الملك عبدالله بعد الاتفاق الخليجي: جميعنا مع مصر

الملك عبدالله بعد الاتفاق الخليجي: جميعنا مع مصر
أكد أن الاتفاق يهدف إلى نبذ الخلاف لمواجهة التحديات ووضع إطار شامل لوحدة الصف


لرياض- العربية.نت
أشاد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز باتفاق الرياض لوحدة الصف الخليجي. مؤكداً وقوف دول مجلس التعاون إلى جانب مصر.

وقال الملك عبدالله في تصريح، اليوم الأربعاء، "نحمد الله العلي القدير الذي مّنَ علينا وأشقائنا في دولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين ودولة الكويت ودولة قطر في الوصول إلى اتفاق الرياض التكميلي في يوم الأحد 23 / 1 / 1436هـ الموافق 16 / 11 / 2014م في مدينة الرياض والذي حرصنا فيه وإخواني أصحاب الجلالة والسمو على أن يكون منهياً لكافة أسباب الخلافات الطارئة وأن يكون إيذاناً - بحول الله وقوته - لبدء صفحة جديدة لدفع مسيرة العمل المشترك ليس لمصلحة شعوب دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية فحسب بل لمصلحة شعوب أمتنا العربية والإسلامية والتي تقتضي مصالحها العليا أن تكون وسائل الإعلام مُعينة لها لتحقيق الخير ودافعة للشر".

وأضاف "كما حرصنا في هذا الاتفاق على وضع إطار شامل لوحدة الصف والتوافق ونبذ الخلاف في مواجهة التحديات التي تواجه أمتنا العربية والإسلامية. وفي هذا الإطار، وارتباطاً للدور الكبير الذي تقوم به جمهورية مصر العربية الشقيقة، فلقد حرصنا في هذا الاتفاق وأكدنا على وقوفنا جميعاً إلى جانبها وتطلعنا إلى بدء مرحلة جديدة من الإجماع والتوافق بين الأشقاء".

وأوضح "ومن هذا المنطلق فإنني أناشد مصر شعباً وقيادة للسعي معنا في إنجاح هذه الخطوة في مسيرة التضامن العربي - كما عهدناها دائماً عوناً وداعمةً لجهود العمل العربي المشترك -. وإني لعلى يقين - بإذن الله - أن قادة الرأي والفكر ووسائل الإعلام في دولنا سيسعون لتحقيق هذا التقارب الذي نهدف منه - بحول الله - إلى إنهاء كل خلاف مهما كانت أسبابه فالحكمة ضالة المؤمن".

وختم خادم الحرمين التصريح "وإننا إذ نسأل المولى عز وجل التوفيق والسداد في أعمالنا لنسأله سبحانه أن يديم على شعوبنا العربية والإسلامية أمنها واستقرارها في هذه الظروف والتحديات التي تحتم على الأشقاء جميعاً أن يقفوا صفاً واحداً نابذين أي خلاف طارئ متمسكين بقول الحق سبحانه وتعالى: "وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين".




