الملك عبدالله بعد الاتفاق الخليجي: جميعنا مع مصر

مصر صدرها واسع جدا فى موضوع الصلح
فمصر كما هو معروف لا تسعي لافتعال المشاكل مع احد
والصلح خير فى الاول والاخر
طبعا سنه كاملة مده طويلة
ولكن اذا كانت ستعطى نتيجة حميدة فننتظر
ولكن علينا ان نرى بوادر لخطوات الاصلاح خلال هذة السنه ..
هل تتفق معى ؟

طبعا اتفق معك

وانا اميل الى ان يقوم تميم بزياره لمصر حتى يقوم بضرب الفئه التي لا تريد الاصلاح بين البلدين في قطر
وخاصه والده وقناة الجزيره لان الزياره تعني الاعتراف رسميا بالنظام المصري بقيادة السيسي
وايضا ان يعلن دعم مصر في ازمتها الماليه وتصدير الغاز لها فهذا يعتبر كافي للاداره المصريه ان تتحمل مشاكسات الجزيره لسنه كامله
 
يبدو انك بعيد عن الواقع الذى يحدث فى مصر
موضوع التقارب الذى يريدة الخليج بين مصر وقطر
كل هدفه هو وقف التمويل القكرى لجماعة الاخوان الارهابية والتوقف عن احتضانهم وايوائهم فهم يأخذون من قطر منبر وغرفة عمليات لتحركاتهم وما يفعلونه
مصر والحكومة الحالية تريد بالطبع الاصلاح
لكن هذا الكلام لابد ان يقال للجماعة التى تعمل جهد كبير جدا لاسقاط الدوة بشكل فاضح
من دعوات ضد الجيش لهدمنى وةاخرها اطلاق حملة للشباب حتى يتم الهروب من الخدمة العسكرية
النشاط المطعم بالعنف وتعطيل الجامعات
الترويج للارهاب وتديم الدعم المعنوى له
الى اخر كل نشاطاتهم المشبوهه المعروفة التى لا تخفى على احد فهم ليسوا بشريحة مؤثرة ولكن لو هم مؤثرون فعلا لكنا وجدنا لهم صدى بين الاغلبية العظمى من الشعب المصرى
موضوع المحاكمات العسكرية هو موضوع لمحاكمة الارهابيين والمخربين ضد الدولة ..وهذا شئ نقبلة
فمن يسعى لنشر الفوضي والعنف فمصيرى معروف وهو المحكمة العسكرية
اما الباقى فينتم محاكمتهم مدنيا كما هو ظاهر للكل مثل مرسي مثلا وباقى القضايا المعروفة
مصر صرحت من قبل انها ستقبل المصالحة بشرط التخلى عن العنف
لكن هم لم يستجيبوا
الموضوع لا يتوقف على الجزيرة فقط فالجزيرة تؤثر فى حفنه من فاقدى العقول ولو توقفت الجزيرة فسيتوقف الجانب المقابل
موضوع قطر لا ينحصر فقط فى الجزيرة فقطر تاوى مطلوبين امنيا وتدعم هذة الجماعة بكل كااوتيت من قوة
وهناك اسباب قدمتها بالاعلى
وباقى الدول اخرليجية الحترمة قدمت الدعم والمسانده وهذا شئ يحسب لهم فمن الطبيعي اننا لن نقول لهم هذا امرنا نحن ولا دخل لكم

هذا بخلاف انهم يعانون من قطر ايضا

عزيزي
نتمنى الأستقرار لمصر لكن ربط كل هذا بقطر لايقبله عقل
عمر جماعة الاخوان أكبر من دولة قطر ومتجذرة في المجتمع المصري ومرت عليها سنوات سوداء وقتل العديد من قياداتهم وأعدموا ووو فأنا مصر على أن المشكلة مصريه في الأساس وأفضل شيئ لمصر الآن تنحى السيسي عن الحكم لصالح شخصيه وطنيه مستقله تقود البلاد لمرحله أنتقاليه ومصالحه وطنيه ....
السيسي عقليه عسكرية لن يقبل بالحلول السياسيه والرجل تحمل شيئ أكبر من قدراته فالوضع المصري مستمر بالتدهور على جميع المستويات وكل من ينكر ذلك لا نستطيع فعل شيئ له ...
المصريون عاطفيون وقلوبهم كبيرة وتنحي السيسي وبدء برنامج مصالحه سيحسن الأوضاع كثيراً وتجاهل ألوف القتلى من المدنيون جزء من المشكله ولابد من الأعتذار والأعتراف بان قتلهم كان خطأ كبير ..
شكراً لك
 
ننتظر ونرى فتلك هيا فرصه قطر الاخيره فلا تنسوا انه تم اعطاء قطر اكثر من فرصه قبل ذالك كان اخرهم بعد قدوم تميم الى الحكم...

