر يفترض ما تتأثر على الاقل خلال العشر السنوات الجاية لان في العادة تكون كلفة المشاريع التنموية متدنية قياس بكلفة الاجور الحكومية فعلى سبيل المثال عندنا في السعودية تراوح كلفة اغلب مشاريع الوزارات بين 5 الى 20% من ميزانيات الوزارات بما فيها التشغيل والصيانه ما عدى وزارات صغيره يكون عدد موظفيها قليلين وتكاليف المشاريع غالية لان المشغلين لها قليلين فممكن توصل الى قرابة 50% من كلفة الميزانية للهيئة او الرئاسة الي تعمل مشاريع

في السعودية على سبيل المثال تم انفاق قرابة 184 مليار ريال على المشاريع ونسبتها من المصروفات قرابة 17% من اصل 1100 مليار ريال حتى لو تراجعت قيمة المصروفات يفترض يتم التراجع عن الدعم لان السعر ينزل من حاله بواقع قرابة 470 مليار ريال يعني اكثر من ضعف كلفة المشاريع الدول الي تتراجع فيها كلفة الايادي العاملة وكلفة الايجارات وكلفة الارباح تتراجع فيها معدلات تكاليف المشاريع التنموية بالاضافة لتراجع تكاليف الاسعار مع تراجع اسعار النفط فالمشاريع الحكومية ما تكون مكلفه حتى لو اختلفت التكاليف من بلد للثاني الا ان البنى الحكومية تكون محدودة قياس ببنى المواطنين في اي مدينة كانت ونادر يكون فيه وزارات لها مشاريع كبار قياس من التجمعات السكانية الي تكون في الاساس مبنية بتكاليف تعادل ثلث او اقل من ثلث تكاليف الميزانيات للصرف لمختلف المصاريف العامة للناس فوش هي المشاريع الي تحتاج في حي من الاحياء على سبيل المثال هل تعتقد مثلا ان كل بيت بيكون له 4 او خمس بنايات حكومية توفر له الخدمات لوحده او انها تكون محدودة قياس بحاجة السكان وعلى مرور الوقت تتجزء المشاريع التنموية والتمديدات او الارصفه مثلها مثل التشطيب فالبعض يأزم الواقع من خلال خيالاته ويحطم نفسه برغم ان الي يحتاج اعتمادات محدودة وعمل بدال النوم والكسل
 
مستبعدة أن يكون هذا الإجراء حدث خارج إطار الحكومة
طهران ترد على صحيفة إيرانية: لم نبعث برسائل للسعودية
qssh.png

الاثنين 7 ربيع الأول 1436 الموافق 29 كانون اﻷول (ديسمبر) 2014
طهران (وكالات)


سارعت طهران بنفي ما نشرته صحيفة إيرانية جديدة، من قيام الحكومة الإيرانية بتوجيه رسالة إلى المملكة، تتعلق بتراجع أسعار النفط والمفاوضات النووية مع القوى الغربية.



ونقلت وكالة أنباء فارس الإيرانية الإثنين (29 ديسمبر) عن مصدر مسؤول بوزارة الخارجية الإيرانية قوله، إن آخر رسالة وجهها وزير الخارجية محمد جواد ظريف كانت تلك التي وجهها لنظرائه في مختلف دول العالم ولم يتم توجيه أي رسالة جديدة للسعودية.



وأضاف المصدر المسؤول، أنه من المستبعد أن يكون مثل هذا الإجراء قد حصل خارج جهاز الحكومة.



كانت صحيفة "مردم أمروز" التابعة للمحافظين الإيرانيين نشرت في العدد الثاني لها الأحد في صفحتها الأولى أن روحاني بعث برسالة خاصة إلى المملكة تتعلق بضرورة تحسين العلاقات بين طهران والرياض.
 
الدول التي تملك احتياطات نقدية يمكنها ان تلجا للاقتراض لتغطية عجز الميزانية و فوائد الاحتياطات النقدية ستعوض قيمة القرض لتفادي المس بالاحتياط النقدي و الصناديق السيادية و الارباح المترتبة عنها . مثل السعودية التي تدرس اللجوء الى هذا الخيار.

