نقلت وكالة تاس الروسية للأنباء عن مصدر في أوبك قوله، اليوم الجمعة، إن المنظمة تبحث تمديد تخفيضاتها لإنتاج النفط حتى نهاية العام، إذ إن الأسواق ما زالت تبدو في وضع نزولي، لكن المناقشات تظل في مرحلة مبكرة.

وذكر المصدر أن من المقرر أن تجتمع المنظمة التي تُضم مُصدرين للنفط في مارس، لكنها ربما تجتمع أيضاً في يونيو لاتخاذ قرار بشأن السياسة.

وفي سياق متصل، نقلت وكالة بلتا للأنباء عن رئيس روسيا البيضاء، ألكسندر لوكاشينكو، قوله اليوم الجمعة إن بلاده تبحث عن بدائل للنفط الروسي وتجري مناقشات مع الولايات المتحدة والسعودية والإمارات.

وتوقفت إمدادات النفط من روسيا إلى روسيا البيضاء بشكل مفاجئ في الأول من يناير/ كانون الثاني، إذ علقت شركات من بينها روسنفت وجازبروم نفط ولوك أويل وسورجوت نفت جاز التسليمات في الوقت الذي تناقش فيه موسكو ومنسك بنود عقدهما فيما يتعلق بإمداد النفط.
 
1580051956019.png
 
 
التفاصيل في سلسلة التغريدة

 
أعلنت شركة "غازبروم" الروسية، الإثنين، ضخ أول مليار متر مكعب من الغاز عبر خط أنابيب السيل التركي الذي دخل الخدمة يناير/كانون الثاني الجاري. وذكر بيان صادر عن الشركة الروسية، أن 54 بالمئة من الغاز المرسل مخصص لتركيا، فيما الباقي (46 بالمئة) جرى إرساله إلى الحدود التركية البلغارية.

 
أعلنت شركة "غازبروم" الروسية، الإثنين، ضخ أول مليار متر مكعب من الغاز عبر خط أنابيب السيل التركي الذي دخل الخدمة يناير/كانون الثاني الجاري. وذكر بيان صادر عن الشركة الروسية، أن 54 بالمئة من الغاز المرسل مخصص لتركيا، فيما الباقي (46 بالمئة) جرى إرساله إلى الحدود التركية البلغارية.


ترامب يسخن للعقوبات
 
قال وزير الطاقة الجزائري محمد عرقاب إن من "الممكن جدا" أن اجتماع "أوبك+" قد يجري تقديمه إلى فبراير بدلا من الموعد المقرر في مارس.

ونقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن عرقاب قوله ردا على سؤال عن احتمالات تمديد اتفاق أوبك+ لخفض إنتاج النفط، "كل شيء وارد".


وسئل عرقاب أيضا عن التأثير المحتمل على أسعار النفط لتفشي فيروس كورونا، فأجاب قائلا "نحن في تشاور مستمر مع وزراء الطاقة لدول أوبك وسيتم اتخاذ قرارات في الأيام القادمة".

وإلى ذلك ذكرت وكالة الإعلام الروسية، اليوم الخميس، أن وزير الخارجية سيرجي لافروف بحث هاتفيا مع نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان العلاقات المشتركة وكذلك الوضع في أسواق الطاقة العالمية. ولم تكشف الوكالة عن تفاصيل.

 
النفط يقفز مع إعلان منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ

 
ذكر مصدر كويتي مطلع، أن الكويت والسعودية بدأتا الأعمال التحضيرية لاستئناف إنتاج النفط الخام من حقل "الخفجي"، الذي سيشغله البلدان بإنتاج تجريبي نهاية الشهر الجاري.


وذكر المسؤول النفطي الذي طلب عدم كشف اسمه، أنه "سيبدأ إنتاج حوالي 10 آلاف برميل من حقل "الخفجي" في 25 فبراير على الأرجح، وأنها كمية كافية لاختبار كافة المنشآت وكفاءتها التشغيلية".