انا اثق فى حكمه خادم الحرمين وارى ان هناك تغير فى الافق الى الافضل بأذن الله...
 
الرئاسة المصرية تثني على مبادرة الرياض لـ"الصلح مع قطر"

رحبت مصر بالبيان الصادر عن الديوان الملكي السعودي، الذي تناول فيه الملك عبد الله بن عبد العزيز، اتفاق الرياض الذي يهدف إلى وضع إطار شامل للتوافق بين الأشقاء العرب لمواجهة التحديات.
546ca21a611e9b02168b4573.jpg

وأصدرت رئاسة الجمهورية المصرية بيانا صحفيا ردت فيه على بيان الملك عبد الله بن عبد العزيز ملك السعودية قالت فيه: إن مصر استقبلت بترحيب كبير البيان الصادر من الديوان الملكي السعودي، والذي أعلن فيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود عن التوصل إلى اتفاق الرياض التكميلي الذي يهدف إلى وضع إطار شامل لوحدة الصف والتوافق بين الأشقاء العرب لمواجهة التحديات التي تهدد أمتنا العربية والإسلامية".

كما أعربت مصر عن ثقتها الكاملة في حكمة الرأي وصواب الرؤية لخادم الحرمين الشريفين، و"تثمن غاليا جهوده الدؤوبة والمقدرة التي يبذلها لصالح الأمتين العربية والإسلامية، ومواقفه الداعمة والمشرفة إزاء مصر وشعبها".

وقال البيان "تجدد مصر عهدها بأنها كانت وستظل "بيت العرب"، وأنها لا تتوانى عن دعم ومساندة أشقائها.. وتؤكد تجاوبها الكامل مع هذه الدعوة الصادقة، والتي تمثل خطوة كبيرة على صعيد مسيرة التضامن العربي".

وأضاف البيان:" إن مصر شعبا وقيادة على ثقة كاملة من أن قادة الرأي والفكر والإعلام العربي سيتخذون منحى إيجابيا جادا وبناء لدعم وتعزيز وترسيخ هذا الاتفاق، وتوفير المناخ الملائم لرأب الصدع ونبذ الفرقة والانقسام، فدقة المرحلة الراهنة تقتضي منا جميعا تغليب وحدة الصف والعمل الصادق برؤية مشتركة تحقق آمال وطموحات شعوبنا".

546caa1e611e9be4158b4590.jpg
AFPالعاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز
وكان العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز رحب باتفاق الرياض الذي توصلت إليه المملكة والإمارات العربية المتحدة والبحرين والكويت وقطر راجيا أن يكون منهيا لكافة أسباب الخلافات الطارئة.

وقال بيان صادر عن الديوان الملكي السعودي إن الاتفاق وضع إطارا شاملا لوحدة الصف متمنيا أن يكون "منهيا لكافة أسباب الخلافات الطارئة وأن يكون إيذانا ببدء صفحة جديدة لدفع مسيرة العمل المشترك ليس لمصلحة شعوب دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية فحسب بل لمصلحة شعوب أمتنا العربية والإسلامية والتي تقتضي مصالحها العليا أن تكون وسائل الإعلام معينة لها لتحقيق الخير ودافعة للشر".

وأكد البيان حرص المملكة على "نبذ الخلاف في مواجهة التحديات التي تواجه أمتنا العربية والإسلامية".

وأضاف البيان في هذا الإطار بخصوص مصر: "وارتباطا للدور الكبير الذي تقوم به جمهورية مصر العربية الشقيقة، فلقد حرصنا في هذا الاتفاق وأكدنا على وقوفنا جميعا إلى جانبها وتطلعنا إلى بدء مرحلة جديدة من الإجماع والتوافق بين الأشقاء".

وقال الملك عبد الله في بيانه: "أناشد مصر شعبا وقيادة للسعي معنا في إنجاح هذه الخطوة في مسيرة التضامن العربي - كما عهدناها دائما عونا وداعمة لجهود العمل العربي المشترك".

ودعا عبد الله قادة الرأي والفكر ووسائل الإعلام للسعي "من أجل تحقيق هذا التقارب الذي نهدف منه إنهاء كل خلاف مهما كانت أسبابه فالحكمة ضالة المؤمن".