بالنسبه للاحتياطيات الخارجية يفترض يكون لها عوائد سنوية تراوح بين اقل من 140 الى اكثر من 280 مليار ريال سعودي فممكن تنزل او ترتفع من سنه للثانيه اقل او اعلى من الرقمين لكن على حسب كلام وزير المالية ان يماثل او يزيد عن الصندوق السيادي النرويجي من حيث نسب الارباح ( في بعض السنوات ) وهنا كلامه

العساف: لا حاجة لإنشاء صندوق سيادي للسعودية
أرقام - 26/12/2014

قال وزير المالية السعودي الدكتور إبراهيم العساف إنه لا حاجة لأن تقوم المملكة بإنشاء صندوق سيادي لإدارة واستثمار جزء من عائدات النفط.

وبين العساف في مقابلة مع التلفزيون السعودي أن احتياطيات المملكة التي تديرها مؤسسة النقد العربي السعودية "ساما" تصنف دوليا على أنها صندوق سيادي، مشيراً إلى أن الاختلاف هو في أسلوب إدارة هذه الصناديق وأمد الاستثمار فيها.

وأضاف العساف أن العائد من استثمار الاحتياطيات في المملكة يماثل أو قد يزيد في بعض السنوات عن عائد الصندوق السيادي النرويجي، مشيرا إلى أنه في الـ5 سنوات الماضية كان العائد على احتياطيات مؤسسة النقد العربي السعودي حوالي 11 % وفي العشر سنوات الماضية كان حوالي 7 أو 8 %.

وأكد بأنه يعتقد أن أسلوب المملكة هو الأنسب لظروفها، قائلا: "كنا أقل دول العالم تأثرا بأزمة 2008 بفضل هذا الأسلوب".



هنا خبر للصندوق السيادي النرويجي

قيمته الآن 880 ملياراً
صندوق الأجيال النرويجي يربح 31 مليار دولار في 3 أشهر

تم النشر في 2014/08/20
أرقام، رويترز - ربح صندوق الثروة السيادي النرويجي - الأكبر في العالم - 192 مليار كرونة (حوالي 31 مليار دولار) في الربع الثاني من العام الحالي بقيادة أسهم الطاقة والأسواق الناشئة، ووسط الاضطرابات في العراق وأوكرانيا.

في حين، بلغ عائد «صندوق التقاعد الحكومي» 3.3 في المئة في الربع الثاني من عام 2014.

وحقق الصندوق - الذي تبلغ قيمته 880 مليار دولار - عائداً من حيازته للأسهم بلغ 4 في المئة بينما بلغ عائد السندات 2 في المئة، كما ربحت استثمارات العقارات 3 في المئة. وقال Yngve Slyngstad الرئيس التنفيذي للبنك النرويجي لادارة الاستثمارات والذي يدير الصندوق: «ارتفعت أسواق الأسهم في الربع الثاني وكانت الأسواق الناشئة الأفضل أداء»، «تدفقت سيولة كبيرة في السوق، وهو ما دفع أسعار الأصول إلى أعلى».

وارتفعت أسهم الشركات المنتجة للطاقة مثل «رويال دويتش شل»، حيث دفعت أحداث العنف في العراق والتوترات بين روسيا وأوكرانيا أسعار النفط إلى أعلى، كما ارتفع المؤشر العالمي للأسهم MSCI 4.2 في المئة في الربع الثاني.

وبلغت نسبة حيازة الصندوق - الذي يحصل على توجيهات الاستثمار من الحكومة - من الأسهم 61.3 في المئة بنهاية يونيو، 37.6 في المئة من السندات و1.2 في المئة في العقارات.

الجدير بالذكر، أن الحكومة النرويجية أودعت 89 مليار كرونة من عائدات النفط في الصندق خلال الربع الثاني.

وكانت «نستله» هي أكبر حيازاته من الأسهم ثم «شل» بعدها، في حين كانت سندات الخزانة الأميركية هي أكبر حيازاته من السندات، ثم تلتها السندات الحكومية اليابانية والألمانية.

وقال صندوق الثروة السيادي في النرويج إنه عزز استثماراته في روسيا في النصف الأول من العام كما اشترى كميات أكبر من السندات السيادية من الاقتصادات المتقدمة مثل الولايات المتحدة واليابان وايطاليا وألمانيا وبريطانيا.

