أوباما لـCNN حول وضع روسيا تحت العقوبات: بوتين ليس أستاذا بلعبة الشطرنج

85820430_0.jpg


واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)—قال الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، إن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ليس أستاذا بلعبة الشطرنج، مشيرا إلى ما تواجههة روسيا من ضائقة اقتصادية.
وقال أوباما في مقابلة حصرية مع CNN: "كان هناك قصص تصفه بأنه أستاذ بلعبة الشطرنج وكيف أنه تفوق بداهيته على الولايات المتحدة الأمريكية وأوباما وغيرها من الأمور.. والآن هو يشرف على انهيار عملة بلاده ومواجهة أزمة وانكماش اقتصادي.. هذا لا يظهر شخصا تفوق علي وعلى أمريكا."
وبين أوباما عدم موافقته على مبدأ "أطلق الرصاص أولا ثم فكر بالموضوع فهذا يظهر القوة."


http://arabic.cnn.com/world/2014/12/21/obama-russia-putin-chess

هل تعرف ما الذي يعنيه هذا الكلام ؟؟؟ هذا يعني ان بوتن لم ولن يتمكن على الارجح من فك الطوق المفوض على بلاده واذا استمر في ذلك
فاوباما بكلماته يستفز بوتن لعمل احمق سيدفع ثمنه كل الروس وربما كل سكان اوروبا ولا استبعد بقية شعوب العالم .. (( الحرب العالمين الثالثة ))
 
و لماذا السعوديخ لا تخاف من روسيا بنفس الفكرة

روسيا ضعيفه اقتصاديه
المملكه تعتمد على النفط بنسبه 90%
السعوديه بامكانها تحمل السعوديه لفترة لكن ليست بالفترة الطويله
امس وزير النفط النعيمي يقول : سوف نقترض من البنوك ولن نلجا ان الاحتياطي

و لا ننسى ان روسيا بمنتصف العالم و تطلع على اكثر دول العالم

المقصد لو خفضت البترول بضرب الاقتصاد السعودي سوف ينجح فكرها

و الحلو في الموضوع ان روسيا تستطيع ضرب الاقتصاد الخليجي باكمله

لكن الاحلى انها فقيرة و لا خوف لنا منها
تكلفة استخراج النفط في روسيا كبيرة لاتقارن بالسعودية
في روسيا يكلف البرميل الواحد حوالي 50 دولار بينما السعودية على اعلى تقدير سيكلف 10 دولارات
يعني اذا نزل السعر الى مادون الـ 50 دولار قد تتوقف روسيا عن استخراج النفط وتصديره
 
تكلفة استخراج النفط في روسيا كبيرة لاتقارن بالسعودية
في روسيا يكلف حوالي 50 دولار بينما السعودية على اعلى تقدير سيكلف 10 دولارات
يعني اذا نزل السعر الى مادون الـ 50 دولار قد تتوقف روسيا عن استخراج النفط وتصديره

هل انت متأكد من تلك الارقام يا عزيزي ؟؟؟
 
هل انت متأكد من تلك الارقام يا عزيزي ؟؟؟
هذا مافهمته من النقاشات ومن الاخوة المهتمين بهذا الامر
بأن سعر استخراج برميل النفط في روسيا مرتفع مقارنة بدول الخليج ومنها السعودية
وقد يصل في السعودية الى اقل من 10 دولارات يكلف حوالي دولارين فقط
 
قالت: "النعيمي" مزّق الاستراتيجية التقليدية وبدّلها بالدفاع عن الحصص

"الفاينانشيال": "زعيم أوبك" سيواصل ضخّ النفط وإن وصل لـ 20 دولاراً



سبق- وكالات: تناولت الصحف البريطانية، الصادرة صباح اليوم الثلاثاء، قضية الانخفاض

المستمر في أسعار النفط وتصريحات وزير النفط السعودي علي النعيمي التي شدد فيها على أن

بلاده لن تتدخل لإنعاش أسعار النفط حتى لو انخفضت إلى 20 دولاراً، وبحسب موقع هيئة


الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، وضعت صحيفة "الفاينانشيال تايمز" عنواناً رئيساً في

صفحتها الأولى عن هذا الموضوع يقول "زعيم الأوبك يحضّ على مواصلة الإنتاج حتى لو

انخفض السعر إلى 20 دولاراً".


