وماهو الشيء الذي فشلوا فيه
هل تعلم كم وصل النفط في عام 2009
وصل الى 38 دولار واعلى ارتفاع كان 60 دولار هل متنا جوعا هل انهار اقتصادنا هل سحبنا من احتياطينا هل هبطت عملتنا لا وكان وصل في السنه التي قبله الى 147 دولار
ورغم ذلك ميزانية 2009 اكبر من ميزانية 2008
قلتها لك انت تنتقد ولم تقدم حل لانه لايوجد حل اذا خفضت الانتاج غيرك زاد الانتاج ماهي الفائده خسرت حصتك في السوق ولم يرتفع النفط

2009 واجهنا عجز وسحبنا من الاحتياطي ياعزيزي !
وسبب ان ميزانيه 2009 اعلى من 2008 هي ان المصروفات في ازدياد كل سنه وهذا امر طبيعي !

تقولي اذا خفضت الانتاج غيرك راح يزيد وانت لاتفرق بين زياده الانتاج للأستهلاك المحلي لدول وبين زياده الانتاج للبيع في سوق النفط , انظر الى روسيا مثلا هل كانت سترفع الانتاج وتضر بأقتصاد بلدها لو لم نقم برفع الانتاج ؟
هل تعتقد اننا لو خفضنا الانتاج سوف ترفع روسيا انتاجها لسوق العالمي وتضر نفسها بنفسها ؟
هي مو لعبه الي يبدا برفع الانتاج هو الكسبان لا يا عزيزي السوق العالمي عمليه موزونه الخفض والانتاج يكون للحفاض على سعر معقول للبرميل يخدم مصلحه الدول المنتجه
 
2009 واجهنا عجز وسحبنا من الاحتياطي ياعزيزي !
وسبب ان ميزانيه 2009 اعلى من 2008 هي ان المصروفات في ازدياد كل سنه وهذا امر طبيعي !

تقولي اذا خفضت الانتاج غيرك راح يزيد وانت لاتفرق بين زياده الانتاج للأستهلاك المحلي لدول وبين زياده الانتاج للبيع في سوق النفط , انظر الى روسيا مثلا هل كانت سترفع الانتاج وتضر بأقتصاد بلدها لو لم نقم برفع الانتاج ؟
هل تعتقد اننا لو خفضنا الانتاج سوف ترفع روسيا انتاجها لسوق العالمي وتضر نفسها بنفسها ؟
هي مو لعبه الي يبدا برفع الانتاج هو الكسبان لا يا عزيزي السوق العالمي عمليه موزونه الخفض والانتاج يكون للحفاض على سعر معقول للبرميل يخدم مصلحه الدول المنتجه

بالله احد يشرحلي هذه الجمله لاني لم افهمها

(وسبب ان ميزانيه 2009 اعلى من 2008 هي ان المصروفات في ازدياد كل سنه وهذا امر طبيعي !)

مادخل الارباح بالمصروفات اعلان الميزانيه يعتبر مثل اعلان الارباح ثم بعد ذلك تقوم بتوزيع هذه الارباح على مشاريع
ما اقصده اننا حققنا دخل في 2009 اعلى من دخل 2008 لا دخل للمصروفات بالامر

وبعدين هات دليلك اننا سحبنا من الاحتياطي في 2009

وياعمي انت لاتفقه اي شي كيف ازيد للاستهلاك المحلي انا ازيد للتصدير الخارجي لادخل للمحلي في الموضوع

وروسيا طول عمرها تزيد من الانتاج اذا خفضت اوبك لا وبل ان ايران وفنزويلا والجزائر تزيد الانتاج اذا خفضت السعوديه انت لاتعلم ان المحافظه على الحصص في السوق او زيادتها اهم من سعر النفط لان النفط مصيره الارتفاع روسيا لديها الاستعداد لزيادة حصتها في السوق اذا خفضت اوبك لانها تعلم ان مصير النفط هو الارتفاع

الم تخفض السعوديه انتاجها 400 الف برميل قبل اربع شهور من قام بسرقة حصة السعودي هي ايران والجزائر وفنزويلا حتى قامت السعوديه بارجاع ضخ ال400 الف برميل مره اخرى مع تخفيض السعر حتى تحافظ على حصتها السوقيه

اي تخفيض من قبل السعوديه غيرها سوف يرفع انتاجه لان الكل يعلم ان مصير النفط الارتفاع
 
زمة أسعار النفط تحصر حلفاء إيران العرب في زاوية ضيقة
طهران ستكون ملزمة بوقف دعمها المادي لأذرعها في المنطقة جراء التراجع الكبير في أسعار النفط العالمية.
العرب
feather.png
[نُشر في 21/12/2014، العدد: 9775، ص(1)]
_40949_iran3.jpg

إيران تستثمر عائدات النفط في التسليح وتقوية دفاعاتها
لندن - يتخوف حلفاء إيران في المنطقة من النتائج التي سينتهي إليها هبوط أسعار النفط، وتأثير ذلك على حجم الدعم الذي تقدمه لهم كأذرع متقدمة في الدفاع عنها.
ويقول محللون إن الأزمة الراهنة ستهز الكثير من الاقتصاديات المبنية على النفط، وخاصة اقتصاد إيران الذي يمثل النفط أحد شرايينه المهمة، فضلا عن كونه الورقة الرئيسية التي توظفها إيران في سعيها لأن تكون قوة إقليمية مؤثرة.

وتستثمر طهران عائدات النفط في التسلح وتطوير قدراتها الدفاعية خاصة أنها واقعة تحت تهديد دائم بحرب خاطفة ضدها دأبت إسرائيل على التلويح بها لوقف البرنامج النووي الإيراني.

وفضلا عن مليارات الدولارات التي تضخ سنويا في شراء الأسلحة وتكديسها، فإن القيادة الإيرانية تنفق الكثير من الأموال في دعم النظام السوري ومنع سقوطه.

وفي هذا السياق، قال رجال أعمال ومسؤولون تجاريون سوريون إنهم قلقون من تعرض شريان الحياة الاقتصادي الذي توفره إيران لضغوط بسبب انخفاض أسعار النفط رغم الرسائل العلنية والدعم الذي يقدمه أقوى حليف إقليمي لسوريا.

ولا يتوقع المحللون أن يحل الدعم الإيراني السخي أزمة النظام السوري، وهو بالكاد يسمح له بالاستمرار، متسائلين عن النتيجة التي سيؤول إليها الوضع لو قلصت طهران هذا الدعم أو قررت وقفه ظرفيا لمنع انهيار اقتصادها المحاصر بالعقوبات.

