انخفاض سعر النفط مفيد جدا في حالة اقتصاد مصر المتضرر بشدة نتيجة الاضطرابات
لو استمر انخفاض السعر ايران من الممكن ان يحدث بها اضطرابات وثورة على احوال المعيشة كما حدث سابقا
بالحروب الاقتصادية الغلبة لصاحب النفس الطويل
 
الرياض - فهد الثنيان

صدرت المملكة نحو 242 مليون برميل نفط خلال شهر يناير 2015 بقيمة 45.4 مليار ريال، وبلغ الاستهلاك المحلي في شهر يناير ما يقارب 62مليون برميل وبنسبة 20% من إجمالي الإنتاج في نفس الفترة.

يأتي ذلك في الوقت الذي قال عبدالله البدري، الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك"، إن أسعار النفط الحالية ربما وصلت لأدنى مستوياتها وقد تتعافى قريبا جدا. وقال "تتراوح أسعار النفط حاليا بين 45 و55 دولارا للبرميل، وأعتقد أنها ربما وصلت إلى أدنى مستوى وسنشهد بعض التعافي قريبا جدا".

وتعليقا على إنتاج المملكة النفطي مع بداية العام الجاري قال ل"الرياض" المستشار الاقتصادي المتخصص بقطاع النفط والطاقة الدكتور فهد بن جمعة إن المملكة صدرت نحو 242 مليون برميل نفط في شهر يناير 2015 بقيمة45.4 مليار ريال. مضيفا أن الاستهلاك المحلي بلغ في شهر يناير ما يقارب 62 مليون برميل وبنسبة 20% من إجمالي الإنتاج في نفس الفترة، مشيرا إلى إن متوسط أسعار العقود الآجلة لسعر نايمكس وبرنت تتجه إلى التراجع ليصل كلا منهما إلى 46 دولارا و49 دولارا، لكن من الملاحظ أن الفجوة تضيق بين السعرين.

المصدر : http://www.hiddcity.com/news.php?action=show&id=3754
 
تم طرد العو مالك الاشتر من المنتدى
عضو مسئ اساء للمملكة وللملك عبدالله رحمة الله علية
له 6 مشاركات فقط كلهم اساءة
 
روسيا تؤسس خططها الاقتصادية بناءً على سعر 50 دولارا لبرميل النفط

قال وزير الاقتصاد الروسي "أليكسي أوليوكاييف" يوم الخميس إن الحكومة سوف تبني سيناريو التنمية الاقتصادية في عام 2015 على وصول أسعار النفط إلى 50 دولارا للبرميل.

ويعد ذلك السيناريو نصف ما أسست عليه الحكومة الروسية خططها في العام الماضي عندما وضعت سعر برميل النفط عند 100 دولار.

يأتي ذلك في الوقت الذي لوح فيه الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بفرض عقوبات جديدة ضد موسكو على خلفية تزايد التوترات والعمليات القتالية بين الانفصاليين الموالين لروسيا والقوات الحكومية شرقي أوكرانيا.



http://www.argaam.com/article/artic...لاقتصادية-بناءً-على-سعر-50-دولار-لبرميل-النفط
 
مشكلة العقوبات انها تدمر الاتحاد الاوراسي في مهده فهي مفروضة على روسيا فقط وقد تؤدي لهروب الامووال الروسية الى دول الاتحاد الاخري كازاخستان وبيلا روسيا بالاضافة انها تدمر احلام بوتين في اعتماد الروبل داخل الاتحادالاوراسي كعملة للمبادلات وستخلق العقوبات نوع من عدم التناسق بين السياسات الاقتصادية للدول الاعضاء في الاتحاد
 
إيران تبيع الإعفاءات من الخدمة العسكرية لسد الثغرات الاقتصادية
محللون يتوقعون تراجع مؤشر النمو الاقتصادي في إيران من 5 بالمئة إلى ما بين 1 إلى 2 بالمئة في العام الحالي على خلفية العقوبات الاقتصادية وتراجع أسعار النفط.
العرب
feather.png
[نُشر في 30/01/2015، العدد: 9813، ص(10)]

_44011_104.jpg

العملة الإيرانية تتهاوى أمام الدولار
لندن- أعلنت الحكومة الإيرانية أنها ستبدأ بتطبيق برنامج بيع الإعفاء من الخدمة العسكرية للراغبين في ذلك، وتوقعت أن تجني الحكومة من هذا البرنامج إيرادات تتراوح ما بين 2.9 و5.8 مليار دولار.