وضع مضطرب
وترى الصحيفة أن الصناعة النفطية في وضع مضطرب، بعد أن أعلن "النعيمي" تغيير الاستراتيجية نحو تحدي

منتجي النفط ذي الكلفة العالية، ورأت الصحيفة في تقريرها أن "النعيمي" في مقابلة صريحة غير عادية مزق

الاستراتيجية التقليدية لمنظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" القائمة على خفض الإنتاج النفطي؛ للحفاظ على أسعار

معينة في السوق النفطية، وبدلها بسياسة جديدة قائمة على الدفاع عن حصص السوق المخصصة في المجموعة

مهما كان الثمن.


خفض الإنتاج والمصلحة

وأكد "النعيمي" في مقابلة مع نشرة المسح الاقتصادي للشرق الأوسط "ميس" أنه "ليس من مصلحة منتجي أوبك

خفض إنتاجهم، مهما وصل سعر النفط، وسواء هبطت الأسعار إلى 20 دولاراً أو 40 أو 50 أو 60 دولاراً فإنه

(الخفض) غير مناسب"، مضيفاً أن العالم قد لا يشهد وصول سعر برميل النفط إلى 100 دولار ثانية.


"تقلبات سوق النفط"

وتقول الصحيفة إن هذا التعليق من الرجل الذي يوصف عادة بأنه الشخصية الأكثر نفوذاً في الصناعة النفطية

يوضّح لأول مرة بالتفصيل التحول في الاستراتيجية.

وتنقل المحلل في الشؤون النفطية في مؤسسة "آي إتش إس للطاقة "الصحفية عن جيمي ويبستر قوله: "إن ذلك

يمثل "تحولاً جذرياً" في سياسة "أوبك" لم تصل إليه منذ السبعينيات".

ويضيف: "لقد دخلنا زمناً مخيفاً بالنسبة لسوق النفط، ولعدة سنوات قادمة سنتعامل مع كثير من التقلبات".


السعودية تتحدى


وتقول الصحيفة في تقريرها إن المحللين يرون أن المملكة العربية السعودية تتحدى بذلك كل مصادر إنتاج النفط ذات

التكلفة العالية، من النفط الكندي والنفط الصخري الأمريكي إلى النفط المستخرج من المياه العميقة في البرازيل أو

من القطب الشمالي


وكتب المحرر الاقتصادي لصحيفة "الديلي تلجراف" أندرو كريتشلو تقريراً في السياق نفسه تحدّث فيه عن استمرار


هبوط أسعار النفط بعد التصريحات الأخيرة لوزير النفط السعودي التي لم يستبعد فيها إمكانية وصول سعر النفط

الخام إلى 20 دولاراً.

استراتيجية الحصص
ويقول المحرر إن أسعار خام برنت انخفضت مرة أخرى الاثنين إلى ما دون 60 دولاراً للبرميل الواحد؛ إثر تصريح

وزير النفط السعودي بأن بلاده لن تتدخل لإنعاش أسعار النفط؛ حيث قال "النعيمي" إنه حتى لو انخفضت أسعار

النفط الخام إلى 20 دولاراً فإن السعودية لن تتدخل لإيقاف هذا الهبوط.

ويرى الكاتب أن الوزير الذي تمثل بلاده إحدى أقوى البلدان في منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" يقول إن

المجموعة قد غيّرت استراتيجيتها من الدفاع عن أسعار معينة إلى الحفاظ على حصصها الإنتاجية.


"النعيمي" والضغوط

ويرى كاتب التقرير أن "النعيمي" قد يتعرّض لضغوط من داخل مجموعة "أوبك"؛ حيث بدأ أكثر من عضو فيها

بمواجهة مصاعب اقتصادية جراء انخفاض أسعار النفط، مضيفاً أن فنزويلا وإيران تكافحان في اقتصاداتهما

المتعثرة، ويحتاج العراق إلى أسعار نفط مرتفعة؛ لمساعدته في تغطية نفقات إعادة البناء بعد عقود من الحروب.

http://sabq.org/mMtgde





 
قالت: "النعيمي" مزّق الاستراتيجية التقليدية وبدّلها بالدفاع عن الحصص
366328.jpg


سبق- وكالات: تناولت الصحف البريطانية، الصادرة صباح اليوم الثلاثاء، قضية الانخفاض المستمر في أسعار النفط وتصريحات وزير النفط السعودي علي النعيمي التي شدد فيها على أن بلاده لن تتدخل لإنعاش أسعار النفط حتى لو انخفضت إلى 20 دولاراً، وبحسب موقع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، وضعت صحيفة "الفاينانشيال تايمز" عنواناً رئيساً في صفحتها الأولى عن هذا الموضوع يقول "زعيم الأوبك يحضّ على مواصلة الإنتاج حتى لو انخفض السعر إلى 20 دولاراً".