ويذهب القادة الإيرانيون إلى التأكيد أن الأزمة مفتعلة ويلمحون إلى كون بلادهم مستهدفة من ورائها، فقد اعتبر الرئيس حسن روحاني أنها “مؤامرة سياسية” من قبل دول لم يسمّها، والفكرة نفسها عبّر عنها نائبه الأول جهانكيري حين تحدث عن “مؤامرة سياسية وراء هبوط أسعار النفط”.

واعتبر المحللون أن الحديث عن وجود مؤامرة يعكس إحساسا بوطأتها على إيران التي ستكون مضطرة إلى الحد من التزاماتها تجاه أذرعها في المنطقة لتنقذ نفسها أولا، لافتين إلى أن حزب الله سيكون أكبر المتضررين.

وعزوا الأمر إلى كون الحزب يعيش ورطة كبرى في سوريا، ولكن الأشد منها هو تسببه في نقل المعركة إلى لبنان مع ما تتطلبه من استنفار عسكري وأمني للحزب، وما ستخلفه من ردود فعل غاضبة في الداخل اللبناني وسط دعوات صريحة إلى سحب قواته من سوريا ووضع سلاحه تحت رقابة الجيش.

الضحية الثالثة لأزمة الهبوط السريع لأسعار النفط، بعد الأسد وحزب الله، ستكون الميليشيات الحوثية في اليمن التي مكنها الدعم الإيراني من السيطرة على صنعاء ومحافظات أخرى بعضها ذات قيمة استراتيجية مثل الحديدة على البحر الأحمر.

ويقول المحللون إن أي وقف جزئي أو كلي للدعم الإيراني سيجعل الحوثيين في وضع صعب خاصة أن المشهد اليمني بمختلف مكوناته بدأ ينقلب ضدهم.

وهكذا فإن أزمة أسعار النفط زادت من إرباك إيران وإضعاف أوراقها في المنطقة وستجد نفسها مضطرة إلى فتح قنوات التفاوض التي سبق أن أغلقتها، وهي خطوة قد تجعلها تضحي ولو إلى حين ببعض حلفائها العرب.
 
دول الخليج تسجل نقاطا هامة في مرمى الخصم الإيراني
اللجوء إلى رفع الإنتاج النفطي لدول الخليج جاء بعد أن وضعت واشنطن بيضها كله في سلة الإيراني.
العرب
feather.png
[نُشر في 21/12/2014، العدد: 9775، ص(3)]
_40952_ooo3.jpg

الولايات المتحدة الأميركية لم تسلم من العاصفة النفطية
لندن – تقود المملكة العربية السعودية مواجهة شرسة مع إيران، ونجحت فيها إلى حد الآن باستخدام سلاح "الذهب الأسود"، الذي كبّد طهران خسائر فادحة في ظل اقتصادها المترنح بطبعه منذ سنوات، هذا السلاح الذي لم يسلم من لظاه الجانب الروسي وحتى الأميركي.
وتتوالى التحذيرات التي يسوّقها عدد من الخبراء والمحللين الاقتصاديين من تداعيات استمرار تراجع أسعار النفط الخام على دول الخليج.

ووصل بعضهم حد التنبؤ بأن دول مجلس التعاون الخليجي الست، وهي السعودية والإمارات والكويت وقطر وسلطنة عمان والبحرين، على أعتاب مرحلة صعبة، جراء هذا التراجع في الأسعار التي خسرت نصف قيمتها منذ يونيو وهي اليوم بحدود ستين دولارا للبرميل.

هذه التحذيرات تنطوي على جزء من الحقيقة، خاصة وأن دول الخليج التي تضخ 17.5 مليون برميل يوميا يمكن أن تخسر نصف عائداتها النفطية مع الأسعار الحالية، أي حوالي 350 مليار دولار سنويا، وهي دون شك ستتأثر بذلك.

إلا أن هذا لا يمنع من القول، وفق العديد من المحللين، بأن مثل هذه التحذيرات تستبطن الكثير من المبالغة، لافتين إلى أن دول الخليج العربي وفي مقدمتهم المملكة العربية السعودية، تجد نفسها مضطرة إلى خوض غمار هذه "الحرب النفطية" من خلال ترفيعها في الإنتاج، لأن البديل عن ذلك سيكون كارثيا.

فالمنطقة العربية ومنها دول الخليج تجد نفسها اليوم في مواجهة توجه إيراني واضح يسعى إلى النيل من استقرارها، في ظل تراخي الحليف الأميركي الذي تشهد علاقاته مع طهران تحسنا مطّردا منذ غزوه العراق في 2003 وصولا إلى أنباء عن قرب الوصول إلى اتفاق نهائي مع الجانب الإيراني حول الملف النووي الذي يثير مخاوف المنطقة.

هذه التحديات دفعت بدول الخليج وفي مقدمتها السعودية إلى اتخاذ إجراء الترفيع في الإنتاج النفطي، لتخوض بذلك المواجهة بنفسها، بعد أن بدا وضحا أن الولايات المتحدة الأميركية باتت قاب قوسين أو أدنى من وضع بيضها كله في سلة الإيراني.

ويبدو أن هذه المواجهة أعطت ثمارها لحد الآن، فإيران التي تعتمد على مخزونها النفطي بنسبة الـ70 بالمئة تواجه أزمة اقتصادية حادة، في ظل عدم احتكامها على احتياطي نقدي يؤهلها للوقوف في وجه العاصفة النفطية.

والميزانية العامة الإيرانية المبنية على أساس 134 دولارا كسعر للبرميل أصبحت تعاني عجزا كبيرا، الأمر الذي جعلها تواجه صعوبة كبيرة في تمويل أدواتها وأذرعها في المنطقة ونعني هنا كلا من حزب الله والميليشيات الشيعية في العراق، والحوثيين في اليمن.

وقد كشفت أنباء عن أن هذه الأذرع اضطرت، في الفترة الأخيرة نتيجة تقليص الدعم الإيراني إلى التخفيض في نفقاتها، وخاصة في رواتب عناصرها الأمر الذي أدى إلى تململ الأخيرة، وخير مثال على ذلك رفض عناصر من حزب الله مواصلة القتال في سوريا وعودتهم إلى لبنان، وفق ما ذكره نشطاء في القلمون. وقد أعرب الرئيس الإيراني حسن روحاني، خلال اجتماع لمجلس الوزراء، الأربعاء الماضي، عن قلقه من تأثيرات تراجع أسعار النفط.