والصندوق واحد من أكبر المستثمرين في العالم ويبلغ رأسماله 885 مليار دولار. وقال الصندوق إن عائداته بلغت 3.3 في المئة في الربع الثاني مقابل 1.7 في المئة في الربع الأول.

وذكر إينجفي سلينجستاد الرئيس التنفيذي للصندوق في بيان «ارتفعت أسواق الأسهم في الربع الثاني وكان أداء الأسواق الناشئة هو الأفضل».

«تدفقت سيولة كبيرة إلى الأسواق ما رفع أسعار الأصول. لمسنا تراجع التقلبات في الأسواق لكننا بحاجة إلى الاستعداد لتذبذب قيمة الصندوق من الآن فصاعدا».

وذكر الصندوق أن «أكبر الزيادات في حيازات السندات الحكومية كانت في السندات الحكومية اليابانية والبريطانية والالمانية بينما جاء أكبر انخفاض في السندات الحكومية البرازيلية والكندية والسويدية».

وتراجعت حيازات الصندوق من السندات إلى 37.6 في المئة من محفظته من 37.7 في المئة قبل ثلاثة أشهر بينما ارتفعت حيازاته من الأسهم إلى 61.3 في المئة من 61.1 في المئة.



هنا مؤسسة النقد خلال عام زادت موجوداتها 163 مليار ريال

508823442737.jpg


هنا اخر احصائية زادت في شهر بمبلغ 8 مليا ريال



هنا تفاصيل الاحتياطي واغلبها في الخارج ما عدى حوالي 70 مليار ريال نقد في الصندوق وموجودات اضافية

0611ef83-753d-4a1a-9c88-071f448f1636.png


فيه استثمارات محلية منها استثمار في سوق الاسهم المحلي وخسرت مع هبوط الاسهم 190 مليار ريال من قيمتها السوقية

c8bcc334accd09762d328f191eb7376c_w570_h650.jpg


منذ أعلى إغلاق للمؤشر خلال العام الجاري
190 مليارا خسائر صناديق ومؤسسات الحكومة في سوق الأسهم خلال 3 أشهر



الاقتراض قياس بالقروض السابقه الي وصلت قرابة 800 مليار ريال قروض محلية والكلام عن الاقتراض ان بيكون اقتراض محلي من البنوك

بالمثل تلاقي الدول المنتجه عندها احتياطيات متنوعه وعملت سداد لجزء كبير من ديونها خلال الفتره الماضية فيفترض ما يكون فيه هلع لان ماهي عايشه ازمات ماليه ويضغط عليها سعر النفط بشكل اكبر انما هبوط سعر النفط مفيد للجميع لانه يدخل في انتاج اكثر من 250 الف منتج بالاضافة للمنتجات الي تتأثر باسعار المحروقت وكلفة النقل والطاقه فما يحتاج هلع يحمدون ربهم على النعمه ومع هبوط سعر النفط يفترض يزيد الانتاج لان هبوط الاسعار يعني حاجة لانتاجية اكبر لان الي ما كان عنده قدره على الشراء مع توفر منتجات رخيصه مع مرور الوقت تتحسن عنده القدره الشرائية
 
وزير الطاقة يوسف يوسفي يعترف
“البترول لن يتخطى 70 دولارا قبل جوان المقبل”

اعترف وزير الطاقة، يوسف يوسفي، بأن أسعار البترول في السوق العالمية لن تسجل المستويات المرتفعة التي بلغتها في الأشهر الماضية، قبل أن يبدأ المنحنى التنازلي بواقع الأزمة وانهيار الأسعار. وتوقع يوسفي عدم تخطي الأسعار 70 دولارا في نهاية السداسي الأول من سنة 2015، ليكون بذلك أول عضو في الحكومة يعترف بأن الأسعار لن ترتفع في المدى القريب، على أنه أشار إلى أنه من المتوقع أن تبلغ 80 دولارا مع نهاية السنة ذاتها.

وقال الوزير، على هامش وقوفه على إطلاق أول تجربة نموذجية لاستغلال الغاز الصخري بعين صالح، إن الاستمرار في نفس مستويات إنتاج الطاقة العالمية لا يخدم المصالح الاقتصادية الوطنية، على خلاف أعضاء آخرين في منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك، لاسيما كبار المنتجين الذين يصرون على نفس حجم الإنتاج بصرف النظر عن الأسعار المسجلة.