وضع مضطرب
وترى الصحيفة أن الصناعة النفطية في وضع مضطرب، بعد أن أعلن "النعيمي" تغيير الاستراتيجية نحو تحدي منتجي النفط ذي الكلفة العالية، ورأت الصحيفة في تقريرها أن "النعيمي" في مقابلة صريحة غير عادية مزق الاستراتيجية التقليدية لمنظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" القائمة على خفض الإنتاج النفطي؛ للحفاظ على أسعار معينة في السوق النفطية، وبدلها بسياسة جديدة قائمة على الدفاع عن حصص السوق المخصصة في المجموعة مهما كان الثمن.

خفض الإنتاج والمصلحة
وأكد "النعيمي" في مقابلة مع نشرة المسح الاقتصادي للشرق الأوسط "ميس" أنه "ليس من مصلحة منتجي أوبك خفض إنتاجهم، مهما وصل سعر النفط، وسواء هبطت الأسعار إلى 20 دولاراً أو 40 أو 50 أو 60 دولاراً فإنه (الخفض) غير مناسب"، مضيفاً أن العالم قد لا يشهد وصول سعر برميل النفط إلى 100 دولار ثانية.

"تقلبات سوق النفط"
وتقول الصحيفة إن هذا التعليق من الرجل الذي يوصف عادة بأنه الشخصية الأكثر نفوذاً في الصناعة النفطية يوضّح لأول مرة بالتفصيل التحول في الاستراتيجية.

وتنقل المحلل في الشؤون النفطية في مؤسسة "آي إتش إس للطاقة "الصحفية عن جيمي ويبستر قوله: "إن ذلك يمثل "تحولاً جذرياً" في سياسة "أوبك" لم تصل إليه منذ السبعينيات".

ويضيف: "لقد دخلنا زمناً مخيفاً بالنسبة لسوق النفط، ولعدة سنوات قادمة سنتعامل مع كثير من التقلبات".

السعودية تتحدى
وتقول الصحيفة في تقريرها إن المحللين يرون أن المملكة العربية السعودية تتحدى بذلك كل مصادر إنتاج النفط ذات التكلفة العالية، من النفط الكندي والنفط الصخري الأمريكي إلى النفط المستخرج من المياه العميقة في البرازيل أو من القطب الشمالي.

وكتب المحرر الاقتصادي لصحيفة "الديلي تلجراف" أندرو كريتشلو تقريراً في السياق نفسه تحدّث فيه عن استمرار هبوط أسعار النفط بعد التصريحات الأخيرة لوزير النفط السعودي التي لم يستبعد فيها إمكانية وصول سعر النفط الخام إلى 20 دولاراً.
استراتيجية الحصص
ويقول المحرر إن أسعار خام برنت انخفضت مرة أخرى الاثنين إلى ما دون 60 دولاراً للبرميل الواحد؛ إثر تصريح وزير النفط السعودي بأن بلاده لن تتدخل لإنعاش أسعار النفط؛ حيث قال "النعيمي" إنه حتى لو انخفضت أسعار النفط الخام إلى 20 دولاراً فإن السعودية لن تتدخل لإيقاف هذا الهبوط.

ويرى الكاتب أن الوزير الذي تمثل بلاده إحدى أقوى البلدان في منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" يقول إن المجموعة قد غيّرت استراتيجيتها من الدفاع عن أسعار معينة إلى الحفاظ على حصصها الإنتاجية.

"النعيمي" والضغوط
ويرى كاتب التقرير أن "النعيمي" قد يتعرّض لضغوط من داخل مجموعة "أوبك"؛ حيث بدأ أكثر من عضو فيها بمواجهة مصاعب اقتصادية جراء انخفاض أسعار النفط، مضيفاً أن فنزويلا وإيران تكافحان في اقتصاداتهما المتعثرة، ويحتاج العراق إلى أسعار نفط مرتفعة؛ لمساعدته في تغطية نفقات إعادة البناء بعد عقود من الحروب.
 