الرياض ـ (أ ف ب) – دعا العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز الاربعاء مصر ضمنيا الى الانفتاح على قطر والمساهمة في انجاح المصالحة الخليجية التي تم التوصل اليها ليل الاحد في الرياض.
كما دعا وسائل الاعلام وقادة الراي في الخليج الى التهدئة والمساعدة في فتح صفحة جديدة. والمعروف ان الاعلام كان في صلب الخلاف الخليجي.
وقررت السعودية والامارات والبحرين ليل الاحد في الرياض اعادت سفرائها الى الدوحة بعد ثمانية اشهر من القطيعة، ذلك في اطار اتفاق قد تكون قدمت قطر بموجبه وعودا وتنازلات.
وكانت الدول الثلاث تتهم قطر خصوصا بدعم الاخوان المسلمين، خصوصا في مصر، وبايواء معارضين خليجيين وبتجنيس مواطنين بحرينيين سنة.
وقال العاهل السعودي في تصريح نشرته وكالة الانباء السعودية ان قادة السعودية والامارات والبحرين وقطر اضافة الى الوسيط الكويتي ارادوا ان يكون اتفاق الرياض “منهيا لكافة أسباب الخلافات الطارئة وأن يكون إيذانا لبدء صفحة جديدة لدفع مسيرة العمل المشترك ليس لمصلحة شعوب دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية فحسب بل لمصلحة شعوب امتنا العربية والإسلامية والتي تقتضي مصالحها العليا أن تكون وسائل الإعلام معينة لها لتحقيق الخير ودافعة للشر”.
واكد الملك عبد الله ان الموقعين على الاتفاق حرصوا واكدوا الوقوف “جميعا إلى جانب (مصر) و(التطلع) إلى بدء مرحلة جديدة من الإجماع والتوافق بين الأشقاء”.
وقال “من هذا المنطلق فانني أناشد مصر شعبا وقيادة للسعي معنا في إنجاح هذه الخطوة في مسيرة التضامن العربي – كما عهدناها دائما عونا وداعمة لجهود العمل العربي المشترك”.
واضاف “اني لعلى يقين أن قادة الرأي والفكر ووسائل الإعلام في دولنا سيسعون لتحقيق هذا التقارب الذي نهدف منه الى إنهاء كل خلاف مهما كانت أسبابه فالحكمة ضالة المؤمن”.
وتدهورت العلاقات بين مصر وقطر بشكل كبير بعد قيام الجيش المصري بعزل الرئيس الاسلامي السابق محمد مرسي، واستمر هذا الوضع بعد وصول عبد الفتاح السيسي الى سدة الرئاسة.
وكانت قطر تعد الداعم الابرز لادارة مرسي، فيما تعد السعودية والامارات والكويت الداعمة الابرز لادارة الرئيس عبد الفتاح السيسي.
 
بالصور.. قطر تخلف وعودها بوقف حملاتها الإعلامية ضد مصر: إعلامية بالجزيرة تصف 30 يونيو بـ"الانقلاب".. وآخر يندد بالأمن المصرى ويمدح الإخوان.. فضائية قطر تعرض أخبارًا تحرض على التظاهر وفيديوهات مسيئة

 
بالصور.. قطر تخلف وعودها بوقف حملاتها الإعلامية ضد مصر: إعلامية بالجزيرة تصف 30 يونيو بـ"الانقلاب".. وآخر يندد بالأمن المصرى ويمدح الإخوان.. فضائية قطر تعرض أخبارًا تحرض على التظاهر وفيديوهات مسيئة


لاتستعجل التهدئه تحتاج وقت قناة الجزيره لاتسيطر عليها الحكومه القطريه بقيادة تميم بل يسيطر عليها والده
على حسب التسريبات ان قطر طلبت مهله سنه كامله لتسوية الاوضاع
تميم لديه الحرس القديم في حكومته يعملون تحت والده وهو يحتاج الوقت الكافي لتطهيرهم
انت ماعليك سوف ان تفتح ذراعيك لتميم حتى تسبب احراجا لسلطة والده ولقناة الجزيره
 
السعودية تقود مسعى توحيد الصفوف في الخليج وسط غليان في المنطقة


دبي/الدوحة (رويترز) - عملت دول الخليج العربية على توحيد صفوفها والتغلب على خلاف شديد نشب فيما بينها وذلك على أمل ترميم تحالف عرضته الفوضى التي اجتاحت الشرق الأوسط لاختبار قاس وأصبح يواجه احتمال ميل ميزان القوى الاقليمي لصالح طهران إذا تم التوصل لاتفاق حول البرنامج النووي الايراني.

واتفقت السعودية والامارات والبحرين في اجتماع عقد يوم الأحد على إعادة سفرائها إلى قطر فيما يؤذن بانتهاء خلاف استمر ثمانية أشهر بسبب دعم الدوحة للمتشددين في سوريا وبلدان أخرى وتأييدها لانتفاضات الربيع العربي.