وبرّر يوسفي موقف دول أوبك المتمسك بالبقاء على نفس سقف الإنتاج، بأنهم يرفضون التخلي على حصصهم في السوق العالمية لحساب المنتجين والمصدرين الآخرين من خارج أوبك، حيث يرفض هؤلاء القيام بدور الضابط للسوق عبر تخفيض الإنتاج، بينما تستفيد دول أخرى، تبقي على كل إنتاجها وحصتها من السوق، من ارتفاع الأسعار، وعلى الرغم من إصرار السعودية، وهي أكبر منتج في منظمة “أوبك”، على عدم تخفيض الإنتاج، أشار يوسفي إلى أن المحادثات مستمرة معها ومع الأعضاء الآخرين في المنظمة من أجل الدفاع عن موقف الجزائر ومصالح الاقتصادية الوطنية، وأوضح أن الأمر يتجاوز مجرد استعمال “لوبي” الجزائر داخل المنظمة، على أنه أضاف “إننا كلنا بحاجة إلى المنظمة”، يقصد الدول الأعضاء، في إشارة إلى أن الخلاف في وجهات النظر لن يؤدي إلى الانقسام.

وأكد المسوؤل الأول عن قطاع الطاقة، في الاتجاه ذاته،
أن العمل جار للاتفاق مع الدول المنتجة من خارج منظمة الدول المصدرة للنفط من أجل إقناعهم بضرورة تخفيض الإنتاج لتفادي تراجع الأسعار إلى أكثر من المستويات المقبولة، واغتنم الوزير الفرصة للتأكيد على أن الإنتاج الجزائري من المواد الطاقوية لم يتراجع، مشيرا إلى مخطط سوناطراك لتطوير القطاع عبر حفر مئات الآلاف من الآبار خلال سنة 2013، بالإضافة إلى تسريع استغلال هذه الحقول، حيث ستسجل ارتفاعا في آفاق 2019 يقدر بـ20 في المائة بالنسبة للبترول، و40 في المائة فيما يخص إنتاج الغاز، وذكر في سياق التطمين أن الجزائر تتمتع باحتياطيات طاقوية كبيرة، على عكس دول أخرى تتعرض للأزمة عند أول هزة في أسعار المحروقات.

وبالموازاة مع ذلك، قال يوسفي إن مخطط الحكومة يتجه نحو تنويع الاقتصاد الوطني، باعتباره أحد أبرز الأهداف الاستراتيجية، مشيرا إلى ضرورة الاهتمام بالقطاعات المنتجة الأخرى، كما هو الشأن بالنسبة للفلاحة، الصناعة وكذا السياحة وخدمات الاتصالات السلكية واللاسلكية.

- See more at:

تسلية للذات بينما هبوط سعر النفط يفترض يتجه باتجاه 10 دولار للبرميل وشوف اسعار النفط من عام 1960 م توضح لك ان النفط متجه للهبوط مهما تمت محاولة ايهام الذات ان السعر بيرجع للصعود فيفترض يكون فيه نوع من التفائل مردوف بتوقع ان السعر عند 10 دولار للبرميل لمده تقترب من 20 عام او تزيد وشوف الاسعار ما بين هبوط وصعود مع الذروة العالية يفترض يكون فيه هبوط حاد ينزل تحت 10 دولار للبرميل وحتى منظمة اوبك تقول ما راح تدخل حتى لو نزل سعر النفط الى 20 دولار ولو حبوا يقاومون الهبوط يفترض يكون الهبوط لسعر اقل وتبدى مقاومتهم لاجل الصعود لسعر 20 دولار ويفترض يصعب عليهم انجاح رفع السعر الى 20 دولار للبرميل على المدى الطويل