ورأى مراقبون أن إقرار مثل هذا البرنامج، مؤشر على تفاقم الأزمة المالية في إيران، التي تعتبر الخدمة العسكرية، واجبا وطنيا ودينيا، وفق مبادئ الثورة الإسلامية التي أرساها الخميني في ثمانينات القرن الماضي.

ويأتي إقرار بيع الإعفاء من الخدمة العسكرية الإلزامية، في ظل حالة إرباك وعجز تعيشها الحكومة الإيرانية منذ تراجع عوائدها النفطية، بعد أن هوى سعر برميل النفط إلى أقل من 50 دولارا منذ 6 سنوات.

وكانت طهران تعول على عائداتها النفطية، لسد الثغرات الاقتصادية الناتجة عن العقوبات الدولية المفروضة عليها، لكن تراجع أسعار النفط عمّق أزمتها المالية، ودفعها ربما إلى خيارات كانت في السابق من المحظورات، ومنها بيع الإعفاء من الخدمة العسكرية.

وكانت حكومة الرئيس حسن روحاني، قد خفّضت تقديراتها لسعر النفط الذي أعدت الموازنة العامة على أساسه من 72 دولارا للبرميل، إلى 40 دولارا، وقدم روحاني موازنة بلغت 294 مليار دولار، معتبرا أن حكومته أعدت أقل الموازنات اعتمادا على أسعار النفط.

وتشير التوقعات إلى أن النمو الاقتصادي في إيران قد يتراجع من 5 بالمئة إلى ما بين 1 إلى 2 بالمئة في العام الحالي.

ودفعت الأزمة الاقتصادية طهران إلى إلغاء بعض المشاريع وخفض الزيادة في الرواتب إلى نصف نسبتها في العام الماضي.

وطلبت القيادة السياسية من الوزارات والمؤسسات الحكومية، البحث عن مصادر تمويل بجهودها الخاصة، من زيادة أجور البريد إلى زيادة الغرامات التي تفرض على المخالفين للنظم الاجتماعية والقانونية، وهي مصادر تمويل تبدو غير كافية. وحسب مصادر إيرانية، بلغ سعر الإعفاء من الخدمة العسكرية، ومدتها عامان تقريبا، نحو 6500 دولار، وهو سعر مرشح للارتفاع إلى الضعف، فيما ينص إجراء بيع الإعفاء على تخصيص 289 مليون دولار من إيرادات البيع للنفقات المخصصة لتقوية القوات المسلحة الإيرانية.

_14225566408.jpg

سعيد ليلاز: الضائقة الاقتصادية تعني أن حرارة الأوضاع الاجتماعية سترتفع كثيرا
وبينما لاقى هذا الإجراء ترحيبا من الطبقات الميسورة، وسخطا لدى الفقراء، حذّر خبراء من تداعياته، مشيرين إلى أنه قد يعمّق الفوارق الاجتماعية، ويؤجج التوترات في المناطق المهمشة.

وقال الاقتصادي الإصلاحي سعيد ليلاز، إن الضائقة الاقتصادية، تعني أن حرارة الأوضاع الاجتماعية ستكون أعلى بكثير، معتبرا أن خفض الموازنة، يعني نموا اقتصاديا أقل وتشغيلا أقل لليد العاملة ورضا أقل بين المواطنين.

وقال الباحث الاقتصادي في جامعة فرجينيا التكنولوجية الأميركية جواد صالحي أصفهاني لصحيفة “كريستيان ساينس مونتر”، إن هبوط أسعار النفط شكل صدمة هائلة لتوقعات الحكومة الإيرانية، مضيفا أن مستقبل الرئيس روحاني رهين بمدى قدرته على تجاوز الأزمة الاقتصادية، وعلى نجاحه في تخفيف العقوبات الدولية التي تطال قطاع النفط، والتجارة والأنشطة المالية.

وتعمّقت الأزمة الاقتصادية الإيرانية في الأشهر الأخيرة وزادت من خسائر الريال الإيراني الذي فقد نحو 70 بالمئة من قيمته منذ فرض العقوبات الغربية على البلاد في عام 2012.