واعتبر روحاني أن "هبوط أسعار النفط في الأسواق العالمیة مؤامرة ومخطط سیاسي دبرته بعض الدول (في إشارة إلى دول الخليج) حیث أن انخفاض سعر النفط لیس موضوعا اقتصادیا فقط".

وتابع قائلا: "إن هذا المخطط یعتبر مؤامرة ضد شعوب المنطقة والمستفید الوحید منها هو بعض الدول"، في إشارة إلى واشنطن التي لم تسلم بدورها من هذا التسونامي في ظل تواتر الأنباء عن إفلاس أبرز شركاتها المتخصصة في التنقيب عن الغاز الصخري، بالنظر إلى أن سعر هذا الغاز أصبح دون مستوى تكلفة استخراجه.

أما روسيا، خصم الولايات المتحدة، فالوضع فيها نتيجة هذه المواجهة الخليجية يستحق أن يوصف بالكارثي، وفق المتابعين، ويظهر ذلك جليا من خلال التراجع الكبير الذي سجلته عملتها الروبل.

ورغم محاولة البنك المركزي الروسي الترفيع في سعر الفائدة إلى 17 بالمئة إلا أن سعر الروبل ضل يتراجع، الأمر الذي يهدد بدخول الاقتصاد الروسي في أزمة مزمنة.

وكانت وكالة" فيتش" للتصنيف الائتماني قد أكدت، الجمعة، من أن المخاطر التي تحدق بالاقتصاد الروسي في عام 2015 زادت بسبب التقلب الشديد في قيمة الروبل والارتفاع الحاد في أسعار الفائدة.

هذا النفق المخيف الذي وجدت فيه كل من روسيا وإيران وحتى الولايات المتحدة الأميركية نفسها فيه، يترجم مدى تأثير دول الخليج دوليا وقدرتها على المواجهة.

وأما عن إمكانية اكتوائها بنيران انخفاض أسعار النفط، فإن فيه كثيرا من المبالغة، باعتبار أن دول الخليج وفي مقدمتها السعودية تعلم جيدا حينما خطت هذه الخطوة أنها قادرة في النهاية على الخروج منها "سالمة".

والمملكة تعتمد في ذلك على احتياطاتها النقدية الهائلة التي ظهر تأثيرها واضحا في الميزانية العامة الجديدة لعام 2015، التي زادت عن ميزانية عام 2014 وسيمول العجز فيها من الاحتياطي العام.

مع الإشارة إلى أن مصروفات دول الخليج تكاد تنحصر في الشأن الداخلي، لذا يمكن التحكم بها بكل سهولة، من خلال عملية شد الأحزمة "المؤقت"، لأن أسعار النفط لن تستمر في التراجع طويلا، مثلما أكد وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي.
 
نعم / السبب ، شآركة في فرض الحظر الجوي فوق ليبيا و الآن فوق أجواء العرآق تصول وتجول

ف الكفأة جيدة ولآ بأس بهآ ، عدد المقاتلات التايفون التي سقطت لآ تتجآوز اصآبع اليد الخمسة .... وهنآك أيضاً كفاءة التقنية الغربية لآ تقآرن بالسلآح الروسي إطلاقاً !!!


هههه فرض حظر جوي على من ؟! ليبيا ؟! على دولة ليس لها اي دفاعات جوية ولا طيران ولم يكن يوجد بها جيش اصلا عندما دخلتها الطائرات ! الميج 21 يمكنها القيام بتلك المهمة ! هل تسمي هذه حرب ؟!! بأي منطق واي عقل هذا ؟!؟! وما معنى تصول وتجول في العراق؟! وهل الذهاب من هنا الى هناك والترفيه يعتبر اختبار حرب حقيقي للطائرة ؟! هههههه اختبار الطائرات في الحرب يكون بحدوث اشتباكات جو-جو حقيقية و جو-ارض ! وليس الذهاب لدولة اخرى بها بعض الارهابيين على الارض بكلاشنكوف وتطير على ارتفاع 15 كم وتقول نعم تم اختبارها !!
 
1- الشركات التي تستثمر في النفط الصخري لديها استثمارات اخرى ولن تخسر الشي الكثير اذا توقفت عن انتاجه وهذا لايضر بكل الاحوال في امريكا بل يضر المستثمر واذا رحل المستثمر يوجد غيره الكثيرين, بمعنى انا اناقش في حال امريكا الاقتصادي وانت تناقش في حال الشركات المستخرجه له والفرق شاسع لن خساره بعض الشركات في هذا الاستثمار يقابلها انتاج عالي كبير للامريكان من النفط المستورد الرخيص ويوفر على امريكا الكثير من الاموال ويرفع نسبه الارباح من صناعه النفط وينشط اقتصادهم ومصانعهم وكل ماله علاقه بالنفط وطبعا لو قارنت فوائد الحكومه الامريكه من شراء النفط الرخيص مع اضرار بعض الشركات المستثمره في النفط الصخري ستجد انه لا تاثير على امريكا من خسائر هذه الشركات بل على العكس هي المستفيده الاولى من انخفاض سعر النفط ومن يقول اننا ضربنا تجاره النفط الصخري معليش هذه تفكيره محدود ويعتقد ان ايقاف استخراجه يعني نصر له بينما الواضع يقول انه لايوجد اي فائده بكل الاحوال لن امريكا سوف تستمر في شراء النفط المنخفض وفي استخراج النفط الصخري بكميات بسيطه حتى يرتفع من جديد وهذه الفتره تعتبر فتره تخزين احتياطات لامريكا من النفط الرخيص الحالي
لن اكمل بقيه النقاط فا ها النقطه تكفي

بالمناسبه الامن القومي الامريكي فوق جميع الولايات ولا يمكن نهائيا اصدار قانون يحظر استخراج النفط الصخري بشكل نهائي :)


أذكر لي صاحب شركة يعرف أن المشروع الذي سيستثمر فيه بدون جدوى ويستثمر فيه


إلا إن كان صاحب الشركة مغفل

وأذكر لي مشتري يعلم أن سلعة ما تباع بـ 1 دولار ويقوم بصناعتها بنفسه وتكلفه 10 دولار


إلا إذا كان المشتري مغفل


الخلاصة / أن النفط الصخري يكون ذو جدوى إقتصادية إذا كانت اسعار النفط مرتفعة وتغطي تكلفة استخراجه

أما إستخراج النفط الصخري بتكلفة عالية والنفط التقليدي يباع في السوق بسعر اقل فحتى لو كان للاستهلاك المحلي الأمريكي فهو بدون جدوى فهو سيرهق ميزانية الدولة بلا جدوى


.......................................................