1fW10621.png

pTo10274.png


الله سبحانه وتعالى قال ( وتلك الايام نداولها بين الناس ) فلازم يكون فيه رضى بوجود متغيرات الحياة لانها مبنيه على المتضادات غناء وفقر نور وظلام وهكذا وحتى مع تراكم الديون و تراجع الاحتياطيات عند الدول المستورده وصلت لباب مقفول فمن الصعب صعود الاسعار من جديد ولو صعدت يفترض ما تقدر على المقاومة وتتراجع من جديد ويفترض يكون فيه استشراق للمستقبل وتقبله بكل رحابه صدر واسعار عند 10 دولار للبرميل وحتى 1 دولار ماهي جديده خاصه مع الارتفاع الكبير للاسعار اما كلمة بيرتفع العام الجاي او الي بعده وكان البلدان المستهلكه مجرد بقرة حلوب تضخ احتياطياتها على منتج يكون ارتفاع سعره ضار بالجميع لان يدخل في صناعة منتجات كثيره من فايده جميع المستهلكين ان تنزل اسعارها حتى يرتفاحوا من تكاليف الحياة الباهضة
 
3_حدث نفس الأمر مع الجزائر التي إنهار إقتصادها وهي كانت في ورشة إصلاحات داخلية خصوصا دستور 89 و دخول التعددية ولكن دخلت حرب أهلية لعب فيها مشايخ السعودية دور في تكفيير الدولة و الشعب و فتاوي التكفير لن ينساها الشعب الجزائري كما لن ينسى أن جل دول الخليج رفضت تقديم مساعدة للجزائر إقتصاديا

اخي الكريم ماتقوله هنا لا اساس له من الصحة واستغربه منك لانك شخص واعي واحترم كثيرا من ردودك لانها عقلانية ومتزنة

هذه الرسالة التي وجهها الشيخ محمد بن عثيمين الى المقاتلين الجزائريين ونفى فيها كفر الدولة وقال ان رئيس الجزائر مسلم وناشدهم فيها الى تسليم السلاح والنزول من الجبال .

هذا من كبار علماء السعودية وهو شخصية غنية عن التعريف

الا ان كنت ستعتبر كلام اي شخص يمثل شيوخ السعودية فهذا امر اخر ولو اخذنا بهذا الرأي لاعتبرنا كلام الشيخ علي بن الحاج وامثاله يمثل شيوخ الجزائر وبنينا قناعتنا على كلامهم .

مافائدة السعودية بالله وعلماؤها من الفوضى في الجزائر ؟؟ وهي من دعمت الجزائر ووقفت معها الى ان حصلت على الاستقلال وقطعت علاقاتها مع فرنسا من اجل الجزائر ؟؟



موضوع العراق وغزو الكويت لاعلاقة له باسعار النفط واتمنى ان تعيد قرائتك لهذا الامر لان العراق تعتبر الكويت جزء لايتجزأ من اراضيها ولهذا عندما احتلتها ضمتها الى العراق واعتبرتها محافظة عراقية وقال صدام حسين رحمه الله ان الفرع قد عاد للاصل .
 
التعديل الأخير:
تسلية للذات بينما هبوط سعر النفط يفترض يتجه باتجاه 10 دولار للبرميل وشوف اسعار النفط من عام 1960 م توضح لك ان النفط متجه للهبوط مهما تمت محاولة ايهام الذات ان السعر بيرجع للصعود فيفترض يكون فيه نوع من التفائل مردوف بتوقع ان السعر عند 10 دولار للبرميل لمده تقترب من 20 عام او تزيد وشوف الاسعار ما بين هبوط وصعود مع الذروة العالية يفترض يكون فيه هبوط حاد ينزل تحت 10 دولار للبرميل وحتى منظمة اوبك تقول ما راح تدخل حتى لو نزل سعر النفط الى 20 دولار ولو حبوا يقاومون الهبوط يفترض يكون الهبوط لسعر اقل وتبدى مقاومتهم لاجل الصعود لسعر 20 دولار ويفترض يصعب عليهم انجاح رفع السعر الى 20 دولار للبرميل على المدى الطويل