مشكلتك جاهل واعذرني علی الكلمه
الان السعوديه نزلت من سعر البترول وخسرت روسيا مئات المليارات
تخيلو لو السعوديه ودول الخليج مدو الغاز الی اوروبا
واستغنو عن الغاز الروسي الذي يمد اوروبا
ماذا سيحصل ل روسيا !
سوف تنتهي
ثالثا تتوقع كم يبلغ الاحتياطي السعودي من المال^_^
استغناء اوروبا عن الغاز الروسي هو مسئلة وقت
لان انتاج الغاز في البحر المتوسط و محافظة ضبا السعوديه في تبوك
تكفي اوروبا وزياده واللي في ضبا السعوديه لوحدها بإمكانها المد لاوروبا لوحدها
وبعد استفزازات روسيا لاوروبا بالغاز الروسي سيتنهي وينتهي التأثير الروسي على اوروبا
 
بعد الأحداث السياسية والأزمات في المنطقة وخيانات الحلفاء التي تتسارع بدرجة كبيرة جدا لا يسعنا أن نلتقط فيها أنفاسنا لنحلل ونضع استراتيجية التصدي بمواردنا البشرية المحدودة وقدراتنا التحليلية، فإن المملكة تظهر أهميتها مرة أخرى للعالم وتقوم بخفض سعر النفط وزيادة انتاجه حتى تتنفس اقتصاديات العالم وتظهر الأهمية الكبرى للمملكة لكل الدول المستهلكة والتي لن ترضى بما يمس استقرار السعودية أو على الأقل ستنأى بنفسها.

ربما يكون هذا أحد الفوائد التبعية لهذه الحركة السياسية بالدرجة الأولى، وإلا ففوائدها تبدوا كبيرة، فالأعداء كثر، كم يمكن أن تسايس بالمال: روسيا أمريكا ايران العراق ....، لن يتبقى لك شيء، سترضي هذا ليسخط الثاني، وترضي ذاك ليسخط الأول. هكذا يتبادلون الأدوار. الحركة النفطية تقودها المملكة وهي تملك الاستقلالية الكاملة فيها وتوازن الأمور حسب ما يستجد في الساحة، وبقية الدول هي من يفكر حاليا كيف يغير سياسته بما يخدم مصالحه الاقتصادية والتي يمكن أن تتلاقى مع مصالح السعودية.

حركة جريئة وخسائرها كبيرة لكن أنت تملك زمام إصلاحها إن أردت، فبدل أن تواجه التحديات التي يكيدها الآخرون، اصنع التحدي الذي تتحكم فيه وتشغل فيه الآخرين ثم انظر جدواه وتراجع إن بدا لك ذلك
 
نهاية حلم بوتين ؟
يتكشّف عُمق الأزمة الروسية يوماً بعد يوم أكثر فأكثر. ما يحصل كابوس ما كان ليتخيّله أحد قبل سنة (وفق نائب رئيس البنك المركزي الروسي سيرغي شفتسوف). التاريخ يُعيد نفسه، وروسيا تُواجه مصير الإتحاد السوفياتي. والرئيس فلاديمير بوتين يتّهم الولايات المتحدة الأميركية والسعودية بالتآمر لتركيع بلاده.

يعتبر البعض أن ضمّ شبه جزيرة القرم إلى روسيا أشعلَ ردَّ فعل الغرب، وإن موسكو تدفع اليوم ثمن ما أقدمت عليه من تحدٍّ للأميركيين والأوروبيين في أوكرانيا. لكن المسألة أبعد من ذلك بكثير.

حاول بوتين إعادة الثنائية الأميركية - الروسية إلى المسرح الدولي. وصف أميركا بنمر من ورق. إصطدم حلمه بمصالحها وحساباتها. فردّ عليه أوباما : لسنا نلعب الشطرنج.

لم ترَ واشنطن أن موازين القوى تسمح بعودة الحرب الباردة. قرّرت إنهاء حلم بوتين. شكّلت «خلية نخبة» في وزارة الخزانة الأميركية، ليس بعد ضمّ القرم، وإنما قبل عشر سنوات.