وفي تصريحات تعكس ربما، مدى تأثر الاقتصاد الإيراني، بإنخفاض أسعار النفط، هاجم الرئيس الإيراني حسن روحاني منتصف الشهر الحالي، دولا اتهمها بالوقوف والتخطيط لهذا الانخفاض، وقال إن تلك الدول ستندم.

وكان يشير، على أرجح التقديرات، إلى السعودية أكبر منتج للنفط في العالم، وأحد كبار أعضاء منظمة أوبك، المتمسكة بالإبقاء على سقف الإنتاج الحالي رغم استمرار تراجع أسعار النفط.
 
"جنرال موتورز" تعلق الإنتاج بمصنعها في روسيا لمدة شهرين
أعلن المتحدث الرسمي لشركة "جنرال موتورز" الأمريكية يوم الخميس تعليق الإنتاج بمصنع تجميع سيارات الشركة في مدينة "سان بطرسبرج" الروسية ابتداءً من منتصف مارس/آذار حتى منتصف مايو/أيار هذا العام، كما رفعت الشركة أسعار منتجاتها بسبب ضعف وتذبذب الروبل الروسي.
كانت شركة "فورد" الأمريكية لصناعة السيارات قد أفادت يوم الخميس أن ضعف الروبل والاقتصاد في روسيا سببان رئيسيان وراء خفض الشركة للتوقعات حيال أنشطتها التجارية في أوروبا عام 2015.
ويعد مصنع تجميع سيارات "جنرال موتورز" في "سان بطرسبرج" هو الوحيد المملوك للشركة في روسيا، ولكنها تدير مصنعاً آخر بالاشتراك مع "أفتوفاز أو أيه أو" الروسية.
يُشار إلى أن مبيعات "جنرال موتورز" في روسيا قد انخفضت بنسبة 26% إلى حوالي 258 ألف سيارة في العام الماضي، وفقاً لإحصائيات الجمعية الأوروبية للأعمال.​
 
احتمال عقوبات جديدة على روسيا يقلّص الروبل
تراجع صرف الروبل في تعاملات اليوم مع انعدام المؤشرات نتيجة صعود أسعار النفط، وسط أنباء عن احتمال فرض عقوبات إضافية على روسيا. وارتفع صرف الدولار 1.32 روبل إلى 69.16 روبل، كذلك صرف اليورو بنحو 1.38 إلى 77.99 روبل. وانخفضت عقود "برنت" إلى 48.41 دولار.

ووفقا للمحللين، يعتبر ارتفاع صرف الدولار إلى أعلى من 69 روبلا، يمهد الطريق للوصول إلى المستهدف عند 71.5 روبل للدولار، والعوامل الرئيسية المؤثرة على سوق العملات هي النفط والعوامل الجيوسياسية. وبالنسبة للنفط لا توجد مؤشرات تدل على حدوث انعكاس لأسعاره للأعلى، مع غياب توقعات تشير الى تدني حدة التوتر الجيوسياسي، وبالتالي فإن الروبل سيبقى تحت الضغوط". وحدّد المركزي الروسي صرف الدولار أمام الروبل عند 68.7303 روبل للدولار.​
 
سعر النفط 48 دولار سيستقر على هذا السعر حتى تبقى دول الخليج بعيداً عن المنطقة الخطرة و تبقى منافسيها في للخلف ،،
 
افضل الاسعار لاجل ترميم اوضاع الدول الي تهتم بالتطوير والانتاجيه وتعاني من مشاكل ماليه السعر الافض قريب من 10 دولار للبرميل وهانت ما بقى الا 30 دولار بدال التعطيل على غير سنع والنتيجه الحتميه هبوط اسعار النفط كلما تم التأخير الى دون 10 دولار وما عليكم من سوالف المغالطين للواقع وكأن البلدان بس البلدان المصدره للنفط انما المصدره والمستهلكه والواقع يقول ان ما عاد عند الدول المستهلكه قدره على الشراء وأي محاولات بائسة من المحتكرين راح تفشل لان عمر 0 ما يساوي 1 والي يضحك على نفسه ويمني حاله بالعوده للاسعار العاليه يسأل نفسه سؤال وجيه لمن يبيع نفطه الغالي هل يبيه لدول خاويه خزاينها او لدول متضخمه ديونها وفوق كذا بناها متقادمه فاصحوا من الغيبوبه وحضروا حالكم لسعر 10 دولار او اقل لانه السعر الصحي للجميع ولو تضررت الدول المستهلكه اكثر فالمتضرر بشكل تلقائي هي الدول المنتجه ومن مصلحة المنتجين ان تتحسن اوضاع المستهلكين مثلما من مصلحة المستهلكين ان تتحسن اوضاع المنتجين فتقبلوا الاسعار المتدنيه بصدور رحيه وشدوا حزامكم 20 سنه قدام مادام تم تكوين احتياطيات ماليه وسداد للديون وبناء مشاريع تنمويه وش باقي تبغون والمستهلكين مطفرين وحان دورهم لتطوير بناهم وسداد ديونهم وتكوين احتياطياتهم وكلها مجرد 20 سنه ما يحتاج لا صياح ولا نياح والدنيا سلمات
 