المصدر: RT + وكالات
http://arabic.rt.com/news/765287-ال...ة-الرأي-والفكر-ووسائل-الإعلام-لتحقيق-التقارب/
 
عزيزي
نتمنى الأستقرار لمصر لكن ربط كل هذا بقطر لايقبله عقل
عمر جماعة الاخوان أكبر من دولة قطر ومتجذرة في المجتمع المصري ومرت عليها سنوات سوداء وقتل العديد من قياداتهم وأعدموا ووو فأنا مصر على أن المشكلة مصريه في الأساس وأفضل شيئ لمصر الآن تنحى السيسي عن الحكم لصالح شخصيه وطنيه مستقله تقود البلاد لمرحله أنتقاليه ومصالحه وطنيه ....
السيسي عقليه عسكرية لن يقبل بالحلول السياسيه والرجل تحمل شيئ أكبر من قدراته فالوضع المصري مستمر بالتدهور على جميع المستويات وكل من ينكر ذلك لا نستطيع فعل شيئ له ...
المصريون عاطفيون وقلوبهم كبيرة وتنحي السيسي وبدء برنامج مصالحه سيحسن الأوضاع كثيراً وتجاهل ألوف القتلى من المدنيون جزء من المشكله ولابد من الأعتذار والأعتراف بان قتلهم كان خطأ كبير ..
شكراً لك

ماتقوله يدل فعلا أنك بعيد عن الواقع فى مصر. السيسى له شعبية كاسحة وقد فاز فى انتخابات رئاسية نزيهة بنسبة 98% فكيف تطالب بتنحيه وتظن أن ذلك سيحقق استقرارا لمصر ؟! بالعكس سيؤدى ذلك إلى فتن لا يعلم مداها إلا الله.

تنظيم الاخوان انتهى ومات إكلينيكيا فى مصر موطنه الأصلى بعد أن ظهر للناس وجهه القبيح وفكره الارهابى الاقصائى التسلطى وماعاد لهم وزن أو مصداقية فى مصر. أنا أكلمك عن واقع أراه وأعيشه بين أهلى وأصدقائى ومجتمعى.
 
بيان العاهل السعودي ,
بيان طمأنة لمصر بأن التقارب الخليجي تجاه قطر لم يكن ابدا على حساب مصر و ان مصر في قلب الاتفاق التكميلي ..
و بيان الرئاسة المصرية ,
ليس فقط بيان تفهم بل ايضا دعم للاتفاق الخليجي و ابداء التجاوب لاي محاولة لمصالحة " صادقة " بين مصر و قطر ..

و لكن لِمَ تمت رسالة العاهل السعودي لمصر و رد مصر على العاهل السعودي في شكل بيانات " ملكية , رئاسية " على مستوى إعلامي واسع و ليس عن طريق القنوات الدبلوماسية المتعارف عليها و التي لا شك انها كانت موجودة قبل الاتفاق الخليجي و بعده .. ؟
الاجابة تكمن في ان البيانين قد تم الاتفاق عليهما بين مصر و المملكة على صدورهما بهذا الشكل و بهذا الزخم الاعلامي الكبير لوضع دول بعينها بالمنطقة أمام مسئوليتها تجاه هذا الإتفاق " لأن الإخلال لبنود الإتفاق الخليجي من جانب قطر .. ستكون عواقبه وخيمة عليها " , هذا من جهة .. و من جهة أخرى سد كل محاولات العبث او الصيد في الماء العكر بأن اتفاق الخليج كان على حساب مصر ..

تحية للعاهل السعودي و لكفاة ملوك و امراء " الامارات , الكويت , البحرين "
و ننتظر افعال لا اقوال لنقول تحية لامير قطر ..

و تحيا مصر ..
 
يبدو انك بعيد عن الواقع الذى يحدث فى مصر
موضوع التقارب الذى يريدة الخليج بين مصر وقطر
كل هدفه هو وقف التمويل القكرى لجماعة الاخوان الارهابية والتوقف عن احتضانهم وايوائهم فهم يأخذون من قطر منبر وغرفة عمليات لتحركاتهم وما يفعلونه
مصر والحكومة الحالية تريد بالطبع الاصلاح
لكن هذا الكلام لابد ان يقال للجماعة التى تعمل جهد كبير جدا لاسقاط الدوة بشكل فاضح
من دعوات ضد الجيش لهدمنى وةاخرها اطلاق حملة للشباب حتى يتم الهروب من الخدمة العسكرية
النشاط المطعم بالعنف وتعطيل الجامعات
الترويج للارهاب وتديم الدعم المعنوى له
الى اخر كل نشاطاتهم المشبوهه المعروفة التى لا تخفى على احد فهم ليسوا بشريحة مؤثرة ولكن لو هم مؤثرون فعلا لكنا وجدنا لهم صدى بين الاغلبية العظمى من الشعب المصرى
موضوع المحاكمات العسكرية هو موضوع لمحاكمة الارهابيين والمخربين ضد الدولة ..وهذا شئ نقبلة
فمن يسعى لنشر الفوضي والعنف فمصيرى معروف وهو المحكمة العسكرية
اما الباقى فينتم محاكمتهم مدنيا كما هو ظاهر للكل مثل مرسي مثلا وباقى القضايا المعروفة
مصر صرحت من قبل انها ستقبل المصالحة بشرط التخلى عن العنف
لكن هم لم يستجيبوا
الموضوع لا يتوقف على الجزيرة فقط فالجزيرة تؤثر فى حفنه من فاقدى العقول ولو توقفت الجزيرة فسيتوقف الجانب المقابل
موضوع قطر لا ينحصر فقط فى الجزيرة فقطر تاوى مطلوبين امنيا وتدعم هذة الجماعة بكل كااوتيت من قوة
وهناك اسباب قدمتها بالاعلى
وباقى الدول اخرليجية الحترمة قدمت الدعم والمسانده وهذا شئ يحسب لهم فمن الطبيعي اننا لن نقول لهم هذا امرنا نحن ولا دخل لكم
هذا بخلاف انهم يعانون من قطر ايضا