وهذا خبر عن حظر النفط الصخري في ولاية نيويورك

نيويورك تمدد حظر استخراج النفط الصخري





 
الم تخفض السعوديه انتاجها 400 الف برميل قبل اربع شهور من قام بسرقة حصة السعودي هي ايران و
الجزائر وفنزويلا حتى قامت السعوديه بارجاع ضخ ال400 الف برميل مره اخرى مع تخفيض السعر حتى تحافظ على حصتها السوقيه


بخصوص بلادي الجزائر كلامك غير صحيح وكل ما يقال في تعليقك كدب و افتراء في حق دولة عربية ومسلمة حتى انك تتهمها بالسرقة ومن دون دلائل حاسمة

ساضع لك صور من وثائق محملة من الموقع الرسمي OPEC ووضعت سطر احمر في كل فترة تقوم فيها السعودية بخفض انتاجها فانا اجد دائما انتاج بلادي الجزائر في كل مرة مستقر عند 1.1 مليون برميل وهي من اكثر الدول التزاما بحصتها شاهد الصور وقارن بنفسك

الصور التي ساضعها هي لانتاج OPEC من شهر جويلية 2014 الى شهر نوفمبر 2014


مصدر الصورة:



awa7.png



مصدر الصورة:



hhjm.png



مصدر الصورة:



bz64.png

 


بخصوص بلادي الجزائر كلامك غير صحيح وكل ما يقال في تعليقك كدب و افتراء في حق دولة عربية ومسلمة حتى انك تتهمها بالسرقة ومن دون دلائل حاسمة

ساضع لك صور من وثائق محملة من الموقع الرسمي OPEC ووضعت سطر احمر في كل فترة تقوم فيها السعودية بخفض انتاجها فانا اجد دائما انتاج بلادي الجزائر في كل مرة مستقر عند 1.1 مليون برميل وهي من اكثر الدول التزاما بحصتها شاهد الصور وقارن بنفسك

الصور التي ساضعها هي لانتاج OPEC من شهر جويلية 2014 الى شهر نوفمبر 2014


مصدر الصورة:



awa7.png



مصدر الصورة:



hhjm.png



مصدر الصورة:



bz64.png


انا لم اتهمها بالسرقه ولا تحاول ان تحرف الموضوع بحرب سعوديه على بلد الاسلام والعروبه الجزائر كما تدعي كلنا يعرف مواقف الجزائر جيدا

ماجئت انت به هو انتاج لشهر كامل وما اقصده انا انه حدث في ايام معدوده خفضت السعوديه الانتاج 400 الف برميل ثم فجأه زادته دول اخرى لتغطي الخفض السعودي ثم رفعت السعوديه انتاجها مره اخرى مع تخفيض الاسعار كل هذا حدث خلال ثلاث ايام تقريبا

ولا تتهمني بالكذب فالكل يعلم منهم محترفي الكذب ومنهم موزعي الاتهامات بالعماله
 
انهيار أسعار النفط يكشف عن «حب مزيف» بين الرياض والجزائر


انخفاض أسعار النفط في الأسواق العالمية أربك السلطة في الجزائر، وراحت توزع الاتهامات شرقاً وغرباً داخلياً وخارجياً، تارة تتهم المعارضة التي باتت تهدد بالخروج إلى الشارع وتطالب بانتخابات رئاسية مبكرة، بالاستقواء بالخارج، وتارة أخرى توجه السهام إلى دول غربية وعربية بالتواطؤ لزعزعة استقرار البلاد، وآخر اتهاماتها جاء على لسان الحزب الحاكم الذي اتهم صراحة السعودية بـ«التآمر على الجزائر لإضعافها»، بعدما رفضت خفض إنتاجها للبترول، وهو الاتهام الذي لن يمر مرور الكرام على الرياض
أدم الصابري
الجزائر | بوادر أزمة تلوح في أفق العلاقات الجزائرية السعودية بعد سنوات من الهدوء الذي طبع العلاقات بعد أزمة التسعينيات حين اتهمت الجزائر الرياض بدعم الإسلاميين في حربهم ضد النظام القائم.
الأزمة الجديدة سببها تصريحات للأمين العام لحزب «جبهة التحرير الوطني» الحاكم، عمار سعداني، الذي هاجم صراحة السعودية، واتهمها بأن انخفاض أسعار النفط «مؤامرة من الغرب تنفذها السعودية بهدف تركيع 5 دول، هي الجزائر وإيران وروسيا ونيجيريا وفنزويلا».