1fW10621.png

pTo10274.png


الله سبحانه وتعالى قال ( وتلك الايام نداولها بين الناس ) فلازم يكون فيه رضى بوجود متغيرات الحياة لانها مبنيه على المتضادات غناء وفقر نور وظلام وهكذا وحتى مع تراكم الديون و تراجع الاحتياطيات عند الدول المستورده وصلت لباب مقفول فمن الصعب صعود الاسعار من جديد ولو صعدت يفترض ما تقدر على المقاومة وتتراجع من جديد ويفترض يكون فيه استشراق للمستقبل وتقبله بكل رحابه صدر واسعار عند 10 دولار للبرميل وحتى 1 دولار ماهي جديده خاصه مع الارتفاع الكبير للاسعار اما كلمة بيرتفع العام الجاي او الي بعده وكان البلدان المستهلكه مجرد بقرة حلوب تضخ احتياطياتها على منتج يكون ارتفاع سعره ضار بالجميع لان يدخل في صناعة منتجات كثيره من فايده جميع المستهلكين ان تنزل اسعارها حتى يرتفاحوا من تكاليف الحياة الباهضة

انت تتوقع وصول البرميل 10 دولار لعشرين سنه
هل انت تتكلم من واقع والا من خيال
حدث العاقل بما يعقل
ردودك طويله جدا ولكنها لاتحتوي الا على توقعات غير واقعيه بتاتا وليس على وقائع
 
مستبعدة أن يكون هذا الإجراء حدث خارج إطار الحكومة
طهران ترد على صحيفة إيرانية: لم نبعث برسائل للسعودية
qssh.png

الاثنين 7 ربيع الأول 1436 الموافق 29 كانون اﻷول (ديسمبر) 2014
طهران (وكالات)


سارعت طهران بنفي ما نشرته صحيفة إيرانية جديدة، من قيام الحكومة الإيرانية بتوجيه رسالة إلى المملكة، تتعلق بتراجع أسعار النفط والمفاوضات النووية مع القوى الغربية.



ونقلت وكالة أنباء فارس الإيرانية الإثنين (29 ديسمبر) عن مصدر مسؤول بوزارة الخارجية الإيرانية قوله، إن آخر رسالة وجهها وزير الخارجية محمد جواد ظريف كانت تلك التي وجهها لنظرائه في مختلف دول العالم ولم يتم توجيه أي رسالة جديدة للسعودية.



وأضاف المصدر المسؤول، أنه من المستبعد أن يكون مثل هذا الإجراء قد حصل خارج جهاز الحكومة.



كانت صحيفة "مردم أمروز" التابعة للمحافظين الإيرانيين نشرت في العدد الثاني لها الأحد في صفحتها الأولى أن روحاني بعث برسالة خاصة إلى المملكة تتعلق بضرورة تحسين العلاقات بين طهران والرياض.

لعبة سياسية شديدة التخلف لا يلعبها طلاب رابع ابتدائي. ايران تتكلم ثم ترد علي نفسها والمملكة صامته. الفرس يستهزئون بالعرب ويقولن انهم حفاة اهل ابل، اليوم نرى تطبيقا عمليا لذكاء العربي الفطري وتكبر الايراني الفطري.
 
انت تتوقع وصول البرميل 10 دولار لعشرين سنه
هل انت تتكلم من واقع والا من خيال
حدث العاقل بما يعقل
ردودك طويله جدا ولكنها لاتحتوي الا على توقعات غير واقعيه بتاتا وليس على وقائع

ما جبت شي من ردودي الا مجرد ارقام احتياطيات اما الكلام فهو نفسه من بداية صعود الاسعار وارجع للجدول من عام 86 الى 2003 تلاقي فتره الهبوط قريبه من 20 عام لاجل كذا يفترض توقع الهبوط بشكل طوير المدى ومو مجرد كم شهر ثم رجوع فهل الواقع يقول توقع فترة طويلة المدى او توقع كم شهر ثم الصعود من جديد ولعلمك توقعاتي دايما تتماشى مع الواقع وكلامكم معاكس للواقع وهذا الفرق بين قراية الواقع وبين كتابة التوقعات بالمعكوس
 