وظهر أمير قطر الشاب الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في صورة رسمية وهو يقبل رأس العاهل السعودي الملك عبد الله الذي تجاوز التسعين في لفتة مصالحة خلال اجتماع حكام دول الخليج العربية في الرياض.

وقال محللون ودبلوماسي إن الملك عبد الله هو القوة الدافعة وراء السعي لضم الصفوف.

وكانت السعودية والامارات والبحرين سحبت سفراءها من الدوحة في مارس اذار الماضي واتهمت قطر بعدم الالتزام باتفاق يقضي بعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى وعدم دعم جماعة الاخوان المسلمين التي تعتبرها بعض دول الخليج منظمة ارهابية. وتنفي قطر تلك الاتهامات.

وقال مسؤولون إن احتمال تحسن العلاقات بين ايران والولايات المتحدة إذا تم التوصل لاتفاق نووي يمثل هاجسا مستمرا لحكام دول الخليج لكنه ليس السبب المباشر وراء الاتفاق الذي تم التوصل إليه يوم الأحد الماضي.

ويبدو أن الحكام أقدموا على رأب الصدع خشية أن يتطور الخلاف بما يتجاوز إمكانية السيطرة عليه وربما يؤدي إلى مقاطعة القمة السنوية التي يعقدها مجلس التعاون الخليجي والمقرر أن تستضيفها قطر الشهر المقبل.

والمقاطعة إذا حدثت ستسبب حرجا شديدا لقطر وتعظم الانطباع بتفكك التحالف وتثير الشكوك في فائدة المجلس.


ومع ذلك فالهم الأكبر لمجلس التعاون هو حماية أعضائه الذين يرون أنهم يمثلون حصنا للأمن والاستقرار في ظل الحروب الدائرة في العراق وسوريا والفوضى التي يشهدها اليمن وليبيا وعدم الاستقرار في مصر إلى جانب الاضطرابات على حدود لبنان.

وفي إشارة إلى المصاعب التي تواجهها المنطقة نقلت صحيفة الرأي الكويتية يوم الثلاثاء عن رئيس الوزراء الكويتي الشيخ جابر المبارك الصباح قوله إن اتفاق دول الخليج مهم لأنها ستصبح في غيابه عرضة للعواصف.

وقال جان مارك ريكلي الاستاذ المساعد بقسم الدفاع في كلية كينجز كوليدج لندن ومقره الدوحة "على الأرجح قدرت السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي الأخرى أن تفكك اتحاد المجلس فيه خطورة شديدة على استقرار المنطقة."

كذلك فإن دول الخليج تريد التصدي لايران التي ترى فيها قوة شيعية توسعية عازمة على تصدير الثورة الاسلامية للعالم العربي.

وقال مصدر دبلوماسي شارك في مساعي المصالحة إن ايران لم تكن العامل المباشر في اجتماع يوم الأحد غير أن "القلق بسبب ايران وبرنامجها النووي قائم على الدوام ولم يتبدد قط."

وإذا تم التوصل لاتفاق يقيد عمليات تخصيب اليورانيوم في ايران تحقيقا لهدف الغرب ومنع ايران من صنع قنبلة نووية فسيسبب انزعاجا لاسرائيل وحكام دول الخليج الذين يخشون من صعود قوة اقليمية معادية لمصالحهم.

وتجري ايران ومفاوضو القوى العالمية الست مباحثات في فيينا لمحاولة التوصل لاتفاق قبل انتهاء مهلة في 24 نوفمبر تشرين الثاني

إذا كان الاتفاق مؤقتا فسيعطي دفعة لايران... وكان مجلس التعاون بحاجة لتوحيد مواقفه في ضوء ايران. فالتوقيت بالغ الاهمية."