ودعا سعداني، في كلمة له في تجمع شعبي نهاية الأسبوع الماضي، كل الأحزاب السياسية والشعب الجزائري إلى «حماية الوطن من مؤامرة غربية تنفذها السعودية، وذلك بخفض أسعار النفط لتجويع شعوب هذه الدول، التي لم يتمكن الغرب من التدخل فيها عسكرياً»، وتابع متسائلاً عن «سر هذا الانخفاض، في وقت كان يجب أن ترتفع فيه، بالنظر إلى ما يحدث من حروب في عدة مناطق حساسة».
وتكشفت تصريحات الحزب الحاكم عن ضعف نظرة الساسة والمسؤولين الجزائريين للمستقبل، باعتمادهم على المداخيل البترولية دون البحث عن بديل، رغم الاحتياطي الضخم من العملة الصعبة الذي تمكنت الجزائر من جمعه والمقدر بأكثر من 200 مليار دولار، الأمر الذي أدى إلى تخوفات من مصير مجهول يهدد البلاد. وراح الحزب الحاكم بدل البحث عن مخرج لأزمة تراجع أسعار النفط، إلى تحميل السعودية مسؤولية الأزمة الاقتصادية والمالية التي تواجهها الجزائر، باتهامها بالتآمر لإسقاط النظام وزعزعة استقرار البلاد بـ«العمل على تجويع الجزائريين»، في سابقة يصفها المراقبون بـ«الخطيرة»، التي قد تؤدي إلى أزمة ديبلوماسية كالتي شهدها البلدان سنوات التسعينيات حين اتُّهمت السعودية بدعم الجماعات الإسلامية والإرهاب في الجزائر. لكن الأمر لم يتوقف عند هذا الحد بعد أن تحركت الرياض لمعرفة دوافع تصريحات سعداني. وذكرت مصادر جزائرية مسؤولة لـ«الأخبار»، أن «السلطات السعودية طلبت من مصالحها الدبلوماسية في الجزائر الحصول على توضيحات وتفاصيل تتصل بهذه الاتهامات الصادرة عن المسؤول الأول في حزب يمثل الواجهة السياسية للسلطة»، مشيراً إلى أن «هذه الاتهامات تشكل حالة من الالتباس السياسي في المواقف الرسمية للجزائر إزاء السعودية، ويشوش على مواقف الاحترام المتبادل بين البلدين، ويطرح أكثر من سؤال عما إذا كان سعداني يستند في تصريحاته إلى «أحاديث صالونات السلطة وتوصية سياسية، أو مجرد تحاليل شخصية»، خاصة أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة حريص على العلاقة الجيدة مع السعودية بالنظر إلى ثقلها السياسي والاقتصادي العربي».
وكشف المصدر أن الدوائر القريبة من الرئاسة والهيئة المديرة للشأن الدبلوماسي في الجزائر، محرجة أيضاً من تصريحات سعداني المحسوب على السلطة، خاصة أن الرئيس بوتفليقة سبق أن نبه إلى أن السياسة الخارجية للجزائر شأن واختصاص حصري لرئيس الجمهورية وحده.
وكشف المسؤول المقرب من الرئاسة الجزائرية لـ«الأخبار»، أن وزير الدولة مدير ديوان الرئاسة، أحمد أويحيى، التقى السفير السعودي لدى الجزائر، محمـود بن حسيـن قطان، في مقر الرئاسة لأكثر من ساعة، للاستفسار عن تصريحات الأمين العام للحزب الحاكم. ولفت المصدر إلى أنه «رغم أن الحادثة لم تصل إلى مستوى أزمة ديبلوماسية بين الجزائر والرياض، باعتبار أنها صدرت عن مسؤول سياسي لا يشغل أي منصب رسمي، إلا أنها حركت الدبلوماسية السعودية بقوة، التي احتجت على الجزائر سراً»، مبرزاً أن «السفير السعودي في الجزائر لم يقتنع بتبريرات مدير ديوان الرئاسة احمد أويحيى».
غير أن التصريحات والاتهامات الجزائرية الموجهة للسعودية، تطرح التساؤل عن مدى تأثيرها في اقتصاد البلدين، على اعتبار أن وزير التجارة والصناعة السعودي، توفيق بن فوزان الرابية، لدى زيارته للجزائر أخيراً، قال إن رجال الأعمال السعوديين مستعدون لاستثمار أكثر من ملياري دولار خلال أربعة أشهر في الجزائر، مؤكداً أن الطرف السعودي يتطلع لرفع حجم المبادلات التجارية بين البلدين. وقابله حينها وزير المالية الجزائري محمد جلاب، بالقول إن البلدين عازمان على تنويع علاقاتهما الاقتصادية عبر تطوير الاستثمارات السعودية في الجزائر، وتمتين العلاقات بين رجال الأعمال السعوديين والجزائريين، مشيراً في خصوص تراجع أسعار النفط، إلى أن الاقتصاد الجزائري تمكن خلال السنوات الماضية من تكوين آليات قادرة على التصدي للصدمات الخارجية، إلا أن انعكاسات هذه الأوضاع على السوق تبقى قائمة.
من جهته، نفى الناطق الرسمي للحزب الحاكم، السعيد بوحجة، في تصريح لـ«الأخبار»، ما جرى تداوله أخيراً بشأن تلقي المكتب السياسي للحزب مراسلة واستفسار من طرف السعودية، على خلفية التصريحات التي أدلى بها سعيداني. وشدد بوحجة على أن موقف سعداني سياسي وليس موقف دولة، ولفت إلى أن الخطاب لم يكن بقصد توجيه اتهامات للسعودية بقدر ما كان تنبيهاً صريحاً للشعب حول الأخطار التي تحيط بالجزائر، بعد أن عرفت أسعار البترول تراجعاً، وهو الأمر الذي من شأنه أن يقود إلى حالة من الغليان، في ظل الحديث عن احتمال تخلي الحكومة عن المشاريع الكبرى، والتقليل من الرواتب.
وأشار إلى أن الجزائر تربطها علاقات أكثر من طيبة مع السعودية، بحكم المشاريع المجسدة بين البلدين، وأكد أنه «لا داعي لخلق أزمة بين البلدين».
 
سعداني: انخفـاض أسعـار النفـط مؤامـرة غربية سعودية لتركيع الجزائر

أكد الأمين العام لجبهة التحرير الوطني "عمار سعداني" بأن انخفاض أسعار النفط، مؤامرة من الغرب تنفذها المملكة العربية السعودية، بهدف تركيع 5 دول من بينها الجزائر.، مضيفا أن حزبه اقترح ترسيم اللغة الأمازيغية كلغة رسمية في الدستور المقبل.
وفي لقاء جهوي لمناضلي الحزب "بتيزي وزو"، أمس، فتح الأمين العام للأفالان، "عمار سعداني"، النار على أحزاب التنسيقية الوطنية للحريات والانتقال الديمقراطي، متهما إياها بالسعي لإجهاض بناء دولة مدنية بدستور مبني على احترام التعددية.
وتساءل: "كيف لهذه الأحزاب أن ترفض مبادرة تأتي من حزب يشهد له بالوطنية، في إشارة إلى "الأفافاس"، وفي نفس الوقت تقبل التحاور مع موفدي الاتحاد الأوروبي؟.
و أضاف: "هذه الأحزاب يجب عليها الاعتراف بأن الانتخابات الرئاسية لن تكون قبل 2019، فالشعب فصل في الأمر يوم 17 أبريل الماضي"، نافيا أن تكون الجزائر تعيش أزمة،
واعتبر سعداني، أن أحزاب التنسيقية لهم أعين لا يبصرون بها وآذان لا يسمعون بها، مشددا على أن الذين يعولون على خروج الشعب إلى الشارع مخطئون، فالشعب الجزائري لن يخرج إلى الشارع.
وفي سياق متصل، دعا سعداني كل الأحزاب و الشعب الجزائري إلى حماية الوطن من مؤامرة غربية تنفذ عن طريق المملكة العربية السعودية لتركيع 5 دول، هي الجزائر وإيران وروسيا ونيجيريا وفنزويلا، بتخفيض أسعار النفط لتجويع شعوب هذه الدول، التي لم يتمكن الغرب من التدخل فيها عسكريا، متسائلا عن سر هذا الانخفاض في أسعار النفط، الذي يأتي في وقت كان يجب أن ترتفع فيه بالنظر لما يحدث من حروب في عدة مناطق حساسة.
من جهة أخرى، طالب سعداني بأن تكون الحكومة مستقبلا من حزب الأغلبية، معتبرا أن عكس ذلك، ضربا لمصداقية الانتخابات وإرادة الشعب.
كما دعا إلى ضرورة أن تتغير الأمور بخصوص صلاحيات المنتخبين المحليين، بأن ينتهي أمر توقيف رؤساء البلديات من طرف الإدارة، وتقييدهم من طرف رؤساء الدوائر.
وفي محاولة منه مغازلة سكان منطقة القبائل، كشف أن حزب جبهة التحرير الوطني اقترح ترسيم الأمازيغية لغة رسمية في تعديل الدستور المقبل، هذا التعديل الذي يراه سعداني فرصة من طرف رئيس الجمهورية للاستماع لآراء مختلف الأطراف، إلا أن بعض الأحزاب رفضت المبادرة لأنها تريد أن تستمر في الفترة الانتقالية.
- See more at:
 