قلت كل شئ يدور بخلدي فلا تعليق بعد الذي خطته اناملك الكريمة تيحاتي لك
 
عزيزي
نتمنى الأستقرار لمصر لكن ربط كل هذا بقطر لايقبله عقل
عمر جماعة الاخوان أكبر من دولة قطر ومتجذرة في المجتمع المصري ومرت عليها سنوات سوداء وقتل العديد من قياداتهم وأعدموا ووو فأنا مصر على أن المشكلة مصريه في الأساس وأفضل شيئ لمصر الآن تنحى السيسي عن الحكم لصالح شخصيه وطنيه مستقله تقود البلاد لمرحله أنتقاليه ومصالحه وطنيه ....
السيسي عقليه عسكرية لن يقبل بالحلول السياسيه والرجل تحمل شيئ أكبر من قدراته فالوضع المصري مستمر بالتدهور على جميع المستويات وكل من ينكر ذلك لا نستطيع فعل شيئ له ...
المصريون عاطفيون وقلوبهم كبيرة وتنحي السيسي وبدء برنامج مصالحه سيحسن الأوضاع كثيراً وتجاهل ألوف القتلى من المدنيون جزء من المشكله ولابد من الأعتذار والأعتراف بان قتلهم كان خطأ كبير ..
شكراً لك
كلام ان لجماعة عمرها اكبر من قطر ..ماذا يفيد فى ما تقول ؟
وهل هذا يمنع ان تساند الاخوان ؟ عجيب
عندك امريكا دولة عمرها اقل من دول كثير تقوم بمساندتها ....
افعالهم ونشاطهم المشبوه هو من ادى بهم لهذا فلو ساروا على نهج سليم فمن المؤكد انه لم يكن يحدث فيهم هذا
فتاريخهم لايوجد به حسنه واحدة فعلوها لمصر ولكن تاريخهم كله ملئ بالمشاكل
قطر تساندهم وتساعدهم وهذا امر واضح للعيان وهم من الاساس يعترفون به ..اذا لماذا تقوم بانكارة ؟
هل من المعقول ان ننحى رئيس حتى نرضي جماعة ارهابية ؟ انتهجت العنف وساندت الارهاب حتى لو سياسيا وتعمل على تدمير .. هل تعقل ما تقولة ؟
هؤلاء حفنه صغيرة ليس لهم تأثير الا على اتباعهم من ضعاف النفوس
الرجل حاليا يقبل ويعمل على حلول سياسية كبيرة واكبر دليل التقارب المصرى الدولى بعد فرقة من بعد ثورة 30 يونيو
هل تعرف ماذا يريد الاخوان للصلح ؟ يقولون لك رجع مرسي
هل تريد ان تتحدى ارادة شعب لترضي حفنه من جماعة تعمل على الخراب فقط ثم الخراب ؟
امرك غريب والله
________________
واخيرا واخرا
ياريت نبعد عن الكلام السياسي لانه ليس منه فائدة خاصة هنا فى المنتدى
 
طبعا اتفق معك

وانا اميل الى ان يقوم تميم بزياره لمصر حتى يقوم بضرب الفئه التي لا تريد الاصلاح بين البلدين في قطر
وخاصه والده وقناة الجزيره لان الزياره تعني الاعتراف رسميا بالنظام المصري بقيادة السيسي
وايضا ان يعلن دعم مصر في ازمتها الماليه وتصدير الغاز لها فهذا يعتبر كافي للاداره المصريه ان تتحمل مشاكسات الجزيره لسنه كامله
لم يحن الوقت بعد
على قطر ان تقدم بوادر اولا
واولها بالطبع تسليم المطلوبين امنيا لمصر ولو بعضهم او على الاقل طردهم خارج قطر
بعدها ستجد ما تقوله ينفذ على الارض
 
ماتقوله يدل فعلا أنك بعيد عن الواقع فى مصر. السيسى له شعبية كاسحة وقد فاز فى انتخابات رئاسية نزيهة بنسبة 98% فكيف تطالب بتنحيه وتظن أن ذلك سيحقق استقرارا لمصر ؟! بالعكس سيؤدى ذلك إلى فتن لا يعلم مداها إلا الله.