* اتفاق .. إلى متى؟

وقال دبلوماسي إن الملك عبد الله حصل في اجتماع يوم الأحد على تعهد جديد من الشيخ تميم للحد من تأييد قطر للاخوان المسلمين ووضع حد للانتقادات الاعلامية لدول الخليج المجاورة.

ولم يصدر على الفور تأكيد لذلك.

أما إلى متى يظل الاتفاق قائما فمسألة أخرى.

ويقول بعض المحللين إن استمرار العمل بالاتفاق ليس مضمونا في ضوء عمق العلاقات التي تربط قطر بالجماعات الاسلامية ورغبتها في مواصلة السعي للقيام بدور بارز في الشؤون الاقليمية.

وقال سامي الفرج إنه يشعر بتفاؤل مشوب بالحذر.

لكن عبد الخالق عبد الله أستاذ العلوم السياسية في الامارات قال إنه رغم إمكانية اعتبار الخلاف منتهيا من الناحية الرسمية فالواقع قد يكون مختلفا.


بالتعهدات.

وقال ايميل حكيم من المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية "من الصعب معرفة ما تم التوصل إليه من حلول وسط ومدى رضا الأطراف المختلفة."

وقال ريكلي إن الهدف من الاتفاق على الارجح هو وقف التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى.

وأضاف "هكذا من المرجح أن نستمر في رؤية سياسات مختلفة فيما يتعلق بدعم الاطراف والجماعات المختلفة في الخارج."
 

209840045310.jpg



صدر عن الديوان الملكي اليوم البيان التالي : " بيان من الديوان الملكي " صرح خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية قائلاً - يحفظه الله - :

" نحمد الله العلي القدير الذي مّنَ علينا وأشقائنا في دولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين ودولة الكويت ودولة قطر في الوصول إلى اتفاق الرياض التكميلي في يوم الأحد 23 / 1 / 1436هـ الموافق 16 / 11 / 2014م في مدينة الرياض والذي حرصنا فيه وإخواني أصحاب الجلالة والسمو على أن يكون منهياً لكافة أسباب الخلافات الطارئة وأن يكون إيذاناً - بحول الله وقوته - لبدء صفحة جديدة لدفع مسيرة العمل المشترك ليس لمصلحة شعوب دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية فحسب بل لمصلحة شعوب أمتنا العربية والإسلامية والتي تقتضي مصالحها العليا أن تكون وسائل الإعلام معُينة لها لتحقيق الخير ودافعة للشر.

كما حرصنا في هذا الاتفاق على وضع إطار شامل لوحدة الصف والتوافق ونبذ الخلاف في مواجهة التحديات التي تواجه أمتنا العربية والإسلامية.

وفي هذا الإطار ، وارتباطاً للدور الكبير الذي تقوم به جمهورية مصر العربية الشقيقة ، فلقد حرصنا في هذا الاتفاق وأكدنا على وقوفنا جميعاً إلى جانبها وتطلعنا إلى بدء مرحلة جديدة من الإجماع والتوافق بين الأشقاء.

ومن هذا المنطلق فإنني أناشد مصر شعباً وقيادة للسعي معنا في إنجاح هذه الخطوة في مسيرة التضامن العربي - كما عهدناها دائماً عوناً وداعمةً لجهود العمل العربي المشترك -.

وإني لعلى يقين - بإذن الله - أن قادة الرأي والفكر ووسائل الإعلام في دولنا سيسعون لتحقيق هذا التقارب الذي نهدف منه - بحول الله - إلى إنهاء كل خلاف مهما كانت أسبابه فالحكمة ضالة المؤمن.

وإننا إذ نسأل المولى عز وجل التوفيق والسداد في أعمالنا لنسأله سبحانه أن يديم على شعوبنا العربية والإسلامية أمنها واستقرارها في هذه الظروف والتحديات التي تحتم على الأشقاء جميعاً أن يقفوا صفاً واحداً نابذين أي خلاف طارئ متمسكين بقول الحق سبحانه وتعالى : // وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين //.