بوتين: لا أحد يستطيع عزل وإرهاب روسيا
تاريخ النشر:20.12.2014 | 14:28 GMT |

آخر تحديث:20.12.2014 | 19:11 GMT |

6K
54958de5611e9bd07f8b45b2.jpg
AFP فلاديمر بوتين - الرئيس الروسي

قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين السبت 20 ديسمبر/كانون الأول إنه ليس بمقدور أحد عزل روسيا وإرهابها.

وأضاف الرئيس الروسي خلال حفل تكريم بمناسبة يوم منتسبي الأجهزة الأمنية أن روسيا تمكنت هذا العام من كشف 230 عميلا أجنبيا، مشيرا إلى تصاعد في وتيرة العملاء الأجانب في روسيا.

من جهة أخرى، أعلن الرئيس الروسي عن تمكن الأجهزة الأمنية في البلاد من إحباط 8 عمليات إرهابية و60 جريمة تحمل طابعا إرهابيا.

54959ffd611e9baf058b45cc.jpg
RT فلاديمير بوتين - الرئيس الروسي
وكان بوتين دعا الجمعة إلى تطوير قوة روسيا الاستراتيجية النووية باعتبارها عاملا مهما للتوازن العالمي ورادعا لأي عدوان مفترض ضدها، موضحا أن الجيش الروسي سيزود العام القادم بـ 50 صاروخا استراتيجيا نوويا عابرا للقارات.

تعليق مراسلنا في موسكو
تعليق الخبير في معهد الدراسات الأمنية الدولية ألكسي فينينكو
تعليق رئيس تحرير مجلة الطبقة السياسية فيتالي تريتياكوف

المصدر: RT + وكالات
 
روسيا تعد إجراءات جوابية على العقوبات الأمريكية الكندية الجديدة
تاريخ النشر:20.12.2014 | 10:39 GMT |

آخر تحديث:20.12.2014 | 14:17 GMT |

3213
549551d8611e9b67138b45bf.jpg

RT الخارجية الروسية

تنوي موسكو إعداد إجراءات جوابية على العقوبات الجديدة التي فرضتها الولايات المتحدة وكندا ضد روسيا.

وجاء في تعليق المتحدث الرسمي باسم الخارجية الروسية الكسندر لوكاشيفيتش، والمنشور على موقع الوزارة السبت 20 ديسمبر/كانون الأول "ننصح واشنطن وأوتاوا التفكير بتبعات مثل هذه الأعمال، ونحن سنعد إجراءات جوابية".

تعليق مراسلنا في موسكو
المصدر: RT + "إنترفاكس"
 
بالفيديو .. أحدث غواصة نووية تستلمها القوات البحرية الروسية
تاريخ النشر:20.12.2014 | 09:37 GMT |

584.5K
54951f25611e9b6c348b45e5.PNG
RT غواصة نووية روسية "فلاديمير مونوماخ"

رفع علم القديس أندراوس على غواصة نووية مسلحة بصواريخ بالستية صنعت في معمل بناء السفن في مدينة سيفيرومورسك في شمال روسيا الجمعة 19 ديسمبر/كانون الأول.

وبهذه المراسم تم تسليم الغواصة المنتمية لفئة "بوريه" والتي سميت "بفلاديمير مونوماخ" (أمير روسي قديم) للقوات البحرية الروسية لتشغل مكانها في أسطول المحيط الهادئ.

المصدر: RT + "رابتلي"
 