افضل الاسعار لاجل ترميم اوضاع الدول الي تهتم بالتطوير والانتاجيه وتعاني من مشاكل ماليه السعر الافض قريب من 10 دولار للبرميل وهانت ما بقى الا 30 دولار بدال التعطيل على غير سنع والنتيجه الحتميه هبوط اسعار النفط كلما تم التأخير الى دون 10 دولار وما عليكم من سوالف المغالطين للواقع وكأن البلدان بس البلدان المصدره للنفط انما المصدره والمستهلكه والواقع يقول ان ما عاد عند الدول المستهلكه قدره على الشراء وأي محاولات بائسة من المحتكرين راح تفشل لان عمر 0 ما يساوي 1 والي يضحك على نفسه ويمني حاله بالعوده للاسعار العاليه يسأل نفسه سؤال وجيه لمن يبيع نفطه الغالي هل يبيه لدول خاويه خزاينها او لدول متضخمه ديونها وفوق كذا بناها متقادمه فاصحوا من الغيبوبه وحضروا حالكم لسعر 10 دولار او اقل لانه السعر الصحي للجميع ولو تضررت الدول المستهلكه اكثر فالمتضرر بشكل تلقائي هي الدول المنتجه ومن مصلحة المنتجين ان تتحسن اوضاع المستهلكين مثلما من مصلحة المستهلكين ان تتحسن اوضاع المنتجين فتقبلوا الاسعار المتدنيه بصدور رحيه وشدوا حزامكم 20 سنه قدام مادام تم تكوين احتياطيات ماليه وسداد للديون وبناء مشاريع تنمويه وش باقي تبغون والمستهلكين مطفرين وحان دورهم لتطوير بناهم وسداد ديونهم وتكوين احتياطياتهم وكلها مجرد 20 سنه ما يحتاج لا صياح ولا نياح والدنيا سلمات


موضوع الاسعار انا اختلف معك يباع النفط لمن يعمل به وينتج كالصين واليابان واوربا وامريكا اما من يحرقه بالدعم ولا يستحدمه الا في الرغاهية وليس الانتاج كمن يريد ان ينفق ماله ليشتري خبز وهو لا يعمل اكيد غي النهاية سيستدين ويفلس لا رفاهية ولا نفط للكسالى
 
سعر النفط 48 دولار سيستقر على هذا السعر حتى تبقى دول الخليج بعيداً عن المنطقة الخطرة و تبقى منافسيها في للخلف ،،

غلطان يا معاند بحر فتلك الايام نداولها بين الناس ومن مصحلة الاقتصاديات الخليجية انها توصل لمرحلة الخطر لان هذي طبيعة الحياه بناء جديد ثم تقادم ولومافيه تقادم كان كسدت الحياه وماصار فيه انتاجيه ولا عمل فجهز حالك للضوائق المالية والافضل لبلدان الخليج ان يتعلموا من تطوير البلدان المستهلكه لبناها ويشوفوا التشوهات الي ما يشوفوها الان مع تقادمهما وتهالكها فهذي سنه من سنن الحياه والي يخاف من تدهور الاوضاع الاقتصاديه وتقادم البنى وتخلفها عن قريناتها فهذا عايش خارج الفورمه ويحتاج مزيد من التجربه ومزيد من الوقت حتى يتعلم ان كل جديد قابل للتقادم وان كل قديم قابل للتطوير وإن كل متأخر قابل للتقدم لكن يكون فيه حاجه للعمل بعيد عن الرهبه من المجهول حتى لو توافر الحذر بعمل تأمين فزمان دول الخليج وتطويرها لبناها يفترض يكون عدى ويفترض يكون بدى زمن تطوير البلدان الي كانت تعاني من مشاكل ماليه بسبب ارتفاع اسعار النفط وتأثيره على ارتفاع التكاليف على مخلتف المستهلكين يفتر زمان تقدمهم وتطورهم بدى فلا تطالع بعينك للمرايه انما طالع بعين المرايه لك حتى تتقبل الواقع بشكله الواقعي وخل الكماحه يجهزون لنا مطربين يسلونا خلال العشرين السنه الجايه باغاني تطييب الخاطر والشوق والمحبه و الددسن والخيمه والناقه ومالذ وطاب من العشش والشبوك وباقي القراشيع المقرشعه