تنظيم الاخوان انتهى ومات إكلينيكيا فى مصر موطنه الأصلى بعد أن ظهر للناس وجهه القبيح وفكره الارهابى الاقصائى التسلطى وماعاد لهم وزن أو مصداقية فى مصر. أنا أكلمك عن واقع أراه وأعيشه بين أهلى وأصدقائى ومجتمعى.

نتمنى والله ان يكون هذا الواقع لكن لو كان ماذكرته صحيح لرأينا الأستقرار والأزدهار الأقتصادي في مصر وليس العكس ياعزيزي ليس لنا الا الأمنيات أن يتحسن الوضع لكن الأوضاع متأزمة و أن استمر الوضع الأقتصادي والأمني على هذا المنوال فالوضع سيكون سيئ ....
لا اريد الدخول في نتائج الرئاسه المصريه فأنت تعرف كيف كانت نسبه الأقبال الشعبي على الصناديق ياعزيزي ...
شكراً لك ...
 
الكلام عن الاستقرار الاقتصادى
حاليا بدأت الامور تستقر وبدأ الميزان الاقتصادى المصرى فى الاستقرار خاصة عملية الاحتياطى النقدى بعدما كان فى نزول مستمر اصبح على اقل تقدير ثابتا
وهناك عدة مشاريع عملاقة يتم العمل بها الان
وفرت فرص عمل كبيره
بخلاف جذب اسثمارات
فالعمل حاليا يتم على قدم وساق
 
نتمنى والله ان يكون هذا الواقع لكن لو كان ماذكرته صحيح لرأينا الأستقرار والأزدهار الأقتصادي في مصر وليس العكس ياعزيزي ليس لنا الا الأمنيات أن يتحسن الوضع لكن الأوضاع متأزمة و أن استمر الوضع الأقتصادي والأمني على هذا المنوال فالوضع سيكون سيئ ....
لا اريد الدخول في نتائج الرئاسه المصريه فأنت تعرف كيف كانت نسبه الأقبال الشعبي على الصناديق ياعزيزي ...
شكراً لك ...

الأمور أصبحت أكثر استقرارا فى مصر بالرغم من الارهاب الذى لن يستطيع فرض أجندته أو تعويق مسيرة مصر. بالنسبة للازدهار الاقتصادى أرجو أن تلاحظ أننا فى أعقاب ثورتين سبقهما 30 عاما من الحكم الدكتاتورى الفاسد فكيف سيصبح اقتصادنا مزدهرا فجأة ؟! ورغم ذلك المؤشرات الاقتصادية تحقق تحسنا وشرعت مصر فى مشروعات اقتصادية عملاقة كمحور قناة السويس وشق آلاف الكيلومترات من الطرق الجديدة وغيرها من مشاريع.

بالنسبة لنسبة الاقبال على الانتخابات الرئاسية فكانت 47% وهى من أعلى نسب المشاركة فى مصر وأعلاها فى الدول الديموقراطية.
 
NOV 19, 2014
الإمارات تؤكد تأييدها المطلق لإعلان العاهل السعودي الوقوف الجماعي لدول الخليج إلى جانب مصر