الريال الإيراني ثالث أضعف عملة عالمياً

لندن – «القدس العربي»: خسرت العملة الإيرانية قيمتها مقابل العملات العالمية منذ ثورة 1979 بشكل مستمر، وعلى الرغم من الارتفاع غير المسبوق في أسعار النفط في تلك الفترة وإيرادات إيران الهائلة من تصدير النفط التي حسب الإحصائيات الرسمية تجاوزت مجموع الإيرادات النفطية الإيرانية منذ اكتشاف النفط حتى قبل 10 سنوات، لكن الريال الإيراني تكبد خسائر فادحة خلال السنوات الـ10 الماضية، بحيث سقطت قيمة العملة الإيرانية مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 400 في المئة خلال هذه الفترة، وكانت 350 في المئة من هذه الخسارة الهائلة خلال السنوات الـ5 الماضية فقط.
وحسب تحليل الخبراء وبعض المسؤولين الإيرانيين، يمكن اختصار الأسباب الرئيسية للسقوط المدوي لقيمة العملة الإيرانية في العوامل التالية: التضخم السنوي العالي بنسبة 20 إلى 25 في المئة، حجم الفساد الاقتصادي في البلد، السياسات الخاطئة وعدم الانتظام بين المؤسسات الاقتصادية والحكومة في إدارة اقتصاد البلد، ركود قطاع الإنتاج وعدم النمو الاقتصادي المستمر، ارتفاع حجم السيولة النقدية، والعقوبات الغربية على بنوك إيران. وأضاف الخبراء عاملاً مهماً آخر يتجاهله المسؤولون ووسائل الإعلام في إيران ولم تتم الإشارة له في الميزانية العامة بمبلغه الحقيقي، وهو الكمية الكبيرة للدعم الاقتصادي الذي تقدمه إيران إلى الجماعات الموالية لها ولحلفائها كنظام بشار الأسد.
واحتل الريال الإيراني المرتبة الأولى في مؤشر «انخفاض قيمة العملة الوطنية مقابل الدولار الأمريكي» عالمياً لـ3 سنوات متتالية بين أعوام 2002 إلى 2005 حسب تقرير «التنمية المالية العالمية» للبنك الدولي، وخسرت العملة الإيرانية 80 في المئة من قيمتها الحقيقية خلال هذه الفترة. وأفادت وكالت «بلومبرغ» أن العملة الإيرانية احتلت المرتبة الـ8 بين أضعف العملات عالمياً في عام 2005، وخسر الريال الإيراني جزءاً كبيراً من قيمته خلال سنوات 2005 إلى 2010، وسقط للمرتبة الـ3 بين أضعف العملات عالمياً في عام 2010 وبقي في هذه المرتبة المتدنية جداً.
ووفقاً لتقرير آخر من البنك الدولي، تصدرت إيران قائمة دول العالم في مؤشر «انخفاض قيمة العملة الوطنية مقابل الدولار الأمريكي» مرة أخرى في عام 2013، بحيث خسرت العملة الإيرانية 34 في المئة من قيمتها الحقيقية. وفي 23 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، أعلن البنك الدولي أن العملة الإيرانية خسرت أكثر من 13 في المئة من قيمتها خلال الربع الثالث للعام الحالي. ونظراً للتقرير فان الريال الإيراني عانى من خسائر كبيرة في قيمته بنسبة 50.3 و51.4 في المئة خلال الربع الأول والربع الثاني من العام الحالي على التوالي.
واعتبر أستاذ جامعة طبطبائي في طهران، أمر الله أميني، العوامل الرئيسية لإنخفاض قيمة العملة الوطنية هي الركود في قطاع الإنتاج وتباطؤ النمو الاقتصادي، وأكد على النتائج السلبية الكبيرة للتضخم، وقال إن التضخم تسبب بهبوط قيمة العملة.
وأصبحت زيادة حجم السيولة النقدية السياسة الثابتة للحكومة الإيرانية لتوفير المال لسد العجز في الميزانية العامة للبلاد، وبدورها، هذه السياسة الخاطئة، تسببت في ارتفاع نسبة التضخم إلى مستويات عالية جداً، وكان معدل التضخم 20 إلى 25 في المئة سنوياً خلال الأعوام الـ10 الماضية. وأكد أميني أن الحكومة الإيرانية رفعت حجم السيولة النقدية عبر طباعة النقود بكميات كبيرة وبيع دولارات الإيرادات النفطية.
وأشار إلى التأثيرات المخربة لتباطؤ النمو الاقتصادي، وذكر أنه طالما لا يوجد نمو اقتصادي تسقط قيمة العملة الوطنية، وهذا السقوط يجبر الحكومة على طباعة النقود وبيع الدولارات.
ولفت إلى العجز الكبير في ميزان التجارة الخارجية خلال السنوات الماضية والحجم الكبير لاستيراد السلع الأجنبية وعلى وجه التحديد الصينية، وقال إن الاستيراد يفوق تصدير السلع غير النفطية بنسبة 5 أضعاف، ووصف هذا العجز الكبير في ميزان التجارة الخارجية الإيرانية بـ «الحقيقة المرة».
ويعاني النظام الإيراني من تضخم الفساد الاقتصادي ولا تمتلك الحكومة رؤية واضحة وشفافة وعلمية وموحدة تجاه الاقتصاد ولديها سياسات خاطئة. ومن جهة أخرى، تسبب التدخل الكبير للحرس الثوري والشركات التابعة له في المشاريع الكبيرة والصغيرة الاقتصادية في ارتفاع غير مسبوق في مستوى الفساد، مع عجز الأجهزة القضائية عن معاقبة المفسدين بسبب علاقاتهم مع الحرس.
 
أذكر لي صاحب شركة يعرف أن المشروع الذي سيستثمر فيه بدون جدوى ويستثمر فيه

إلا إن كان صاحب الشركة مغفل

وأذكر لي مشتري يعلم أن سلعة ما تباع بـ 1 دولار ويقوم بصناعتها بنفسه وتكلفه 10 دولار


إلا إذا كان المشتري مغفل


الخلاصة / أن النفط الصخري يكون ذو جدوى إقتصادية إذا كانت اسعار النفط مرتفعة وتغطي تكلفة استخراجه

أما إستخراج النفط الصخري بتكلفة عالية والنفط التقليدي يباع في السوق بسعر اقل فحتى لو كان للاستهلاك المحلي الأمريكي فهو بدون جدوى فهو سيرهق ميزانية الدولة بلا جدوى


.......................................................

وهذا خبر عن حظر النفط الصخري في ولاية نيويورك

نيويورك تمدد حظر استخراج النفط الصخري






واضح انك ماقرات ردي :)

انا اناقش في فوائد امريكا من هذا الانخفاض وانت تتكلم عن اضرار بعض الشركات التي تملك مشاريع تتحول لها حتى يحين موعد استخراجه من جديد والفرق شاسع بين ماتحصد امريكا من فائده الان وبين خسائر بسيطه لبعض الشركات فقط وليس امريكا


مع كل هذا لم تستوعب مسئله ان امريكا اكبر مستفيد من انخفاض النفط الخام بحيث انها تشتري كميات كبيره جدا الان في مقابل الاحتفاض بمخزونها من النفط الصخري حتى يعود النفط الى الانخفاض , انظر الى الدولار اصبح اقوى والاقتصاد الامريكي في ارتفاع متزايد لن حركه الاقتصاد تحركت بشكل كبير وانتاجيه اكثر بسبب انخفاض النفط , ثم يأتي بعض العرب ويقول ضربنا النفط الصخري !

