النفط يتخطى حاجز ال ٦٠ دولار. :love:

توقعاتي ان يرتفع الى ان يصل ل ٨٠ ثم يتوقف على هذا السعر الى مابعد كورونا. وقتها سوف يرتفع الى حدود ال ١٠٠. عقبال الغاز
 
بدون عنوان.png
 
واضح ان عنوان هذا الموضوع

بوابـة أسواق الطاقة والعمـلات

غير مناسب و هو ما سبب في عدم اقبال الاعضاء للمشاركة والمتابعة

اتمنى تغييره
او اتركونا نطرح المواضيع على حسب الاحداث و المتغيرات

بدون عنوان.png
 
دراسة قارنت بين بدائل مصادر الطاقة مثل انتاجها من الشمس والرياح مقارنة بالوضع الحالي الذي يعتمد على البترول.
فيقول: أنّ انتاج الطاقة العالمية الكاملة من هذه البدائل قد يكون شبه مستحيل ، وان حصل فسيسبب دمار بيئي كبير جدا في الارض إضافة لتعريض عدد كبير من البشر لأعمال شاقة جدا.

ولتوضيح ذلك، قام بسرد المعلومات التالية:
- أقصى كفاءة انتاج طاقة توصل لها العالم من اجهزة الطاقة الشمسية حاليا لاتزيد عن ٢٦٪؜ ، ومن الرياح لم تزيد عن ٤٥٪؜.
- هذا بالاضافة لعدم استمرارية الشمس والرياح طوال اليوم ممايجعل هذه البدائل للطاقة تعتمد على البطاريات وبأعداد مهولة بشكل أساسي لضمان استمراريتها طوال اليوم.
- فمثلا تحتاج شركة "تسلا" وهي تمثل افضل ماتوصل له العلم في انتاج هذه البدائل ، تحتاج تسلا الى ٥٠٠ عام لانتاج البطاريات اللازمة لانتاج الطاقة الكاملة لاحتياج شمال امريكا فقط.
- فلهذا توصل ان تكلفة إنتاج الطاقة بهذه البدائل ستكون عالية جدا، فمثلا بعد ٢٠ عاما وانفاق بلايين الدولارات في هذا المجال لم يتوصل العالم لانتاج اكثر من ٣٪؜ من الطاقة اللازمة للعالم.
- وفي الشق الآخر، توصل البحث ان انتاج الطاقة من هذه البدائل سيكون غير صديقا للبيئة تماما.
- فلإنتاج بطارية بحجم 0.5 طن فقط، نحتاج لحفارات تحفر حوالي ٢٥٠ حفرة لاستخراج المعادن المطلوبة لتصنيعها، واننا نحتاج الى ١٠٠ ميقا وات من الرياح لانتاج الطاقة اللازمة ل ٧٥ الف منزل فقط، ونحتاج الى ٣٠ الف طن من الحديد و ٥٠ الف طن من الكونكريت و ٩٠٠ طن من البلاستيك الغير ممكن اعادة تدويره، هذا غير المعادن الأخرى المطلوبة للتصنيع مثل الليثيوم والكوبالت والنحاس ...الخ.
- مايتطلب مضاعفة الاستخراج الحالي للمعادن أضعافا كثيرة قد تصل الى ٢٠٠٠ مرة مقارنة بالوقت الحالي.
- والذي سيسبب دمارا هائلا لأراضي شاسعة في العالم بسبب التنقيب والحفر.
- مما سيتطلب ايضا عمل اعداد مهولة من العمال في اعمال شاقة طويلة.
- هذا بالاضافة الى تقريبا مضاعفة المخلفات العالمية الحالية إلى الضعف.
 
 
عودة
أعلى