أحمد المصري / الأناضول -
أعلنت الإمارت ترحيبها بالبيان الصادر من العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود، حول اتفاق الرياض التكميلي، وأكدت “تأييدها المطلق” لما تضمنه بشأن “الوقوف الجماعي لدول مجلس التعاون الى جانب مصر”.
وأشادت الإمارات في بيان نشرته وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية، مساء اليوم، بما تضمنه بيان العاهل السعودي بشأن “فتح صفحة جديدة لدفع مسيرة العمل الخليجي والعربي المشترك الى آفاق جديدة”.
وأكدت “تأييدها المطلق لما أعلنه خادم الحرمين الشريفين من الوقوف الجماعي لدول مجلس التعاون إلى جانب جمهورية مصر العربية الشقيقة وإلى بدء مرحلة جديدة من الإجماع والتوافق بين الأشقاء”.
وحيت الإمارات دعوة العاله السعودي “نحو إنجاح مسيرة التضامن العربي في هذه الظروف الحساسة والتي تتطلب اليقظة والتعاون وتكاتف الجهود بما فيه مصلحة الأمة العربية جمعاء”.
وقالت في بيانها إن رؤية العاهل السعودي “المخلصة وعزيمته ونواياه الصافية كما جسدها بيانه تمثل منهاج عمل في ظروف تتطلب منا جميعا تغليب مصلحة الأمة والعمل يدا واحدة لتحقيق والاستقرار والازدهار”.
وكان العاهل السعودي، قال في بيان أصدره الديوان الملكي ونشرته وكالة الأنباء السعودية، في وقت سابق اليوم، إن قادة السعودية والإمارات وقطر والبحرين والكويت، أكدوا في اتفاق الرياض التكميلي، الذي تم التوصل إليه الأحد الماضي، وقوفهم جميعا إلى جانب مصر، وتطلعهم إلى بدء مرحلة جديدة من الإجماع والتوافق بين الأشقاء.
وقال العاهل السعودي: “حرصنا في هذا الاتفاق على وضع إطار شامل لوحدة الصف والتوافق ونبذ الخلاف في مواجهة التحديات التي تواجه أمتنا العربية والإسلامية”.
وتابع: “في هذا الإطار، وارتباطاً للدور الكبير الذي تقوم به جمهورية مصر العربية الشقيقة، فلقد حرصنا في هذا الاتفاق وأكدنا على وقوفنا جميعاً إلى جانبها، وتطلعنا إلى بدء مرحلة جديدة من الإجماع والتوافق بين الأشقاء”.
وأردف: “ومن هذا المنطلق فإنني أناشد مصر شعباً وقيادة للسعي معنا في إنجاح هذه الخطوة في مسيرة التضامن العربي – كما عهدناها دائماً عوناً وداعمةً لجهود العمل العربي المشترك”.
وتوترت العلاقات بين دول الإمارات والبحرين والسعودية من جانب وقطر من جانب آخر، في مارس/ آذار الماضي، على خلفية اتهام الدول الثلاثة، الدوحة، بعدم تنفيذ اتفاق وقع في الرياض في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، قبل أن يتم الاتفاق على اتفاق جديد الأحد الماضي لإنهاء الخلاف.
وفي وقت سابق من اليوم، رحبت الرئاسة المصرية، بالبيان الصادر من العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود، حول اتفاق الرياض التكميلي، والذي دعا فيه مصر إلى تأييده.
وقال بيان للرئاسة المصرية، نشرته وكالة الأنباء الرسمية:” تعرب مصر عن ثقتها الكاملة في حكمة الرأي وصواب الرؤية لخادم الحرمين الشريفين، وتثمن غالياً جهوده الدؤوبة والمُقدرة التي يبذلها لصالح الأمتين العربية والإسلامية، ومواقفه الداعمة والمشرفة إزاء مصر وشعبها”.
وبحسب البيان، جددت مصر”عهدها بأنها كانت وستظل بيت العرب، وأنها لا تتوانى عن دعم ومساندة أشقائها.. وتؤكد على تجاوبها الكامل مع هذه الدعوة الصادقة، والتى تمثل خطوة كبيرة على صعيد مسيرة التضامن العربي”.
والسعودية والإمارات والبحرين والكويت من أوائل الدول التي أعلنت دعمها لمصر، عقب الإطاحة بالرئيس المصري الأسبق، محمد مرسي، في 3 يوليو/ تموز 2013، فيما توتر العلاقات بين مصر وقطر، التي كانت تربط بعلاقات جيدة مع مرسي.
 
بالنسبه للكلام عن المصالحه مع الاخوان .......كما قال الرئيس السيسي ....... اخوان مين ؟؟؟؟!.
 
لا يجب الاستعجال لا ندرى هل سيطبقون حسن نواياهم على الارض ام انه كلام ؟

ولكننا مع الصلح كما اوضحت القيادة

مصر لم تفتعل شرا مع احد ابدا ولا يوجد لديها اطماع فى المنطقة فقط حقوقها

مصر اساسا من يومها وهى التى تبذل كل جهد للصلح بين الاشقاء ولا تدخر جهدا للدفاع عنهم ومساعدتهم

وليس بالضرورة ان تكون المساعدة حرب حتى لا يتشنج بعض الاعضاء !
 
جملة تكتيكية و لا اروع ..
الملك عبد الله مررها للرئيس السيسي .. قام الرئيس السيسي بركل الكُرة " بركلة سريعة خاطفة " للملعب القطري ..

يا سلام يابني , ايه الجمال ده , ايه الحلاوة دي .. :D:D:D:D
 
ذيل الاخونجي عمره ما ينعدل ....... سيخلف وعوده كأي متأسلم وحينها سيلقى انتقام ابن الصحراء القوي عبدالله بن العزيز ........ وهذا ما اتوقعه واتمناه :D
ننتظر والميه تكدب الغطاس
ياريت يتعدل
وزى ما هم قالوا ان الحرس القديم هم السبب
فلابد ان يطهر الحرس القديم
ياريت ينصلح حالة
 
بالنسبه للكلام عن المصالحه مع الاخوان .......كما قال الرئيس السيسي ....... اخوان مين ؟؟؟؟!.
عاوزين يتصالحوا ؟ ماشي
بس بشروط
قدم المطلوبين للمحاكمات
اتخلى عن العنف
وفى الاخر قم بحل التنظيم
وقتها هايكون فيه مصالحة لكن هذا طبعا مستحيل
 