ابسط لك المثل : امريكي يأكل كل يوم شابوره يابسه بسعر 10 ريال ويحتاج الى حليب عشان يغمسها وتلين
قام رجل سعودي بعرض وجبه ارز باللحم المحمر بسعر 5 ريال وجاهزه لاتحتاج اللى شيء
ماذا سيفعل الامريكي ؟؟؟؟

سوف يحتفظ بالشابوره لنها جافه وفتره تخزينها طويله ومكلفه وسوف يأخذ الوجبه الشهيه الغنيه بالكثير من العناصر وبنصف السعر !!
احتفظ بالشابوره واستمتع بالارز باللحم و وفر خمسه ريال فوق هذا

استوعبت ولا اشرح بمثل مبسط اكثر ؟

ومسئله حظر استخراج النفط الصخري انا علقت على جزئيه الحظر النهائي وليس المؤقت , يمكنك حظره حاليا لن يوجد بدائل افضل ولكن في وقت الازمات والحاجه لا احد يمكنه حظره لنها مسئله امن قومي :)
 
يعجبني بوتين

1122.jpg




الرئيس الروسي (بوتين) يعيش قصة حب جديدة

حداري على عروشكم أيها الملوك والأمراء بوتين جايكم جايكم من اليمن من الشام من البحرين من مصر
 
يعجبني بوتين

1122.jpg




الرئيس الروسي (بوتين) يعيش قصة حب جديدة

حداري على عروشكم أيها الملوك والأمراء بوتين جايكم جايكم من اليمن من الشام من البحرين من مصر

واذا ما جاء هل سوف تعتبره جبان
 


إيران ستكون من أكثر الدول التي ستتأثر بانخفاض أسعار النفط، والتي قد تؤدي إلى كوراث اقتصادية كبيرة، إذ أن طهران تتعرض إلى ضغوطات اقتصادية عالية، فالفساد الضارب والحصار الاقتصادي العالمي وضعف النقد، كلها عوامل أنهكت إيران التي كانت تتنفس عبر النفط الذي في ما يبدو قد ذهب إلى معدلات منخفضة وبطريقة غير مسبوقة، ولنلخص المعادلة ببساطة فإذا كان سعر برميل النفط انخفض من حدود 110 دولار إلى ما يقرب الــ55 دولار، فهذا يعني أن الأرباح من النفط ستنخفض إلى النصف تقريباً، أي أن معدلات الإنفاق في دول عدة سيهبط إلى النصف وهذا سيؤدي إلى انهيارات في كثير من الدول، نتيجة قلة أرباح النفط، وفي دول تعيش على الكفاف ويدعم النفط اقتصادها.

نبقى في إيران التي فيما يبدو ستعاني بشكل غير مسبوق من هذه الانخفاضات العالمية في الأسعار، ومع أن التوقعات أن هذه الانخفاضات لن تكون طويلة الأمد إلا أن تأثيرها على بعض الدول سيكون كارثياً ومنها إيران، التي لا تعتمد قواعد اقتصادية حقيقية فيما نصف شعبها جائع ومهددة بثورة الرغيف، ثورة الجياع الباحثين عن لقمة العيش في بلد ينخر فيه الفساد حتى العظم، فأكثر من 15 مليون إيراني تحت خط الفقر، فيما تستمر أسعار المواد الأولية في الارتفاع، وحتى الخبز ارتفع بعدل 30%، كل ذلك سينهك ما تبقى من الاقتصاد، ويذهب بفقراء البلد إلى الشوارع بحثاً عن لقمة تسد الرمق، فيما رجال نظام الملالي يرفلون بالحرير وأبناؤهم يتجولون بسيارات فارهة، كل ذلك سيخلق نقمة في الوقت الذي يتكلم فيه رجال الدولة في طهران عن أن انخفاض أسعار النفط مؤامرة كونية عليهم، كل تلك الظروف ستكسر اقتصاد إيران، وليس من المعلوم كيف ستتصرف طهران مع هذه الانخفاضات، لكن الأكيد أنها لن تستطيع تخطي هذه الأزمة إن استمرت طويلاً.



ويبدو أن إيران ستلجأ إلى صندوق الثروة السيادية لمواجهة تأثير انخفاض أسعار النفط العالمية على اقتصادها، لكن المشكلة أن بعض أرصدة هذا الصندوق قد تكون مجمدة بسبب العقوبات على طهران بسبب برنامجها النووي، حتى أن مسؤولين حكوميين طالبوا بأن يتم رفع ضريبة الدخل على المواطنين، مما سيؤدي إلى إنهاكهم بلا شك، كما طالبوا بفرض سياسة التقشف في البلاد على الرغم من أن إيران أصلاً تعاني من أزمة اقتصادية وتقشف غير معلن، كل ذلك في الوقت الذي أشار فيه صندوق النقد الدولي إلى أن تحقيق توازن في ميزانية إيران يتطلب أن يكون سعر برميل النفط 130 دولاراً، ويقل سعر خام برنت حالياً عن 60 دولاراً، لكن ذلك بكل تأكيد لن يحدث، أما عن الآثار طويلة الأمد التي ستتعرض لها البلاد فستتوضح خلال الأشهر القليلة المقبلة، وبكل تأكيد ليس طهران وحدها التي ستعاني، إنما أيضاً الدول والمنظمات التي تتلقى دعماً مباشراً من طهران، والتي تأتمر بأمرها والتي تعتمد في ميزانياتها على دعمها، والتي هي الأخرى قلقة أشد القلق من خفض أو إلغاء التمويل.

بالنسبة لدولة الإمارات فإن وضعها جيد جداً وليس هناك تأثير لتلك الانخفاضات، فقد قال وزير الطاقة الاماراتي سهيل المزروعي أن الامارات مستمرة في استثماراتها في صناعة النفط والغاز وقطعت شوطاً كبيراً، ولديها سياسة متزنة وطويلة الأمد، وهي لن تتأثر بانخفاض الأسعار خصوصاً إذا لم يستمر تراجع الأسعار لفترة طويلة، فيما أكدت صحيفة ذا ميدل إيست إيكونومي دايجست أن موقف الإمارات قوي للغاية، في حين أن جميع البلدان المصدرة للنفط سوف تتأثر بانخفاض عائدات التصدير، فإن الإمارات توجد في موقف قوي نسبياً بسبب ماليتها المتينة، وأشارت وكالة ستاندرد أند بورز الأمريكية مؤخراً إلى أن التصنيف السيادي لأبوظبي عند مستوى +AA/A1على المديين القصير والطويل مع نظرة مستقبلية مستقرة، قائلة أن التصنيف تدعمه المواقف المالية القوية والخارجية لأبوظبي، مما يمنحها مرونة السياسة المالية، وقالت وكالة التصنيف أن "القوة الاستثنائية لصافي أصول أبوظبي توفر منطقة عازلة لمواجهة الأثر السلبي لتقلبات أسعار النفط على النمو الاقتصادي والإيرادات الحكومية، وكذلك على الحساب الخارجي"، فالإمارات في عهد صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله بلد مستقر ومزدهر، ويستمر في تعزيز مكانته كقوة اقتصادية وسياسية كبرى في الشرق الأوسط.

المصدر: مركز المزماة للدراسات والبحوث
 
عودة
أعلى