........................................................................................



ولنستذكر في هذا الاطار دور دول الخليج في دعم مصر والعرب في الازمات والحروب

436x328_70490_169288-436x308.jpg



وعلى رأسها الدعم التي قدمته دول الخليج ومن ضمنها قطر لمصر ولدول العربية في حرب 1973



1_ أعلنت دول الخليج ( السعودية _ الامارات _ البحرين _ قطر _ الكويت ) وقف تصدير النفط للولايات المتحدة


2_ اعتبرت الكويت اي تدخل ضد العرب من قبل أي دولة كانت هجوما مباشرا عليها واستقبلت المصابين في مستشفياتها كما رابطة قواتها مع القوات المصرية في قناة السويس


3_ قطر اعلنت عن تقديم كافة أشكال الدعم المادي والمعنوي لمصر وسوريا


4_ افتتحت الامارات مراكز تبرع بالدم وجمع التبرعات لدعم المجهود الحربي


5_ ارسلت دول الخليج مساعدات مادية وعينية لدعم المجهود الحرب


6 _ اعلنت السعودية استعدادها للمشاركة في المعارك الدائرة ووضعت قواتها في اعلى درجات الاستعداد القتالي وارسلت قواتها لسوريا والاردن


7 _ خفضت قطر ميزانية الدولة وحولتها لدعم المجهود الحربي العربي



 
سننتظر ونرى ...
ولكنى اتوقع كالعادة انهم سيخلفون ... فهم ليس لهم عهد
ولكن اتمنى ان يخيب ظنى
فالخلافات تضر الكل
 
في رد على البيان الصادر عن الديوان الملكي
مصر: واثقون في صواب رؤية خادم الحرمين.. ونثمن مواقفه المشرفة
bblbl_0.jpg

الأربعاء 26 محرم 1436 الموافق 19 تشرين الثاني (نوفمبر) 2014
القاهرة (عاجل)
رحبت مصر بالبيان الصادر اليوم الأربعاء (19 نوفمبر) عن خادم الحرمين الشريفين والداعي إلي وحدة الصف العربي.



وجاء ذلك في بيان صدر اليوم الأربعاء عن رئاسة الجمهورية ونصه كما يلى:



" اِستقبلت مصر بترحيب كبير البيان الصادر من الديوان الملكي السعودي، والذي أعلن فيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية - حفظه الله - عن التوصل إلى اتفاق الرياض التكميلي الذي يهدف إلى وضع إطار شامل لوحدة الصف والتوافق بين الأشقاء العرب لمواجهة التحديات التي تهدد أمتنا العربية والإسلامية."



كما تعرب مصر عن ثقتها الكاملة في حكمة الرأي وصواب الرؤية لخادم الحرمين الشريفين، وتثمن غالياً جهوده الدؤوبة والمُقدرة التي يبذلها لصالح الأمتين العربية والإسلامية، ومواقفه الداعمة والمشرفة إزاء مصر وشعبها.



وتجدد مصر عهدها بأنها كانت وستظل "بيت العرب"، وإنها لا تتوانى عن دعم ومساندة أشقائها.. وتؤكد على تجاوبها الكامل مع هذه الدعوة الصادقة، والتى تمثل خطوة كبيرة على صعيد مسيرة التضامن العربي .



إن مصر شعباً وقيادة على ثقة كاملة من أن قادة الرأى والفكر والإعلام العربى سيتخذون منحى إيجابياً جاداً وبناءً لدعم وتعزيز وترسيخ هذا الاتفاق، وتوفير المناخ الملائم لرأب الصدع ونبذ الفرقة والإنقسام، فدقة المرحلة الراهنة تقتضي منا جميعاً تغليب وحدة الصف والعمل الصادق برؤية مشتركة تحقق آمال وطموحات شعوبنا.