NOV 19, 2014
اتفاق دولة “قطر” مع السعودية والبحرين والامارات والكويت على دعم “مصر السيسي” سهل المصالحة الخليجية وعودة السفراء.. فهل هذا يعني وقف الدعم لـ”الاخوان المسلمين” نهائيا وهدنة اعلامية؟



كلمة “السر” الرئيسية في “اتفاق الرياض التكميلي” الذي جرى التوصل اليه اثناء قمة استثنائية انعقدت في الرياض مساء الاحد الماضي في الرياض هي “مصر” وكيفية الاتفاق حولها، ولذلك كان توقيع “جميع″ قادة الخليج المشاركين فيها على “دعم” مصر والوقوف معها هو نقطة التحول الرئيسية التي ادت الى نجاح هذه القمة.
جميع الدول التي شارك قادتها في هذه القمة في الرياض، بما في ذلك (سلطنة عمان) التي تغيبت تدعم مصر سياسيا واقتصاديا واعلاميا باستثناء دولة وحيدة وهي قطر، وموافقتها على الانضمام الى شقيقاتها الخليجيات في هذا الدعم يعني حدوث تغيير جذري في موقفها، وانقلابا على حلفائها المعادين لنظام الرئيس عبد الفتاح السيسي، والمقصود هنا حركة الاخوان المسلمين التي تؤكد انه انقلب على حكمها واطاح برئيسها المنتخب.
العقبة الرئيسية التي كانت تقف في طريق تطبيق “اتفاق الرياض الاول” اصرار حكومة دولة قطر على الفصل بالكامل بين شقي الخلاف بين الدول الثلاث التي سحبت سفراءها من عاصمتها وبينها، فقد تعهدت بتنفيذ الشق الخليجي المتعلق بوقف ايواء معارضين خليجيين في الدوحة وتجنيس بعضهم، خاصة البحرينيين السنة منهم، وقد اعترف وزير داخلية البحرين رسميا بهذا التوقف الثلاثاء، اما الشق الثاني المتعلق بالعلاقة مع مصر ودعم حركة الاخوان المسلمين، فهذا موضوع اعتبرته السلطات القطرية يتعلق بسيادة الدولة، اي دولة، واستقلالية قرارها، ولا يمكن فرضه من الخارج، اي انه ليس خلافا خليجيا خليجيا.
من الواضح، ومن خلال تصريحات العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز التي سلطت الاضواء على تفاصيل “اتفاق الرياض التكميلي”، ان دولة قطر التي مثلها في القمة الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وافقت بالكامل على دعم الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظامه، ولجم قنواتها الاعلامية (الجزيرة واخواتها) التي كانت تتخذ موقفا هجوميا ضده، والتخلي عن دعم حركة الاخوان المسلمين، والا لما تم التمكن من التوصل الى الاتفاق المذكور، ووتأكيد انعقاد قمة الخليج السنوية في موعدها في التاسع من كانون الاول (ديسمبر) المقبل، وترحيب دولة الامارات بحضورها، واعادة السفراء الثلاثة المسحوبين الى الدوحة بعد ثمانية اشهر من المقاطعة.
عوامل كثيرة سهلت التوصل الى هذا الاتفاق، مثل قرار كل من الامارات والبحرين فرض مقاطعة كلية على الدوحة سياسيا ورياضيا، وتشديد، الضغوط المصرية والخليجية، والعالمية عليها فيما يتعلق بالتلويح باتهامات دعم الارهاب، وتصاعد خطر “الدولة الاسلامية” على الانظمة الخليجية، ولكن العامل الاهم والحاسم في تقديرنا يتلخص في المكانة التي يتمتع بها العاهل السعودي في اوساط القيادات الخليجية، والجهود التي بذلها امير الكويت الشيخ صباح الاحمد لتقريب وجهات النظر، فهذان الرجلان المخضرمان، اللذان يملكان خبرة طويلة، ويتصرفان بشكل “ابوي” حققا سويا الاختراق الرئيسي وانجاز هذا الاتفاق، مجتمعين او متفرقين.
الرئاسة المصرية اكدت تجاوبها بالكامل مع ما وصفته بالدعوة الصادقة التي وجهها اليها العاهل السعودي الى مصر بالانفتاح على دولة قطر، والمساهمة في انجاح المصالحة الخليجية، وقالت في بيان رسمي ان هذه المصالحة تمثل خطوة كبيرة على صعيد التضامن العربي.
هذا التجاوب المصري يشكل “الخطوة المكملة” على طريق اتفاق الرياض “التكميلي” الاخير، ويظل هناك سؤال لا يمكن تجاهله حول الخطوات الاخرى العملية لترجمته، اي الاتفاق، الى علاقات طبيعية بين الدول المعنية تقوم على المصالح المتبادلة، وبعيدا عن التشنجات والحروب الاعلامية.
واللافت ان العاهل السعودي تنبه الى هذه الحروب الاعلامية التي لعبت دورا كبيرا في توتير العلاقات، وخلق جروح غائرة بين الاطراف المتورطة فيها، ستأخذ وقتا طويلا حتى تلتئم، خاصة ان بعضها خرج عن كل الخطوط الحمر، ولذلك دعا، اي العاهل السعودي، وسائل الاعلام، وقادة الرأي في الخليج الى “التهدئة” والمساعدة في بدء صفحة جديدة في العلاقات.
من المؤكد ان دعوة العاهل السعودي هذه ستلقى آذانا صاغية، فمجرد الاعلان عن التوصل الى اتفاق الرياض “التكميلي” وعودة السفراء، تغيرت اللهجة الاعلامية، وتبخرت البرامج التحريضية، وسادت اللهجة التفاؤلية، والاحاديث عن اللحمة الخليجية واهميتها، في هذا الظرف الحرج، ولا يمكن ان يتم هذا الانقلاب الاعلامي الفوري الا بايعاز رسمي.
فالاعلام هو انعكاس لمواقف حكامه، وطبيعة العلاقات بينهم، صلحا او خلافا، ولا نعتقد ان هذه الحقيقة تغيب عن العاهل السعودي والرئيس المصري ايضا عندما طالب الاعلاميين بالعمل على نجاح الاتفاق واللجوء الى التهدئة فهما ادرى باعلامهم وآلياته.
فرص تنفيذ اتفاق الرياض التكميلي على الارض تبدو كبيرة، ولكن تجارب اتفاقات مماثلة في السابق تدعونا وربما غيرنا ايضا، الى الكثير من التحفظ، واختيار الكلمات المتفائلة بعناية فائقة، وفي جميع الاحوال نرى لزاما علينا التأكيد في هذه الصحيفة على ترحيبنا بأي اتفاق مصالحة خليجي او عربي، يقود الى المصالحة ومرحلة جديدة من التوافق بين الاشقاء على ارضية الثوابت العربية والاسلامية في المجالات كافة.
“راي اليوم”
 