وأضاف: "الحقل سيضخ نحو 60 ألف برميل بحلول أغسطس المقبل".

وتابع، أنه "سيبدأ الإنتاج من حقل الوفرة بواقع 10 آلاف برميل يوميا في أواخر مارس المقبل، ومن المتوقع أن يزيد الإنتاج إلى 80 ألف برميل يوميا من الحقل بعد ستة أشهر من بدء الإنتاج التجريبي".

وأشار المسؤول النفطي إلى أنه من المتوقع أن يصل الإنتاج من حقل الخفجي إلى 175 ألف برميل يوميا ومن حقل الوفرة إلى 145 ألف بعد مرور سنة.

وتشغل شركة عمليات "الخفجي" الحقل، وهو مشروع مشترك بين الشركة الكويتية لنفط الخليج وشركة "أرامكو" لأعمال الخليج، التابعة لشركة النفط السعودية العملاقة "أرامكو"، وكانت تنتج ما بين 280 و300 ألف برميل يوميا من الخام العربي الثقيل قبل إغلاق الحقل لأسباب بيئية في عام 2014، فيما تتولى تشغيل حقل "الوفرة" شركة شيفرون الأمريكية لحساب الحكومة السعودية، وهو مغلق أيضا منذ عام 2015.

واتفقت الكويت والسعودية على إنهاء خلاف مستمر منذ 5 أعوام بشأن المنطقة المعروفة بـ"المنطقة المقسومة"، الأمر الذي يتيح استئناف الإنتاج في حقلين يشارك البلدان في إدارتهما، ويمكن أن يضخا ما يصل إلى 0.5 بالمئة من إمدادات النفط العالمية.

 
توافق على اجتماع استثنائي لدول اتفاق "أوبك+"
فيروس كورونا كبد أسعار الخام 4% من الخسائر

بعد أسبوع انخفضت فيه أسعار النفط بأكثر من 4% أعلن وزير الطاقة الروسي، ألكساندر نوفاك، عدم معارضة بلاده لتقديم موعد اجتماع أوبك+ المقرر في مارس المقبل، ليعقد خلال فبراير الحالي.


وأشار نوفاك إلى أن بلاده تناقش بجدية مع السعودية انخفاضا محتملا في الطلب على النفط بسبب فيروس كورونا.

وأوضح الوزير الروسي أن تحديد موعد اجتماع أوبك+، مازال قيد النقاش، وأن هناك حاجة إلى بضعة أيام إضافية لمراقبة تداعيات فيروس كورونا على أسواق النفط.
وأظهرت بيانات لوزارة الطاقة الروسية أن إنتاج النفط بروسيا بلغ 11.28 مليون برميل يوميا في يناير ارتفاعا من 11.26 مليون في ديسمبر، وفقا لما نقلته وكالة إنترفاكس للأنباء، اليوم الأحد.
ويتفق ذلك مع ما أبلغته مصادر لوكالة رويترز في الأسبوع الماضي وهو أعلى مستوى منذ أغسطس حين بلغ الإنتاج 11.29 مليون برميل. وعلى أساس الحساب بالطن يبلغ الإنتاج اليومي 47.72 مليون طن مقابل 47.63 مليون طن في ديسمبر.
من جهته أعلن المصرف المركزي الصيني الأحد أنه سيضخّ 1.2 تريليون يوان (173 مليار دولار) في الاقتصاد لدعم جهود مكافحة فيروس كورونا الجديد الذي يتوقّع أن يؤثر سلبًا على النمو في البلد الآسيوي العملاق.
وأعلن "بنك الصين الشعبي" في بيان أنه سيطلق العملية الاثنين بعد انقضاء عطلة رأس السنة الصينية التي تم تمديدها جراء انتشار فيروس كورونا المستجد.
وأشار البنك إلى أن الخطوة تهدف للمحافظة على "سيولة معقولة ووفيرة" في النظام المصرفي وعلى سوق عملات مستقر.