البعض ممكن يعتقد ان كلامي ردة فعل للواقع بينما ناقشت كثير من البداية من المتمسكين باسعار نفط مرتفعه البعض يعتقد ان الهبوط عن 90 واقوله السعر نزول ويتوقع بعد المشاهدة انه عند 80 واقوله هبوط ويتوقع الان ان سعر القاع 50 وراح ينزل السعر وراح يستمر يتوقع ان السعر عند 20 وراح ينزل اكثر لان فيه فرق بين ان تبحث عن ارباح مع سعر بين 10 الى 20 دولار على المدى الطويل وبين ان تكون احتياطيات وتبحث عن ارباح باسعار اقل دون سعر 10 دولار للبرميل والي بيتابع السعودية فما عندها مشكلة مع هبوط سعر النفط مع كلفة الانتاج لان تبدى الكلفة عند 1 الى 4 دولار والتصدير لابعد دوله اعلى كلفة انتاج و تصدير عند 7 دولار مع تراجع كلفة المحروقات مع تراجع النفط يفترض تتراجع الكلفة للانتاج والتصدير بما فيها تراجع تكاليف النفط الصخري يفترض حتى هو مع مرور الوقت مع تراجع الاسعار للمنتجات وتراجع كلفة التشغيل والرواتب تتراجع كلفة انتاجه فالتراجع مفيد للجميع بدون استثناء لان فيه منتجات تتأثر بسعر الخام الاساسي والافضل عدم العيش على السراب انما العيش بواقعيه ان النفط اتجاهه دون 10 دولار للبرميل وعلى المدى الطويل حتى لو ارتفع الاستهلاك الا ان الازمات الاقتصادية ما تساعد لعودة ارتفاع اسعار النفط الا على المدى الطويل ويفترض يكون فيه توقع ان خلال 20 عام الجاي السعر يكون قريب من 10 دولار للبرميل لان فيه دول مستهلكه كثير تكون مجبره على تطوير بناها واستبدال المتقادم واستحداث الجديد وهذي راح تاخذ على الاقل 20 عام في مختلف الدول والمسألة ماهي كلام انشائي انما واقع دول مستهلكه وصلت لمرحلة عدم القدره وعدم الرغبه في الدفع لمبالغ اكثر وماهي لا مؤامره ولا شي فهذي بس في عقول المضحوك عليهم من شائعات وتوقعات مفلسي الاعلام بينما الواقع يقول هبوط هبوط هبوط ثم استقرار على سعر متدني على الاقل 20 عام لو صعد او نزل فعلى حسب قدرة الدول المستهلكه الي يفترض توظف الفوائد في تطوير البنى الي دخلت مرحلة التقادم وما عندها قدره على الاستمرار مع الازمات الخانقه الي تعاني منها واذا الدول المصدره ماهي مستوعبه الواقع ان المستهلك خلاص طفر وما عنده قدره على الشراء فمهما تمت المحاوله لرفع السعر تبقى محاوله عابثه ضررها على الجميع عالية المخاطر بينما الخيار السليم هو ترك الاسعار تهبط بحالها لاجل تتعافى الدول المستهلكه وتهبط معاها اسعار المنتجات للمنتجين والمستوردين على حد سواء بمعنى غزارة انتاج مقابل سيوله ثابته او متصاعده ببطأ والنفط مثله مثل اي منتج موسمي يكون فتره صعود الاسعار وقتيه ثم الهبوط يكون لاطول فتره ممكنه
 
ما جبت شي من ردودي الا مجرد ارقام احتياطيات اما الكلام فهو نفسه من بداية صعود الاسعار وارجع للجدول من عام 86 الى 2003 تلاقي فتره الهبوط قريبه من 20 عام لاجل كذا يفترض توقع الهبوط بشكل طوير المدى ومو مجرد كم شهر ثم رجوع فهل الواقع يقول توقع فترة طويلة المدى او توقع كم شهر ثم الصعود من جديد ولعلمك توقعاتي دايما تتماشى مع الواقع وكلامكم معاكس للواقع وهذا الفرق بين قراية الواقع وبين كتابة التوقعات بالمعكوس

ماشاء الله توقعاتك دائما تتماشى مع الواقع ونحن لا
طيب ممكن تقولي كم كان استهلاك النفط كل يوم عام 86 وكم استهلاك النفط وقتنا الحاضر
والله انت توقعاتك المعكوسه لايوجد صحيفه او بنك او شركة دراسات او محلل واحد في العالم غربي او عربي او صهيوني توقع وصول اسعار النفط الى 10 دولار الا حضرت سموك الكريم لا ومازاد الطين بله انك تتوقع استمرار سعر النفط 10 دولار لمدة عشرين سنه ماشاء الله على عقليتك الفذه
 