هنا ابلغ وصف للدول النفطيه الي تعتقد انها بتضل طول عمرها تكنز وتسدد وتطور وتبعزق الى ابد الابدين



فولى زمن التكديس للاحتياطيات والسداد للديون وتطوير البنى وحل المشاكل الاقتصاديه حتى لو استمر له بقايا مستقبلا لكنه ما بيكون على حساب الي فضت ارصدتهم وزادت ديونهم وتقادمت بناهم وتصاعدت مشاكلهم الاقتصادية
 
موضوع الاسعار انا اختلف معك يباع النفط لمن يعمل به وينتج كالصين واليابان واوربا وامريكا اما من يحرقه بالدعم ولا يستحدمه الا في الرغاهية وليس الانتاج كمن يريد ان ينفق ماله ليشتري خبز وهو لا يعمل اكيد غي النهاية سيستدين ويفلس لا رفاهية ولا نفط للكسالى

كلام جميل وبما انك تطرقت للدول انفة الذكر فشوف نسب ديونها قياس بالناتج المحلي

190723001491.jpg


وابحث عن احتياطياتها فمن وين تشتري والي باقي قادر على الشراء بسعر عالي هي الصين والصين وبس اما البقيه فمطفرين ووصل فيهم الحال للتنقيب في الصخور لاجل الحصول على نفط محلي يخفف عليهم تكاليف الاسعار الغالية الي تهجر اموالهم فاصحى يا نايم وشوف الديون ومثله تراجع الاحتياطيات النقديه عند كثر من الدول ثم قارنه مع الدول النفطيه مع وجود احتياطيات وسداد للديون وتطوير للبنى وخذ راحتك بالشكل الي يعجبك وبعدها حاول تحل المعادله ولا تنسى تعطينا النتيجه بالشكل الي يناسب ارتفاع اسعار النفط بالشكل الي يخلي الدول النفطيه خالية الوفاض من الازمات الماليه وتستمر في تكديس الاحتياطيات وسداد الديون فهي معادله يصعب على الكل حلها
 
بايدن : من المحتمل أن تظل أسعار النفط منخفضة لبضع سنوات

BIDEN_OIL_280115.jpg


قال نائب الرئيس الأمريكي جون بايدن لقمة أمن الطاقة في الكاريبي إنه من المحتمل أن تظل أسعار النفط العالمية منخفضة خلال السنوات القليلة القادمة.
وقال بايدن للقمة "الآن دون 50 دولارا للبرميل.

ومن المحتمل أن تبقى منخفضة نسبيا على الأقل في الأجل القريب في السنوات القليلة القادمة."
وقد هوت أسعار النفط قرابة 60 في المائة منذ يونيو حزيران إلى أقل من 49 دولارا للبرميل تحت ضغط من تخمة إمدادات المعروض العالمية.

http://www.medi1tv.com/ar/بايدن-من-...النفط-منخفضة-لبضع-سنوات-التمويل-الأخبار-32495
 
إيران تبيع الإعفاءات من الخدمة العسكرية لسد الثغرات الاقتصادية
محللون يتوقعون تراجع مؤشر النمو الاقتصادي في إيران من 5 بالمئة إلى ما بين 1 إلى 2 بالمئة في العام الحالي على خلفية العقوبات الاقتصادية وتراجع أسعار النفط.
العرب
feather.png
[نُشر في 30/01/2015، العدد: 9813، ص(10)]

_44011_104.jpg

العملة الإيرانية تتهاوى أمام الدولار
لندن- أعلنت الحكومة الإيرانية أنها ستبدأ بتطبيق برنامج بيع الإعفاء من الخدمة العسكرية للراغبين في ذلك، وتوقعت أن تجني الحكومة من هذا البرنامج إيرادات تتراوح ما بين 2.9 و5.8 مليار دولار.