 
أعلنت الإمارات اليوم الاثنين، عن اكتشاف حقل غاز جديد باحتياطيات 80 تريليون قدم مكعبة.


وأشار بن زايد إلى أن شركة "أدنوك"، ستتولى أعمال تطويره وإنتاجه بالاتفاق مع هيئة دبي للتجهيزات، لافتا إلى هذا الاكتشاف يعد "شريانا جديدا لموارد الطاقة ورافدا لنمو اقتصادنا الوطني واستدامة خطط التنمية في الإمارات".


 
عزز اكتشاف حقل غاز جديد في جبل علي بين أبوظبي ودبي طموحات الإمارات لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة، وخاصة أن الإمارات تقوم باستيراد نحو ثلث حاجاتها من الغاز من قطر.

وذكرت وكالة "بلومبرغ" أن حقل الغاز الذي أعلنت الإمارات عن اكتشافه اليوم، يحتوي على احتياطيات تقدر بـ80 تريليون قدم مكعبة من الغاز، ما سيجعله بين أكبر عشرة احتياطيات في العالم من الوقود الأزرق.


وأضافت أن هذا الاكتشاف سيعزز من مساعي الإمارات لكسر اعتمادها على الغاز القادم من قطر، والتي تخضع لمقاطعة 4 دول هي الإمارات والسعودية والبحرين ومصر منذ عامين ونصف تقريبا.

وتبحث الإمارات، العضو في منظمة "أوبك"، عن موارد جديدة للغاز وذلك في إطار خطة تهدف لتنويع وضمان أمن الإمدادات، وتقوم دبي ببناء محطات طاقة نووية وشمسية، بينما تدعو "أدنوك" شركات عالمية لاستكشاف مكامن الغاز في الإمارات.

المصدر: "بلومبرغ"
 
تبدي منظمة "أوبك"، قلقها من احتمال انهيار أسعار النفط، وقد يدفع ذلك الدول الأعضاء في المنظمة لعقد اجتماع طارئ في الأيام المقبلة، لاتخاذ تدابير تحقيق الاستقرار في السوق.


ويأتي ذلك، بعد أن أصبح يناير الماضي الشهر الأسوأ في سوق النفط العالمية، منذ زهاء 30 عاما، حيث تراجعت أسعار النفط بنحو 15%.

وتتخوف "أوبك" من التداعيات الاقتصادية لانتشار فيروس "كورونا" في الصين، على الطلب العالمي على الخام، إذ أن انتشار الفيروس يؤثر بشكل قوي على أسواق السلع الأساسية.

من جانبه، قال مصدر في أمانة منظمة "أوبك"، إن اللجنة الفنية لـ أوبك+" قد تجتمع يومي 4 و5 فبراير الجاري، بدلا من اجتماع كان مقررا في 3 مارس القادم.

المصدر: "فيستي"
 
أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" بأن ممثلي منظمة "أوبك" وحلفاءها يستعدون لعقد لقاء يومي الثلاثاء والأربعاء لمناقشة إجراءات محتملة بعد تفشي فيروس "كورونا" الجديد في الصين، أكبر بلد مستهلك للنفط في العالم، ما أدى إلى أكبر انخفاض شهري في أسعار النفط منذ 30 سنة.

وأشارت الصحيفة إلى أن أحد السيناريوهات المحتملة هو أن تقود السعودية منظمة "أوبك" لاتخاذ قرار بخفض جماعي للإنتاج بنسبة 500 ألف برميل في اليوم إلى غاية انتهاء الأزمة الحالية، في حين أن خيارا ممكنا آخر يتمثل في أن تخفض السعودية "مؤقتا" من إنتاجها بنسبة مليون برميل في اليوم من أجل هز أسواق النفط.
 
 
عودة
أعلى