وراحت هذه الخلية تعدّ العدّة لشن حرب إقتصادية، وتبتكر الوسائل لتركيع من يناوئها من دون إطلاق رصاصة واحدة، وفي طليعتها «السيطرة المشدّدة على النظام المصرفي العالمي، بدعم شبكة من الحلفاء»، حسب خوان زارات (Juane Zarate) الذي ترأس الخلية في إحدى الفترات.

لم يخطئ بوتين في حساباته كثيراً، لكن كبار مستشاريه ورّطوه بحماستهم، إذ عندما سألهم، في اجتماع سرّي في شباط الماضي، إذا كانت روسيا تملك إحتياطاً أجنبياً كافياً لمواجهة الغرب إذا ضمّ القرم، أكدوا له أن روسيا قادرة على مواجهة العاصفة. وكانت تلك مراهنة كبيرة لبوتين، إذ أن انهيارات الأسبوع الماضي كشفت الحقيقة المرّة: إن الكرملين لا يملك الإحتياط الأجنبي الكافي كما كان متوقعاً.

لم يدُم الإحتفال باستعادة القرم طويلاً. تُواجه موسكو حرباً إقتصادية حقيقية، بين العقوبات وخفض أسعار النفط. الناس يزدادون غضباً. يهرعون إلى سحب أموالهم من المصارف. يقفون في طوابير مثل أيام الإتحاد السوفياتي. يحاولون شراء ما أمكنهم خوفاً من إستمرار انهيار عملتهم.

شركات السيارات وغيرها توقفت عن البيع، وبعضها بدأ يُسرّح عمّاله وموظفيه. إنها أسوأ من أزمة روسيا عام 1998، لأن الغرب يقف ضدها اليوم، ويضع الشركات الروسية خارج الأسواق العالمية، ولا تستطيع موسكو طلب نجدة صندوق النقد الدولي، لأن الأميركيين سيقفون لها بالمرصاد.
روسيا اليوم أضعف مما كان عليه الإتحاد السوفياتي عشية زواله في الثمانينات، حسب خبراء أوروبيين.

تملك 414 مليار دولار في الإحتياط، وعليها 700 مليار كديون خارجية، إضافة إلى احتمال إضطرارها إلى دعم القطاع المصرفي الروسي من إحتياطها. مع الإشارة إلى أن إنقاذ هذا القطاع قبل 5 سنوات كلّف 170 مليار دولار.

إلى ذلك، تقلّص الإقتصاد الروسي بفعل خفض أسعار النفط من 2,1 مليار دولار إلى 1,1 مليار سنوياً، ما يوازي نصف الناتج القومي لولاية كاليفورنيا فقط. وتضخّم الدين الخارجي 70 في المئة، فيما تضاعفت أسعار السلع المستوردة التي تشكّل نسبتها 55 في المئة.

ثمة تقارير غربية تشير إلى «نهاية حلم بوتين»، وانتقاله إلى خط الدفاع الثاني بعد صدمة العجز عن حماية «الروبل». بل أكثر من ذلك، يتوقع بعضها أن يواجه بوتين خطر انقلاب ضده من قلب النظام والحلقة الداخلية المعروفة بـ«Siloviki»، (الجهاز البديل عن الـ«ك.ج.ب.»)، إذا استمر انخفاض سعر برميل النفط عن الستين دولاراً لمدة سنة، فيما طلب بوتين من شعبه الصمود سنتين.

وتُبدي التقارير تخوُّفها من عمليات ثأر قد يقوم بها بوتين، واختبار صدقية الـ«ناتو» فيما لا يزال أوباما في البيت الأبيض، خاصةً في دول البلطيق حيث تتواجد أقليات روسية، وأي حادث هناك يمكن أن يُشعل المنطقة.

بوتين لن يستسلم بل على العكس، كلّف كبار معاونيه الإسراع في وضع خطة للهجوم المضاد. فعلاً إنها المواجهة الكبرى.
 