البعض ممكن يعتقد ان كلامي ردة فعل للواقع بينما ناقشت كثير من البداية من المتمسكين باسعار نفط مرتفعه البعض يعتقد ان الهبوط عن 90 واقوله السعر نزول ويتوقع بعد المشاهدة انه عند 80 واقوله هبوط ويتوقع الان ان سعر القاع 50 وراح ينزل السعر وراح يستمر يتوقع ان السعر عند 20 وراح ينزل اكثر لان فيه فرق بين ان تبحث عن ارباح مع سعر بين 10 الى 20 دولار على المدى الطويل وبين ان تكون احتياطيات وتبحث عن ارباح باسعار اقل دون سعر 10 دولار للبرميل والي بيتابع السعودية فما عندها مشكلة مع هبوط سعر النفط مع كلفة الانتاج لان تبدى الكلفة عند 1 الى 4 دولار والتصدير لابعد دوله اعلى كلفة انتاج و تصدير عند 7 دولار مع تراجع كلفة المحروقات مع تراجع النفط يفترض تتراجع الكلفة للانتاج والتصدير بما فيها تراجع تكاليف النفط الصخري يفترض حتى هو مع مرور الوقت مع تراجع الاسعار للمنتجات وتراجع كلفة التشغيل والرواتب تتراجع كلفة انتاجه فالتراجع مفيد للجميع بدون استثناء لان فيه منتجات تتأثر بسعر الخام الاساسي والافضل عدم العيش على السراب انما العيش بواقعيه ان النفط اتجاهه دون 10 دولار للبرميل وعلى المدى الطويل حتى لو ارتفع الاستهلاك الا ان الازمات الاقتصادية ما تساعد لعودة ارتفاع اسعار النفط الا على المدى الطويل ويفترض يكون فيه توقع ان خلال 20 عام الجاي السعر يكون قريب من 10 دولار للبرميل لان فيه دول مستهلكه كثير تكون مجبره على تطوير بناها واستبدال المتقادم واستحداث الجديد وهذي راح تاخذ على الاقل 20 عام في مختلف الدول والمسألة ماهي كلام انشائي انما واقع دول مستهلكه وصلت لمرحلة عدم القدره وعدم الرغبه في الدفع لمبالغ اكثر وماهي لا مؤامره ولا شي فهذي بس في عقول المضحوك عليهم من شائعات وتوقعات مفلسي الاعلام بينما الواقع يقول هبوط هبوط هبوط ثم استقرار على سعر متدني على الاقل 20 عام لو صعد او نزل فعلى حسب قدرة الدول المستهلكه الي يفترض توظف الفوائد في تطوير البنى الي دخلت مرحلة التقادم وما عندها قدره على الاستمرار مع الازمات الخانقه الي تعاني منها واذا الدول المصدره ماهي مستوعبه الواقع ان المستهلك خلاص طفر وما عنده قدره على الشراء فمهما تمت المحاوله لرفع السعر تبقى محاوله عابثه ضررها على الجميع عالية المخاطر بينما الخيار السليم هو ترك الاسعار تهبط بحالها لاجل تتعافى الدول المستهلكه وتهبط معاها اسعار المنتجات للمنتجين والمستوردين على حد سواء بمعنى غزارة انتاج مقابل سيوله ثابته او متصاعده ببطأ والنفط مثله مثل اي منتج موسمي يكون فتره صعود الاسعار وقتيه ثم الهبوط يكون لاطول فتره ممكنه

انت واعي للي بتقوله
كلامك هذا خراب دوله وبيوت
الحمد الله انك لست مسؤول في الدوله لان فكرك هذا سوف يسبب ثوره جياع في السعوديه وغيرها من الدول المصدره للنفط
 
هناك تيارين في اوبك

السعودية و العراق و دول الخليج مع اغراق السوق بالنفط الرخيص للتحكم بالسوق على المدى البعيد

الجزائر و ايران مع تخفيض الانتاج لرفع الاسعار بتخفيض الانتاج و نسيوا ان هناك دول منتجه اخرى خارج اوبك ستعوض اي تخفيض للاوبك وسيخسرون بذلك اموال و زبائن ممثلين بحصه سوقية طبعا سبب رفع الاسعار لا يعلمه احد الا الله بالنسبه للجزاىر سبب ايران واضح

لماذا لا تنضم روسيا للاوبك تساؤل
 
عودة
أعلى