وإننا إذ نتطلع معاً إلى حقبة جديدة تطوي خلافات الماضي، وتبث الأمل والتفاؤل في نفوس شعوبنا، فإننا نتوجه بخالص الشكر والتقدير إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية - حفظه الله - على جهوده الحكيمة ومساعيه الحثيثة للم الشمل العربى فى مواجهة التحديات التى تحيق به .. داعين الله عز وجل أن يديم الأمن والاستقرار والسلام على أوطاننا، وأن تنجح الجهود العربية المشتركة فى تحقيق المصالح العليا لوطننا العربى ."
 
سننتظر ونرى ...
ولكنى اتوقع كالعادة انهم سيخلفون ... فهم ليس لهم عهد
ولكن اتمنى ان يخيب ظنى
فالخلافات تضر الكل

اذا اخلفوا فهم اهانوا الملك وهذا اعلان حرب
لا اعتقد انهم سوف يخلفون بل سوف يحاولون بقدر استطاعتهم الوفاء بالتعهدات
لنكن صريحين هناك طرفين في قطر الطرف الاول هو الحكومه بقيادة تميم وهو يريد الصلح والانفتاح على مصر وعلى دول الخليج لانه يعرف ماهي العواقب
وهناك والده ووزير خارجيته السابق وهم من يسيطر على قناة الجزيره ولهم نفوذ في الحكومه تنفذ اجندتهم وهؤلاء لا يريدون الصلح
على حسب التسريبات سمعنا ان تميم طلب سنه كامله للوفاء بتعهداته ومحاربة نفوذ والده هل مصر حكومه وشعبا قادره على الصبر لمدة سنه كامله
قد نبقى نشاهد قناة الجزيره تعمل على استفزاز مصر لفتره طويله ولكن مقابل ذلك قد نشاهد زيارة من تميم الى مصر واعلانه دعم الحكومه المصريه
 
اذا اخلفوا فهم اهانوا الملك وهذا اعلان حرب
لا اعتقد انهم سوف يخلفون بل سوف يحاولون بقدر استطاعتهم الوفاء بالتعهدات
لنكن صريحين هناك طرفين في قطر الطرف الاول هو الحكومه بقيادة تميم وهو يريد الصلح والانفتاح على مصر وعلى دول الخليج لانه يعرف ماهي العواقب
وهناك والده ووزير خارجيته السابق وهم من يسيطر على قناة الجزيره ولهم نفوذ في الحكومه تنفذ اجندتهم وهؤلاء لا يريدون الصلح
على حسب التسريبات سمعنا ان تميم طلب سنه كامله للوفاء بتعهداته ومحاربة نفوذ والده هل مصر حكومه وشعبا قادره على الصبر لمدة سنه كامله
قد نبقى نشاهد قناة الجزيره تعمل على استفزاز مصر لفتره طويله ولكن مقابل ذلك قد نشاهد زيارة من تميم الى مصر واعلانه دعم الحكومه المصريه
مصر صدرها واسع جدا فى موضوع الصلح
فمصر كما هو معروف لا تسعي لافتعال المشاكل مع احد
والصلح خير فى الاول والاخر
طبعا سنه كاملة مده طويلة
ولكن اذا كانت ستعطى نتيجة حميدة فننتظر
ولكن علينا ان نرى بوادر لخطوات الاصلاح خلال هذة السنه ..
هل تتفق معى ؟
 
كلام محترم من رجل محترم

انا شخصيا سأدعم خطاب الملك بـ ( تحيا جمهورية مصر وتحيا الشقيقة قطر ) بانتظار الرد من الاخوة في قطر ومحبي الشقيقة قطر ونطوى الخلافات السابقة
 
مصلحه مصر بيد أبنائها ولايمكن لأحد أن يساعدهم مالم يساعدوا أنفسهم ...
التوافق المصري الوطني والأصلاح السياسي ووقف حملات التخوين والأبعاد ضد شريحه هائلة من المجتمع المصري ووقف المحاكمات العسكرية للمدنيون وبدء برنامج للمصالحه الوطنيه كفيل بأنتشال مصر من الوحل .