السعودية هي كالكبير الذي تمرد عليه الصغار حتى وصل الأمر بالبعض لتمجيد الصغار (إيران) وتفوقهم على المملكة في المنطقه وتحقيقهم مكاسب سياسية وعسكرية وتطويقهم للمملكة استراتيجيا ليأتي الرد من المملكة مباشر وصريح بخنق إيران ذاتها من العنق

ولم يتوقف الامر عند إيران فحتى من تمرد على المملكة في انتاج النفط بطرق غير تقليدية وصور له أنه سيكون يوما ما ندا للمملكة في انتاج النفط العالمي تم خنقه


فأين المطبلين لفشل المملكة وغياب دورها

ام انهم (خنقو ايضا )
 
روسيا قد تلمح لإيران بفتح الباب من ناحيتها لتحرك إيراني بالخليج يعيد موزاين الأسعار لمعدلاتها العادلة والطبيعية وبتلك الحالة ستتوسع المواجهة كثيرا وقد تشمل احتكاكات عسكرية مباشرة.

العالم أصبح يفور على بركان ثائر وأصبح مكان في منتهى الخطورة على الجميع؟!
 
روسيا قد تلمح لإيران بفتح الباب من ناحيتها لتحرك إيراني بالخليج يعيد موزاين الأسعار لمعدلاتها العادلة والطبيعية وبتلك الحالة ستتوسع المواجهة كثيرا وقد تشمل احتكاكات عسكرية مباشرة.

العالم أصبح يفور على بركان ثائر وأصبح مكان في منتهى الخطورة على الجميع؟!


هذا ما اشرت اليه في تعليق قبل قليل .. بان اوباما يستفز بوتن للقيام بعمل احمق قد يدفع العالم كل ثمنا لذلك التحرك ... اي رصاصة تنطلق في اي اتجاه ستسبب كارثة على الجميع ... ويبدو ان الادارة الامريكية قررت ان تدخل في صراع مفتح مع الكبار قبل ان يكون للصين بالذات فرصة لاعتلاء العرش بدلا من الولايات المتحدة الامريكية .
 
لشرح الوضع بصيغه مبسطه

فالسعودية تريد
تدمير جميع المنافسين لها في السوق العالمي والذين زادوا خلال الفترة الماضية والذين ساعدتهم اسعار النفط العالية على تطوير انفسهم وزيادة انتاجهم
وهذا الامر
يهدد من بقاء السعودية على راس الانتاج العالمي للنفط
السعودية ببساطه تريد
تدميرهم للابد

وشكرا
 
روسيا قد تلمح لإيران بفتح الباب من ناحيتها لتحرك إيراني بالخليج يعيد موزاين الأسعار لمعدلاتها العادلة والطبيعية وبتلك الحالة ستتوسع المواجهة كثيرا وقد تشمل احتكاكات عسكرية مباشرة.

العالم أصبح يفور على بركان ثائر وأصبح مكان في منتهى الخطورة على الجميع؟!


هذا أمر واااااارد جداً
افتعال أزمه مع السعوديه او الخليج كفيل بأعادة النفط الى سابق عهده والحكومات بكل تأكيد ستكون مستعده لمثل ذلك فكما اسلفت في احد مشاركاتي السابقه . ان السعوديه في اي مواجهه قد تخسر العتاد والجنود والاقتصاد اخيراً فهي تقدم الاخير على الاول لكي يديم امد الصمود في المواجهه مع وجود الاحتياط القوي . خطه جيده جيده جداً اضعاف الخصم اولاً لانها لاحظت ان المواجهه قد تكون امراً لا مفر منه .
 
التعديل الأخير:
لشرح الوضع بصيغه مبسطه

فالسعودية تريد
تدمير جميع المنافسين لها في السوق العالمي والذين زادوا خلال الفترة الماضية والذين ساعدتهم اسعار النفط العالية على تطوير انفسهم وزيادة انتاجهم
وهذا الامر
يهدد من بقاء السعودية على راس الانتاج العالمي للنفط
السعودية ببساطه تريد
تدميرهم للابد

وشكرا


وهذا معناه الحرب .. لاننا لا نتوقع من المنافسين الاستسلام بهذه البساطة اليس كذلك ؟؟ خصوصا ان كان من بينهم روسيا وايران
 
بالتوفيق للمملكة العربية السعودية وكل من كان يتبجح بورقة النفط يعيش حاليا كابوس لايعرف على ما سينتهي
 
هذه هي دورة حياة النّفط يرتفع ثمّ ينخفض إلى أدنى مستوياته لتلي هذا الإنخفاض حروبا إقليمية فيرتفع مرّة أخرى ٫٫٫
 
عودة
أعلى