اتفاق الرياض يهدف إلىوضع إطار شامل لوحدة الصف العربي


أشاد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز باتفاق الرياض لوحدة الصف الخليجي. مؤكداً وقوف دول مجلس التعاون إلى جانب مصر.

وقال الملك عبدالله في تصريح، اليوم الأربعاء، "نحمد الله العلي القدير الذي مّنَ علينا وأشقائنا في دولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين ودولة الكويت ودولة قطر في الوصول إلى اتفاق الرياض التكميلي في يوم الأحد 23 / 1 / 1436هـ الموافق 16 / 11 / 2014م في مدينة الرياض والذي حرصنا فيه وإخواني أصحاب الجلالة والسمو على أن يكون منهياً لكافة أسباب الخلافات الطارئة وأن يكون إيذاناً - بحول الله وقوته - لبدء صفحة جديدة لدفع مسيرة العمل المشترك ليس لمصلحة شعوب دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية فحسب بل لمصلحة شعوب أمتنا العربية والإسلامية والتي تقتضي مصالحها العليا أن تكون وسائل الإعلام مُعينة لها لتحقيق الخير ودافعة للشر".

وأضاف "كما حرصنا في هذا الاتفاق على وضع إطار شامل لوحدة الصف والتوافق ونبذ الخلاف في مواجهة التحديات التي تواجه أمتنا العربية والإسلامية. وفي هذا الإطار، وارتباطاً للدور الكبير الذي تقوم به جمهورية مصر العربية الشقيقة، فلقد حرصنا في هذا الاتفاق وأكدنا على وقوفنا جميعاً إلى جانبها وتطلعنا إلى بدء مرحلة جديدة من الإجماع والتوافق بين الأشقاء".

وأوضح "ومن هذا المنطلق فإنني أناشد مصر شعباً وقيادة للسعي معنا في إنجاح هذه الخطوة في مسيرة التضامن العربي - كما عهدناها دائماً عوناً وداعمةً لجهود العمل العربي المشترك -. وإني لعلى يقين - بإذن الله - أن قادة الرأي والفكر ووسائل الإعلام في دولنا سيسعون لتحقيق هذا التقارب الذي نهدف منه - بحول الله - إلى إنهاء كل خلاف مهما كانت أسبابه فالحكمة ضالة المؤمن".

وختم خادم الحرمين التصريح "وإننا إذ نسأل المولى عز وجل التوفيق والسداد في أعمالنا لنسأله سبحانه أن يديم على شعوبنا العربية والإسلامية أمنها واستقرارها في هذه الظروف والتحديات التي تحتم على الأشقاء جميعاً أن يقفوا صفاً واحداً نابذين أي خلاف طارئ متمسكين بقول الحق سبحانه وتعالى: "وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين".​
 
عودة
أعلى