ورأى مراقبون أن إقرار مثل هذا البرنامج، مؤشر على تفاقم الأزمة المالية في إيران، التي تعتبر الخدمة العسكرية، واجبا وطنيا ودينيا، وفق مبادئ الثورة الإسلامية التي أرساها الخميني في ثمانينات القرن الماضي.

ويأتي إقرار بيع الإعفاء من الخدمة العسكرية الإلزامية، في ظل حالة إرباك وعجز تعيشها الحكومة الإيرانية منذ تراجع عوائدها النفطية، بعد أن هوى سعر برميل النفط إلى أقل من 50 دولارا منذ 6 سنوات.

وكانت طهران تعول على عائداتها النفطية، لسد الثغرات الاقتصادية الناتجة عن العقوبات الدولية المفروضة عليها، لكن تراجع أسعار النفط عمّق أزمتها المالية، ودفعها ربما إلى خيارات كانت في السابق من المحظورات، ومنها بيع الإعفاء من الخدمة العسكرية.

وكانت حكومة الرئيس حسن روحاني، قد خفّضت تقديراتها لسعر النفط الذي أعدت الموازنة العامة على أساسه من 72 دولارا للبرميل، إلى 40 دولارا، وقدم روحاني موازنة بلغت 294 مليار دولار، معتبرا أن حكومته أعدت أقل الموازنات اعتمادا على أسعار النفط.

وتشير التوقعات إلى أن النمو الاقتصادي في إيران قد يتراجع من 5 بالمئة إلى ما بين 1 إلى 2 بالمئة في العام الحالي.

ودفعت الأزمة الاقتصادية طهران إلى إلغاء بعض المشاريع وخفض الزيادة في الرواتب إلى نصف نسبتها في العام الماضي.

وطلبت القيادة السياسية من الوزارات والمؤسسات الحكومية، البحث عن مصادر تمويل بجهودها الخاصة، من زيادة أجور البريد إلى زيادة الغرامات التي تفرض على المخالفين للنظم الاجتماعية والقانونية، وهي مصادر تمويل تبدو غير كافية. وحسب مصادر إيرانية، بلغ سعر الإعفاء من الخدمة العسكرية، ومدتها عامان تقريبا، نحو 6500 دولار، وهو سعر مرشح للارتفاع إلى الضعف، فيما ينص إجراء بيع الإعفاء على تخصيص 289 مليون دولار من إيرادات البيع للنفقات المخصصة لتقوية القوات المسلحة الإيرانية.

_14225566408.jpg

سعيد ليلاز: الضائقة الاقتصادية تعني أن حرارة الأوضاع الاجتماعية سترتفع كثيرا
وبينما لاقى هذا الإجراء ترحيبا من الطبقات الميسورة، وسخطا لدى الفقراء، حذّر خبراء من تداعياته، مشيرين إلى أنه قد يعمّق الفوارق الاجتماعية، ويؤجج التوترات في المناطق المهمشة.

وقال الاقتصادي الإصلاحي سعيد ليلاز، إن الضائقة الاقتصادية، تعني أن حرارة الأوضاع الاجتماعية ستكون أعلى بكثير، معتبرا أن خفض الموازنة، يعني نموا اقتصاديا أقل وتشغيلا أقل لليد العاملة ورضا أقل بين المواطنين.

وقال الباحث الاقتصادي في جامعة فرجينيا التكنولوجية الأميركية جواد صالحي أصفهاني لصحيفة “كريستيان ساينس مونتر”، إن هبوط أسعار النفط شكل صدمة هائلة لتوقعات الحكومة الإيرانية، مضيفا أن مستقبل الرئيس روحاني رهين بمدى قدرته على تجاوز الأزمة الاقتصادية، وعلى نجاحه في تخفيف العقوبات الدولية التي تطال قطاع النفط، والتجارة والأنشطة المالية.

وتعمّقت الأزمة الاقتصادية الإيرانية في الأشهر الأخيرة وزادت من خسائر الريال الإيراني الذي فقد نحو 70 بالمئة من قيمته منذ فرض العقوبات الغربية على البلاد في عام 2012.