حتى لو وقفت التغطيه الأعلامية للجزيرة فلن تهدأ الساحه المصرية بوجود عشرات القنوات الرخيصه في مصر تهاجم وتخون وتنشر الكذب في المجتمع المصري ....
مشكله مصر سياسيه وأساسها وحلها في مصر لا الرياض ولا الدوحه ولا غيرهما ..

نقدر لحكومات الخليج رأب الصدع لكن الواقع شيئ والأحلام شيئ ....
 
مصلحه مصر بيد أبنائها ولايمكن لأحد أن يساعدهم مالم يساعدوا أنفسهم ...
التوافق المصري الوطني والأصلاح السياسي ووقف حملات التخوين والأبعاد ضد شريحه هائلة من المجتمع المصري ووقف المحاكمات العسكرية للمدنيون وبدء برنامج للمصالحه الوطنيه كفيل بأنتشال مصر من الوحل .

حتى لو وقفت التغطيه الأعلامية للجزيرة فلن تهدأ الساحه المصرية بوجود عشرات القنوات الرخيصه في مصر تهاجم وتخون وتنشر الكذب في المجتمع المصري ....
مشكله مصر سياسيه وأساسها وحلها في مصر لا الرياض ولا الدوحه ولا غيرهما ..

نقدر لحكومات الخليج رأب الصدع لكن الواقع شيئ والأحلام شيئ ....
يبدو انك بعيد عن الواقع الذى يحدث فى مصر
موضوع التقارب الذى يريدة الخليج بين مصر وقطر
كل هدفه هو وقف التمويل القكرى لجماعة الاخوان الارهابية والتوقف عن احتضانهم وايوائهم فهم يأخذون من قطر منبر وغرفة عمليات لتحركاتهم وما يفعلونه
مصر والحكومة الحالية تريد بالطبع الاصلاح
لكن هذا الكلام لابد ان يقال للجماعة التى تعمل جهد كبير جدا لاسقاط الدوة بشكل فاضح
من دعوات ضد الجيش لهدمنى وةاخرها اطلاق حملة للشباب حتى يتم الهروب من الخدمة العسكرية
النشاط المطعم بالعنف وتعطيل الجامعات
الترويج للارهاب وتديم الدعم المعنوى له
الى اخر كل نشاطاتهم المشبوهه المعروفة التى لا تخفى على احد فهم ليسوا بشريحة مؤثرة ولكن لو هم مؤثرون فعلا لكنا وجدنا لهم صدى بين الاغلبية العظمى من الشعب المصرى
موضوع المحاكمات العسكرية هو موضوع لمحاكمة الارهابيين والمخربين ضد الدولة ..وهذا شئ نقبلة
فمن يسعى لنشر الفوضي والعنف فمصيرى معروف وهو المحكمة العسكرية
اما الباقى فينتم محاكمتهم مدنيا كما هو ظاهر للكل مثل مرسي مثلا وباقى القضايا المعروفة
مصر صرحت من قبل انها ستقبل المصالحة بشرط التخلى عن العنف
لكن هم لم يستجيبوا
الموضوع لا يتوقف على الجزيرة فقط فالجزيرة تؤثر فى حفنه من فاقدى العقول ولو توقفت الجزيرة فسيتوقف الجانب المقابل
موضوع قطر لا ينحصر فقط فى الجزيرة فقطر تاوى مطلوبين امنيا وتدعم هذة الجماعة بكل كااوتيت من قوة
وهناك اسباب قدمتها بالاعلى
وباقى الدول اخرليجية الحترمة قدمت الدعم والمسانده وهذا شئ يحسب لهم فمن الطبيعي اننا لن نقول لهم هذا امرنا نحن ولا دخل لكم
هذا بخلاف انهم يعانون من قطر ايضا
 
عودة
أعلى