وفي تصريحات تعكس ربما، مدى تأثر الاقتصاد الإيراني، بإنخفاض أسعار النفط، هاجم الرئيس الإيراني حسن روحاني منتصف الشهر الحالي، دولا اتهمها بالوقوف والتخطيط لهذا الانخفاض، وقال إن تلك الدول ستندم.

وكان يشير، على أرجح التقديرات، إلى السعودية أكبر منتج للنفط في العالم، وأحد كبار أعضاء منظمة أوبك، المتمسكة بالإبقاء على سقف الإنتاج الحالي رغم استمرار تراجع أسعار النفط.
مسكين الشعب الإيراني يوم الحكومة عندها فلوس ما تصرف عليه و يوم ما عندها شيء تسرقه غصب عنه ما يدري هي حكومة ولا مافيا
 
غلطان يا معاند بحر فتلك الايام نداولها بين الناس ومن مصحلة الاقتصاديات الخليجية انها توصل لمرحلة الخطر لان هذي طبيعة الحياه بناء جديد ثم تقادم ولومافيه تقادم كان كسدت الحياه وماصار فيه انتاجيه ولا عمل فجهز حالك للضوائق المالية والافضل لبلدان الخليج ان يتعلموا من تطوير البلدان المستهلكه لبناها ويشوفوا التشوهات الي ما يشوفوها الان مع تقادمهما وتهالكها فهذي سنه من سنن الحياه والي يخاف من تدهور الاوضاع الاقتصاديه وتقادم البنى وتخلفها عن قريناتها فهذا عايش خارج الفورمه ويحتاج مزيد من التجربه ومزيد من الوقت حتى يتعلم ان كل جديد قابل للتقادم وان كل قديم قابل للتطوير وإن كل متأخر قابل للتقدم لكن يكون فيه حاجه للعمل بعيد عن الرهبه من المجهول حتى لو توافر الحذر بعمل تأمين فزمان دول الخليج وتطويرها لبناها يفترض يكون عدى ويفترض يكون بدى زمن تطوير البلدان الي كانت تعاني من مشاكل ماليه بسبب ارتفاع اسعار النفط وتأثيره على ارتفاع التكاليف على مخلتف المستهلكين يفتر زمان تقدمهم وتطورهم بدى فلا تطالع بعينك للمرايه انما طالع بعين المرايه لك حتى تتقبل الواقع بشكله الواقعي وخل الكماحه يجهزون لنا مطربين يسلونا خلال العشرين السنه الجايه باغاني تطييب الخاطر والشوق والمحبه و الددسن والخيمه والناقه ومالذ وطاب من العشش والشبوك وباقي القراشيع المقرشعه



هنا ابلغ وصف للدول النفطيه الي تعتقد انها بتضل طول عمرها تكنز وتسدد وتطور وتبعزق الى ابد الابدين



فولى زمن التكديس للاحتياطيات والسداد للديون وتطوير البنى وحل المشاكل الاقتصاديه حتى لو استمر له بقايا مستقبلا لكنه ما بيكون على حساب الي فضت ارصدتهم وزادت ديونهم وتقادمت بناهم وتصاعدت مشاكلهم الاقتصادية

الحمدالله على نعمة العقل
 
روسيا تخفض معدلات الفائدة لمواجهة التضخم والروبل يتراجع
اعلان البنك المركزي الروسي قراره تراجع الروبل الروسي امام الدولار الامريكي بما يعادل 2 في المائة من سعرة الاصلي.

ويعاني الاقتصاد الروسي مؤخرا من عدة مشاكل ادت الى تراجعه منها العقوبات الاقتصادية الغربية التى فرضت على روسيا بسبب الازمة مع اوكرانيا والتى نشبت العام الماضي.

وكانت الحكومة الروسية قد اعلنت عدة اجراءات الاسبوع الجاري لمواجهة التضخم الاقتصادي منها استثمار ما يعادل نحو 35 مليار دولار في السوق المحلي بعد انهيار اسعار النفط العالمية الذي تسبب في انهيار العملة الروسية الروبل.

وبلغ معدل تضخم الاقتصاد الروسي خلال العام المالي الجاري ما يقرب من 11.4 في المائة من اجمالي حجم الناتج القومي للبلاد.
المصدر بي بي سي
http://www.bbc.co.uk/arabic/business/2015/01/150130_business_russia_cuts
 
عودة
أعلى